رد : ماهكذا تورد الابل!!!
أما سمعت عن دور السفارات الاجنبية في تشجيع مثل هؤلاء! وتشجيع طرحهم الغث!
طبعا
وجود البديل الأدبي الذي يحمل أهداف سامية ومثل عليا من الضروري
فمتى ما وجدت الرواية المتزمة المشوقة. أمر مهم.
هناك حل أخر . لكن استحالة تطبيقه! عرض مثل هذه القصص والرويات على الحاكم الشرعي. فمتى ما وجدت دعوة للخنا والفسوق ونشر الفضيحة.يتم تطبيق الحد الشرعي فيه. فلا شك سيحسبون ألف حساب لكل رواية وقصة. لكن هيهات
|