هل جاء الدور على تركيع العقار؟ هل جاء الدور على تركيع العقار؟ هل جاء الدور على تركيع العقار؟ هل جاء الدور على تركيع العقار؟ هل جاء الدور على تركيع العقار؟
لازلنا نسمع يوما بعد يوم الأخبار السلبية عن العقار وجشع التجار وملاك الأراضي إذا لم تتدخل الدولة في ظبط هذا الهاجس الذي أقض مضاجع الكثيرين من المواطنين، فأنت لا تستغرب اليوم حقيقة عن مواطن وصل الأربعينات من العمر أو حتى أزيد من ذلك وهو لم يملك بيتا، كذلك عن رجل أحيل على التقاعد وهو لا يزال يرزح تحت وطأت الإيجار، وحسب الإحصاءات الأخيرة أن قريبا من 60% من المواطنين لا يملكون بيوتا، فالمتابعين يرون الإيجارات المرتفعة التي لا تطاق وخاصة من ذوي الدخول المحدود كذلك مع شح الأراضي وندرتها في دولة من كبريات دول العالم نرى الأرقام الفلكية في سعر ماتبقى منها، والذي دعاني لكتابة هذا الموضوع ما قرأته الأسبوع الماضي في عدة صحف وربما الكثيرين منكم قرأه عن الأحداث المؤسفة التي حصلت في منطقة لا تبعد كثيرا عنا من مقاومة شرسة من قبل الأهالي ضد لجنة التعديات بالبلدية والشرطة إستمرت لعدة أيام أدت إلى إصابات وأعتقد لو لم يكن العقار مرتفع بهذه الصورة لما تجرأ أحد على وضع اليد على أملاك الغير،،