الله يسعد مساك يابو عبدالله ، ولازلنا ننتظر حلمنتيشيتك الموعوده أمّا هذه فقصيده رصينه تروي حال شريحه إجتماعيّه رُبّما لايزال لها بقيّه ، وقد رأيت راعي البل (( حديثا )) قد تفاعل معك وأتى لنا بما ربما أنّك أحجمت عنه عمداً 0
عندما أقرأ شعرك بما فيه من حِكَمْ وتصوير وروايه أتصوّر نفسي أستمع لسوالف شيخ ٌ تصدّر مجلس جماعته 0
|