عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 05-04-2007
الصورة الرمزية ABO TURKI
 
ABO TURKI
مراقب

  ABO TURKI غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 19
تـاريخ التسجيـل : 09-08-2005
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 9,412
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 1889
قوة التـرشيــــح : ABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادة
افتراضي جندي امريكي يقتل طفلاً .. ثم يحتضنه ويبكي .. صورته .. سأمزقها

جندي امريكي يقتل طفلاً .. ثم يحتضنه ويبكي .. صورته .. سأمزقها جندي امريكي يقتل طفلاً .. ثم يحتضنه ويبكي .. صورته .. سأمزقها جندي امريكي يقتل طفلاً .. ثم يحتضنه ويبكي .. صورته .. سأمزقها جندي امريكي يقتل طفلاً .. ثم يحتضنه ويبكي .. صورته .. سأمزقها جندي امريكي يقتل طفلاً .. ثم يحتضنه ويبكي .. صورته .. سأمزقها

السلام عليكم


انهم جنود كافرون !!
وحوش بشرية تجردت من كل معاني الرحمة والانسانية .....

لا يرقبون في مؤمن إلا ًّ و لا ذمة !!

.. و ما زالت جراحاتنا و مدامعنا تنزف مما فعلوه .. و تفننوا به ..
في جميع بقاع المسلمين ..

وصلتني هذه الصورة .. و التي لم أستطع قراءتها .. !! .. و فشلت في فهم معالمها .. !! .. و الوصول لمدلولاتها .. !!!

كانت تحمل عنوانا ً مرعباً جدا ً ..

جندي أمريكي يحتضن أشلاء طفل ٍ عراقي

قتله .. ثم .. بكى عليه .. !! .. و يحتضنه بألم .. ؟؟ !! .. و ما زالت دماءه تنزف .. !! .. متناثرة .. !!
أمسكتُ هذه الصورة
.. و قلبتها






ثارت في نفسي أسئلة كثيرة ..

ما سرُّ هذا الإحتضان و البكاء .. ؟!!

ماذا تريد أن تقول له ؟؟ .. لا تمت ْ أيها الصغير .. فلم تكن ْ أنت َ المقصود .. لقد جئنا .. .. لنحرركم .. .. ؟ !!
{{ .. .. صدقت َ أيها الجندي .. لقد حررت َ روحه من جسده الذي تمزقَ حتى خرجت ْ لبارئها .. .. }}
و ما الذي تريدُ أن تهمسَ في أذنه .. لتعتذرَ منه ؟؟ .. لقد جئتكمْ هنا مكرها ًعلى قتالكم .. ؟!!!
عجبا ً لك َ .. كم قلب في جوفك .. ؟؟ !! .. قلبُ ُ .. .. يقتلُ .. .. و آخرَ .. .. يتألمْ .. .. ؟!!!
.. .. .. و لا أدري .. .. ..
ربما تكون اشتقت َ لرائحة ِ الدماء ِ فحملت َ هذا الصغير و زرعت َ أنفك َ في عمق ِ الجراح .. !!
.. ربما .. فليس بمستغرب عليكم هذا .. !!
أو .. ربما تحاول ُ أن تتوارى بجثة ِ هذا الصغير عن إعلام ٍ أتى ليلتقط لكم بعض الصور .. !!






فلن أطيل َ في ترجمة ِ ما رأينا من التي رسمها هذا الجندي وغيره من تقتيل أطفالنا .. و صرخاتهم .. و آلامهم .. .. و ما زالوا .. ..



فمن كثرة الجروح التي في قلوبنا .....


.. .. سأمزقهاا .. ..







اللهم انصر الإسلام والمسلمين وازل الشرك والمشركين وانصرنا يا ربنا علي اعدائك اعداء الدين
توقيع » ABO TURKI