عرض مشاركة واحدة
قديم 01-31-2010   رقم المشاركة : ( 48 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الملف الصحفي للتربية الاحد 16-02-1431هـ

الرياض :الاحد 15 صفر 1431هـ العدد 15196
ليعيدوا لمدينتهم وجهها الحضاري
طلاب مدارس الخطة يمحون آثار الكتابة على الجدران
شروع الطلاب في إزالة آخر آثار الكتابة على الجدران
حائل - متابعة أحمد القطب
مبادرة جريئة وشجاعة قادت طلاب مدارس مدينة الخطة للبنين 50 كلم شمالي حائل وبتشجيع مباشر من أولياء أمورهم ومعلميهم إلى القيام بحملة لإعادة طلاء جميع جدران مدارسهم ومنازل المواطنين المتضررة من عبث الكتابة على الجدران. فقد قام ما يربو على 100 طالب بمشاركة معلميهم على مدى الأيام الخمسة الماضية بحصر ميداني لجميع أسوار المدينة الملطخة بالأصباغ العبثية والعبرات غير الحضارية.. ومن ثم الشروع في تنفيذ المرحلة الأولى من حملة إعادة الألوان الطبيعية لمدينتهم بدءا بأسوار مدرستهم مرورا بالمدارس الأخرى وصولا إلى جدران منازل المواطنين وأسوار الدوائر الحكومية. حيث تم الانتهاء من طلاء أكثر من 5000 متر مربع من الجدران والأسوار والمعالم المتضررة.. في خطوة لاقت الكثير من الاستحسان والإطراء والتشجيع. وتحت تأثير الحماسة قرر الطلاب الزحف في غضون الأيام القليلة المقبلة حاملين دهاناتهم وفرشهم إلى مدارس ومباني القرى المجاورة وصولا إلى مدينة حائل.. إن لم يبادر الأهالي بدورهم إلى فعل الشيء نفسه. هذه الخطوة قوبلت بترحيب واسع بين أوساط المواطنين وأولياء الأمور ومسؤولي الإدارات الحكومية بمدينة الخطة داعين الآخرين إلى الاحتذاء بهذه السنة المباركة التي أعادت لمدينتهم وجهها الحضاري المشرق من جديد.. مؤكدين بأنهم لن يتهاونوا مع من يتم ضبطه وهو يمارس تلطيخ جدران مدينتهم بتلك العبارات التي وصفوها بالمشوهة والسمجة. وقد جرى عند فروغ الطلاب من دهان آخر حائط مدرسي بتكريم الطلبة المشاركين ومعلميهم ومشرفيهم.. إذ قدم مدير مدرسة متوسطة وثانوية الخطة الأستاذ مدارك عليان الجريفاني الشهادات التقديرية والعينية للمشاركين جاء في مقدمتهم قائد الحملة معلم التربية الفنية ماجد مجول الشمري الذي تقدم جمهرة من طلاب مدرسته للمرور على جميع طرقات وميادين مدينة الخطة حاملين لافتات توجيهية.. تعبر عن مدى ما تلحقه ظاهرة الكتابة على الجدران من أذى لمقدرات مدينتهم وتخلق انطباعا سيئا لدى زوارها.
الرياض :الاحد 15 صفر 1431هـ العدد 15196
أكبر مدرسة ثانوية في القنفذة بلا حارس ليلي
القنفذة – عبده احمد الناشري
لاتزال مدرسة متوسطة وثانوية الحسين بن علي في القنفذة بلا حارس ليلي منذ عام تقريباً ، وإدارة التربية والتعليم لم تستجب لنداءات مدير المدرسة الذي خاطب مراراً الإدارة من أجل توظيف حارس ليلي ، وأعرب مدير المدرسة عن استيائه من تجاهل الإدارة خاصة وانه مقبل على فترة اختبارات قائلاً: كل ليلة أضع يدي على قلبي وأستيقظ على قلق خوفاً من حدوث سرقة تضيع كل جهودنا ، في حين ان المدرسة تعد من المدارس الكبرى في المحافظة .
الرياض :الاحد 15 صفر 1431هـ العدد 15196
أين حوافز معلمي ومعلمات الصفوف الأولية؟!
عبدالعزيز بن سليمان بن محمد الحسين*
مما لا شك فيه ان الصفوف الأولية بالمرحلة الابتدائية تعد اللبنة الأساس والخطوة الأولى في بناء النشء من حيث العلمية والجوانب السلوكية، ومن أجل ذلك يجب ان يتم اختيار المعلم والمعلمة اللذين يتصديان لتعليم تلك الصفوف بعناية تامة وفق معايير علمية تربوية دقيقة، مع توفير كل ما من شأنه رفع مستوى الأداء من مميزات وحوافز إلى الأفضل خصوصاً فيما يتعلق بالوسائل التعليمية أو الممارسين لتلك المهمة ذات الحساسية البالغة ومؤسساتنا التربوية تموج بالكثير من أولئك المميزين في مدارس البنين أو البنات على حد سواء، وهذا ملاحظ عند تسجيل الطلاب المستجدين في المرحلة الابتدائية، حيث يقوم الأب بالتقصي عن أفضل معلم في أي مدرسة لالحاق ابنه أو ابنته بها، ولعل إيقاف الحوافز والمميزات عن معلمي تلك الصفوف ساهم بشكل كبير في تسرب وعزوف الكثيرين من المعلمين والمعلمات عن تدريس تلك المرحلة ذات الأهمية البالغة في حياة الطفل والتي تتشكل فيها مهاراته وسلوكياته وفكره، ومما هو معلوم بداهة ان التعليم هو منبع مجد ورقي الأمة وان الناشئة هم عماد المستقبل ورجاله. لذا نناشد المسؤولين في وزارة التربية والتعليم من منطلق المهنة التربوية والتعليمية وعلى لسان أولياء الأمور بضرورة إعادة تلك الحوافز وتهيئة المعلمين والمعلمات وتوفير البيئة المناسبة لهم حتى يسهموا في نثر إبداعاتهم وتزيد عطاءاتهم ويسهموا في بناء جيل قوي بعلميته وخلقه خدمة لدينه ومليكه ووطنه.
* معلم بمجمع ملهم التعليمي للبنين
الوطن :الأحد 16 صفر 1431 هـ العدد 3411
تربويون يحذرون من المذاكرة الجماعية والطلاب يرون أنها مفيدة
أكاديمي: يجب عزلهم خلال الاختبارات عن المشاكل الأسرية
نجران: خالد الجلخف
يلجأ الكثير من الطلاب بمختلف مراحل التعليم العام لممارسة بعض السلوكيات الخاطئة التي تؤثر على المستوى التحصيلي لهم خلال فترة الاختبارات النهائية.والواقع أن هذه الفترة تعتبر هي الأهم طوال العام الدراسي فهي بمثابة موسم الحصاد لما حصله الطالب طوال العام من علوم ومعارف. إلا أن التعامل الخاطئ مع تلك المرحلة المهمة من العام الدراسي قد يفقد الطالب الكثير, بينما حسن استغلالها والتعامل معها قد يعوض ما فاته من تحصيل طوال العام. وهنا تظهر مسألة المذاكرة الجماعية التي يميل لها بعض الطلاب بينما يرى آخرون أنها في الغالب تكون مضيعة للوقت.فيقول الطالب عبدالرحمن محمد آل قداح بالصف الثالث ثانوي إنه لا يستطيع المذاكرة بمفرده, حيث يفضل المذاكرة جماعياً مع أقرانه, لأن زملاءه على حد قوله يشجعونه على المذاكرة, وشاركه في الرأي أخوه خالد بالصف الثاني ثانوي, مشدداً على أهمية المذاكرة الجماعية ولو لم يكن من يذاكر معه في نفس الصف, مؤكداً أنه يستغل المذاكرة مع من هو أكبر منه لكي يسأله عن الأشياء التي لا يفهمها.ويحرص الطالب سعيد مسفر القحطاني بالصف الثالث ثانوي على مراجعه المادة قبل الاختبار بدقائق لأنها على حسب قوله قد تقع عينه على معلومة تأتي في الاختبار, ولا يغفل الإطلاع على كتابه بعد الاختبار مباشرة للتأكد من حله. وأكد المرشد الطلابي بمدرسة ابن تيمية في نجران عبدالله سعيد آل معدي على منعه للمذاكرة الجماعية, مشيراً إلى أنها تشتت الذهن وتفقد التركيز, وهي مضيعه للوقت بسبب كثرة الأحاديث الجانبية. وطالب المتعلمين بأن لا تكون المذاكرة في اللحظات الأخيرة قبل الاختبار, بل يجب أن تكون مستمرة طوال العام. وأشار إلى ضرورة الحصول على فترة راحة تتراوح بين الساعة ونصف الساعة أثناء المذاكرة المتواصلة, وذلك لكي يسترخي الذهن في هذه الفترة, مع استغلال الوقت المتبقي في الاستغفار. وأكد القحطاني على الطلاب بضرورة محاولة نسيان الاختبار بعد أدائه، والبعد عن مراجعة إجاباته، وعليه أن يهيئ نفسه لاستقبال المادة الجديدة.وطالب حسن منصور اليامي "ولي أمر" بإعلان حالة الطوارئ في المنزل أيام الاختبارات، لأن الطالب حسب وجهة نظره لا يحس بأهمية المذاكرة إلا بعد منعه من الأمور التي تلهيه عن مذاكرته مثل لعب الكرة ومشاهدة التلفاز، مشيراً إلى مطالبته المستمرة لأبنائه بالمذاكرة وعدم الراحة، لأن فترة المذاكرة أسبوعان فقط، بعدها سيستمتع الطالب بالراحة طوال العام "حسب قوله". وطالب عميد كلية التربية في جامعة نجران الدكتور منصور بن نايف العتيبي الأسرة بتهيئة الجو المناسب أيام الاختبارات من خلال عزلهم تماماً عن المشكلات الأسرية، وإبعادهم عن مشتتات الذهن أو تكليفهم بأعباء إضافية، وعدم إعلان حالة الطوارئ أو إعطاء الموضوع أكثر من حجمه الطبيعي لأن ذلك ينعكس سلباً على الحالة النفسية للأبناء، وتسرب المعلومات من الذهن، مؤكداً على أهمية تحسين الحالة الانفعالية للطالب خاصة أيام الاختبارات. وأضاف كلما كان الجو الأسري خالياً من التوترات والاضطرابات انعكس ذلك إيجابياً على الحالة الانفعالية للطالب وبالتالي على المستوى التحصيلي له، مشدداً على ضرورة الاهتمام بالجانب الصحي للأبناء مثل تلبية احتياجات الجسم من البروتينات والفيتامينات ونحو ذلك لأن نقص تلك العناصر يؤدي إلى خلل في وظائف العقل، ومراعاة قدرات ومهارات الأبناء وعدم تحميلهم مالا يطيقون. وعد العتيبي الاختبارات إحدى القضايا التعليمية على المستوى المدرسي من حيث الإدارة وما يتعلق بها من تنظيم وإشراف وسرية وعلى المستوى الأسري من حيث إعلان حالة الطوارئ لدى الكثير من الأسر، مشيراً إلى أن أكبر مشكلة تواجه الطلاب أنفسهم في هذه الأيام هي إرجاء الاستذكار إلى نهاية الفصل الدراسي وعدم القدرة على تكوين العادات الصحيحة للاستذكار الجيد.وبين العتيبي أن للاستذكار الفعال مجموعة من الوسائل التي تتكامل لتعطي نتائج إيجابية أهمها التكرار الموزع، مؤكداً على توزيع مذاكرة المقرر الواحد على فترات زمنية والمراجعة المنتظمة بعدم الاكتفاء بالمراجعة مرة واحدة، والربط العقلي بين الموضوعات وبعض المتغيرات في الحياة.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس