عرض مشاركة واحدة
قديم 12-19-2009   رقم المشاركة : ( 3 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الملف الصحفي للتربية السبت 02-01-1431هـ

الوطن :السبت 2 محرم 1431 هـ العدد 3368
وزير التربية يفتتح معرضا ثقافيا بالأردن
عمان: واس
يفتتح وزير التربية والتعليم الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود اليوم على هامش زيارته الحالية للأردن معرض "مساجد تشدُّ إليها الرحال".ويشارك في المعرض 20 فنانا من 15 دولة عربية وإسلامية حيث يتناول التجارب الفنية للفنانين العرب لكل من المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف والمسجد الأقصى.وأوضح أمين عام مؤسسة ليان الثقافية في المملكة هاني فرحات أن الأردن هو المحطة الرابعة للمعرض حيث نظم للمرة الأولى بمدينة جدة ثم نقل إلى الرباط ومن ثم إلى الدار البيضاء في المغرب لافتا إلى عقد اتفاقيات تعاون ثقافي وفني بين المؤسسة السعودية والمتحف الوطني في المستقبل في مجال الفنون التشكيلية.وأضاف أن المؤسسة تهدف إلى إبراز الحضارة العربية والإسلامية بمفهومها الشامل من خلال تبنيها للمواهب الشابة المتميزة وتشجيعهم للرفع من قدرات التميز في مجالات الرسم والنحت والخط والتصوير.
الوطن :السبت 2 محرم 1431 هـ العدد 3368
التربية تنظم مسابقة "المحبة والوفاء" بمناسبة عودة ولي العهد
الرياض: الوطن
بدأت وزارة التربية والتعليم تنفيذ مسابقة تربوية كبرى وجه بتنفيذها وزير التربية والتعليم الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود في إطار تنظيم مشاركة المعلمين والمعلمات والطلاب والطالبات ومدارسهم في جميع أنحاء المملكة لإبراز مشاعر أبناء الميدان التربوي بمناسبة عودة وسلامة ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران المفتش العام صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز. تقام المسابقة تحت عنوان "المحبة والوفاء" ويشارك فيها المعلمون والمعلمات والطلاب والطالبات ومدارسهم في جميع أنحاء المملكة. أوضح ذلك المشرف العام على الإعلام التربوي الدكتور فهد بن عبدالله الطياش، مشيرا إلى أن المسابقة تعد مسابقة تربوية وطنية يتم تنفيذها ميدانياً بالتنسيق بين الإدارة العامة للنشاط الطلابي والإدارة العامة للإعلام التربوي. ورصدت الوزارة جوائز مالية للفائزين تبلغ قيمتها 507 آلاف ريال، وتم تخصيص مبلغ 196 ألفا جوائز لمسابقة الطلاب والطالبات، ومبلغ 176 ألفا جوائز لمسابقة المعلمين والمعلمات. كما تم تخصيص مبلغ 135 ألف ريال جوائز للمدارس الأكثر مشاركة في المسابقة.وبين أن المسابقة تهدف إلى إبراز المشاركات الفاعلة لوزارة التربية والتعليم في المناسبات الوطنية المتنوعة، وإبراز المشاركات المتميزة في المسابقة عبر وسائل الإعلام، وتعزيز الانتماء الوطني لدى الطلاب والطالبات وإشراكهم في المناسبات الوطنية، وبث روح المنافسة الشريفة بين الطلاب والطالبات، وتكريم الطلاب والطالبات المتميزين بما يحفزهم لبذل المزيد من الإبداع والتميز.وأبان الدكتور الطياش أن المسابقة تتضمن مجالات الشعر، والمقالة، والرسالة، والتأليف المسرحي، والقصة القصيرة، والرسم، والتشكيل الفني بالخط، ورسوم الكمبيوتر (الجرافيكس). وحددت الوزارة شروط المسابقة وضوابط عامة من أهمها أن يرتبط مضمون المشاركة ارتباطاً وثيقاً مع عنوان مسابقة المحبة والوفاء، وأن يكتب المشارك اسمه رباعياً ومرحلته الدراسية وفصله ومدرسته وإدارته التعليمية، وأن يراعي الطالب والطالبة في مشاركته المكتوبة سلامة لغتها العربية من الأخطاء النحوية والإملائية والأسلوبية، وأن تكتب المشاركة على الحاسب الآلي، وتحميلها على اسطوانة ( CD )، وأن يرفق المشارك صورة شخصية ملونة وحديثة. وتستبعد المشاركات التي تخل بأحد شروط السابقة.وأشار إلى أن مديري أندية الطلاب الثقافية المركزية في إدارات التربية والتعليم يتولون استقبال مشاركات الطلاب الواردة من الأندية الثقافية الفرعية وفرزها وتحكيمها عن طريق اللجان المتخصصة المشكلة تحت إشراف مدير التربية والتعليم في مجالات المسابقة، ثم تجمع جميع المشاركات لكل إدارة تعليمية في اسطوانة مدمجة واحدة، وترسل إلى الوزارة ( الإدارة العامة للنشاط الطلابي ) لتقوم اللجنة المكونة من عشرة محكمين مختصين في مجالات المسابقة من تعليم البنين ومن تعليم البنات بتقييم المشاركات وإعلان نتائجها. وحددت الوزارة موعد إعلان النتائج وموعد تكريم الطلاب الفائزين في أواخر شهر صفر المقبل ويمكن الحصول على معلومات إضافية عن المسابقة على الرابط
الوطن :السبت 2 محرم 1431 هـ العدد 3368
الفايز: لا أملك عصا سحرية لحل مشاكل نقل المعلمات
الغاط: فاطمة باسماعيل
قالت نائب وزير التربية والتعليم نورة الفايز في كلمتها بندوة "واقع التعليم" التي عقدت بمركز الرحمانية في محافظة الغاط مساء أول من أمس إنه ليس بيدها عصا سحرية لحل مشاكل نقل المعلمات. وأضافت: "العين بصيرة واليد قصيرة"، ولو تمت تلبية كل طلبات النقل لخلت القرى من المعلمات خصوصا أن 80% من المعلمات يرغبن بالنقل للمدن الرئيسية، وأن الحل يتمثل في التدرج بالنقل. وشددت الفايز على أنه لن يتم تعيين أي معلمة السنة المقبلة إلا بعد اجتياز اختبارات القياس. كشفت نائب وزير التربية والتعليم نورة الفايز عن قيام بعض مديري التربية والتعليم بإعادة الميزانية المرصودة لتطوير قطاعاتهم مع نهاية كل عام. وأكدت أنها وجهت هؤلاء المسؤولين بعدم إعادة أي مبلغ، وصرف المستحقات في الاحتياجات التي ترفع لهم من قبل القطاعات المختلفة.وأرجعت الفايز في كلمتها التي ألقتها في فعاليات المنتدى في دورته الثانية بمدينة الغاط تصرف هؤلاء المسؤولين إلى عدم وجود تخطيط، مشيرة خلال حديثها إلى عدد من التربويات في منتدى منيرة بنت محمد الملحم لخدمة المجتمع بمركز الرحمانية بمحافظة الغاط مساء أول من أمس إلى أهمية تدريب المسؤولين والمسؤولات على التخطيط بجميع المستويات الوظيفية القيادية منها والتنفيذية حتى يتلمسوا الاحتياجات الفعلية، ويصرفوا بنود الميزانية عليها.وأكدت أن ما يحدث اجتهادات وأن هذه الاجتهادات غير صحيحة بالضرورة، مشيرة إلى حرصها على المعلمة. وأشارت الفايز إلى أنها فهمت بشكل خاطئ في موضوع نصاب الحصص وأنها ليست مع زيادة النصاب خصوصا في ظل تزايد أعداد الطالبات في الفصل الواحد، وعدم وجود بيئة مناسبة، وقلة عدد المعلمات، مؤكدة أنها ترى أن 18 حصة في الأسبوع كافية، ولكن قد يصل النصاب إلى 24 حصة بسبب النقص الحاد في أعداد المعلمات في عدد من التخصصات.وعن مشكلة النقل، أوضحت الفايز أنها تولت منصبها بالوزارة في ظل وجود 31 ألف طلب نقل على قائمة الانتظار، مؤكدة أن هذه ليست مشكلة الوزارة، لأن الجزء الأكبر يقع على المعلمة التي قبلت بالتوظيف في منطقة ثم طالبت بالنقل. وأكدت أنها تتألم لحال المعلمات والظروف التي يعشنها. وقالت الفايز: ليس بيدي عصا سحرية و"العين بصيرة واليد قصيرة "، فلو تمت تلبية كل طلبات التوظيف لخلت القرى من المعلمات خصوصا أن 80% من المعلمات يرغبن بالنقل للمدن الرئيسية وأن الحل يتمثل في التدرج بالنقل. وأضافت أنه تمت مطالبة وزارة الخدمة المدنية بوظائف، وأنه تم توفير 8 آلاف وظيفة وبقيت 22 ألفا ينتظرن الحل وأن الجهود تبذل حثيثة لحل مشكلتهن.كما أكدت أن العملية التعليمية اختلفت فأصبح دور الطالبة البحث عن المعلومة ودور المعلمة فقط هو التوجيه، ولكنها أشارت إلى أن بعض المعلمات لم يصلن بعد لهذه المرحلة، ولا يزلن يفضلن التلقين.
وشدد الفايز على أنه لن يتم تعيين أي معلمة السنة المقبلة إلا بعد اجتياز اختبارات القياس.
وأكدت أن تكدس بعض التخصصات ووجود حاملات للدكتوراه والماجستير قابعات في البيوت دون وظيفة راجع لقضية شائكة، وهي تخريج الآلاف في تخصصات لم تعد مطلوبة وبعض الخريجات كن ضحية ضعف التعليم، ورجعن كمعلمات بذات الضعف، لذلك نحتاج لتكثيف الجهود.وتمنت الفايز في حديثها أن تنتهي المركزية من التعليم بحيث تصبح كل مدرسة إدارة تعليم بحد ذاتها، وتصبح المديرة الكفء هي المسؤولة عن إدارتها في كافة شؤونها. وطالبت بتقديم يد العون من الجميع- معلمات وإداريات ومسؤولات وطالبات- للنهوض بالعملية التعليمية.وأشادت بمكتبة الأمير عبدالرحمن السديري رحمه الله ومكتبة الوالدة منيرة بنت محمد الملحم رحمها الله، واللتين اعتبرتهما انجازا حضاريا يدعو للفخر والاعتزاز بجهود هذه الأسرة المباركة في خدمة العلم والمعرفة.وأشارت إلى ما مر به تعليم الفتاة في المملكة من مراحل وجهود المخلصين الباحثين عن بناء الإنسان، فكانت مرحلة التأسيس كمشروع تنموي رائد واكب خطط التنمية وحظي بالدعم والتطوير، وها هو اليوم يقف على أعتاب ما يزيد على 18 ألف مدرسة، وما يزيد على 2.4 مليون طالبة، وهو ما يشكل ما يزيد على النصف من مجموع الدارسين والدارسات في مدارس التعليم العام، ويؤكد التوجيهات الحثيثة نحو تحقيق المساواة في حق التعليم بين الذكور والإناث.وأكدت الفايز في ختام كلمتها على دور هذه الندوة في قراءة واقع التعليم ورصد نتائجه الحالية في إطار منظومة العمل التربوي، واقتراح رؤية مستقبلية متفقة والتوجيهات العالمية وبما لا يخالف تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف. وشكرت في ختام كلمتها لطيفة السديري على دعوتها للحضور والمشاركة.وقدمت مساعد مديرة عام المناهج الدكتورة هيا بنت عبدالعزيز العواد ورقة عمل بعنوان "تعليم الفتاة في المملكة العربية السعودية" تحدثت فيها عن لمحة تاريخية عن تعليم الفتاة في المملكة وربطته بخطط التنمية التي ركزت على التعليم كخيار استراتيجي للتنمية الشاملة. كما تناولت تطور أعداد الطالبات بمدارس البنات في المملكة في السنوات الخمس الأخيرة، والتوسع النوعي الذي شهده الطالب والمعلم والمناهج وتقنيات التعليم. كما تطرقت إلى أبرز المحطات المهمة التي مر بها تعليم البنات من دمج الرئاسة العامة لتعليم البنات ووزارة المعارف وإلحاق المعاهد الثانوية المهنية ومراكز التدريب بالمؤسسة العامة للتعليم الفني والتدريب التقني وإنشاء جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، والتغييرات على مستوى القيادات التي كان من أبرزها تعيين النائب نورة الفايز، وضم الجهاز الإداري النسائي المسؤول عن شؤون تعليم البنات في مبنى واحد. كما أشارت العواد إلى نقاط الضعف في التعليم، ومنها ضعف المواءمة بين التعليم وسوق العمل وانخفاض فاعلية أساليب التقويم المتبعة في المراحل المختلفة، والصعوبة في مطالبة التعليم بالتأقلم مع المتغيرات المختلفة في ظل إحصاءات راكدة وشبه شيخوخة للمعلمات وعدم توافر الشروط الهندسية والصحية والتربوية في المباني المدرسية بالشكل المطلوب وتدني الكفاءة الداخلية والكفاءة الخارجية للتعليم.وأشارت العواد إلى التحديات التي يعيشها التعليم حاليا ومنها التطورات التقنية والتطورات العلمية ونتائج الأبحاث والثورة المعرفية والاختبارات الدولية والتطورات داخل المجتمع، وكل هذا يستدعي مواكبة التعليم لهذه التطورات.وعن المأمول في التعليم، أشارت إلى أن ما يأمله كل مواطن من التعليم يشتمل على أن يجد المتعلمون فيما يتعلمونه صلة مباشرة باهتماماتهم وحياتهم المعيشية وأن يتعلموا في بيئة ثرية، تتحدى قدراتهم العقلية وأن يطلق استعداداتهم الفطرية وطاقاتهم الخلاقة، ويكشف مبكرا عن قابليتهم الكامنة للتعلم، وأن يمارسوا أساليب ومهارات التفكير التي تجعلهم قادرين على اتخاذ القرارات، وأن يزودوهم بمهارات التعليم الذاتي ليظلوا شغوفين بالتعلم طوال حياتهم وأن يقدم لهم الأنشطة وأساليب التعليم ما يؤسس ويبني لديهم من المهارت الحياتية ما يمكنهم من مواجهة مشكلاتهم اليومية، وأن يغرس فيهم بذور المواطن المفكر المبدع المنتمي لهويته الاسلامية والوطنية.
واختتمت حديثها بالإشارة إلى أضخم ثلاثة مشاريع لتطوير المناهج وهي: المشروع الشامل لتطوير المناهج، ومشروع تطوير الرياضيات والعلوم، ومشروع نظام المقررات التي قالت إنه خلال خمس سنوات سيطبق على 25% من مدارس البنات.وتحدثت الدكتورة مشاعل بنت عبدالمحسن السديري عن مركز الرحمانية الثقافي الذي يقيم الندوة باعتبارها ثاني فعالية للمركز. كما تطرقت إلى مكتبة المركز التي تحتوي على 15 ألف كتاب، وهي جزء من دار الجوف للعلوم التي تحتوي على أكثر من 150 ألف عنوان. كما تضم المكتبة 11 وحدة حاسوبية للاطلاع والبحث. وتوجد بها دوريات خاصة بالنخيل ووثائق نادرة عن الغاط. ويتم دعم الأبحاث بها حيث نشر 80 كتابا ودورية وجرى دعم ستة أبحاث وكذلك ابتعاث 7 طلاب وطالبات. ويرعى المركز جائزة الأمير عبدالرحمن السديري للتفوق العلمي. كما تم ابتعاث8 طلاب منذ بداية الجائزة عام 1422.يذكر أن نورة الفايز والوفد المرافق لها قاموا بزيارة مصنع التمور في الغاط في إطار زيارتهم للمحافظة.

آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس