عرض مشاركة واحدة
قديم 12-25-2008   رقم المشاركة : ( 3 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: اقتصاديات متفرقة ليوم الخميس

السيولة تهبط إلى 3.3 مليارات ريال في آخر تداولات الأسبوع
ضغط على سهم "سابك" يدفع مؤشر السوق للتراجع 1.5 %

الرياض: شجاع الوازعي

أنهى مؤشر الأسهم السعودية آخر يوم لتداولات الأسبوع الجاري على تراجع نسبته 1.58 %،متأثرا بضغوط على أسهم قيادية منتقاة وسيطرة المخاوف على المستثمرين من استمرار تهاوي الأسعار،الأمر الذي انعكس على حجم السيولة التي بلغت 3.3 مليارات ريال فقط .
وعزز الأداء السلبي للسوق تراجع سهم "سابك" بنسبة 5.02 %، رغم الانخفاض الطفيف الذي طغى على أسهم الشركات القيادية الأخرى.
وخسر المؤشر العام أمس ما مقداره 74.85 نقطة ، ليغلق عند مستويات 4669.05 نقطة، حيث طال الارتفاع أسهم 24 شركة مقابل تراجع أسهم 95 شركة، بينما بلغ عدد الصفقات المبرمة 128.3 ألف صفقة تم تنفيذها من خلال تداول 215 مليون سهم، في مؤشر ملحوظ على وجود عمليات مضاربة سريعة بكميات قليلة.
وقال خبير أسواق المال خالد المانع لـ"الوطن" إن فشل مؤشر السوق في تجاوز نقاط مقاومة هامة تقف عند مستويات 4900 نقطة خلال الأيام القليلة الماضية، عزز من فرصة عمليات التراجع التي شهدها السوق أمس.
وقال المانع"عدم تفاعل مؤشر السوق مع الميزانية العامة للدولة قاد إلى التراجع الذي تشهده"، مبينا أن عمليات التراجع هذه ستتسبب في
مزيد من (الضغط) على المتداولين.
وأوضح أن انفراد بعض أسهم الشركات بارتفاعات مجزية رغم تراجع مؤشر السوق غير مستغرب خلال هذه الفترة، مضيفا "عادة ما تتجه سيولة المضاربين مع قرب نتائج الشركات إلى أسهم الشركات الصغيرة بهدف تحقيق الربح السريع".
ويبدو أن المتعاملين في السوق باتوا يترقبون فعليا صدور نتائج الشركات مع بداية العام المقبل، وهو الأمر الذي جعل البعض منهم يتريث قبل أن يضخ أموالا جديدة في سعيه إلى اقتناص الفرص.
وأغلقت قطاعات السوق أمس على تراجع، باستثناء قطاع الاستثمار الصناعي الذي شهد ارتفاعا طفيفا نسبته 0.15 % ، فيما كانت أكثر القطاعات تراجعا التجزئة بنسبة 3.60 %، تلاه قطاع التشييد والبناء بنسبة 3.37 %، ثم قطاع الصناعات البتر وكيماوية بنسبة 3.04% ، فيما كانت أكثر الأسهم تحقيقا للارتفاع "سلامه للتأمين" بنسبة 9.84 %،
تلاه سهم "البلاد" الصاعد 8.57 %، فيما كان أكثر الأسهم تراجعا "الباحة"
بنسبة 9.04 %، تلاه سهم شركة "سدافكو" نسبة 8.20 %.
وتركزت السيولة أمس على أسهم "الإنماء" عبر ضخ 408.6 ملايين ريال، رغم تراجع السهم 2.19 % وإغلاقه عند 11.15 ريالا ، فيما تصدر سهم "إعمار" أكثر أسهم السوق تداولا عبر تنفيذ 41.4 مليون سهم، مغلقا بذلك على تراجع نسبته 1.70 %.
صعود نجم السلع الأولية وأفوله يلقي الضوء على العام الجديد
كريستين ستيبنز من شيكاغو – رويترز
قبل عام واحد فحسب كان السؤال الذي يدور في الأذهان حول أسعار الحبوب هو.. ما المدى الذي قد تصل إليه في ارتفاعها.. فقد حلت بالأسواق كل العوامل الصعودية التي يمكن أن يتخيلها الإنسان من ارتفاع كبير في الطلب العالمي على الحبوب وإقبال الحكومات على تخزين المواد الغذائية إلى المخاوف المناخية وسط موجات جفاف وعواصف وفيضانات.
وانتقلت المخاوف من نقص الإمدادات إلى سلع أولية أخرى كذلك، ولا سيما المعادن الصناعية مع ارتفاع الطلب عليها بسرعة من الصين والهند بفضل التحولات الاقتصادية التي شهدتها الدولتان.
وجاء العنصر الأخير من "العاصفة المثالية" ليدفع بالسلع الأولية إلى مستويات فلكية متمثلا في الزلزال الذي هز أسواق "وول ستريت" إذ أقبلت صناديق المضاربة على الاستثمار في السلع بعد أن أصابها ركود أسواق الأسهم والسندات بخيبة الأمل. ففي 31 كانون الأول (ديسمبر) كان مؤشر (رويترز- جيفريز- سي آر بي) الذي يقيس التعاملات الآجلة في 19 سلعة 358.71 نقطة بزيادة 17 في المائة عن العام السابق. وفي الثالث من
تموز (يوليو) الماضي كان المؤشر قد ارتفع بنسبة 32 في المائة أخرى ليسجل مستوى قياسيا عند 473.97 نقطة. وفي لمح البصر اكتشف المستثمرون أن هذه الموجة الصعودية انتهت. وبدأ المؤشر يتراجع حتى أصبح في أوائل كانون الأول (ديسمبر) الجاري 208.58 نقطة أي أقل مستوياته منذ ستة أعوام ونصف العام بانخفاض 56 في المائة عن مستواه القياسي الذي سجله خلال الصيف.
وهزت الأزمة الاقتصادية العالمية المرتبطة بأسواق الائتمان الناضبة التي هي بمثابة شريان الحياة لكل الأسواق وول ستريت وامتد أثرها إلى السلع الأولية لتنفجر الفقاعات يمنة ويسرة.
وقال ريتش فيلتس مدير "إم إف جلوبال ريسيرش" في شيكاجو "بداية عظيمة ونهاية غير متوقعة".
وكان الذهب قد تجاوز الألف دولار للأوقية. وارتفعت أسعار القمح الأمريكي لتتجاوز 25 دولارا للبوشل بعد أن كان مستواها القياسي السابق 7.5 دولار في الوقت الذي انخفضت فيه مخزونات القمح الأمريكية إلى أدنى مستوى منذ 60 عاما.
ودفعت الفيضانات التي اجتاحت الغرب الأوسط وطفرة الوقود الحيوي سعر الذرة ليتجاوز سبعة دولارات للبوشل أي ثلاثة أمثال المتوسط على مدى عقود. وفي تموز (يوليو) قفزت أسعار النفط لتقترب من 150 دولارا للبرميل. وقال بيل أونيل المدير الشريك في شركة لوجيك ادفايزورز الرئيس السابق لأبحاث السلع الأولية لدى ميريل لينش "العامل السلبي الرئيس لكل هذه السلع هو شق الطلب في ضوء المشكلات الاقتصادية".
وأصبح السؤال للعام المقبل هو.. ما مدى الانخفاض الذي ستذهب إليه الأسواق؟ وقال فيلتس "أعتقد ونحن نتجه إلى 2009 أن سؤالا مهما يجب طرحه هو هل ستعود أموال الصناديق؟"
وأضاف "السلع الأولية لن تكون مؤشرا رئيسا"، مشيرا إلى الناتج المحلي الإجمالي بدلا منها. وقال "يجب أن يتحسن الاقتصاد أولا. لابد من وجود مبرر أساسي لارتفاع الناتج المحلي الإجمالي من أجل تحسن الطلب على السلع قبل أن يشعر المستثمرون بالارتياح للعودة إلى السلع الأولية".
وفي أسواق السلع الأولية الأمريكية كشفت البيانات الأسبوعية من لجنة التعاملات السلعية الآجلة عن تفاصيل هروب المستثمرين من أسواق السلع أو اللجوء إلى صناديق آمنة. ففي الربيع بلغ حجم الإقبال على أكبر عقود التعاملات الزراعية في بورصة مجلس شيكاجو للتجارة على سبيل المثال وهو الذرة 1.4 مليون عقد. أما الآن يبلغ الإجمالي 800 ألف عقد بعد أن قلصت الصناديق السلعية تعاملاتها.
ولا توجد بادرة على أن الأزمة الائتمانية في سبيلها للحل قريبا مع تركز آمال معظم المستثمرين على السياسات الجديدة والإجراءات التي قالت إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب باراك أوباما إنها ستنفذها بدءا من كانون الثاني (يناير) المقبل. ولا أحد يعرف مدى السرعة التي قد تفضي بهذه السياسات والإجراءات إلى حفز النمو الاقتصادي ودعم ثقة المستثمرين.
لكن من بين السلع الأولية تمثل الحبوب عنصرا رئيسا لأن عوامل عديدة قد تجعل المواد الغذائية والوقود الحيوي مفتاح الانتعاش لأسواق السلع.
وأحد هذه العوامل أن الصين التي كانت أكبر قوة منفردة في الطلب خلال موجة الارتفاع الأخيرة في الأسعار لن تختفي من الصورة. كذلك فإن الطلب على الغذاء والوقود الحيوي لن يختفي رغم أنه قد يتراجع بالنسبة للوقود. وقال دان باس رئيس شركة اجريسورسيز الاستشارية في شيكاجو "الفكرة الرئيسة في النصف الثاني من هذا العام دارت حول انخفاض الطلب.. نحن نخشى انخفاض الطلب بدءا من منتصف إلى أواخر الشتاء ثم ظهور سوق صعودية في القطاع الزراعي في النصف الثاني من 2009".
وقال إن من العناصر الرئيسة التي يجب مراقبتها تراجع الإمدادات، مشيرا إلى انخفاض مساحات زراعة الحبوب. وأكد أن الأمر نفسه يسري على الوقود الحيوي. وقد عمد أوباما الذي ينتمي لولاية من أهم الولايات في زراعة الذرة وفول الصويا إلى الترويج للوقود الحيوي.
لكن استخدام المحاصيل الغذائية في إنتاج الوقود الحيوي تعرض لانتقادات شديدة بسبب ارتفاع الأسعار كما أن دعاة الحفاظ على البيئة يقولون إنها لا تفيد في مكافحة ارتفاع حرارة الأرض.
وقال باس "كان الإيثانول من القوى الكبرى المحركة للسوق الصعودية".
ومن العوامل التي قد يكون لها تأثير كبير على مدى انتعاش أسعار السلع قيمة الدولار الأمريكي. فانخفاض الدولار يجعل الحبوب الأمريكية أرخص على سبيل المثال. وقال بيل لاب رئيس ادفانسد ايكونوميك سوليوشنز "سيظل الدولار الأمريكي يحرك أسواق السلع كلها في أوائل العام على الأقل".

بنك الخليج الأول يعتزم تعديل نسبة الملكية الأجنبية

عماد دياب العلي من أبوظبي
أعلن بنك الخليج الأول أن مجلس إدارته سيبحث تعديل نسبة ملكية الأجانب من أسهم البنك. ولم يذكر بيان من البنك تفاصيل عن التعديلات المحتملة في نسبة الملكية الأجنبية. وأوضح البيان أن اجتماع مجلس الإدارة سيعقد في 30 كانون الأول (ديسمبر) الجاري.
وكشف البنك أخيرا أنه استغنى عن عشرات الوظائف بهدف خفض التكاليف عقب الأزمة المالية العالمية. وأوضح البنك أن أغلب التخفيضات مرتبطة بوظائف أوكلت لأناس من الخارج، ويعهد بنك الخليج الأول بعديد من الوظائف لشركات مختلفة. وعلق أحد المسؤولين في البنك على المسألة بالقول "في أوقات الركود الاقتصادي تستغني عن أناس وفي أوقات الرواج توظف الناس".

بيت أبو ظبي للاستثمار يضيف أسهما جديدة لصندوق "الجود للأسهم الخليجية"
"الاقتصادية" من دبي
طرح بيت أبو ظبي للاستثمار مجموعة جديدة من الأسهم ضمن صندوق "الجود" لأسهم الشركات الخليجية. وقال وائل مطر رئيس الهيئة الاستشارية للاستثمار في بيت أبو ظبي للاستثمار إن صندوق "الجود" الذي تقدر استثماراته بنحو 400 مليون درهم، وتستثمر أمواله بشكل رئيسي في أسهم شركات مدرجة في دول مجلس التعاون تعمل وفقا للشريعة الإسلامية.
وأوضح أن الصندوق غير محدد المدة ويسعى إلى تحقيق نمو في رأس المال على المدى المتوسط إلى الطويل أما بالنسبة للدخل من أرباح الأسهم والأرباح من المنتجات الإسلامية ذات الأجل المتوسط فيتم إعادة استثماره في الصندوق. وأكد أن الصندوق حقق أداء متميزا فاق التوقعات حيث حققت الشركات المدرجة أرباحا منذ بداية نشاطه في بداية العام الجاري وحتى الربع الثالث مما انعكس بصورة إيجابية ومميزة على أداء الصندوق.
ولم يعد مطر توقيت طرح المنتج الجديد في الأسواق في ظل الأزمة المالية الحالية من باب المجازفة، مضيفا أن المعاملات الاستثمارية جارية وبشكل مطرد نتيجة لوجود طلب محلي قوي وحقيقي لملاذ آمن للاستثمار، كما أن دول مجلس التعاون توفر للمستثمرين حماية مرغوبة من التقلبات في الأسواق العالمية استنادا إلى الوضع القوي لاقتصادات دول المنطقة.
وأشار إلى محدودية تأثر الاقتصادات الخليجية بالأزمة المالية لما تتمتع به من احتياطيات نقدية ووفرة مالية جنتها خلال الفترة السابقة نتيجة ارتفاع أسعار النفط، والعمل على اتباع سياسات اقتصادية تصحيحية لجذب الاستثمارات بين دول المنطقة على وجه العموم، إضافة إلى أن المنتجات التي تعمل وفقا للشريعة الإسلامية في مأمن بنسبة عالية من الأزمة المالية العالمية، مع الاستفادة من الرغبة المتزايدة لدى العملاء في دول منطقة الخليج العربي إلى إعادة توطين الثروات التي كانت تستثمر تقليديا خارج المنطقة وإعادة استثمارها في دولهم.
وافاد مطر أن فريق الاستثمار في بيت أبو ظبي للاستثمار عمل على انتقاء المنتج الاستثماري الجديد بناء على دراسات معمقة مستندة إلى حسابات دقيقة للمخاطر، خصوصا أن الفريق يتمتع بسجل حافل من النجاحات في ابتكار الفرص الاستثمارية واقتناص أجودها مع حرفية عالية في التخارج في الوقت المناسب بما يحقق أقصى العوائد للمستثمرين.
وأوضح أن المساهمة في هذه الفرصة الاستثمارية تمنح المستثمرين فرصة الحصول على العوائد المجزية دون الحاجة إلى إعادة استثمارها مرة أخرى في الصندوق على خلاف ما كان متبعا مع إطلاق الصندوق
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس