مرحباً بأبي عبدالرحمن وحمداً لله على السلامة أولاً , وهذه الطيور ليست الحمام المعني في كلام الشيخ بل هي غربان ونذير شؤم عن العرب !!
وأنا عاتب عليك عندما قلت :
((وهذه صورة للحمام الذي يقصده منقاش ...وكيف هي جميلة وآليفة..!))
أين بياض الحمام ؟
أين إتساع أحداقه ؟
أين إنسيابية ريشه الحريري ؟
وأين غصن الزيتون الأخضر الذي يمسك عليه بمنقاره !.
حقاً أنا عاتب لأنك حجبت الحقيقة عن المتابع الشغوف فما كان الشيخ أن يصف غرباً ويخلع عليه أعذب الأوصاف وأرقها .
لا لا أيها السائح الثمالي الجميل ما هكذا تقاس الأمور , قصائد الشيخ بأحرف إفرنجية مفهومة بالعربية ذات لحن رخيم ومعنى جميل لم تكن في غراب إبن غراب .
كما نشكرك على ما أمتعتنا به من صور جميلة متأملين منك
المزيد والمزيد ..
ملاحظة /
أضم صوتي لمن سبقني والمطالبة بالحقيقة كاملة غير منقوصة .
المقداد