اقتباس:
ومن جانب آخر فقد سمعت حليفك الباب العالي عصر هذا اليوم الأغر وهو يهنهن ويهوجس مع نفسه ويقول : هوووو ورا النجم سهيل يترك سماه ويدغثر ماه وينصى عداه وينسى حلفاه ؟؟.
ويش اللي أغواه وخلاه يترك حلفه مع بدر الدجى ثم يتلقى الخلا اللي فيه الذيب عوى والشر أستشرا ويروح يحامي عن ابو بندر في دعاوي الغوى وتلبشات أتباع الهوى والعلم اللي قد انطوى وراح ومضى ؟؟....
|
والشيخ حفظه الله وكأنه يذكرنا بالمثل : ( اللي في بطنه لحمه نيّة تمغصه ) ..
فالشيخ نظنه غير مرتاح الضمير مع فعلته الشنيعه مع أبي بندر حفظه الله ورعاه !!
بلغ الشيخ أن يعود بالذاكره إلى الوراء .. وفي اواخر السبعينات وهل يستطيع التذكر والتفكر بما
فعله مع أبي بندر عندما كان يكتب اسمه ظلما وعدوانا مع جماعة المشاغبين ..
وعلى قول الدنجيري ( النيجيري ) أنتي مافي خوف من الله .. نقول للشيخ : كفِّر عن خطيئتك
قبل الممات وأبو بندر كما عهدتموه ( طيّب القلب) ترضيه كلمة حلوه واعتذار لطيف ..
وهذا ما قلته عنه على الرابط /
http://www.thomala.com/vb/showthread.php?t=76619
[POEM="type=1 color=#3300FF font="bold x-large 'Segoe UI', Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif""]أنا سهيل العتيبي جيتكم داخل مع البيبان=طريق ثماله المعروف بالرجلين ماشينه
سهيل اللي يبا يعرف سهيل الاسم والعنوان=يشوف أحمد عبيدالله يحط يديه بيدينه
ويلقى عنده اسمي كامل وشامل بلا نقصان =مشرفني هذاك الاسم يوم أهلي مسمينه
أبو بندر كما العد القراح ويروي الظميــان = ما ينقص ماه من غرف الدلي ياربي تعينه
مرياه للصديق وعون للمسكين والفقران =من محياه شع النور بالإيمــان يازينه
ليا جاله صديق(ن) طافي(ن)نوره وهو زعلان=يواسيه ويمد الكيف في الفنجال بيمينه[/POEM]
وتلومونني في حُب ابو بندر والدفاع عنه !