[ابن ابي محمد]

أخي ابو مهند , بالنسبة لي فأن هذا خبر أعده من البشائر المفرحه , وأتمنى أن يتم أقراره لعدة أسباب أهمها :
أن الله سبحانه وتعالى , أحل للمسلم الزواج من المسلمة والكتابية , وأحل للمسلمة الزواج بالمسلم من أي بقعة من بقاع ألأرض .
والذين حرموا ما أحل الله وضيقوا على بعض عباد الله ومنعوا الزواج مما أسموه بألأجنبي والأجنبية جانبوا الصواب وحسابهم على الله .
والمفروض أن لا يمنع ذلك منذ البدايه , وأن يسمح بذلك ألآن دون الرجوع الى مجلس الشورى أوغيره , فأن العودة الى الحق وعدم منع الناس مما أحله الله لهم خير من التمادي في الباطل.....
أما بقية أسئلتك فلا أرى لها هنا مكانا طالما أن ألأمر يوجد له جواب في شرع الله , فخير الرجال والنساء فيما أحله وحرمه الله , لا ما يحرمه ويحله الخلق من دون الله , وشكرا..