عرض مشاركة واحدة
قديم 05-14-2010   رقم المشاركة : ( 2 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: أخبار التعليم في الصحف ليومــ الجمعة 1431/5/30ه

المقالات التربوية والتعليمية
ـــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ

الرياض :الجمعة 30 جمادى الأولى 1431هـ العدد 15299
الطفولة أخيلة ياولدي ، إما انفعني ، وإلا لا تخسرني !!..
د.أنوار عبد الله أبو خالد
قبل ثلاثين عاماً ، وعندما كان أخي في السنة الرابعة الابتدائية ، تفاجأ عند دخوله الى مدرسته برسومات وكلمات كثيرة كتبت على الجدران الداخلية ببخاخ البوية ، وصار حديث الجميع : من الفاعل ؟؟
بدأت التحقيقات ، وطلب المدير من المدرسين النظر في ايادي الطلاب جميعا ، لعل بقايا الاصباغ قد علقت في ايادي الفاعل ، وفعلا تم معرفة الجاني ، وتم استدعاء والده ، وقرر الاب ان يضرب ابنه الفاعل امام الطلاب ، وبالفعل جمع الطلاب ضحى وهم يلعبون ليتفرجوا على العقاب ، احضر الابن واعطي الاب عصا يضربه بها ، بدأ الاب بالضرب على اليدين ثم طاشت العصا العمياء لتضرب الابن في كل مكان ، حتى تكور الابن على الارض ليقي نفسه من غضبة الاب ، وعندما استمر الضرب قرر الابن الهرب من فوق سور المدرسة ، فلحقه المدرسون واستطاعوا انزاله من السور قبل ان يلوذ بالفرار واكملوا مشوار الضرب الذي ابتدأه الاب !!..
****** رجع أخي من المدرسة منقوع الوجه خائفا يترقب ، ليحكي لنا ماحصل وهو مصدوم مما رأه وشاهده ، ومرت الايام ، وعرف ذلك الطالب على مستوى المدرسة بالقوة والتسلط ، وصادف في احد الايام ان مر اخي بجانبه وقت الفسحة وهو يحمل إفطاره ، فناداه ذلك الطالب واقتسم معه افطاره بالاجبار ، وامره بالقوة بان ينقل له الواجب المدرسي طوال وقت الفسحة ، فاصبح هذا الطالب متمردا متجبرا عدوانيا ، يكره المجتمع ، ويتمرد على القوانين ، وتمضي السنين ليخبرني اخي بعد ذلك بأن ذلك الطالب قد سجن في قضية سطو على البيوت وحيازة المخدرات ..
****** وقبل ايام قرأت على بريدي ، قصة يحكيها احد المدرسين عن احد طلابه ، حيث قام بالكتابة والرسم على جدران المدرسة ، وبعد التحقيقات استطاعوا ان يتعرفوا على الفاعل ، وبالفعل تم استدعاء والده ، ولما جاء الاب قام بسؤال ابنه بكل هدوء : هل انت الذي فعل هذا ؟ .. اجابه الابن : بنعم انا الفاعل ؟ سأله الاب : ولماذا ؟. اجابه الابن : طفشان ...
توقع المدير والمدرسون ان الاب سيوقع بالابن اشد العقاب ، ولكنهم تفاجأوا بالاب يجري اتصالا بمعلم دهانات يعرفه ويتفق معه على تجديد بوية المدرسة ، وبعد ان فرغ الاب ، التفت الى ابنه وقال له بهدوء : ياولدي ، اما انفعني ، والا لا تخسرني ).. ثم انصرف الاب ..
بعد ذهاب الاب انفجر الطالب يبكي بحرقة ويقول : ليت أبي ضربني ، ولا قال لي هذه الكلمات ، وبعد ان هدأ الطالب قام بالاعتذار عما بدر منه ، واصبح بعد ذلك من خيرة الطلاب !!..
فرق بين من يعاقب بالضرب والإهانة وتحقير الذات ، حتى يخرج من تحت يديه شاب عدواني يكره المدرسة ويهرب منها ، ويعادي مجتمعه وينتقم منه ، وفرق بين من يتعامل مع ابنائه وطلابه بالصبر والحلم ، وبالغفلة حينا ، وبالعتاب الحاني احيانا ، كلها ايام قلائل فيكبر الصغير ويعقل المراهق ، فتحمد عندها العاقبة حين ترى ابنك بجانبك رجلا تتكل عليه ، سليما من العقد النفسية واثقا من نفسه ، وشخصيته تنبئ عن طيب تربيته ...
وعلى دروب الخير نلتقي ...
الجزيرة :الجمعة 30 جمادى الأولى 1431هـ العدد 13742
المعلم والهيبة المسلوبة
عبدالكريم بن عبدالله الخلف *
لا يكاد يمر أسبوع حتى لا أبالغ إلا ونقرأ فيه من خلال صحافتنا الورقية أو الإلكترونية خبراً عن تعدٍ على معلم سواء أكان هذا التعدي جماعياً من قبل مجموعة من الطلاب أو من الطالب وولي أمره أو من الطالب وحده.
لا أدري أشعر دائماً بالغثيان حين قراءتي لمثل هذه الأخبار المزعجة والتصرفات غير الأخلاقية والتي تستدعي وقفة جادة وحازمة من لدن أصحاب القرار للوقوف بحزم تجاه هذه التصرفات الرعناء والتي لربما جرأتها هشاشة الأنظمة التي تحيط بمثل هذه القضايا والتعليمات والتعاميم التي أملنا كبير وكبير جداً في معالي وزير التربية والتعليم في الإبقاء على ما بقي للمعلم من هيبة أتت عليها تعليمات مجحفة.
ولقد حاولت جاهداً البحث في الأسباب التي مهدت لمثل أولئك وجعلتهم يقدمون على أفعالهم الرعناء فرأيت أن فيها:
1- عدم وجود آلية رادعة تحد من مثل هذه التصرفات وتقيم للمعلم وزنه ودوره.
2 - الثقافة المحيطة بالطالب المؤججة له (لا تسكت خذ حقك بيدك).
3 - المستوى التعليمي للأبوين وعدم غرس مكانة العلم والمدرسة في نفوس الأبناء.
4 - ألعاب البلاي ستيشن وغيرها من الألعاب الإلكترونية التي تقوم على الضرب والاقتتال والسرقات و و.. هذه في نظري بعض الأسباب التي أعتقد أن لها كبير الأثر في ذلك.
لقد كان المعلم فيما مضى هو المربي والموجه والمعلم في المدرسة وحتى خارج أسوارها وله من المكانة والهيبة ما يجعل الطالب يطأطئ رأسه خجلاً واحتراماً وهيبة من معلمه، وكانت ثقافة (لنا اللحم ولك العظم) هي السائدة في ذلك الفترة - وإن كنت غير مؤيد لهذا المفهوم - إلا أنه له دلالة واضحة على الثقة والمكانة التي يوليها الآباء للمعلمين.
وفي بعض القرى نجد أن المعلم هو الخطيب والإمام وعاقد الأنكحة والمصلح والداعية والمعلم أيضاً.
نعم هناك أخطاء من بعض المعلمين ولا ندعي العصمة لأحد، ولكنها لا تقارن بحجم ما نقرأه في مثل هذا لأيام بصفة مستمرة من الطلاب أنفسهم.
والأشد والأنكى حينما يأتي أحدهم وقد تقلد زيه الرسمي ليدخل إلى المدرسة وأمام مرأى من الطلاب والمعلمين ليتعدى على المعلم بمصاحبة ابنه ليشج رأسه وسط ذهول من الجميع.
إنني هنا أدعو إلى أن تتم معاقبة مثل أولئك من قبل مراجعهم وإيقافهم عند حدودهم حيث يعتقد الواحد منهم وهو يرتدي هذا الزي أنه يمارس سلطته.
قلت هذا بعدما كثرت مثله هذه الأحداث وتكررت وهي مؤشر خطير ودليل على تدني مستوى الأخلاق عند بعض شبابنا - هداهم الله - مما يستدعي الانتباه لهذا الأمر وإعادة الهيبة المسلوبة لمعلمينا الفضلاء.
يبقى أنني لست معلماً ولا أعمل في محيط التعليم ولكنني أرى أنه من الواجب علي كولي أمر أن أنبه المسؤولين إلى هذا وأن يتداعى الجميع إلى تدارك هذا الأمر والحد منه وردع كل من تسول له نفسه الإساءة إلى مربي الأجيال.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الجزيرة :الجمعة 30 جمادى الأولى 1431هـ العدد 13742
التقويم التعليمي غيب التقويم التربوي وأضعف المخرجات!
شاكر بن صالح السليم
«التقويم التعليمي غيب التقويم التربوي وأضعف المخرجات» هذا العنوان للمقال كغيره من العبارات، يحتمل الخطأ والصواب، وتحليل عباراته وتوضيح أمثلته يوضح المقصود، وأشعر بأنه لن ينسف جهود القائمين على التربية وتقويمها، ولكنه يشارك في علاج الاعوجاج، لتوضيح التلازم المطلوب بين التقويم التربوي والتعليمي، بأسلوب مباشر وبعيد عن تعقيدات المصطلحات التربوية والتعليمية.شعور الطالب أن تربيته في جانب وتعليمه في جانب آخر هو ما أعنيه بالضبط، وبعبارة أخرى أقول: إن السبب الأول والأخير في خلل الجو التربوي، ينحصر في آليات التقويم التعليمي والتربوي المتبع، كماً ونوعاً. الوصول لقلب الطالب من أصعب المهام التربوية وتزيد الصعوبة في ظل زحمة متطلبات التقويم التعليمي.معطيات الواقع داخل المدرسة، تؤكد بأن الطلاب يبحثون عن التعليم، وليس عن التربية، بدليل فرح الطالب حينما تزيد درجاته، ويهيم حينما تنقص درجاته، وفئة منهم لا تحرك الدرجات فيهم ساكنا، وفي المقابل لا يفكر الطالب بوضع صلاته داخل مصلى المدرسة، ولا بطريقته أثناء فسحة الطلاب، ولا ترتيب حاجياته في الفصل، ودور المعلم التربوي لن يكون متكاملا بدون آليات واضحة مهما سمع من خطب تربوية.التقويم التعليمي غيب التقويم التربوي بوضعه الحالي، وليس بوضعه المنتظر والمأمول، وليس بآلياته ومتطلباته العلمية.
إذا قلت بأن التقويم التربوي حلم من الأحلام بجوار التقويم التعليمي، فالمقصود أن الحلم طال، وبطبيعة الحال لا غنى عن التقويم التعليمي، ولا عن التقويم التربوي، وكلاهما يكمل الآخر؛ لأننا لو قومنا الطالب تربويا، بجانب التعليمي، سنضبط المخرجات ونعززها، وسنصلح الجو التربوي الطلابي، والسؤال: كيف؟ الطالب الذي لا يحترم معلميه، لن يستطيع أن يحصل على نتائج مميزة في التقييم التعليمي، والطالب الذي لا يحاور المعلم بطريقة علمية، وبأسلوب الحوار الصحيح، تجعله يحصل على تعليم ضعيف، والطالب الذي لا يدرك أهمية تعاونه واحترامه لمن أكبر منه سنا «المعلم» لن يستطيع أن يفهم الدرس، والطالب الذي لا يتلقى إستراتيجيات متنوعة منذ المرحلة الابتدائية وما قبلها لن يساعد المعلم على البدء بأي إستراتيجية مميزة فيما بعد الابتدائية، وبالتالي لن يستجيب للتقويم التعليمي ولا التربوي، وستستمر غالبية المخرجات ضعيفة .والمعلم الذي لا يقدم درسه من منطلقات تربوية سيجعل الطالب في حل من التقويم التربوي والتعليمي معا، وبالتالي فمناصفة التقويم التعليمي والتقويم التربوي كمتطلبات طلابية، حل منشود ولا يجوز تربويا تحميل الطالب ذنب الخلل.تقييم المعلم للطالب على نوع المناقشة، في نسق التقويم التربوي مع التعليمي ضرورة، وهذا جزء من تفسيري للعنوان .لائحة السلوك بأسلوبها الحالي، تغرس في نفسية الطلاب هم تقييمهم وليس تقويمهم، صحيح أن الطالب لا يدرك الفكر التربوي بشكل متكامل، ولكن قائمة الممنوعات « المخالفات «، مع تغييب المتطلبات والنصائح وآلياتها المتكاملة والدقيقة، يوضح بأن تقويمنا التربوي يعيش حالة معوجة.
مثل هذا العنوان يشارك في علاج الوضع بأسلوب النفض أو الصعق، وبعبارة قاسية، ولكن الهدف يستحق المغامرة الممازجة بين التقويم التربوي والتقويم التعليمي مطلب ضروري، ولا يجوز الاستمرار في الغفلة عنهما معا.وضع الطلاب في مصلى المدرسة ووضع أحذيتهم، وسلوكهم مع المعلم في الصف، ووضعهم في التعامل فيما بينهم، وعند شباك المقصف وفي الخروج من الفصل والدخول إليه، أدلة تؤكد ضرورة المسارعة لعلاج الأوضاع التربوية وتقديم أساليب جديدة لعلاجها عبر وسائل تقويم وتقييم مبتكرة وليس الحل في الدرجات فقط ولا التعهدات الخطية والمواعظ الرنانة. مواجهة الطلاب، بأن لا يفعلوا، وألا يفعلوا، لا يشكل التربية المتكاملة، والأصل الشعور بالواجبات والحقوق قبل الإشعار بالممنوعات، بمعنى أن استيعاب الواجبات داخل المدرسة بأساليب بعيدة عن قائمة الإملاء المطول «الواجبات والحقوق» أهم من استيعاب إملاء «الممنوعات والمخالفات». إدارة التقويم، بمسماها الجديد، مطالبة بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، لتقديم تقويم تربوي بجانب التقويم التعليمي، وبأساليب مختلفة وعملية بدلا من تلقينها دائما، بحيث تعزز الجانب الإيجابي قبل متابعة الجانب السلبي لدى الطالب، وعلى سبيل المثال، المميز من الطلاب تربوياً، يحتاج أن يقال له أحسنت، قبل أن ينتظر من يقول له أخطأت وبحاجة إلى تقويم تربوي وتعليمي مميز ومختلف عن الواقع. التقويم والتقييم التعليمي والتربوي كلاهما يكمل الآخر ولا يجوز استمرار التركيز على التقويم والتقييم التعليمي والغفلة عن التقويم والتقييم التربوي.

عكاظ :الجمعة 30 جمادى الأولى 1431هـ العدد :3253
أشرعة الالتباس في اختبارات القياس
إبراهيم عبدالله مفتاح
أبدأ زاويتي اليوم بهذه المعلومة: «الزلفي» بلدة الدكتور محمد الرشيد ــ وزير التربية والتعليم السابق ــ و «المجمعة» بلدة الدكتور حمود البدر ــ نائب رئيس مجلس الشورى ــ، والأمر الذي دعاني إلى إيراد هذه المعلومة هو ذلك اللقاء الذي أجراه الصحافي بدر الغانمي في عدد من أعداد «عكاظ الأسبوعية» ــ كما هي عادته كل يوم جمعة في لقاءاته مع بعض الأعلام البارزين من أمثال الناقد الدكتور عبدالله الغذامي والكاتب عابد خزندار والموسيقي غازي علي والمذيعين السابقين زهير الأيوبي وماجد الشبل ــ .. واللقاء الذي أتكئ على جزئية منه كان مع الدكتور محمد الرشيد، هذه الجزئية تتمثل في سؤال وجهه الغانمي إليه، صياغته التقريبية : ما سر التناكف الدائم بينك وبين الدكتور حمود البدر؟، وكانت إجابة الدكتور الرشيد ــ ممزوجة بشيء من الدعابة ــ: كنا أنا والدكتور البدر في لجنة اختبار لمتقدمين لبعض الوظائف عندما سألت المتقدم عن المجمعة، فأجاب: إنها قرية من قرى الزلفي، وما كاد الدكتور البدر يسمعه حتى قال له: قم أنت راسب .. وما كان مني ــ أنا ــ إلا أن قلت له: اجلس أنت ناجح .. بمعنى أن كلا منهما قد انحاز إلى بلدته ولم يشر الدكتور الرشيد إلى مصير ذلك المتقدم إن كان قد نجح أو رسب. هذا اللقاء أو هذه النكتة ذكرتني بما يعانيه المتقدمون للوظائف التعليمية في ما يسمونه «اختبار القياس»، الذي تقوم بصياغة أسئلته ــ ربما بطريقة مرتجلة ــ مجموعة من الأشخاص من المؤكد أنهم مختلفو المشارب والتوجهات والآراء، وهذه الأسئلة ــ كما يقول المتقدمون ــ تتعلق بالسؤال عن آرائهم في سماع الموسيقى وقيادة المرأة للسيارة وقضية الحجاب والنقاب، وهذه كلها مسائل خلافية بين العلماء والفقهاء وطبقات المجتمع ولا يبدو في الأفق ــ في الوقت الحاضر على الأقل ــ مؤشر للوصول إلى اتفاق حولها، بل إن قضية النقاب قد تجاوزت مجتمعنا إلى بلدان عربية مثل مصر وبعض البلدان الأوروبية مثل فرنسا وإيطاليا وغيرهما. إذن ما ذنب المتقدم حين يمثل بين فريقين أو أكثر بعضهم مؤيدون ــ لهذه القضايا ــ وبعضهم معارضون لها .. بعضهم يرون أن هذا المتقدم يستحق النجاح وبعضهم يرون أنه لا يستحق، وهل ستكون إجابات المتقدمين تعبر عن آرائهم الحقيقية خاصة وأنهم قد عرفوا الهدف من وراء تلك الأسئلة؟. إنه من الصعب جدا أن يضيع مستقبل شباب في زهرة العمر يحلمون بعمل وظيفي يؤمن مستقبل حياتهم ويبذر في دواخلهم نواة الانتماء لوطن ينتظر عطاءاتهم وعملهم الذي قضوا سنوات طويلة في تحصيله، ثم تكون النهاية الخضوع لأمزجة متعارضة بين «أنت ناجح» و «أنت ساقط». لاشك أن وزارة التربية والتعليم بها الكثيرون من التربويين الذين لا يعجزهم البحث عن آلية تنقذ هؤلاء المتقدمين من أمزجة مختبريهم وتعطي كل ذي حق حقه.

آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس