عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 12-04-2005
 
حامل المسك
فعال

  حامل المسك غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 101
تـاريخ التسجيـل : 05-09-2005
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 806
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : حامل المسك
افتراضي من أحداث شهر ذي القعدة

من أحداث شهر ذي القعدة من أحداث شهر ذي القعدة من أحداث شهر ذي القعدة من أحداث شهر ذي القعدة من أحداث شهر ذي القعدة

من أحداث شهر ذي القعدة




• غزوة الحديبية ( ذي القعدة سنة 6 هـ ) :

وفيها خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في ألف ونيف قاصداً مكة لأداء العمرة ، فلما علم المشركون بذلك جمعوا أحابيشهم ، وخرجوا من مكة صادِّين له عن الاعتمار هذا العام ، فرجع رسول الله بعد أن صالحوه على أن يأتي العام القادم ، ولا يقيم أكثر من ثلاثة أيام ، وعلى أن يأمن بينهم وبينه عشر سنين ، وعلى أن يرد رسول الله من قصده من الكفار مسلماً ، وألا يردوا هم من قصدهم من المسلمين كافراً .

وعلى الرغم من جور المعاهدة ، إلا أن رسول الله قبلها . وقد حدث قبل الصلح أمر بيعة الرضوان ، بعدما أشيع أن عثمان قُتل ( وكان رسول الله قد بعثه إلى قريش يعلمهم أنه ما جاء لقتال أحد ، وإنما جاء معتمراً ) وقد أثنى الله على المؤمنين وأنزل فيهم قرآناً { لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحاً قريباً } [الفتح : 18] .


• عمرة القضاء ( ذي القعدة سنة 7 هـ ) :


وهي التي قاضى رسول الله صلى الله عليه وسلم قريشاً عليها في الحديبية ، فخرج من المدينة معتمراً ، وسار حتى بلغ مكة ، فاعتمر وطاف بالبيت ، وتحلل من عمرته ، وتزوج بعد إحلاله بأم المؤمنين ميمونة بنت الحارث رضي الله عنها .


• خروج رسول الله صلى الله عليه وسلم من المدينة لأداء حجة الوداع ( ذي القعدة سنة 15 هـ ) :

وكان ذلك مع جمع من المسلمين ، صلى بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم العصر بذي الحليفة ركعتين وبات بها ، وأتاه آت من ربه عز وجل في وادي العقيق ، يأمره أن يقول في حجته هذه : "حج في عمرة" ، ومعنى هذا أن الله يأمره أن يقرن الحج مع العمرة ، فأصبح فأخبر الناس بذلك .


• معركة ( الفراض ) بين المسلمين وتحالف جيوش الفرس والروم والعرب ( ذي القعدة سنة 12 هـ ) :


وفيها انتصر خالد بن الوليد رضي الله عنه قائد المسلمين وكان ذلك في الجنوب الشرقي على تخوم الشام والعراق والجزيرة ، وقد قتل من جيوش التحالف الرومي الفارسي العربي يومئذ – وبإجماع المؤرخين – مائة ألف .


• معركة فحل بيسان ( ذي القعدة سنة 13 هـ ) :

معركة بين المسلمين بقيادة خالد بن الوليد والروم ، وهزم فيها الجيش الرومي هزيمة نكراء ، وقد تراوح جيش المسلمين في هذه المعركة ما بين 26 إلى 30 ألفاً ، مقابل 50 إلى 80 ألفاً عدد جيش الروم .


• فتح مدينة [ جلولاء ] ( ذي القعدة سنة 16 هـ ) :-

وكانت جيوش المسلمين بقيادة سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه ، وقد ألحق الجيش المسلم هزيمة كبرى بجيوش الفرس ، وكان ذلك بعد سقوط المدائن في أيدي المسلمين قبل ذلك بتسعة أشهر .


• إعلان الخلافة الإسلامية بالأندلس ( ذي القعدة سنة 316 هـ ) :

وذلك بعد فترة كان حكام الأندلس الأمويون يخطبون لأنفسهم بالإمارة ، فتلقب " عبد الرحمن بن محمد " بألقاب الخلافة ، وتسمَّى : الناصر لدين الله ، ليوطد مركزه في داخل الأندلس وخارجها ويفرض هيبته في النفوس .


• اجتياح التتار لبلاد ما وراء النهر ( ذي القعدة سنة 617 هـ ) :

وكان هذا الاجتياح بمثابة النكبة التي حلَّت بالأقاليم والممالك الإسلامية الواقعة فيما وراء النهر ، وخاصة بلدتي " الكرج " و " تفليس" حيث قتلوا في هاتين البلدتين وغيرهما ما لا يحصى عدده .


• معركة [ نيكوبلي ] ( ذي القعدة سنة 798 هـ ) :-


وكانت في شمـال بلغاريا على حدود رومانيـا وبين المسلمين بقيـادة السلطان العثماني " بايزيدخان الأول " وبين جيوش تحالف أوروبا الغربية : المجر ، وفرنسا ، وبلغاريا ، وتمكن السلطان " بايزيد " من هزيمة جيوش التحالف كلها ، وأسر معظـم قادتهم وأمرائهم .


• سقوط المجر في يد الخلافة العثمانية ( ذي القعدة سنة 932 هـ ) :

وذلك في معركة تُسمى معركة [ واري موهاكس ] ، وقد انتصر فيها السلطان العثماني " سليمان القانوني " انتصاراً ساحقاً ، وقُتل ملك المجر في هذه المعركة ، ولذا اضطر أهالي مدينة [ بود ] عاصمة المجر إلى إرسال مفاتيح المدينة إلى السلطان ، وإعلان الخضوع الكامل غير المشروط للسلطة الإسلامية .


• احتلال القوات الروسية لمدينة [ بوخارست ] عاصمة الأفلاق ( ذي القعدة سنة 1243 هـ ) :


وكانت روسيا قد أعلنت الحرب ضد الدولة العثمانية في 4 شوال سنة 1243 هـ بعد أن أصدر السلطان العثماني محمود الثاني منشوراً عاماً [ خط شريف ] يعلن فيه الجهاد ضد انجلترا وفرنسا وروسيا التي دمر أسطولُها الأسطولَ الإسلامي في معركة نوارين البحرية في ربيع الأول سنة 1243 هـ ، وكذلك غرق الأسطول المصري كله ، وكان الهدف من العدوان مساعدة ثوار اليونان الذين أشعلوا الثورة ضد الحكم العثماني ، في حين أكد السلطان العثماني في منشوره أن الباعث على هذا العدوان الدين لا السياسة ، وختمه بحض المسلمين على القتال دفاعاً عن الدين والملة ثم الوطن .

• بنـاء المشـروع الاستيطاني الصهيوني بجبل [ أبو غنيم ] ( ذي القعدة سنة 1417 هـ ) :

وتحديداً في يوم التاسع من ذي القعدة ، بدأت السلطات الصهيونية تنفيذ مشروعها الاستيطاني الكبير بجبل [ أبو غنيم ] .
توقيع » حامل المسك
عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال النبي صلى الله عليه وسلم(من أرضى الله بسخط الناس ، كفاه الله الناس ، و من أسخط الله برضى الناس ، وكله الله إلى الناس) صححه الالباني
قال صلى الله عليه وسلم(ألا يمنعن أحدكم رهبة الناس أن يقول بحق إذا رآه أو شهده ، فإنه لا يقرب من أجل ، ولا يباعد من رزق أن يقول بحق أو يذّكر بعظيم)صححه احمد شاكر
عن ابي ذر رضي الله عنه قال امرني خليلي صلى الله عليه وسلم بسبع وذكر منها (وأمرني أن أقول بالحق وإن كان مرا, وأمرني أن لا أخاف في الله لومة لائم ) صححه الالباني
رد مع اقتباس