أولا , هن يغلبن كل كريم ولا يغلبهن ألا لئيم , ثانيا بقايا هضم حقوق المرأة في ألمجتمع أرث من ألجاهلية ,,, ثالثا تعرضها للظلم سببه أنها أليد ألسفلى مثل ألأزواج في العمل الذين يجدون التسلط من رؤسائهم ويعودون باسقاطاتهم على من يعولون ,,, رابعا تقصير ألأقارب (أقارب الزوج والزوجة) في ألدفاع عنهن ,,,, خامسا هن ألآن في طريقهن لأستلام عصا القيادة واضطهاد الرجال ,, ثم ألا ترى وقوفهن خلف بدعة الشبكات وتكاليف الزواجات وظلمهن وقسوتهن مع الخادمات ؟؟؟..سادسا ستستمر ألمرأة في استرداد حقوقها ثم ألأستزادة من غير حقوقها الى أن تتحقق بهن علامات الساعة الصغرى بمشاركة زوجها في التجارةوهذا مشروع وركوبهن السروج على أبواب المساجد وعودة ألأمر والنهي لهن وخروجهن كاسيات عاريات ثم تستمر دعاوى تحرير المرأة الى تبلغ ألأمور ذروتها بمناصرة كثرة منهن للأعور ألدجال في فتن آخر ألزمان ,,, سابعا ,ما أفلح قوم ولوا أمرهم أمرأة فاحتكامهن للعاطفة اكثر من العقل , وفي فئة من الرجال فصائل أقل منهن درجة ,,,ثامنا ليس هناك فتنة أشد على ألرجال من ألنساء ,,, تاسعا , ما أقساهن عندما يتجبرن لذلك أسأل عنهن كيف أخلاقهن مع خادماتهن ؟؟ وكيف أنهن حتى في المناسبات عندما يقلطن على الموائد يمنعن الخادمات تكبرا من الجلوس معهن على سفرة واحدة فيا ويلهن من كبرهن عندما يقابلن الله ,,, عاشرا هناك نساء يصح فيهن قول الشاعر ,,, فلو كن النساء كمثل هذه ,,, لفضلت ألنساء على الرجال ,,, احد عشر :ما أقل رجولة الزوج عندما يقع الظلم من زوجته أو أحد من أهله تحت سقف بيته على خادمة مسكينة....
الخلاصة : للنساء حقوق وللرجال خقوق وكلها كفلها شرع الله والوفاء بها واجب على الطرفين وخيرنا خيرنا لأهله ...
ولكن , وهنا مربط الفرس ,ما دخلك بهن يا أبن عزاب , وهل أنت وكيل عنهن ؟؟؟؟ شرهتي ليست عليك انما اشره على ام علي ...
|