[صقر قريش]

الأجانب غير المقيمين يبيعون ويشترون بملياري ريال في سوق الأسهم خلال شهر

«الاقتصادية»من الرياض
أفادت البيانات التي أوردتها شركة السوق المالية السعودية «تداول»، أن القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة في سوق الأسهم خلال شهر تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي بلغ 77.16 مليار ريال، بانخفاض قدره 32.28 في المائة عن تداولات شهر تشرين الأول (أكتوبر) 2009، والتي كانت 113.9 مليار ريال، نفذت من خلال 1.94 مليون صفقة. وقد بلغت مبيعات الأفراد 68.57 مليار ريال أي بنسبة 88.9 في المائة من جميع عمليات السوق أما عمليات الشراء فقد بلغت67.51 مليار ريال أي بنسبة 87.5 في المائة من جميع عمليات السوق.بينما بلغت مبيعات الشركات السعودية 3.73 مليار ريال أي ما تشكل نسبته 5.0 في المائة أما عمليات الشراء فقد بلغت  5.13مليار ريال أي ما نسبه 7 في المائة. أما بالنسبة للصناديق الاستثمارية فقد بلغ إجمالي مبيعاتها 1.16 مليار ريال أي ما نسبته 1.5 في المائة أما عمليات الشراء فقد بلغت 1.12 مليار ريال أي ما تشكل نسبته 1.5 في المائة في حين بلغت مبيعات المستثمرين الخليجيين 916.11 مليون ريال أي بنسبة 1.2 في المائة أما للمشتريات فقد بلغت مليار ريال أي ما نسبته 1.3في المائة وقد بلغت مبيعات المستثمرين العرب المقيمين (غير الخليجيين) 1.31مليار ريال أي ما تشكل نسبته 1.7 في المائة في حين بلغت مشترياتهم 1.33 مليار ريال أي بنسبة 1.7 في المائة أما مبيعات الأجانب المقيمين فقد بلغت139.01 مليون أي ما نسبته 0.2 في المائة وقد بلغت مشترياتهم 119.9 مليون أي ما نسبته 0.2 في المائة أما مبيعات الأجانب غير المقيمين عبر اتفاقيات المبادلة فقد بلغت 1.33 مليار ريال أي ما نسبته 1.7 في المائة أما المشتريات فقد بلغت 944.17 مليون ريال وهو ما تشكل نسبته 1.2 في المائة.



الصندوق الزراعي يقرض «الأسماك» 12.8 مليون ريال بضمان عقاراتها

«الاقتصادية» من الرياض
أعلنت الشركة السعودية للأسماك حصولها على قرض بنحو 12.8 مليون ريال من صندوق التنمية الزراعية بضمان بعض عقارات الشركة ودون فوائد وذلك لتمويل مشروع توسعة مزرعة الربيان في الحريضة في منطقة عسير. وقد حصلت الشركة على الدفعة الأولى من القرض نحو 7.026 مليون ريال، ويستحق السداد في 21/11/1432هـ، وجار العمل على تحويل السداد على أقساط بعد تمديد عقد إيجار أرض المشروع مع وزارة الزراعة.
ومعلوم أن الشركة السعودية للأسماك تأسست 1980 كشركة مساهمة برأسمال قدره 100 مليون ريال مدفوع بالكامل تسهم الدولة بنسبة 40 في المائة ويسهم القطاع الخاص السعودي بالنسبة المتبقية. وتهدف الشركة إلى صيد واستثمار الثروة المائية الحية وكذلك تصنيعها وتسويقها على النطاقين المحلي والعالمي إضافة إلى استزراع الأحياء المائية. وأظهرت نتائج الشركة في الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري أنها خسرت خلال الربع الثالث 7.43 مليون ريال مقابل صافي خسارة 8.62 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 13.8 في المائة ومقابل صافي خسارة 4.99 مليون ريال للربع السابق وذلك بارتفاع قدره 48.94 في المائة. وبلغ إجمالي الربح خلال الربع الثالث 2.51 مليون ريال مقابل إجمالي ربح 4.32 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 42 في المائة. وبلغت الخسارة من التشغيل خلال الربع الثالث 8.45 مليون ريال مقابل خسارة تشغيل 8.02 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 5.32 في المائة. كما بلغ صافي الخسارة خلال الأشهر التسعة 16.4 مليون ريال مقابل خسارة قدرها 18.37 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 10.75 في المائة.


«زين» تطلق خدمة الشبكة الواحدة في مصر

«الاقتصادية» من الرياض
أعلنت مجموعة زين الشركة العاملة في تقديم خدمات الاتصالات المتنقلة في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، أنها عززت من انتشار خدمة «الشبكة الواحدة»، ليصل مرمى تغطيتها إلى واحدة من أكبر الأسواق في المنطقة على الإطلاق وهي السوق المصرية. وأوضحت المجموعة في بيان صحافي «أن خدمة الشبكة الواحدة التي توفر لعملائها حرية التنقل والسفر عبر الحدود الجغرافية بدون دفع أي رسوم دولية، باتت متاحة لكل عملائها الآن في مصر، وذلك بعد أن أقامت شراكة إستراتيجية مع شركة موبينيل الشركة العاملة في خدمات الاتصالات اللاسلكية في السوق المصرية. وذكرت أن الاتفاق الذي أبرمته مع شركة موبينيل سيعطي الفرصة لأكثر من 27 مليون عميل لديها في دول البحرين، العراق، الأردن، السعودية، والسودان، (الكويت خدمة تجوال البيانات فقط) أن يستفيدوا من خدمات «الشبكة الواحدة»، وذلك عندما يزورون مصر للعمل أو للسياحة أو للإجازات. وقال العضو المنتدب نائب رئيس مجلس الإدارة في مجموعة زين الدكتور سعد البراك في تعليقه «إن خدمة الشبكة الواحدة لا يمكن إيقافها، لقد وصلنا إلى محطة بارزة هائلة بوصولنا إلى دولة كبيرة مثل مصر، ذلك البلد الذي يحتضن منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا معاً».