وما الحياة إلا أرجوحــــــــه

[ثماليه والعز ليه]

وما الحياة إلا أرجوحــــــــه وما الحياة إلا أرجوحــــــــه وما الحياة إلا أرجوحــــــــه وما الحياة إلا أرجوحــــــــه وما الحياة إلا أرجوحــــــــه

وما الحياةإلا أرجوحـہ

نهواها فنعلوهاا

تأخدنا للأمام تارة ،، وللوراء تارة أخرے

أراهاا ڪـالأحزان توجعناا ،، وڪـالافراح تسعدنا

ڪـلما أطلنا المڪـوث عليهاا

ڪـلما تمنينا ان نعلو أڪـثر وأڪـثر

وإذا ما مللنا وأرهقنا التعب

أرانا نهوے النزول

ولڪن ڪـسالـے ،، بروح متعبـہ

وإذا ما أصبحنا واقفين

نظرنا إليهاا

بفضول ڪـبير

أليس المـڪـوث عليها أجمل

لما لا نعاود الـڪـرة

وڪـأننا لم نمل ،، ولم نسأم

ڪمـن تجرحه الأيام ،، ويظلمـہ القهروتوجعـہ الآلام

ليقول هل مزيد ..؟؟

فقد تعود البـڪـاء ،، ليعود ليبتسم

تعود أن يجرح ،، ليبرأ بنفسـہ علتـہ

غريب أمرڪ أيها الإنسان

تتأرجح وأحاسيسـڪ

على أرجوحـہ الزمان

تارة لتعود أدراجـڪ لذڪـرے آلمتـڪ

وتارة لتتناسـے الماضـے وتبحث عن بريق من أمل

وأراڪ لا تقنع لا بحزن ولا بفرح

تتأرجح وتتأرجح

فيا أشجان فارقينـے بعودتـڪ للوراء

ويا أفراح أقبلـے إلـے

وأبدا لا تهوے النزول

ولـڪـن ..!!

مرغم أنت عليـہ

فلا تطل المـڪـوث ،، متأرجحا

قد تقـــع أرضاً ،، ولا تج ــد من يأخذ بيــــدڪ