من ضحايا الشك (1)

[أسماء الشريف]

من ضحايا الشك (1) من ضحايا الشك (1) من ضحايا الشك (1) من ضحايا الشك (1) من ضحايا الشك (1)

(( الفصل الأول ))

في ذلك الطريق الموحش الذي خلا تلك الليلة إلا من عواء كلاب الحي، و تقاذف اللاهين بعلب المرطبات الفارغة، مشت حنان.. تجر أقدامها بتثاقل.. حاملة حقيبة ثيابها .. وكيس ورقي به بعض الأوراق الثبوتية.. كان يعصف بقلبها ألف سؤال وسؤال.. - وأقول بقلبها - ؛ لأن نبض قلبها في تلك الليلة.. علا كل شيء آخر.. وكل شعور آخر.. كان الألم الذي تشعر به قوياً.. يثقل كاهلها.. ويهد طاقات احتمالها.. وفي خضمّ هذا الألم الهائل كان يبرز سؤال يكبر ويكبر كلما توغلت أقدامها في ذلك الشارع الطويل ..

يتبع >>>>>

[المقداد]

الكريمة " أسماء ..
حقاً أهنيك على هذا الأسلوب الفذ والمعجم الزاخر بالمعاني والمفردات والصياغة الأدبية الجميلة , فتناولك لأي موضوع يجبر القارئ على أنتظار البقية لينهل من معينها العذب, فنحيي فيك هذه الأرادة القوية وتلك العزيمة الفتية , فليس المقداد وحده يتابع بل الكثير قابعين وصول ركبك بشرئباب تلقاء مطلعك وماتجود به بنات فكرك عطفاً على أسنة قلمك , وحين تنثرين على هذا المتصفح بضاعتك المزجاة ستجدين الكثير يتسابق لمطالعتها مبهورين مشدوهين أمام هذه الموهبة والقدرة على تحميض القارئ ..

لك أفاق أرحب ..

المقداد

[رفيق دربه]

ماشاء الله تبارك الله
المووووضووووووع في قمة الرووعـــــــة منذ الوهلة الأولى يحمل به المفيد والعبارات الجميلة لأخذ العبر؛؛؛
بإنتظار الجديد لتظهر الصورة الحقيقية عن الكابوس* كابوس الشك*؛؛؛
بارك الله فيك وفيما تقديميه لنا من جديد
؛؛؛؛؛

[روعه]

يعطيك العافيه
موضوع جميل

[السنافية]

نرقب الحلقات القادمة بفارغ الصبر ..


من كاتبة لها بريق الكلمة وذوق العبارة ونبل المعنى والمقصد

[دفء الحنين]

بداية موحشة ومشوقة ..
بإنتظار باقي الشابتر ... يعطيك ألف عافية ..

[أبو خولة]

بداية للقصة
مشوقة
ننتظر بقية الحلقات
...
وياليت تكون بنفس المتصفح
حتى نكون متابعين
للقصة بمتصفح
واحد

[أسماء الشريف]

أيها الكتّاب والكاتبات.. المبدعون والمبدعات.. كل يوم.. عبر هذا المنتدى الرائع يكون لقائي بكم هو واحة الجمال... وبستان الروعة.. لقائي بكم يعطر قلبي.. بمشاعر جميلة دافئة دفء قلوبكم العامرة بالخير.. والمليئة بالسعادة.. كل يوم أعرفكم أكثر فأثابر وأثابر لأجعل كل ما يكتبه قلمي لكم.. هو نور لأبصاركم الغالية التي تقرأ كلماتي.. أثابر وأثابر لأجعل ما أكتبه لكم.. هدية غالية ثمينة تليق بكم.. وتُشعِركم .. أكثر وأكثر بالسعادة ..

حفظكم الله ورعاكم ،،

أختكم : أسماء

[حسن عابد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسماء الشريف

(( الفصل الأول ))

في ذلك الطريق الموحش الذي خلا تلك الليلة إلا من عواء كلاب الحي، و تقاذف اللاهين بعلب المرطبات الفارغة، مشت حنان.. تجر أقدامها بتثاقل.. حاملة حقيبة ثيابها .. وكيس ورقي به بعض الأوراق الثبوتية.. كان يعصف بقلبها ألف سؤال وسؤال.. - وأقول بقلبها - ؛ لأن نبض قلبها في تلك الليلة.. علا كل شيء آخر.. وكل شعور آخر.. كان الألم الذي تشعر به قوياً.. يثقل كاهلها.. ويهد طاقات احتمالها.. وفي خضمّ هذا الألم الهائل كان يبرز سؤال يكبر ويكبر كلما توغلت أقدامها في ذلك الشارع الطويل ..

يتبع >>>>>

اسماء
اول مرة ادخل لمواضيعك لكنني وجدت مايجعلني اعاود الكرة
متابع ابداعاتك

[وآثقة الخطى]

~ غــآليتي ~
قـد أكون هـذه المـره آآخـر الركب الذين انضمــوا لطرحكـ الرآآقي

لكن ثقي بــ أنـي أول المتصفحين لذلكـ ..

وأكـثر المتشووقين لتكملة بقية القـــصـه

بـ إنتظــــآآرك بشووووق ..