مالفرق بين المصيبة والقضاء والقدر

[فؤاد طرطشلي]

مالفرق بين المصيبة والقضاء والقدر مالفرق بين المصيبة والقضاء والقدر مالفرق بين المصيبة والقضاء والقدر مالفرق بين المصيبة والقضاء والقدر مالفرق بين المصيبة والقضاء والقدر

اسمع منكم يا بدو



وبعدينه


ساعلق على المضوع واقول وش الفرق


الرجاء من الاعضاء

كتابة لا اعرف


لمن لا يعرف


فؤاد عنده الفرق

[حاكم الشوق]

الفرق الله يسلمك

انو المصيبه تجي من عند الله

والقظاء والقدر كمان من عند الله

الله يصيبك ياشيـــــــــــــــــــــــخ

[أبو عبدالرحمن]

ننتظر منك التوضيح يا فؤاد

[@ بن سلمان @]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فؤاد طرطشلي

اسمع منكم يا بدو

وبعدينه

ساعلق على المضوع واقول وش الفرق

الرجاء من الاعضاء

كتابة لا اعرف

لمن لا يعرف

فؤاد عنده الفرق

فؤاد لا تغربلنا
كل امورنا بقضاء وقدر
يعني الزواج نصيب واذا قضا الله وقدر لي الزواج من حضريه هذه هي المصيبة
لكن اذا كان من بدوية هذا هو القدر حقي

[alsewaidi]

التعريف.. لغة واصطلاحًا
القضاء في اللغة: القَضَاءُ: الحُكْمُ. والأداءُ. وعملُ القاضي. ورجالُ القضاء: الهيئةُ التي يُوكَلُ إليها بحثُ الخصومات للفصل فيها طبقًا للقوانين. ويقال: وَقَعَ هذا الحادثُ قضاءً وقَدَرًا: لم يُنسَبْ إلى فاعل أَحْدَثَه.
وعقيدةُ القضاءِ والقَدَر: عقيدةُ من يرى أَن الأعمالَ الإنسانيةَ وما يترتب عليها من سعادة أو شقاء، وكذلك الأحداث الكونية، تسير وَفْقَ نظام أزليّ ثابت. (مج). (ج) أَقْضِيَة" [الوسيط].
القدر في اللغة: (القَدَر: بفتح القاف والدال: اسم يطلق على الحكم والقضاء، أو القضاء الموفق) [لسان العرب].
القَدَرُ: مِقدار الشَّيءِ وحالاته المقدَّرة له. وفي التنزيل العزيز: {إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ}، وقتُ الشيء أو مكانه المقدَّر له. القضاءُ الذي يقضي به الله على عباده. (ج) أَقْدَارٌ [الوسيط].
ومن ذلك حديث الاستخارة، وفيه: (فاقدُرْه لي ويسّره لي).
القضاء والقدر في الاصطلاح:
مما سبق في تعريف القضاء والقدر في اللغة، وما تدل عليه النصوص الشرعية، يتضح لنا أن القضاء والقدر في الاصطلاح، أو في الشرع: تقدير الله الأشياء في الأزل وقضاؤها وكتابتها في اللوح المحفوظ، وعلمه سبحانه بوقوعها في أوقات معلومة عنده، على صفات مخصوصة بمشيئته، وقدرته، وخلقه وأمره، والأمر باليقين والعمل لذلك.
والقضاء والقدر: أمران متلازمان لا ينفك أحدهما عن الآخر؛ لأن أحدهما بمنزلة الأساس؛ وهو القدر، والآخر بمنزلة البناء؛ وهو القضاء، إلا أنهما إذا اجتمعا فإن لكل لفظ من لفظيهما زيادة بيان عن الآخر من وجه، كما هو الحال في ألفاظ اللغة العربية ومترادفاتها، ومن ذلك ألفاظ القرآن الكريم، ثم إن لذكر اللفظ مع الآخر في موضع أو سياق له دلالته.

المصدر Islamonline

انظر :

http://saaid.net/Minute/5.htm

http://www.islamdoor.com/k/35.htm

إن كنت تقصد بسؤالك للفكاهة وقصة سؤال الولد أبيه عن الفرق بين القضاء والقدر والمصيبة ؟ ولاتصلح مطلقا للإستدلال ويخشى ان تندرج تحت الاستهزاء

[فؤاد طرطشلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حاكم الشوق

الفرق الله يسلمك

انو المصيبه تجي من عند الله

والقظاء والقدر كمان من عند الله

الله يصيبك ياشيـــــــــــــــــــــــخ

مشكلتك انك ضعيف في الاملاء والتعبير
وهذا واضح من ردك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alsewaidi

التعريف.. لغة واصطلاحًا
القضاء في اللغة: القَضَاءُ: الحُكْمُ. والأداءُ. وعملُ القاضي. ورجالُ القضاء: الهيئةُ التي يُوكَلُ إليها بحثُ الخصومات للفصل فيها طبقًا للقوانين. ويقال: وَقَعَ هذا الحادثُ قضاءً وقَدَرًا: لم يُنسَبْ إلى فاعل أَحْدَثَه.
وعقيدةُ القضاءِ والقَدَر: عقيدةُ من يرى أَن الأعمالَ الإنسانيةَ وما يترتب عليها من سعادة أو شقاء، وكذلك الأحداث الكونية، تسير وَفْقَ نظام أزليّ ثابت. (مج). (ج) أَقْضِيَة" [الوسيط].
القدر في اللغة: (القَدَر: بفتح القاف والدال: اسم يطلق على الحكم والقضاء، أو القضاء الموفق) [لسان العرب].
القَدَرُ: مِقدار الشَّيءِ وحالاته المقدَّرة له. وفي التنزيل العزيز: {إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ}، وقتُ الشيء أو مكانه المقدَّر له. القضاءُ الذي يقضي به الله على عباده. (ج) أَقْدَارٌ [الوسيط].
ومن ذلك حديث الاستخارة، وفيه: (فاقدُرْه لي ويسّره لي).
القضاء والقدر في الاصطلاح:
مما سبق في تعريف القضاء والقدر في اللغة، وما تدل عليه النصوص الشرعية، يتضح لنا أن القضاء والقدر في الاصطلاح، أو في الشرع: تقدير الله الأشياء في الأزل وقضاؤها وكتابتها في اللوح المحفوظ، وعلمه سبحانه بوقوعها في أوقات معلومة عنده، على صفات مخصوصة بمشيئته، وقدرته، وخلقه وأمره، والأمر باليقين والعمل لذلك.
والقضاء والقدر: أمران متلازمان لا ينفك أحدهما عن الآخر؛ لأن أحدهما بمنزلة الأساس؛ وهو القدر، والآخر بمنزلة البناء؛ وهو القضاء، إلا أنهما إذا اجتمعا فإن لكل لفظ من لفظيهما زيادة بيان عن الآخر من وجه، كما هو الحال في ألفاظ اللغة العربية ومترادفاتها، ومن ذلك ألفاظ القرآن الكريم، ثم إن لذكر اللفظ مع الآخر في موضع أو سياق له دلالته.

المصدر Islamonline

انظر :

http://saaid.net/Minute/5.htm

http://www.islamdoor.com/k/35.htm

إن كنت تقصد بسؤالك للفكاهة وقصة سؤال الولد أبيه عن الفرق بين القضاء والقدر والمصيبة ؟ ولاتصلح مطلقا للإستدلال ويخشى ان تندرج تحت الاستهزاء

يا اخي عندك حل لهادي المسالة قوله

لاتقعد تقلي استهزاء

ولا ادري وش حكايتكم يالبدو وش ها القصة التي لا اعرفها

شكلك مسوي انك فاهم

والمشكلة ليست فيك ولكنك تحاول النيل من فؤاد

ولكن ده بعدك يا واد

وهادا الاسلوب اسلوب شخص لا يعرف ويعرف انه لا يعرف

المطلوب ابه البدوي المحترم

هل هناك فرق ام لا ؟؟؟

فقط

فهمت ولا اعيد واكرر

اعطيك فرصة تانية وحاول تقلب الموضوع

[فاعل خير]

اعتقد صيغة السؤال فيها شيء من اللبس

فلا يوجد فرق بين المصيبة والقضاء والقدر .....

والسؤال الواجب علينا معرفته

هل هناك فرق بين القضاء وبين القدر ؟؟؟؟

والجواب :

اختلف العلماء في الفرق بينهما فمنهم من قال: إن القدر " تقدير الله في الازل " والقضاء حكم الله بالشيء عند وقوعة" فإذا قدر الله تعالى أن يكون الشيء المعين في وقته فهذا قدر , فإذا جاء الوقت الذي يكون فيه هذا الشيء فإنه يكون قضاء

وهذا كثير في القران الكريم مثل قوله تعالى (قضي الامر) يونس41
وقال تعالى ( والله يقضي بالحق )غافر 20
فالقدر تقدير الله تعالى الشيء في الازل والقضاء قضاؤة به عند وقوعه


ومنهم من قال أنهما بمعنى واحد

والراجح أنهما إن قرنا جميعاً فبينهما فرق كما سبق وإن أفرد احدهما عن الاخر فهما بمعنى واحد


والله أعلم

[alsewaidi]

قال تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَومٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْراً مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاء مِّن نِّسَاء عَسَى أَن يَكُنَّ خَيْراً مِّنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الاِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ) (الحجرات : 11 )


كان قوم يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم استهزاء ، فيقول الرجل : من أبي ؟ ويقول الرجل تضل ناقته : أين ناقتي ؟ فأنزل الله فيهم هذه الآية : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَسْأَلُواْ عَنْ أَشْيَاء إِن تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِن تَسْأَلُواْ عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللّهُ عَنْهَا وَاللّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ) (المائدة : 101 )
الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4622



وقال صلى الله عليه وسلم ( المتشبع بما لم يعط كلابس ثوبي زور )
الراوي: أسماء بنت أبي بكر - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4997

[الصياد]

مشكورين على الفوائد

[فؤاد طرطشلي]

يا ايها البدوي

كف عنا

عندك اجابه قولها ولا تجلس تقول الاستهزأ وتدينا بعض المحاضرات في الاستهزا

والظاهر انك زعلان من كلمة يا بدوي

بس هالمره راح اقلك يا بدوي بكرتونة

وين الاستهزا في سؤالي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لاترمي علينا اشياء نحن ابعد ما تكون عنا


وش ذا البدوي النشبة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟