![]() |
![]() |
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي جميع ما يخص الجانب التعليمي لجميع المواد... والإرشاد والأسئلة والاختبارات لجميع المراحل الدراسية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
![]() المقالات التربوية السبت4-4 المقالات التربوية السبت4-4 المقالات التربوية السبت4-4 المقالات التربوية السبت4-4 المقالات التربوية السبت4-4الرياض :السبت 4 ربيع الاخر 1431هـ - العدد 15244 الطابور الصباحي عبد الله إبراهيم الكعيد أجزم بأن لا أثقل على نفس التلميذ/التلميذة من الطابور الصباحي لعدّة أسباب أهمها بأن عقله الصغير يستهجن القيام بحركات لا معنى ولا فائدة منها إذ لا هي ضمن مفهوم الرياضة التي قيل لأجداده ومن بعدهم تسلسلاً حتى قوقعة أذنه إن (العقل السليم في الجسم السليم) حيث لم يلمس أيّ تطور في تلافيف دماغه وهو يؤدي تلك الحركات الباهتة الكسولة ، قد يقول قائل بأن الطابور الصباحي يهدف إلى حث التلاميذ على الحضور مبكراً قبل بدء الحصّة الأولى فأقول وهذا الاسلوب هو الذي يعوّد على عدم الانضباط والتقيّد الدقيق بالوقت . إذاً لابد من العودة إلى هدف تنشيط الأجساد الخاملة ونفض بقايا النوم عن الأعين، وهذا لن يتأتى إلاّ برياضة حقيقيّة يعرف نظرياتها المتخصصون في التربية البدنية ومعرفة تشريح وعمل عضلات الجسم، لا مُدرّس الجغرافيا أو الفقه أو مادة الرسم . ! ثم للنظر في ماهية تمارين رياضية يؤديها التلاميذ وهم بكامل زيهم الوطني الثوب للصغار يُضاف إليه الشماغ أو الغترة لليافعين والكبار ولا أحد يعرف عن الطابور الصباحي للبنات وهل يؤدينه بالعبايات أم بالمريول المدرسي . . ؟؟ الرياضة في مدارس التعليم العام للأسف شبه غائبة أو مُغيّبة وإذا حدث أن تم إقرارها في جدول الحصص فإنها في الغالب لا تتعدى كُرة (نصف تنسيم) تًرمى في الحوش فيُلاحقها التلاميذ حتى يهدهم التعب أو العطش فيكفون عن ركضهم هذا إن لم تقع إصابات أو خدوش ومشاجرات وقد سمعت أن حصة الرياضة عبارة عن ملء فراغ لا ممارسة حقيقية يقصد بها تقوية الأجساد والتعوّد على المنافسة الشريفة وإعداد عناصر مؤهلة تمثل الوطن رياضياً في الدورات والمنافسات العالمية . أنا لا أقصد إلغاء الطابور الصباحي كليّةً، ولكن أعني أن نُعيد النظر في الهدف منه وشكل أداء التلاميذ فيه ونبعده تماماً عن الوعظ والخطابة، إذ يكفي ما سيتم تلقينه داخل الصفوف طوال النهار . |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() الرياض :السبت 4 ربيع الاخر 1431هـ - العدد 15244 المدارس الأهلية . . د . هيا عبد العزيز المنيع |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() الوطن :السبت 4 ربيع الآخر 1431هـ العدد 3459 في السعودية فقط اليوم الواحد لعمل واحد (التعليم أنموذجا) بشائر محمد تتعرض أوقاتنا لهدر مريع في الوقت، فتمر أيامنا بلا إنجاز يعتد به، فلا يكاد يحفل اليوم الكامل إلا بما يعد روتينا يوميا من الأكل والشرب أو مزاولة العمل اليومي الذي نكسب به قوتنا، لكن لايوجد في معارفنا يوم تستطيع فيه كمواطن أن تراجع دائرة حكومية لإنجاز معاملتك ثم تعود فيما تبقى من وقت لتكمل دوامك، ولا تستطيع أن تأخذ ابنك إلى موعد في المستشفى ثم تعود لإنجاز عمل آخر ولا يحدث أن تذهب للتقديم على إحدى الوظائف ثم يسعفك الوقت للتبضع للمنزل قبل صلاة الظهر . بل لابد أن يستنزفك كل عمل تقوم به حتى الرمق الأخير ويصل بك على حافة الانهيار بغضا وحنقا على من يتلاعب بساعاتك ويضيعها انتظارا وتسويفا وتأميلا، وتقضي باقي نهارك نادما على أوقاتك المتناثرة هنا وهناك، بل حتى الأوقات الطويلة التي نقضيها في أعمالنا، نفتقر فيها إلى الإنجاز بالشكل الصحيح كما يحدث في قطاع التعليم، وبين المعلمين والمعلمات فرق كبير في هذا الأمر وكأن المعلمات لسن معنيات بأمر الوقت، فتجد المعلمة تخرج من الحصة الثانية الساعة الثامنة والنصف وتنظر في جدولها فتجد نفسها مضطرة للانتظار إلى الحصة الثامنة لتعطي درسها حسب الجدول، والحصة الثامنة لا تبدأ إلا في الواحدة إلا الربع ظهرا؟ هذا الوقت المهدور لايمكن استغلاله أبدا من قبل المعلمة . . فالقوانين تمنع الخروج من المدرسة لإنجاز عمل ما ثم العودة من جديد، إلا في حالات خاصة تقررها المديرة وتوقع المعلمة على سجل استئذان، وتتعهد بعدم التهاون في طلب الكثير من الاستئذانات وإلا فلن يسمح لها مجددا بالخروج، ولا يحدث هذا مع أخيها المعلم الذي يخرج كيف يشاء من المدرسة بشرط أن يعود قبل موعد حصته بل إن هذا الأمر لايحدث كذلك حتى مع الطالبات الجامعيات اللواتي تطالبهن الجامعة بحضور المحاضرات أما الزمن الواقع بين محاضرة وأخرى فليس من اختصاص الجامعة ولا يهمها ما إذا قضته الطالبة (منسدحة في منزلها) أم متسكعة بين كافتريا الجامعة ومبانيها قتلا للوقت . هل عرفنا الآن ماالسر في أننا نشتكي من قلة أوقات الفراغ ثم تجدنا بعد ذلك من أكثر الشعوب تواجدا في المواقع الإلكترونية وغرف المحادثات وتجد الكثير منا كذلك يقتل الوقت في الغيبة والنميمة وتتبع عيوب الآخرين والكثير الكثير من السلوكيات المشينة التي ماكانت لتوجد لولا الوقت المتلاعب به هنا وهناك . |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 4 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() المدينة : السبت 04-04-1431هـ القِيَاس : هل طَردُونِي ؟! «1» عبدالله منور الجميلي قال الضَمِـير المُتَكَلِّم : مقال الثلاثاء الماضي (سامحوني سامحني يا رب) الذي ناقش اختبارات الكفايات والقياس ، والجدوى منهما وأنهما أزمة ثقة بين وزارتي التربية والتعليم ووزارة التعليم العالي ضحيته المواطن المسكين ، وطَـرَح إشكالية قَـبْض رسومهما من الطلاب المساكين ، ومَـن هم عاطلون يبحثون عن طوق نجاة بالتدريس ، والذي في نهايته طلبت العفو والسماح لأني متعاون مع المركز الوطني للقياس والتقويم وأَنْـعَـم بمكافأته ؛ هذا المقال كان له صدى عند مسؤولي المركز حيث تلقيت اتصالاً من أحد مسؤوليه ؛ ومع الاتصال كانت الوقفات التالية : * المسؤول الكريم كان معاتباً : أنت متعاون مع المركز ؛ فلماذا لا تنقل رؤاك له وعنه مباشرة ؛ فأنت من أهل الدار ؟! ولسعادته قلت وأقول : كون الكاتب ينتمي لمؤسسة ما ؛ لا يعطيها الحصانة من النقد البناء ؛ ثم إن نقد المؤسسة من منظومتها ومن داخلها حياة لها ! * المسؤول الكريم يقول : اتهمتنا بعدم القراءة لما تطرحه الصحف ؛ فأجبته الاتهام لم يكن مقصوداً به مسؤولو المركز خاصة بل هي لعموم المسؤولين في بلادنا ؛ والدليل ما تحمله وسائل الإعلام يوميا من نقد ومناقشات لأداء المؤسسات الحكومية ؛ تواجه في الغالب بالتجاهل متناسية توجيهات خادم الحرمين الشريفين للمسؤولين بالتفاعل مع ما تطرحه أدوات الإعلام ؛ أما مسؤولو قياس فهم لا شك يقرؤون ؛ والشاهد أن العبد الفقير الماثل أمامكم كتب لوحده فقط أكثر من سبعة مقالات حول المركز منها : ( مواطن للبيع – كان من وحي دموعٍ سكبها شاب مسكين قبل سنوات في مركز اختبارات ينبع عندما طُلب منه «خمسون ريالاً» ضريبة عدم تسجيل أو تأخير «يومها بكى المسكين قائلاً : لا أملك قيمة المواصلات – فتبرع له أحدهم بعد أن جَـلب للحضور الآهات ! ومن تلك المقالات : أزمة ثقة ، كفاية كفايات ، قياس يحبس الأنفاس ) ؛ وكان مصيرها النسيان دون تعقيب أو تعليق من السادة في مركز قياس ؛ نعم أنا غلطان وأعتذر فمسؤولو المركز يقرؤون ويجتمعون بالطلاب مباشرة ويحاورونهم ويسمعون منهم ويتلمسون معاناتهم !! ( سنوات معهم لم أرَ واحداً منهم زار مركز الاختبار وتحدث مع الطلاب على الأقل في المدينة ) !! للنقاش بقية ، وغداً أخبركم هل أرادوا تكميم فَـمِـي ؟! وهل طَـردوني ؟ ألقاكم بخير والضمائر متكلمة . |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 5 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() المدينة : السبت 04-04-1431هـ د . الغياض . . ولقاؤه التعليمي عن المعلمين والمعلمات علي خضران القرني كنت اتوقع وغيري من القراء واصحاب الاختصاص ومن يعنيهم الامر من المعلمين والمعلمات . . ان اللقاء التعليمي الذي تم مع سعادة الدكتور راشد بن غياض الغياض مدير عام شؤون المعلمين والمعلمات بوزارة التربية والتعليم ونشر على صفحات هذه الجريدة ليوم السبت 27/3/1431هـ . . كنت اتوقع وغيري . . انه سيأتي على اوجاع وهموم المعلمين والمعلمات التي تطفو على ساحة الواقع ويتجاذبها اصحاب الاختصاص في الوزارة بين اخذ ورد دون حلول تذكر، فاذا بمعظم الاجابات تتسم بالدبلوماسية حيناً . . وبالامال الخلبية احيانا اخرى . ولاننا نحب التعليم والتعلم لانه عدو الجهل . . ومشعل انوار المعرفة في الافاق . . ونحب رجاله ونقدر تفانيهم في خدمة جيل المستقبل وخاصة العملات النادرة منهم . من هذا المنطلق لي على هذا اللقاء بعض الوقفات الوجيزة ألخصها في: * طالما ان ميزانية وزارة التربية والتعليم للعام المالي 31/32 تعتبر اكبر ميزانية في تاريخ التعليم فاين التعيينات التي تناسب حجم هذه الميزانية والتأثير ايجاباً على اعداد الخريجين والخريجات الذين تغص بهم لوائح الانتظار وردهات المنازل من حيث التعيين . * فسر سعادة المسؤول: ان الزيادة اللافتة في اعداد المعلمات المتقاعدات يعود لعوامل عدة من ابرزها العوامل الاجتماعية وتوفر عائد تقاعدي جيد يدفع المعلمة للتفرغ لدورها الاسري والاجتماعي بشكل كبير . * ومن واقع الميدان التربوي ومن استشراف حالات التقاعد المبكر وهي الاكثر نسبة في مجال المعلمين: نجد ان الدوافع غير اجتماعية بل نتيجة للضغوط على المعلمين والمعلمات لكثرة الانصبة من الحصص وما يلحقها من اعمال اخرى، فمن كان موسراً يتقاعد قبل 31 سنة ومن كان محتاجاً ويعاني من ظروف معيشية ينتظر المكافأة لتحسين وضعه؟ وفي هذه الحالة . . هل سألت الوزارة وقد لاحظت التسرب السنوي للمعلمين والمعلمات عن اسباب هذا التسرب، لو سألت لاتضح لها ان الاسباب بعيدة كل البعد عن الظروف الاجتماعية وتحتاج الى معالجة . وفي سؤال عن اختبار الكفايات هل سيكون من متطلبات تعيين المعلمات لهذا العام ومتى يكون قبل الترشيح ومن ضمن المفاضلة ام بعده؟ اجاب الدكتور الغياض: سيطبق اختبار الكفايات والذي يعمل في المركز الوطني للقياس والتقويم مع بداية العام المقبل على المعلمات وسيكون شرطاً اساسياً لتعيين المعلمة بل واصبح متطلباً ملحاً للالتحاق بالعمل التعليمي . طبعاً ما طبق على المعلمين سيطبق على المعلمات . . وهي مشكلة جديدة تضاف الى المشكلات التي تعاني منها الخريجات وستزيد من تفاقم نسبة المنتظرات للتعيين، ويبدو والله اعلم ان عملية القياس والتقويم والقدرات لا مناص من شمولها لكل مسار حياتنا ونشاطنا البشري بصرف النظر عن خلفياتها وما تفرزه من سلبيات . كان الهدف من توطين الوظائف هو اشغالها باهلها لانهم احق بها من غيرهم لاقامتهم في امكنتها ولكن الذي حدث ان بعض الوظائف التخصصية لم تشغل لعدم توفرها في اهل القرية وحرصاً على تحصيل الطلاب والطالبات يجب فسح المجال لخريجات الجهات الاخرى لاشغالها بشروط من اهمها ان يمضي الخريج او الخريجة مدة لا تقل عن خمس سنوات على الاقل . . لان اقرار الاقامة المشروط على وظائف القرى لم يتحقق الهدف منه فقد دب في ثنايا تفعيله التزوير والاحتيال وقد لاحظ البعض ذلك . وجملة القول: ففي اللقاء التعليمي المشار اليه عدة مداخل تستحق المتابعة والمناقشة ولكنني اكتفي بما قدمته اترك الباقي لغيري من المتخصصين ورحمة بالتعليم وبالمعلمين والمعلمات . وبالله التوفيق |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 6 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() وبالله التوفيق الندوة : السبت 04-04-1431هـ العدد : 633 التقويم الشامل وضمان الجودة (1) ا . د . زكريا يحيى لال تواجه المجتمعات النامية او التي تحاول اللحاق بالتطور الفعال عالمياً، الكثير من التحديات وغالباً ما يمكن التركيز على التعليم ومظاهره وعوامل التغير المفترض التي تكون، ومن هنا بدأت الصورة تأخذ مجالا اكبر من الذي كنا نراه نظريا في حين ان المطالبة بالتغير هو لُب التحدي القائم في المجتمعات العربية حالياً، ومن هنا بدأنا نرى تلك الصورة في اختلاف عميق، وهذا يتطلب العمل وسرعة الاداء ومن هنا ظهرت في المملكة العربية السعودية فكرة تغيير المناهج خاصة بعد احداث الحادي عشر من سبتمبر 2001م، ورأينا هذا السباق يتجه نحو مصر العربية، بل ومعظم الدول العربية . فاذا كانت الدول المتقدمة تدرس وتراهن على ضرورة التغيير ومنها ما قامت وتقوم به امريكا واليابان وحاليا الصين والهند وسنغافورة وكوريا الجنوبية فان الاحداث تؤكد على مواكبة التغيير من اجل الوصول الى تحقيق ناحتين: الاولى : تتعلق بالفكر وتطويره نحو الانتاج والتطبيق . والثانية : جعل البحث العلمي ركيزة اساسية لاي تغيير وفقاً للحاجة، ولمعادلة ما يحدث في العالم من ارتفاع في اسعار النفط التي كسرت حاجز الـ 148 دولارا وعادت في انخفاض الى أكثر من نصف ما بلغت حسب دراسات الخبراء واستشارات الشركات التي تقوم باللعب في التعامل مع هذا الجانب لمصلحتها اولاً قبل مصالح المنتجين، ثم تأكيداً على ان هذا الوضع اثر بشكل عكسي لارتفاع اسعار المواد الغذائية وبقية المواد استهلاكية منها واساسية وغيرها . حاليا تقوم الدول باجراءات تتعلق بزيادة عمق الدراسات العلمية اما في شكل مؤتمرات او ورش عمل او ندوات وكانت وزارة التربية والتعليم بالمملكة العربية السعودية قد بدأت بمسألة التقويم الشامل في المرحلة الابتدائية من التعليم العام، وربما تلحق بها بقية المراحل في المتوسطة والثانوية، ايضاً هناك تجربة نفذتها وزارة التربية والتعليم السعودية في 2008م لاداء اختبارات الثانوية تقديما وتنظيماً واسئلة بنفس المدارس، ورغم ان التجربة تحتاج الى تقييم ودراسات الا ان الاعلام السعودي كان بين مؤيد وبين غير مؤيد، وهذا الان يحدث من الجانب الاعلامي دون دراسات او تخصص او مفهوم مركز من قبل بعض الاعلام بكل أوجهه واترك هذا الموضوع حتى يحين الحديث عنه . في الدول العربية ومنها ايضاً المملكة ومصر بدأت بعض المؤتمرات تتكلم عن التقويم الشامل وعن ضمان الجودة والاعتماد في التعليم ففي القاهرة ركز المركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي على هذا الجانب في مؤتمر خاص عقده في 20 ، 21 يوليو 2008م الا ان الاوراق والدراسات المشاركة لم تكن في مستوى البحث العلمي المأمول وكانت المشاركات مجرد خلفيات لا اقول عنها سطحية، بقدر ما هي رؤى ومقترحات، وأمل المجتمع ان يقرأ مزيداً عن هذا الموضوع، لكن بمزيد من الدراسات العلمية والتطبيقية المتعمقة حتى يمكن ان نخرج بفاعلية تؤدي الى الحكم على مستقبل التقويم الشامل وماذا يريد المجتمع ان يكون، وارى ان تشارك الجامعات العربية ووزارات التربية والتعليم في القضية والتحديات بلقاءات مدعومة بالدراسات والابحاث، والاجراءات التطبيقية وتقييم الواقع كيف كان ولماذا الاتجاه الحالي نحو فرض التقويم الشامل وما هي المحصلة الاساسية من هذا الواقع، وهل سيؤدي التقويم الشامل الى التحسين، ام ان العملية هي مجرد تغيير لاتباع التغيير السائد في المجتمع العالمي، البعض رفض الفكر والبعض كعادتهم لا يرغب التغيير والبعض ليست لديه النية في احداث اي تغيير للاستفادة من التكنولوجيا المساندة للوضع، رغم ان هذا العمل يحتاج الى جهد كبير وحرص من المعلمين والادارة المدرسية أكثر من اي وقت مضى، فهل يحصل التحسين؟ . |
||
![]() |
![]() |
مواقع النشر |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
المقالات التربوية الاحد 28--3 | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 4 | 03-14-2010 08:53 PM |
المقالات التربوية الاحد19/7 | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 6 | 07-12-2009 12:44 PM |
المقالات التربوية موضوع متجدد | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 16 | 04-17-2009 09:43 AM |
المقالات التربوية في الصحف ليوم الاربعاء 7/3 | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 20 | 03-04-2009 03:27 PM |
المقالات التربوية والتحقيقات الصحفية | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 9 | 02-16-2009 01:33 PM |
![]() |
![]() |
![]() |