من هي ؟.

[رويعي الغنم]

من هي ؟. من هي ؟. من هي ؟. من هي ؟. من هي ؟.

من يعرف عنها شيئا فليتحفنا به لأنها شخصية غير عادية وقصتها أحدى الغرائب العجيبة في السلوك الأنساني ؟.
لاحقا سأذكر لكم نبذا عنها وذلك بعد أن تحاولوا الأدلاء بما لديكم من معلومات ,, واذا لم تتمكنوا من الحصول على معلومات عنها فالمطاوب :::: توقعاتكم ..... من هي ؟ حالتها الماديه ؟, حالتها الأجتماعيه؟ ..

[رويعي الغنم]

الذين خسروا في الأسهم مطلوب منهم البحث والتفكير أكثر ..

[منقاش]

يا رويعي أمتحنتنا ,,,, الله يهديك , وهو كل ما خميت لنا صوره جيت وحطيتها لنا في كنفيوتر ثماله وطحت فينا بالسعالات والأحراجات قدام اللي يسوا واللي ما يسوا ؟.
على كل حال أنا سعلت ساري الليل وقال هذي المره قصتها غريبه وعجيبه ومريبه وحقيقيه وموثقه ولا فيها مبالغه ولا كذبه ولا مزوح ومشهوره وتقدر تقول عنها أنها علم وفي راسه نار , ثم قال :
أسمع يبو نقشه , أنا أبغي أجزي لك الجواب عن غرايب هالأنسانه واعطيك كل يوم طرف من الجواب حتى نبقي لباقي الجماعه شي يقولونه عنها.
يا منقاش , الحرمه اللي في الصوره يلقبونها ساحرة وول أستريت , يعني ساحرة بورصة المال العالميه . ويلقبونها المره اللي أحبت المال , يعني اللي فضلت حب المال على حب الرجال والزواج منهم .
وباكر أن شاء الله يا رويعي أزيد أجيب لك من عند ساري شوية عليمات عنها , وبعد باكر مثلها حتى أبين كل شي عنها على ذمة الراوي ساري الليل ...

[أبو عبدالرحمن]

نشمي يا شيخ منقاش..

بس الصورة لم تظهر عندنا..

[أبو عبدالرحمن]

الآن الصورة ظهرت..

[خالف تعرف]

الصوره لم تظهر

[شبلي أبو الونات]

لا تقول زهور الريف
تكفى واللي يرحم والديك

[رويعي الغنم]

ألأخوة ألأعزاء , الشيخ الشريف منقاش , ابو عبدالرحمن , خالف تعرف , شبلي ابو الونات : أشكركم على تفاعلكم .
ألأخ الفاضل خالف تعرف : لا أعرف سبب عدم ظهور الصورة لديك فليت المشرفين يتكرمون بالمساعدة أن أمكن لأن الموضوع فليل القيمة بدون الصوره ..

[البروفيسور]

والله يالربع,,
ما ني عارفها,,
لكن أتوقع/
حالتها الماديه//
من الشكل يبدو أنها منتفه يعني فقيره
والاجتماعيه//
شكلها عزباء,
والله أعلم

[الفين]

والله ياروعي الغنم انك حيرتنا مع هذي الكهله اللى مكتفيه على راسها قدر من قدور منقاش حقت الطبيخ على الحطب

لكن مثل هذي الاشكال رمز لعبدة الدرهم والدينار واضن فلوسها تشري منقاش وحماره والمسطحات الخضراء وغير الخضراء في ديرة ثماله