الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الاجتماعي > الـصـحـة و التغذية

 
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 11-23-2008
الصورة الرمزية صقر قريش
 
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

  صقر قريش غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة
افتراضي صحتك2

صحتك2 صحتك2 صحتك2 صحتك2 صحتك2

سرطان الرئة.. الأعراض والتشخيص والوقاية
التدخين أهم أسباب حدوثه

جدة: د. عبد الحفيظ يحيى خوجة
بمناسبة انعقاد المؤتمر الدولي الأول لأورام الصدر The 1st International Thoracic Oncology Conferenceفي الفترة 12 ـ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) 2008، بمدينة الرياض، الذي نوقشت فيه آخر المستجدات في تشخيص وعلاج سرطان الرئة، تحدث الى «صحتك» كل من الدكتور عبد الرحمن جازية، رئيس قسم الأورام في مدينة الملك عبد العزيز الطبية للحرس الوطني بالرياض، والدكتور عبد الرحمن الهدب، استشاري أشعة أورام في قسم الأورام في مدينة الملك عبد العزيز الطبية للحرس الوطني بالرياض حول سرطان الرئة.
أوضح الدكتور عبد الرحمن جازية، استشاري ورئيس قسم الأورام، أن انتشار هذا المرض كان خلال العقود الماضية سائداً، نسبياً، في الدول الغربية، ثم بدأ الازدياد يتباطأ وفي بعض الدول كالولايات المتحدة بدأ بالتناقص. بينما بدأت تتزايد نسبة سرطان الرئة في دول العالم الأخرى باضطراد، وذلك بسبب شيوع التدخين بين الناس الذي يعتبر المسبب الأول لهذا السرطان.
يعتبر أكثر أنواع السرطان انتشارا عالميا (1.35 مليون من 10.9 مليون من الحالات الجديدة)، والقاتل الأول بين السرطانات، حيث يتوفى بسببه في الغرب عدد أكثر ممن يتوفون بسرطانات الثدي والقولون والبروستاتا مجتمعة (1.18 مليون من أصل 6.7 مليون حالات وفاة بسبب مرض السرطان).
أما في المملكة العربية السعودية فإن إحصاءات السجل الوطني لعام 2004، تشير إلى أن هناك 296 حالة مصابة بسرطان الرئة، أي 4.2% من الحالات التي تم تشخيصها. وسرطان الرئة يصنف بالمرتبة الرابعة عند الذكور، وعند الإناث بالمرتبة السادسة عشرة. إذ أصاب 233 (78.7%) رجلا، و63 (21.3%) امرأة، حيث إن نسبة إصابة الإناث إلى الذكور هي 3.7:1، ومعدل أعمار الرجال عند الإصابة 64 سنة (تتراوح بين 24 ـ 98 سنة)، وعند الإناث 61 سنة (تتراوح بين 24 ـ 89 سنة).
عوامل الخطورة
* التدخين: يعتبر التدخين عامل الخطورة الرئيسي لسرطان الرئة، حيث إن 85 ـ 90% من مرضى سرطان الرئة هم من المدخنين، إما حالياً أو سابقاً.
ويزيد التدخين خطورة الإصابة بالمرض 10 ـ 20 مرة مقارنة بغير المدخنين. أي أنه إذا اعتبرنا أن غير المدخن يمكن أن يصاب بسرطان الرئة بما يعادل رقم 1، فإن خطورة المدخن هي من 10 ـ 20 ضعفاً.
وإذا أقلع المدخن عن التدخين، فإن خطورة الإصابة تقل مع مرور الوقت على مدى 15 ـ 20 سنة، لكنها لا تصل إلى مستوى الأشخاص الذين لم يدخنوا أبداً، فالخطورة تتضاءل من 10 ـ 20 ضعفا أي حوالي الضعفين.
والتدخين الثانوي أو السلبي، أي تعرض الشخص لدخان سجائر من شخص آخر معه بالمنزل أو بالعمل يزيد نسبة الخطورة للإصابة بهذا المرض بمعدل الضعف.
* التعرض للأسبست Asbestos: يعتبر التعرض للأسبست (وهي مادة عازلة تستخدم في شتى المنشآت)، ثاني عامل خطورة لسرطان الرئة، إذ ان التعرض لهذه المادة يزيد خطورة إصابة الرئة بخمسة أضعاف.
ويتعرض لهذه المادة العاملون في السفن والقوارب البحرية والعمال بالمواد العازلة في الأبنية القديمة. أما التعرض لهذه المادة عند المدخنين فيزيد نسبة الخطورة لأكثر من 50 ـ 100 مرة، فالخطر النسبي هو حصيلة ضرب نسبة الخطورة للعاملين معاً وليس جمعهما.
* عوامل أخرى: هناك عوامل أخرى قد تؤدي إلى الإصابة بهذا السرطان منها التعرض للرادون Radon (أحد الغازات النشطة إشعاعيا في الطبيعة) وللأشعة. وبالطبع هناك خطورة وراثية عائلية في عدد صغير من المرضى.
الأعراض
* وتشمل الأعراض ظهور آلام صدرية ـ تغير طبيعة سعال المدخن المزمن أو الشكوى من سعال جديد ـ نفث دم ـ ضيق تنفس ـ التهاب رئوي، خاصة المتكرر في نفس المكان وما يرافقه من حرارة وضيق تنفس، وأخيرا نقص في الوزن.
التشخيص
* أما بالنسبة للتشخيص، فيوضح الدكتور عبد الرحمن الهدب، استشاري أشعة الأورام، أنه إذا ثبت وجود كتلة رئوية بالأشعة السينية للصدر، فلا بد من إجراء تصوير طبقي محوري للصدر لتحديد صفات الكتلة بشكل أفضل. ولتأكيد التشخيص يجب أخذ عينة من الكتلة مع فحص تشريحي مرضي. ويتم الحصول على العينة عن طريق تنظير القصبات أو عينة بإبرة موجهة بالتصوير الطبقي المحوري عبر جدار الصدر أو عن طريق إجراء جراحة صدرية إن تعذر الحصول على عينة بالطرق الأخرى، ويمكن تشخيص سرطان الرئة عن طريق فحص القشع بأقل من 20% من الحالات.
العلاج
* يقول الدكتور عبد الرحمن جازية، رئيس قسم الأورام، إن المراحل المبكرة من سرطان الرئة (المرحلة الأولى والثانية)، تعالج بالاستئصال الجراحي، وتتبعها المعالجة الكيميائية، خاصة في بعض حالات المرحلة الثانية. أما المرحلة الثالثة فتعالج بالمعالجة الكيميائية والشعاعية معاً. وأما المرحلة الرابعة فتعالج بالمعالجة الكيميائية أو الدوائية.
الوقاية والكشف المبكر
* يعتبر التوقف عن التدخين من أهم الإجراءات الوقائية للتقليل من فرص الإصابة بسرطان الرئة كما ذكر سابقاً. ولا بد من تجنب كل أنواع التبغ، سواء بالتدخين، المضغ، السيجار، أو الشيشة.
ويضيف الدكتور عبد الرحمن الهدب، استشاري أشعة الأورام، أنه لم يثبت حتى الآن فعالية أي طريقة كشف مبكر عن هذا السرطان. وقد تمت دراسة الصور الإشعاعية للصدر وفحص القشع الدوري من دون نتائج إيجابية. وهناك دراسات موسعة للتصوير المحوري الطبقي الحلزوني Spiral Ct Scan ويبدو أن هذه الطريقة واعدة، لكنها غير مثبتة علمياً حتى الآن لتكون قيد التطبيق الواسع والمسح الشامل.
نسب الشفاء من سرطان الرئة في مراحله المتعددة * يمكن شفاء معظم حالات المرحلة الأولى (60 ـ 70%)، والمرحلة الثانية (40 ـ 60%)، أما الثالثة فتشفى بنسبة (10 ـ 25%)، ويندر شفاء المرحلة الرابعة. لكن المعالجة الدوائية قد تؤدي إلى إطالة عمر بعض المرضى إضافة إلى تخفيف الأعراض الناتجة عن السرطان. ويمكن توضيح ذلك في الجدول التالي:
رد مع اقتباس
قديم 11-23-2008   رقم المشاركة : ( 2 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: صحتك2

التشخيص المبكر أول طرق علاج داء كرون

حقن دوائية للتحكم في أعراضه





جدة: د. عبد الحفيظ يحيى خوجة
داء كرون هو أحد أمراض الجهاز الهضمي، يصيب الأمعاء محدثا التهابات بجدارها تؤدي إلى تقرحات جميع طبقاتها. ويختلف هذا الداء عن باقي التهابات الأمعاء الأخرى التي تصيب الجدار السطحي لها فقط. ويصعب تشخيص داء كرون في بدايته لأن أعراضه قد تتشابه إلى حد كبير مع أعراض أمراض أخرى، خاصة اضطرابات الجهاز الهضمي المختلفة.
تحدثت الى «صحتك» الدكتورة شيرين الجوهري، مسؤولة التثقيف الصحي والتغذية بمستشفى جامعة الملك عبد العزيز ومستشفى الملك فهد بجدة، مشيرة إلى أن هذا المرض يصيب الأمعاء الدقيقة، خاصة الجزء الأخير فيها، الذي يسمى اللفائفي (Ileum)، لكنه من الممكن أن يصيب أي جزء في الجهاز الهضمي بداية من الفم حتى الشرج.

وتتوقف خطورة المرض على الجزء المصاب، فإذا كان جزءاً من الأمعاء يعني أن المرض في بداية مراحله، ويصل إلى أقصى درجات الخطورة إذا كانت الأمعاء بأكملها مصابة.

الأعراض

* آلام بالبطن (تحت السرة أو عند مستواها ويمتد إلى الجزء الأيمن السفلي من البطن وتبدأ بعد تناول الوجبات).

* تقلصات ـ إسهال ـ نزيف من الشرج ـ تقرحات حول فتحة الشرج.

* إرهاق وتعب ـ فقدان للشهية ـ فقدان الوزن.

* حمى.

* ألم في المفاصل.

أما الأعراض عند الأطفال، فتشمل: تأخر النمو ـ نزيف من الشرج ـ انتفاخ بالبطن ـ إصابات بالجلد.

أعراض تتطلب الإسعاف

* والأعراض التي تستدعي الذهاب الفوري إلى الطبيب والحصول على العلاج الفوري، هي:

ـ دم في البراز.

ـ آلام شديدة في البطن.

ـ إسهال مزمن لا يستجيب لأي علاج.

ـ حمى لا يمكن تفسير أسبابها وتستمر لأكثر من يومين.

ـ اختلاف في عادات التبرز (حركة الأمعاء) لأكثر من عشرة أيام.

التشخيص

* لبدء العلاج لا بد من التشخيص الصحيح، خاصة في الأمراض المزمنة التي منها داء كرون، حيث يتطور، وتتدهور حالة المريض بمرور الوقت. وأول طرق العلاج هو التشخيص المبكر، الذي يتم بالطرق الآتية:

ـ اختبارات الدم.

ـ اختبار كامل للبراز.

ـ أشعة بالصبغة على الجهاز الهضمي.

ـ منظار عن طريق الشرج أو عن طريق الفم.

ـ أخذ تاريخ الأعراض المرضية من المريض، ومنها:

‌* عدد مرات الإسهال وطبيعته.

‌* طبيعة الألم وتكراره، وهل يصل إلى مرحلة التقلصات أم مجرد ألم بسيط.

* ‌طبيعة الشهية.

* ‌متابعة الوزن.

* ‌ظهور الأعراض مرتبط بزمن ما بعد تناول الوجبات أو عند الاستيقاظ من النوم صباحاً.

مضاعفات مرض كرون ـ انسداد معوي، وهو أخطر المضاعفات.

ـ التهابات مزمنة وجروح في الأمعاء تؤدي إلى تضييقها وانسدادها والإصابة بالإمساك والقيء والآلام الشديدة.

ـ في بعض الحالات قد يحدث انفجار في الأمعاء أو هروب البكتيريا مما يؤدي إلى تسمم الدم.

ـ التقرحات التي تصيب الأمعاء تسبب «ناسورا»، وهو عبارة عن فتحة غير عادية تفتح بين عضوين من أعضاء الجسم ودائماً ما تحدث في القولون أو المستقيم التي قد تؤدي إلى انتقال محتويات القولون إلى المثانة أو إلى المهبل أو الجلد مسببة التسمم البكتيري.

ـ العدوى في الأمعاء يمكن أن تتسبب في خراج يكون مصحوباً بحرارة وألم وإحساس بورم في الأمعاء.

ـ مضاعفات ثانوية: التهاب بالمفاصل، التهابات بالعين، مشاكل بالجلد، التهابات بالفم، مشاكل في الكبد.

الحمل ومرض كرون

* لا يوجد تعارض بين الإصابة بمرض كرون وحدوث الحمل، حيث تستطيع المرأة المصابة بمرض كرون أن تحمل وتلد من دون أن يتأثر حملها أو جنينها أو مولودها بهذا المرض.

لكن لا بأس أن تتحدث المرأة المصابة بمرض كرون مع طبيبتها عن المرض أو أي مرض آخر.

هل من علاج لداء كرون؟

* ليس هناك علاج نهائي لداء كرون، لكن العلاجات المتوفرة تسمح بالسيطرة عليه وإبقائه في طور الخمول ومنعه من «الفوران». وبشكل عام توجد ثلاثة أنواع من العلاج: دوائي، غذائي، وجراحي. ويتم إعطاء العلاج الدوائي جنباً إلى جنب مع العلاج الغذائي. فدور التغذية في العلاج لا يستهان به.

العلاج

* توصل العلم الحديث إلى أحدث طرق العلاج التي تؤخذ عن طريق حقن تحت الجلد بسهولة للتحكم في أعراض المرض. وقد جرى تصميم العلاج لاستهداف جزء من الجهاز المناعي المسمى عامل نخر الورم (تي إن اف)، فزيادته عامل رئيسي في عملية الجهاز المناعي التي تؤدي الى التهاب الأمعاء في حالة كرون. ومباشرة العلاج بهذا الدواء، خطوة مهمة إزاء خفض تأثير الالتهاب والأعراض الأخرى.

يشمل العلاج الإجراءات التالية:

ـ الراحة في السرير مع التنظيم الغذائي.

ـ محاولة تقليل حدوث الانتكاسات لكي يعيش المريض براحة وسكون، ويعطى: مسكنات الألم ـ مضادات حيوية مثل فلاجيل metronidazole (Flagyl) وسيبروفلوكساسين Ciprofloxacin (Cipro) - أدوية مضادة للالتهابات مثل مركبات 5–ASA والكورتيزون ـ أدوية لتهبيط جهاز المناعة مثل إميوران (Imuran) i وهيوميرا -Humira ميثوتركسيت Methotrexate وسايكلوسبورين Cyclosporine ـ ملينات للإمساك، وعلاج للاسهال.

الجراحة، تجرى في حالات انسداد الأمعاء، لكن المشكلة في تكرار حدوث الانسداد، وفي حال تكرار الجراحة فقد يؤدي لقصر الأمعاء، ومن ثم نقص امتصاص الغذاء، ومن ثم نقص النمو.

تغذية مرضى كرون ـ تناول وجبات خفيفة كل 3 ساعات.

ـ البعد عن الأطعمة الدسمة لأنها تؤدي إلى سوء الحالة.

ـ الأكل عند الجوع فقط لأن ذلك يساعد على هضم أفضل.

ـ تناول قضمات صغيرة من الطعام ومضغها جيداً لأن الهضم يبدأ في الفم.

ـ شرب السوائل مع الوجبات وطوال اليوم لتجنب الجفاف.

الأطعمة وداء كرون

* ‌أطعمة تؤدي إلى ظهور داء كرون، يختلف تأثيرها من شخص لآخر، ويعاني المريض من صعوبة في امتصاص الطعام، مثل:

ـ الألياف فهي تسبب مشاكل لبعض مرضى كرون لأنها تحدث تهيجا في جدار الأمعاء، لذا يوصى بعدم تناول أكثر من جرام واحد يومياً أو أقل من ذلك.

ـ الكحوليات.

ـ الأطعمة الدهنية.

ـ منتجات الألبان.

ـ الأطعمة الحارة.

ـ الأطعمة الجافة والفشار والمكسرات.

أطعمة ينبغي تناولها عند الإصابة بالمرض

* للحفاظ على الحالة من التدهور، لكن إذا وصل للمضاعفات فلا بد من العناية بكم ونوعية الطعام، مثل: الجبن الأبيض ـ اللبن منزوع الدسم ـ الأرز ـ الخبز الأبيض ـ البسكويت ـ المعكرونة من دون صلصة ـ لحوم الأسماك ـ لحوم الدجاج ـ صلصة الطماطم من دون أية إضافات ـ أطباق الحساء من دون خضراوات.

السوائل وداء كرون

* الإسهال والالتهابات تؤدي إلى فقدان السوائل من الجسم وهذا يحدث في وقت قصير، لذلك لا بد من تناول السوائل طوال اليوم وبصورة مستديمة لمنع خلو الجسم منها، ليس هذا فحسب، لكن يتسبب فقدها في الشعور بـ: صداع، دوار، ضعف، تغير لون البول إلى اللون الداكن، فقد كمية كبيرة من المعادن وهذه المعادن مهمة في توصيل الإشارات الكهربائية في الجسم وتحافظ على توازن الماء بين خلاياه.

الطاقة المطلوبة

* كل شخص يحتاج إلى نسبة طاقة مناسبة له ولاحتياجاته وتعتمد على السن والنوع والنشاط اليومي والطول والوزن، ويضاف لذلك وجود التهابات القولون النشطة أو الساكنة.

يمكن حساب الطاقة المطلوبة في مرض كرون أو تقرحات القولون بواسطة هذه المعادلة:

ـ في حالة سكون المرض: وزن المريض مضروبا في 38.

ـ في حالة نشاط المرض: وزن المريض مضروبا في 45.< تشابه أعراض داء كرون مع أمراض أخرى تتشابه أعراض المرض مع حالات:

ـ تقرحات الأمعاء.

ـ التهابات الزائدة الدورية.

ـ القولون العصبي.

ـ قرحة المعدة.

ـ التهابات بالمرارة والبنكرياس.

ـ أكياس أو أورام المبايض والأنابيب (أنابيب فالوب).

ـ التهابات الحوض.

ـ سرطان الأمعاء.

ـ العدوى من بكتيريا السلمونيلا، و«إي كولاي».

ـ التهاب الأوعية الدموية التي تغذي الأمعاء.

ـ تناول بعض الأدوية مثل الأسبرين.

حقائق عن مرض كرون

* يتم تشخيص هذا المرض ما بين عمر 15 سنة إلى 35 سنة، لكن من الممكن أن تتم الإصابة به في أي سن.

* داء كرون من الأمراض الوراثية.

* مرض مزمن لا يمكن الشفاء منه كلية، وتخف حدة أعراضه ثم تنشط مرة أخرى.

* أما عن أسبابه فغير معروفة أو محددة، لكن هناك بعض الدراسات التي توصلت نتائجها إلى أن الإصابة به تأتي عندما تقل مناعة الجسم أو أن الجهاز المناعي يتحفز بطريقة شديدة للبكتيريا في الأمعاء حتى وإن كان طعاماً عادياً مما يؤدي إلى الإصابة بالالتهابات وحدوث القيء
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 11-23-2008   رقم المشاركة : ( 3 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: صحتك2

كيف تتم الوقاية من التهاب الكبد الوبائي «إيه» و«بي»؟



من الممكن منع العدوى بفيروسي التهاب الكبد الوبائي «إيه» و«بي». وتوجد لقاحات فعالة لهذا الغرض، حيث تمنح في خلال أسابيع قليلة، مناعة طويلة الأمد ضد هذين الفيروسين.
الفيروس «إيه»:

* متى يجب تناول اللقاح؟

- يجب إعطاء اللقاح لأي شخص ينوي السفر إلى أي من المناطق الموبوءة بالتهاب الكبد الفيروسي «إيه».

- يجب إعطاء اللقاح للعاملين في المختبرات الطبية أو في الرعاية الصحية لكبار السن لكثرة تعرضهم للبراز الملوث بالفيروس «إيه».

- اعطاء الجلوبولين المناعي،الذي يحتوى على أجسام مضادة تمنح الجسم مناعة مؤقتة، لأي شخص في حالة اتصال مباشر (التقبيل، العلاقة الجنسية، تناول أو إعداد الطعام بشكل مشترك أو استخدام دورة مياه واحدة) مع مصاب بالمرض، وتم تشخيص حالته في الأسبوعين السابقين.

وللوقاية والحذر من الفيروس «إيه» ينبغي - اجتناب استخدام ذات الأطباق أو الأوعية أو دورات المياه مع شخص مصاب بالعدوى النشطة.

- عند السفر،الابتعاد عن تناول الأطعمة غير المطهية أو شبه المطهية، والابتعاد عن تناول المياه المكشوفة التي قد تكون ملوثة بالمرض.

الفيروس«بي»:

* متى يجب تناول اللقاح؟

- يجب إعطاء اللقاح إلى جميع الأطفال الرضع، وتحت عمر الثامنة عشرة الذين لم يتم تحصينهم من قبل.

- عند الإصابة بجرح بأي من الأدوات الملوثة كالإبر أو أمواس الحلاقة.

- بعد العلاقة الجنسية بشخص مصاب بمرض التهاب الكبد الفيروسي «بي».

- للأطفال حديثي الولادة لأمهات مصابات بالمرض. هنا يجب التحصين فور الولادة مباشرة.

- للعاملين في المجالات الصحية والطبية، لزيادة درجة احتمال تعرضهم للفيروس «بي».

- لمتعاطي المخدرات بالحقن الوريدي الذين يتشاركون في ذات الإبر.

- للمرضى المصابين بأمراض الدم وغيرهم ممن يحتاجون إلى نقل الدم بصورة متكررة.

- للمسافرين إلى أي من مناطق العالم المتفشي بها المرض.

- ويمكن إعطاء الجلوبولين المناعي على الفور، إلى حديثي الولادة لأمهات مصابات بالمرض، أو لإصابات الجروح الجلدية بالأدوات الملوثة بالمرض، أو لأي شخص كانت له علاقة جنسية بشخص مصاب بالمرض.

وللوقاية والحذر من الإصابة به ينبغي:

- عدم استخدام الأدوات الشخصية لأي مصاب بالمرض كفرشاة الأسنان أو موس الحلاقة، الذي قد يكون ملوثا بالدم الحامل للمرض.

- استخدام الواقي الذكرى إذا كان أحد الزوجين مصاباً بالمرض، منعاً لانتقال المرض
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:05 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by