الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الأقسام الــعــامة > الــمـنـتـدى الـعـام

 
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 09-27-2009
الصورة الرمزية أبووجدان
 
أبووجدان
ذهبي مشارك

  أبووجدان غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 3551
تـاريخ التسجيـل : 09-02-2009
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,841
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 30
قوة التـرشيــــح : أبووجدان محترف الابداع
افتراضي كيد النساء‎

كيد النساء‎ كيد النساء‎ كيد النساء‎ كيد النساء‎ كيد النساء‎

كيد النساء أم كيد الرجال

كان التاجر متزوج من امرأة جميلةوكان يكثر من الترحال فشك في سلوكها أثناء غيابه
فاحضر طائرا ليخبره عن كل ما يجرى في البيتوكانت زوجته على علاقة بشابوعندما عاد الرجل من سفره أخبره الطائر بما رأىفقالت المرأة لزوجها:
" اتق الله ولا تصدق كلام طائر لا يدرى شيئا ولا يعقل ولا تظلم نفسا لا ذنب لها "
وبعد حوار طلبت المرأة من زوجها أن يبيت الليلة عند أصدقائهثم يأتى غدا فيستمع الى الطائر والمرأة ويقتل الكاذب منهما.

وافق الزوج

وعندما ذهب اخذت المرأة جلدا باليا ووضعته على القفصثم اضاءت مصابيح قوية وسلطتها على القفص وجعلت تصب الماء على الجلدوتدق بطبل قرب القفص حتى طلع الفجر
فلما عاد الرجل في الصباح وسأل الطائر أجابه أنه لم ير شيئا لأن المطر كان يهطل طوال الليل غزيراوكان هناك رعد وبرق يأخذ بالأبصار
فقال الرجل وهو غضبان: لقد علمت بأنك كاذب
لا الدنيا لم تمطر البارحة ولم يكن هنا رعد ولا برق
واخذ الرجل الطائر المسكين وذبحه قربانا لخطيئة زوجته
اما المرأة فقد صنعت من لحمه اشهى مرق تذوقته وتذوقه زوجها وتذوقه العشيق



هناك زوجان يكرهان بعضهما أكبر كره ،وكانا يدبران المصايب لبعض فلما طفح الكيل
أرادا الرجل الذهاب إلى ابليس لتدبير مصيبة كبيرة لكل منهما ... طبعاً بدون علم الطرف الآخرفلما ذهب الرجل لإبليس قال إبليس للرجل مكيدة وخطة فوافق عليها الرجل سريعاًوذهب.

ولما ذهبت المرأة لابليس،إبتكر لها مكيدة ولكنها لم تقتنع بها فقال لها مكيدة ثانية ...
وأيضاً لم تدخل بالها ، فلما فكرت المرأة قالت لأبليس
تعال لأشاورك بخطة ومكيدة وتعطيني رأيك فيها ، فلما كلمته وأخبرته المكيدة ...
قام ابليس من كرسيه مرتبكاً وحانقاً وقال لها...يا شيخة خافي الله!!!


يحكى أن تاجرا ركب رأسه الغرور،فكتب على باب دكانه
((كيد الرجال غلب كيد النساء))
ويبدو أن ذلك لم يرق لصبية حسناء ذات تيه ودلال ، فدخلت متعللة بشراء بعض الحاجات، فصارت كلما طلبت مطلبا تتمايل وتنحني وتنعطف وتنثني حتى تظهر مفاتنها وتبث محاسنهاحتى تمكنت من صاحب الدكان وسرقت عقله وتلاعبت بعواطفه ، ولم يتمالك نفسه عن سؤالها من تكون

فقالت له: انا ابنة قاضي القضاة
قال الشاب: ما أسعد أبيك فيك
قالت: وما أشقاني معه ، إنه يريد أن يبقيني بدون زواج ، فكلما طلبني أحد للزواج قال له: إنني عمياء كتعاء غير صالحة لمثل هذه الأمور.
قال الشاب: وهل تقبلين بي زوجا لك ، وأنا أتدبر الأمر مع أبيك؟

فأجابته الفتاة بالموافقة ، ولم يلبث الشاب أن مضى من وقته إلى قاضي القضاة يطلب منه يد ابنته.
فقال القاضي: ولكن ابنتي عمياء كتعاء وأنا لا أريد أن أضع أحدا في ذمتي

قال الشاب: أنا أقبلها كما هي ويكفيني حسبها ونسبها
وتمت الموافقة ، ثم أنه اتيحت الفرصة للشاب كي يجتمع بعروسه، فإذا هي حقيقة عمياء كتعاء وأنها ليست تلك المرأة الماكرة الحسناء، فرجع الشاب إلى دكانه منكسر النفس منكس الرأس ومحى عن بابه العبارة التي أوقعته في المصائب
((كيد الرجال غلب كيد النساء((
ولم يلبث غير يسير فإذا بالصبية الحسناء تقبل عليه من بعيد وعلى ثغرها ابتسامة الظفر، فدخلت وقالت : الآن قد اعترفت بالحقيقة وأقررت أن
((كيد النساء غلب كيد الرجال))

فأجاب الشاب: ولكن مع الأسف بعد فوات الأوان
فقالت الفتاة: لن أتركك في محنتك ، وخلاصك في يدي !

فما عليك إلا أن تبحث عن جماعة من النور (الغجر) تطلب منهم أن يزعموا أنك واحد منهم، وأن يحضروا على أساس أنهم أقاربك وأصحابك إلى بيت القاضي في يوم العرس، وهكذا كان ، فقد وصلت الجماعة في اليوم الموعود بطبل وزمر ورقص وأهازيج ، في حين كان القاضي يجلس مع علية القوم وأشراف المدينة، فهرع الشاب إلى ملاقاتهم والترحيب بهم ، ولما سأله الحاضرون عن الخبر ، أجابهم: أنا منهم وهم مني ، ولا أستطيع أن أنكر حسبي ونسبي ، ولذلك دعوتهم ليحتفلوا بي في يوم عرسي.

فصاح به قاضي القضاة: كفى ، ونحن أيضا لا نستطيع أن نتخلى عن حسبنا ونسبنا ، قم وانصرف أنت وجماعتك ، وابحث لك عن زوجة من بناتهم ، وعفا الله عما سلف ... وفي الغد ، ذهب الشاب إلى دكانه ، وإذا بالصبية تأتيه ، فاستقبلها هاشاًّ باشاًّ ، وأخبرها بنجاح مشورتها ومكيدتها التي خلصته من شراك تلك الصبية ، ثم سألها حقيقة نفسها فأخبرته ، فلم يلبث يسيرا حتى ذهب وطلب يدها معترفاً بالهزيمة أمام كيد النساء وتدبيرهن الذي لا يقاوم
والآن لنري ان كان كيد الرجال قد غلب كيد النساء ... أم العكس

كان أحـد المـلـوك يحب أكل السمك ، فجاءه يوما صياد ومعه سمكه كبيرة ،فأهداها للملك ووضعها بين يديه ، فأعجبته ، فأمر له بأربعة آلاف درهم ،فقالت له زوجته : بئس ما صنعت .
فقال الملك لما ؟
فقالت : لأنك إذا أعطيت بعد هذا لأحد من حشمك ، هذا القدر ،

قال : قد أعطاني مثل عطية الصياد ،
فقال: لقد صدقت ، ولكن يقبح بالملوك ، أن يرجعوا في هباتهم ، وقد فات الأمر ،
فقالت له زوجته : أنا أدبر هذا الحال ،
فقال : وكيف ذلك ؟
فقالت : تدعو الصياد ،
وتقول له : هذه السمكه ذكر هي أم أنثى ؟ فإن قال ذكر ، فقل إنما طلبت أنثى ، وإن قال انثى قل إنما طلبت ذكرا.

فنودي على الصياد فعاد ، وكان الصياد ذا ذكاء وفطنة ، فقال له الملك : هذه السمكة ذكر أم انثى ؟
فقال الصياد : هذه خنثى ، لا ذكر ولا أنثى ؟
فضحك الملك من كلامه
وأمر له بأربعة آلاف درهم ،
فمضى الصياد إلى الخازن ،وقبض منه ثمانية آلاف درهم ، وضعها في جراب كان معه، وحملها على عنقه ، وهم بالخروج ،فوقع من الجراب درهم واحد ، فوضع الصياد الجراب عن كاهله ، وانحنى على الدرهم فأخذه،

والملك وزوجته ينظران إليه ، فقالت زوجة الملك للملك : أرأيت خسة هذا الرجل وسفالته ، سقط منه درهم واحد ،فألقى عن كاهله ثمانية آلاف درهم ، وانحنى على الدرهم فأخذه ، ولم يسهل عليه أن يتركه ، ليأخذه غلام من غلمان الملك ،فغضب الملك منه وقال لزوجته صدقت.

ثم أمر بإعادة الصياد وقال له : ياساقط الهمة ، لست بإنسان ، وضعت هذا المال عن عنقك ، لأجل درهم واحد ، وأسفت ان تتركه في مكانه ؟

فقال الصياد : أطال الله بقاءك أيها الملك ، إنني لم أرفع هذا الدرهم لخطره عندي ، وإنما رفعته عن الأرض ، لأن على وجهه صورة الملك ، وعلى الوجه الآخر إسم الملك، فخشيت أن يأتي غيري بغير علم ، ويضع عليه قدميه ، فيكون ذلك استخفافا باسم الملك، وأكون أنا المؤاخذ بهذا ، فعجب الملك من كلامه واستحسن ما ذكره ، فأمر له بأربعة آلاف درهم.

فعـاد الصياد ومعه اثنا عشر ألف درهم ، وأمر الملك مناديا ، ينادي : لا يتدبر أحد برأي النساء ، فإنه من تدبر برأيهن ، وأتمر بأمرهن ، فسوف يخسر ثلاثة أضعاف دراهمة .



والان هل قررت من يربح كيد النساء أم كيد الرجال

انتظر

اقرأ هذه القصه قد تساعدكم في الحكم

يحكى انه فى قديم الزمان كان هناك رجل اقسم بالله أن لا يتزوج حتى يكتب ويحصي
جميع مكائد النساء .فقام بكتابة مكائد النساء وبعد أن انتهى منها رجع إلى أهله وقبلان يصل لهم مر بقرية يعرف شيخها ، فقال في نفسه اسلم على شيخها وامضي إلىأهلي وبالفعل مر بالقرية وسلم على شيخها ورحب به وبات ليلته تلك عنده .


فقام شيخ القرية بضيافته ونادي زوجته وقالها أكرميه وأطعميه ، فأدخلته في غرفه
وقدمت له الطعام ولما رأت ما عنده من الكتب والمجلدات سألته وقالت له ما هذا
فرد بكل غرور هذه كتب جمعت فيها كل مكائد النساء .

فقامت تتمشى أمامه وكانت من أجمل نساء العرب في ذالك الزمان ، فجلست بالقرب منه وقالت ان زوجي شيخ كبير وأود بصحبتك ، فارتجف الرجل ثم قالت له تعال،فقام الرجل وهم بها فضمته حتى كادت ان تكسر عظامه .ثم قالت له ما رأيك يا بائس يا غدار أصيح على من بالخارج فيدخلوا ويقطعوك يا فاسق ...



والرجل يقول يا أميرة العرب والله ما كان هذا في بالي وهي تقول له أخس يا غدار ثم صاحت المرأةورفست الرجل فسقط على الطعام... فدخل القوم وشيخ القرية وقالوا لها ماذا جرى فقالت المرأة لقد قدمت الطعام له... فأكل وغص فخفت عليه وركلته فسقط على الطعام .

فلما أصبح الرجل
دخلت عليه المرأة وقالت له اسمع يا هذا
والله
لو عشت مثل عمر ادم وكنت مثل قارون مالاً

ما كتبت ربع مكائد النساء
ثم قام الرجل فمزق كل الكتب التي كتبها وسافر إلى أهله]
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:19 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by