![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
![]() عَزّيّزّتيْ قَائِدةَ السّيارهْ عَزّيّزّتيْ قَائِدةَ السّيارهْ عَزّيّزّتيْ قَائِدةَ السّيارهْ عَزّيّزّتيْ قَائِدةَ السّيارهْ عَزّيّزّتيْ قَائِدةَ السّيارهْمقال جميل وودت أن أطلعكم عليه فقد راق لي عَزّيّزّتيْ قَائِدةَ السّيارهْ
أولاً وقَبلَ أن تَقَوديْ السّيارهْ يَجبُ أن تَتأكديْ أنَ لوّنْ مفتَاحُ السّيارهْ يلائمُ لونَ أزيائكِ التي تَرتَدينْ كَما يُستحسنُ إيضاً أنْ يكونَ تصمّيمهُ هَوَ الآخّرْ يَبدوُ مُناسباً لطَ!ريقةِ تَسّريحةِ شّعركْ . ونفضّلُ لَكِ شّراءُ المفّاتيحَ وإكسّسوارتها مِن [ ذا بَدي شّوبْ ] ولَوَ كَان َ هذّا مِن قَبيلِ إشّهارِ المَحلْ . عَزّيّزّتيْ قَائِدةَ السّيارهْ فّضّلاً تَقَيّديْ بأنّظّمةَ المّرورْ وأنّتيْ تَقَوديّنَ السّيارهْ ويَجبُ أن تلَتزّميْ بالسّرعةِ المُحددهْ لَكلِ شّارعِ حَتى لا تَقعِي فّي مَحظورٍ قَدْ يَدفعُ رَجلَ المّرورْ ورَجلَ النّظافةَ ورَجلُ الشّارعْ وكُلَ الرجّالْ الذّين كَانوا يَبحثونَ عِنكِ فّي الأسّواقْ و وَجدوكِ أمَامَهُمْ فّي الشّارِعْ لإيِقافّكِ وإسّداءُ النصّائحَ المرّورّيةَ لكِ . وفّي هذّا مُضّايقةً لا نَرجّوهاَ لِكِ فّي حَالِ وقَوعِهْ. عَزّيّزّتيْ قَائِدةَ السّيارهْ يُحبذُ أنّ يَتحلى جِسّمكِ بِكميّةِ مِن العضّلاتِ القَادِرهَ عَلى حمّلِ عجّلةٍ سّوداءٌ فَاقعٌ لَونّها مِن المُمّكن أن تَتسّخَ يَداكِ مّعهّا لَتبدَيلهاَ بِعجّلةٍ أخّرى مَنقَوصّةْ الهَواءْ فّي مّكانٍ لَيسِ بِهِ إلا أنَتِ والأرّضّ والليلُ والسّماءْ. و لا تَنافّحيْ وتَقولينَ بأنّكِ سّتسّخدمينَ وسّيلةَ الإتصّالِ بِقريبٍ مِن الذّكورْ لأنّهمْ رّبمّا سّيكونونَ مشّغولونَ بَتنظّيفِ البَيّتْ وإمَا عِندَ حضّورهِمْ لنَجدتكِ وقَبلَ الوصّولْ يَكونَ قَد وقَع لَكِ مَكروهاَ وأنتِ فّي إنَتظارِِ تِلكَ النّجّدهْ . َعزّيّزّتيْ قَائِدةَ السّيارهْ كَونّي أكثّر هَدوؤاً وأنّتي ْ تَقودَينْ ولا تَتَهورّيْ خَاصّةً إذّا تَعرّضّتْ سّيارتكِ للتَهشّيمِ المُتواصّلْ فّي كُلِ شّارعٍ مِن قِبلَ صّبيةٍ مُرَاهقونْ يَقودونَ سّيارتِهمِ بِتهورْ وعَمدواَ بِدافعِ الفضّولِ لرؤيةِ رَدةَ فّعلكِ فّي تهَشمِ سّيارتكِ مُحاولةً مِنهمْ كمّا يَتصّورنْ فّي التَقربِ إليّكِ . عَزّيّزّتيْ قَائِدةَ السّيارهْ مّارّأيكِ أنّ تَكونِ [ مُهنّدسّه سّياراتٍ مّكانّيّكيهْ ] وفّي هذّا عِفةٌ لَكِ مِن الإختِلاطِ بالرّجالِ [ مُهندسّي السّياراتِ مِن المّكانّيكيهْ] . لأنّهُ مِنَ المُمّكنَ أنّ تَتَعطلَ مّركبتُكِ فّي مّكانٍ بَعيدٍ لا يَوجدْ بِه أولئِكَ [ المّكانيّكيهْ ] وتَحتاجُ المَرّكبهْ إلى إصّلاحٍ عَاجّلْ . عَزّيّزّتيْ قَائِدةَ السّيارهْ هَل مِن المُمكِنْ أنّ تَقَوديْ [ وانيتاً ] يَعودُ تَاريخُ أولُ تشّغيلٍ لَه إلى نِهاية السّبعيناتٍ مِن القَرنِ الماضّي ..؟ هَل مِن المُمّكِن أنّ تَتَهورّي و [ تفّحطينَ ] عِندمّا يَفوزُ المُنتخبْ ؟ كَيفَ سّتكونَ رّدةُ فَعلِ عَائلتكِ لو قُبضَ عليكِ وتَم َ إيدَاعُكِ التَوقيفْ ..؟؟ هَل مِن َ المُمكن أنّ تَكونِ [ كَدادهْ ] وَتعملينَ عَلى نقلِ الرُكابِ بأجرٍ مِن مَكانٍ إلى آخرْ لِمدةً قَد تصلُ إلى 12 سّاعةٍ فّي اليَومْ ..؟ هَل تَعَرفّينَ [ الرّويسْ ]...؟ عَزّيّزّتيْ قَائِدةَ السّيارهْ يَوسّفّنيْ إخِبارُكِ بأنّكِ الآنَ لنّ تَقَوديْ السّيارهْ لأنّ التَعليمَ فّي الكِبرْ كالنّقشِ عَلى الحَجرْ وسّتصّبحينْ [ غَشّيمهْ ] تُطاردكِ أجّهزةَ المّرورْ لتَسّديدْ المُخالفاتِ المُسّتحقةَ عَليكِ وفّي هذّا ضّررْ قَد يتسّببُ فّي الإخَلالِ بميّزانيتكِ المُخصّصّهْ للَكوافّيرهْ و[ المّكياجْ ] و الذّهابِ إلى السّوقِ نِهايةَ كُلِ اسّبوعْ . تقبلوا تحياتي الحـ عقيد ـارة |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | |
موقوف
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() دام للمنتديات عطاؤك أيها العقيد
أحلى شيء ما قلت لها تربط حزام الأمان حتى يوم تأخذ مطب إلين راسها طالع مع فتحة السقف |
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||
مشارك
![]()
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 4 ) | ||
مشارك
![]() ![]()
![]() |
![]() يعطيك العااافيه
ياعقيد الحاره على الطرح الرائع |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 5 ) | ||
مشارك
![]()
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 6 ) | ||
ذهبي نشيط
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() نصائح جميله
عوفيت الله يخارجنا |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 7 ) | ||
مشارك
![]()
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 8 ) | ||
ثمالي نشيط
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]()
يعطيك العافيه
|
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 9 ) | ||
مشارك
![]()
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 10 ) | ||
مشارك
![]()
![]() |
![]() هناك الكثير من المذاهب المختلفة التي كانت تستهويهم فكرة القيادة لكي تحقق أدافها ولكن نعمت الدين والعقل جعلت قيادتنا الحكيمة تقف وقفةً فيها من الحكمة والعقلانية ولم يكن للموضوع وإثارته أي معنى... ![]() ![]() ![]() ![]() تحيات عـــقيد الحـــارة حكم قيادة المرأة للسيارة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، أما بعد : فقد كثر حديث الناس في صحيفة الجزيرة عن قيادة المرأة للسيارة ، ومعلوم أنها تؤدي إلى مفاسد لا تخفى على الداعين إليها ، منها : الخلوة المحرمة بالمرأة ، ومنها : السفور ، ومنها : الاختلاط بالرجال بدون حذر ، ومنها : ارتكاب المحظور الذي من أجله حرمت هذه الأمور ، والشرع المطهر منع الوسائل المؤدية إلى المحرم واعتبرها محرمة ، وقد أمر الله جل وعلا نساء النبي ونساء المؤمنين بالاستقرار في البيوت ، والحجاب ، وتجنب إظهار الزينة لغير محارمهن لما يؤدي إليه ذلك كله من الإباحية التي تقضي على المجتمع قال تعالى : { وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ } الآية . وقال تعالى { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وقال تعالى : وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ } وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما " فالشرع المطهر منع جميع الأسباب المؤدية إلى الرذيلة بما في ذلك رمي المحصنات الغافلات بالفاحشة وجعل عقوبته من أشد العقوبات صيانة للمجتمع من نشر أسباب الرذيلة . وقيادة المرأة من الأسباب المؤدية إلى ذلك ، وهذا لا يخفى ولكن الجهل بالأحكام الشرعية وبالعواقب السيئة التي يفضي إليها التساهل بالوسائل المفضية إلى المنكرات - مع ما يبتلي به الكثير من مرضى القلوب من محبة الإباحية والتمتع بالنظر إلى الأجنبيات ، كل هذا يسبب الخوض في هذا الأمر وأشباهه بغير علم وبغير مبالاة بما وراء ذلك من الأخطار وقال الله تعالى : { قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ } وقال سبحانه : { وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ * إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ } وقال صلى الله عليه وسلم : { ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء } وعن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال : كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني ، فقلت : يا رسول الله ، إنا كنا في جاهلية وشر فجاء الله بهذا الخير فهل بعده من شر؟ قل : " نعم " قلت : وهل بعد ذلك الشر من خير؟ قال : " نعم ، وفيه دخن " قلت : وما دخنه؟ قال : " قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر " قلت : فهل بعد ذلك الخير من شر؟ قال : " نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها " قلت يا رسول الله صفهم لنا؟ قال : " هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا " . قلت : فما تأمرني إن أدركني ذلك؟ قال : " تلزم جماعة المسلمين وإمامهم " . قلت : فإن لم يكن لهم إمام ولا جماعة؟ قال : " فاعتزل تلك الفرق كلها ، ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك متفق عليه . وإنني أدعو كل مسلم أن يتق الله في قوله وفي عمله ، وأن يحذر الفتن والداعين إليها ، وأن يبتعد عن كل ما يسخط الله جل وعلا أو يفضي إلى ذلك ، وأن يحذر كل الحذر أن يكون من هؤلاء الدعاة الذين أخبر عنهم النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث الشريف . وقانا الله شر الفتن وأهلها ، وحفظ لهذه الأمة دينها وكفاها شر دعاة السوء ، ووفق كتاب صحفنا وسائر المسلمين لما فيه رضاه وصلاح أمر المسلمين ونجاتهم في الدنيا والآخرة ، إنه ولي ذلك والقادر عليه . |
||
التعديل الأخير تم بواسطة أبوخالد ; 06-02-2010 الساعة 05:14 AM |
|||
![]() |
![]() |
مواقع النشر |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |