|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي جميع ما يخص الجانب التعليمي لجميع المواد... والإرشاد والأسئلة والاختبارات لجميع المراحل الدراسية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
المقال التربوي 21--3
المقال التربوي 21--3 المقال التربوي 21--3 المقال التربوي 21--3 المقال التربوي 21--3 المقال التربوي 21--3صحيفة اليوم:الأحد 21 ربيع الأول 1431هـ العدد:13414 موهبــة د. عبد الوهاب بن طه الخليوي ـ الدمام تؤرخ مؤسسة الملك عبد العزيز للموهبة والإبداع (موهبة) عبر رئيسها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز ـ حفظه الله ـ للولوج إلى مجتمع المعرفة الذي نشده ـ رعاه الله ـ في إطار سعيه لتحويل المجتمع السعودي إلى مجتمع معرفي عبر استمطار المعرفة ونشرها من خلال رؤية موهبة في أن تصبح المملكة مجتمعاً مبدعاً فيه من القيادات والكوادر الشابة الموهوبة والمبتكرة ذات التعليم والتدريب المتميز ما يدعم التحول إلى مجتمع المعرفة وتحقيق التنمية المستدامة.وإذا تم تحقيق هذه الرؤية سوف يكون مجتمعنا ـ بإذن الله ـ مجتمعاً معرفياً ونحقق رؤية خادم الحرمين الشريفين ونتبوأ مكانة علمية متميزة ونخرج طلاباً يمتلكون المعارف والمهارات مبدعين ومتفاعلين إيجاباً مع متغيرات العصر قادرين على استيعاب تقنية المعلومات والاتصالات ومستجدات التقنية يملكون القدرة على حل المشكلات.كما أن تطوير التعليم هاجس قيادتنا ـ حفظها الله ـ سخرت له الإمكانات المالية والبشرية حين اقتطعت للتعليم 25بالمائة من ميزانية الدولة. كما اعتمد مبلغ تسعة مليارات ريال لمشروع خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله لتطوير التعليم الذي يشتمل على تطوير المناهج وتأهيل المعلمين والمعلمات وتحسين البيئة التربوية ودعم برامج النشاط اللاصفي.إن التركيز على المعلم الذي هو صلب العملية التعليمية والتربوية من إعداد واختيار وتدريب واجب من شأنه أن يؤدي إلى اعتبار مهمته رسالة وأمانة يؤديها. كما أن دعمه ليس مسئولية فردية بل عملية مجتمعية يجب على الجميع المشاركة فيها لتطوير بيئة العمل وتجويد المنتج التعليمي عبر برامج متطورة.والموهبة نعمة من الله ـ عز وجل ـ وهبها لعباده لتكون أمانة في يد المعلم فيصقلها وينميها ويعجبني تعريف مكتب التربية الأمريكي للموهبة بأنهم الأطفال الذين يتم تحديدهم والتعرف عليهم من قبل أشخاص مهنيين مؤهلين لديهم قدرات عالية قادرين على القيام بأداء عال ويحتاجون إلى برامج تربوية مختلفة وخدمات، إضافة إلى البرامج التربوية العادية التي تقدم لهم في المدرسة من أجل تحقيق مساهمتهم لأنفسهم ولمجتمعهم.وهنا نستذكر بعض مآثر مؤسسة الملك عبد العزيز للموهبة والإبداع (موهبة) في تعميق مفاهيم الإبداع والابتكار ونشر ثقافة الموهبة عبر شراكتها مع المدارس لتحقيق هذه الغاية. والله الموفق ،،، |
03-07-2010 | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: المقال التربوي 21--3
عكاظ : الأحد 21-03-1431هـ العدد : 3185 طموح المعلم في مهب الشروط وجه آخر للتعامل مع منسوبي التربية والتعليم من المعلمين، حيث قرأت أخيرا في تعميم لوزارة التربية تحدد فيه من سترشحهم للدراسات العليا وهم المشرفون في إدارات التربية لمرحلة الماجستير والمشرفون في الوزارة لمرحلة الدكتوراة عن طريق التفرغ الكامل للدراسة واستبعاد المعلمين من هذا الحق وعليهم البحث عن تحقيق طموحاتهم عن طريق التسول في الجامعات للحصول على قبول في الفترة المسائية من أجل عدم التعارض مع عمل المعلم حتى لا تكلف الوزارة بالتعب من أجل ترشيح معلم وتغطية مكانه بمعلم آخر. فلكم الله يا معلمين، التعب عليكم والفرص وحقوقكم لغيركم وكأن المعلم لا زالت الخصومة قائمة معه من أجل الحصول على حقه المادي في المحاكم ومن ناحية أخرى حقه في تطوير نفسه وهو ما تطالب به الوزارة، ولو حصل المعلم على قبول في جامعه خارج المنطقة التي يعمل فيها مساء كيف يوفق بينها وبين العمل وبعد المسافة ومطالب الأسرة والقدرة على قيادة المركبة على الطرق الطويلة بعد الدوام الرسمي؟ فمثلا جامعة الطائف لا يوجد بها دراسة مسائية وبذلك على معلمي الطائف البحث عن قبول في مكة أوجدة والسفر يوميا؛ لأن الدراسة المسائية في الفترة من بعد العصر إلى العشاء، ألا ترون أن هذا هو التعجيز بعينه؟ وأنه تعريض أنفس للخطر وضياع أسر أو التنازل عن طموحك والاكتفاء بالجمود في مكانك سر. حميد ضيف الله الزايدي ـ الطائف |
||
03-07-2010 | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: المقال التربوي 21--3
عكاظ : الأحد 21-03-1431هـ العدد : 3185 إدارات ومدارس برائحة الكبدة لا تستنكر أن تدلف إلى أية مدرسة أو دائرة خدمية حكومية فيزاحمك على البوابة أحد العاملين فيها وقد ينظر إليك على أنك ضايقته في الدخول وهو يحمل «التميس والفول» وقد تلطخت يداه بزيت الفول الذي يكون قد تسرب من الصحن البلاستيكي، هذا إذا لم يكن المتسرب هو «السمن غير البلدي من ماركة ملعقة وشوكة». الإفطار داخل مقر العمل فيه أقوال عدة، لكني لم أقف على دراسات ترجح قولا على قول، إلا أنني أعرف مقولة لكاتب غربي يقول: «كل المشاكل تحل على الطعام» ولي تحفظ على ما قال، فعندنا تتوالد كل المشاكل على مائدة الطعام وأولها مشكلة انتفاخ الكرش، ثم يليها تخريب البيوت، مرورا بانسداد فتحات الغسالات بالدسم المتقاطر من أيدي الضيوف وغيرها. آراء تتفق وتختلف حول إفطار العمل ـــ أي داخل العمل ـــ فالآراء المعارضة يخشى أصحابها من تكاسل الموظفين وتباطؤهم في إنجاز العمل والتأخر عن القيام بواجب الوظيفة وأنه قد تثار خلافات واختلافات بينهم بسبب الأحاديث التي عادة تدور رحاها بالتناسق مع طحن الأسنان للتميس وعجنه بالفول، والمؤيدون للإفطار داخل المدرسة أو الدائرة يرون أن خروج الموظفين خارج مكان العمل بغرض الإفطار مضر بالعمل ومصالح الناس، إضافة إلى أن المطاعم ستمتلئ بمنظر المدرسين والموظفين وسيشكلون مشهدا غير حضاري بوجودهم أثناء العمل الرسمي في المطاعم، وأن الصبر على رائحة الفول ومنظر فتات التميس وعلى نشاز أصواتهم وهم «يسولفون» في إحدى زوايا المكان أفضل ألف مرة لمصلحة العمل والعاملين من خروجهم خارج مقر العمل، لكن نسي الجميع أن هناك رأيا وسطا وهو لماذا لا يفطر الموظفون أو المدرسون في بيوتهم قبل أن يذهبوا إلى عملهم؟ أتعرفون لماذا لا يفطرون؟ حجتهم أنهم لا يجدون نفسا للأكل في الصباح! وهو جواب يحتاج إلى دراسة عميقة مثل الدراسات التي تسبق المشاريع. محمد إبراهيم فايع ـ خميس مشيط |
||
03-07-2010 | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: المقال التربوي 21--3
المدينة : الأحد 21-03-1431هـ الألوان زائلات يا نائبة الوزير للبنات م. طلال القشقري تعتزم وزارة التربية والتعليم تغيير ألوان الزيّ المدرسي لطالبات مراحل التعليم العام إلى: (زهري) للابتدائية، و(بيج) للمتوسطة، و(أخضر) للثانوية !. والهدف هو تحسين مظهر الطالبات، وليس لديّ اعتراض عليه البتّة، فأنا من المؤمنين أنّ السُلْطة التربوية والتعليمية.. المُرْهفة.. تحرص على من يتربّيْن ويتعلّمن على يديها، ومن المفترض أن تُشْكر إن عملت على إظهارهنّ في أبهى صورة!. لكن، وما أدراكم ما لكن؟! لديّ تساؤلات أوجّهها لمعالي نائبة الوزير لشئون البنات: ألا يُعدُّ هذا التغيير اهتماماً بالشكليات؟! وأليس لدينا جوهر تربوي وتعليمي يحتاج إلى تحسين كبير ـ ظاهرا وباطناً ـ لم يُنجز بعْد؟! بل لم تبدأ كثيرٌ من برامجه حتى الآن؟! وهنا أجدني مضطراً لتشبيه الجوهر بالفرائض والشكليات بالنوافل، فعلى الرغم من أهمية الاعتناء بالنوافل، فلا ينبغي أن يكون ذلك على حساب الفرائض، وإلاّ صار لدينا خللٌ في الأولويات، سينعكس سلْباً على العملية التربوية والتعليمية برمّتها، ويقتضي عملية تصحيح مسار فورية!. يا معالي النائبة: ما نحتاجه هو تحسين خارطة الطريق التربوية والتعليمية للبنات، بحيث لا تُضخّم فيها الفروع، ولا تُهمّش فيها الأصول، ويُعْطى فيها كلّ جانب حقّه وقدره، كي تُقرأ بفاعليّة، ويُستفاد منها بإيجابيّة، ويُستدلّ منها على مُخرجات يتسلّح بها البنات لمواجهة عالم يعجّ بالتطوّر ويتّسم بالتفوّق، فهلاّ حسّنتِ هذه الخريطة يا رعاك الله, وهلاّ أعدتِ رسمها ببصمتك الوطنية، فهذا هو المهمّ، وهذا هو الأهمّ، وصدّقيني بأنّ ألوان زيّ الطالبات الجديدة كما الحالية لا تدوم بل تزول مع أيّ مسحوق كيماوي، والتي تدوم هي العلوم والمعرفة!. |
||
03-07-2010 | رقم المشاركة : ( 5 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: المقال التربوي 21--3
الندوة : الأحد 21-03-1431هـ العدد : 622 مياه الشرب في المدارس د. نجاة محمد سعيد الصائغ تعاني معظم المدارس الحكومية من قلة مستوى النظافة في خزانات المياه، ورغم أنه خلال العام الدراسي تقوم إدارة التعليم بإرسال مندوبيها لأخذ عينة من مياه الصنابير في المدارس لتحليلها إلا ان الغريب أن معظم نتائج العينات تأخذ النتيجة الإيجابية، ولا ادري كيف تخرج النتيجة ايجابية في حين أن جميع من في المدرسة من طالبات وهيئة تدريس يرون ان الماء الذي ينزل من الصنابير لونه أصفر يميل الى الإحمرار وهذا يدل على وجود مشكلة إما في الخزانات الأرضية أو السطحية أو في الصنابير نفسها ومع ذلك نتائج التحليل سليمة وتعتبر المياه صالحة للشرب، تتصل مياه الخزانات ببرادات الماء التي تشرب منها الطالبات ويتحول تلوث الماء داخل البرادات إلى ديدان صغيرة ترى بالعين المجردة، ومع ذلك يشرب منها الأطفال في المدارس الإبتدائية دون وعي لخطورة ما يشربون من ماء. فماذا ستفعل وزارة التربية والتعليم إزاء هذه المشاكل ان مشكلة برادات المياه في المدارس تنذر بخطورة كبيرة قد يتعرض لها جيل بكامله يحمل أمراضاً من جراء هذا التلوث. وسؤالنا هنا ماهو مستوى الصيانة الذي تقدمه وزارة التربية والتعليم للمدارس خلال فصل الصيف؟ هل يتم بصورة سنوية المرور على خزانات المياه الأرضية والعلوية وتنظيفها بالمنظفات والمطهرات المعروفة ام أن السنين تمر عليها دون النظر إليها. وهل يتم ملاحظة برادات المياه التي يصعب فتحها والتعامل معها إلا عن طريق متخصص أو أنها أيضاً لا يتم النظر إليها إلا إذا حدث عطل فيها.إن النظافة في المدارس تحتاج إلى إعادة نظر من وزارة التربية والتعليم فالمياه تنقل العديد من الأمراض وأهمها ما ينقله البعوض من امراض والبعوض منتشر لدينا بطريقة لانحسد عليها لذا أرجو ان تقبل وزارة التربية والتعليم إقتراحي المتمثل في الآتي: جدولة العمل في المدارس خلال فصل الصيف بحيث يتم: 1/: توزيع عمال الصيانة مع المشرفين على الإهتمام بصيانة برادات المياه في المدارس وغســــــــلها بالمواد المطهرة وفصلها في فـــــــصل الصيف وتجـــــــــــفيفها من الماء. 2/: غســـــــل الخزانات العلوية والسفلية في المدارس بالمواد المطهرة بصـــــورة سنوية. 3/: المرور على المدارس قبل عودة المعلمات باسبوع وتشغيل البرادات. ولو كان لدينا 20 عاملاً مع 10 مشرفين تصبح النتيجة في أسبوع انه يتم تنظيف 25 مدرسة في 14 أسبوعاً = 350 مدرسة بذلك يمكن تغطية جميع المدارس في فترة الصيف. الطالبات أمانة في اعناق المسئولين عن التعليم، أرجو ثم أرجو ثم أرجو إعادة النظر في موضوع نظافة المدارس أو رصد ميزانية لإدارة كل مدرسة لتقوم بهذا العمل تفادياً لوقوع مشاكل صحية يصعب تفاديها مستقبلاً. |
||
مواقع النشر |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
المقال التربوي | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 2 | 02-26-2010 04:49 PM |
المقال التربوي | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 4 | 02-08-2010 02:13 PM |
المقال التربوي 20/7 | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 8 | 07-13-2009 01:43 PM |
المقال التربوي | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 6 | 06-30-2009 01:53 PM |
المقال التربوي | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 8 | 06-28-2009 02:54 AM |