حذاري يامنقاش

[مخاوي منقاش]

حذاري يامنقاش حذاري يامنقاش حذاري يامنقاش حذاري يامنقاش حذاري يامنقاش

انا احب معلق تونسي على مااضن ودائما يردد حذاري حذاري عند الهجمات وانا استعيرها هذه المرة منه لاوجهها الى عدوي اللدود منقاش شفقة ورحمة به لانه بصراحة اكل من المقالب ما الله به عليم وسوف اورد لكم هذه القصة التي نشرتها الصحف قبل يومين اوردها كما حفضتها الذاكرة=-
(منقاش )رجل ذو بشرة سمراء من اصول افريقية(وكل اسمر من اصول افريقيةبالتاكيد من اوباما الي عشيقة منقاش الثمالي كوندا)مفتول العضلات لكن صقوطه وهو شاب على عمود بمنطقة حساسة افقدته فحولته وهو مادفعة الى ان يتدخل بقوة لمنع ثلاث حمير من ممارسة غريزتها الفطرية معتمدا على قوته الجسمية ولكن الثلاثة قد اتخذت قرار بعد تشاور لم يدم الا دقائق بالدفاع عن مشروعها التنموي بانتاج اكبر كمية من الحمير لمواجهه نضوب البترول او اي تدمير حضاري مفاجيء ووضعت الحمير خطة ثلاتية تتكون من ميمنة وميسرة وقلب متاخر فما ان رفع ابو سمراء يده اليمنى الا ويلقمها الحمار المكلف بالجهه اليمنى فرفع اخونا الادمي يده اليسرى لتاديب من تجراء على عض يده اليمنى وتخليصها الا واخو منقاش الثمالى يلقم اليد اليسرى في نفس اللحظةيتقدم الحمار الثالث لينقض كالشيهان(المعذره لشيهاننا)على رجله ويطرحوه ارضاء وتبداء المرحلة الاخيرة من الخطة وهي الرفس والتوطي الين اخونا فقد الوعي فعادت الحميرالى مشروعها الاستراتيجي ختى قيض الله من ينقذ منقاش وادي الدواسر وينقله الى المستشفى وبعد ما افاق قال للصحفيين حذارى من الحمير 0



القصة نشرت بالجزيرة والحياة اضن الاثنين او الاربعاء الماضيين