السوق السعودي : يوم السبت 20/9/2008

[عثمان الثمالي]

متأثرة بالأزمة المالية العالمية.. الأسواق الخليجية تواصل تراجعاتها الأسبوعية الجماعية
مباشر الخميس 18 سبتمبر 2008 3:53 م




ليصل أغلبها إلى أقل مستوياتها منذ 17 شهرا


واصلت الأسواق الخليجية تراجعاتها الأسبوعية الجماعية ولكن هذه المرة كانت بشكل أكبر مما كانت عليه في الأسابيع الماضية حيث وصل أغلبها إلى مستويات متدنية هي الأقل له منذ 17 شهرا وهو ما أرجعه العديد من المحللين إلى التراجع الحاد الذي حدث في أسواق العالمية بلا استثناء وذلك نتيجة لحالة الهلع والارتباك المبالغ فيها بين أوساط المستثمرين إثر أخبار عن اضطرابات في القطاع المالي والمصرفي الأمريكي والتي كان أخرها الإعلان عن انهيار بنك ليمان وبيع ميريل لينش والذي ألقي بظلاله على حركة هذه الأسواق وخاصة على التي تفتح أبوابها أمام المستثمرين الأجانب حيث تصدر السوق السعودي (الأكبر في العالم العربي) والذي فتح مؤخرا أبوابه أمام المستثمرين الأجانب تلك التراجعات بنسبة تراجع بلغت 9.1% خاسرا 740 نقطة حيث أن السوق شهد أيضا خلال الأسبوع تطبيق قرار وحدة التغير في السعر وهو ما أرجعه البعض إلى انه السبب في تراجعات السوق بداية الأسبوع ليجتمع العاملين (الأزمة العالمية وقرار الهللة) لتهبط أسعار الأسهم إلى أدني مستوياتها منذ فترات وتخطي بعضها القيمة الاسمية وسعر الاكتتاب والقيمة الدفترية لتصبح الأسعار الموجودة مغرية جدا وجاذبة من الناحية الاستثمارية.

وكذلك تراجع سوق الدوحة للأوراق المالية بنفس نسبة تراجع السوق السعودي (9.1%)، بينما حل سوق أبوظبي في المرتبة الثالثة بتراجع 8.15%، تلاه سوق دبي بانخفاض 7.89%.


وعلى الرغم من التراجع الحاد الذي أصاب السوق الكويتي في تداولات مطلع الأسبوع إلا أنها شهدت تحسنا في نهايته لتتراجع 3.55%، بينما جاء سوقي البحرين ومسقط أقل الأسواق تأثرا بذلك الحدث ليتراجعا بنسبة 2.64%، 0.27% على التوالي.




السوق السعودي يواصل تراجعه للأسبوع الثالث على التوالي

واصل السوق السعودي تراجعاته للأسبوع الثالث على التوالي حيث أنهي السوق تعاملاته هذا الاسبوع منخفضا بنسبة9.11% خاسرا 740 نقطة ليغلق عند مستوي الـ 7387 نقطة وقد شهد السوق انخفاضات حادة خلال اربع جلسات كانت أكثرهم حدة على الإطلاق جلسة يوم الاثنين والتي فقد فيها السوق 503 نقطة ليكون إجمالي النقاط التي فقدها خلال تلك الجلسات الأربع 911 نقطة اي مانسبتة 11.6% من قيمة المؤشر، إلا أن السوق أبي أن ينهي تعاملاته الأسبوعية إلا في المنطقة الخضراء حيث كسب 170 نقطة مقلصا جزءا من خسائره وينجح في تعويض 18.7% من الخسائر التي مني بها منذ بداية الاسبوع، في حين يكون السوق قد تراجع بنحو 33.1% منذ بداية العام.

وبلغت إجمالي كمية التداولات خلال الاسبوع 812 مليون سهم وهي تزيد بنسبة 12% عن كمية تداولات السوق الاسبوع الماضي والتي بلغت 719.3 مليون سهم ،فيما بلغت قيم التداولات 22.6 مليار ريال .

وشهد السوق في اولي جلسات هذا الاسبوع تطبيق قرار تعدل وحدة تغير سعر السهم وذلك وفق ثلاث مستويات 5-10-25 هللة .

وقد جاءت جميع قطاعات السوق هذا الاسبوع في المنطقة الحمراء يتصدرهم قطاع الاعلام الذي انهي تعاملات هذا الاسبوع منخفضا بنسبة 12.9% ،تلاه قطاع الاستثمار المتعدد منخفضا بنسبة 11.8% ، وانخفض قطاع التامين بنسبة 11.3% وانخفض قطاع البتروكيماويات بنسبة 10.7% ،فيكا انخفض قطاع التجزئة بنسبة 10.5% وقطاع الاستثمار الصناعي بنسبة 10.3% ، اما قطاع التشييد والبناء فقد انخفض بنسبة 9.4% وانخفض قطاع التطويرالعقاري بنسبة 8.7% ، وانخفض كل من قطاع النقل وقطاع الاسمنت بنسبة 8.4% كما انخفض كل من قطاع الاتصالات وقطاع المصارف والخدمات المالية بنسبة 8.1% وانخفض قطاع الطاقة 8% والزراعة بنسبة 6.8% والفنادق بنسبة 6.5% .



بخسائر تزيد عن الـ 9 % سوق الدوحة ينهي تداولات الأسبوع بخسارة لجميع القطاعات

وسط خسائر جماعية لأسواق الخليج أغلق السوق القطري اليوم عند حدود 8,555.72 نقطة خاسرا ما يزيد عن 865 نقطة خلال تعاملات الأسبوع الثالث من سبتمبر حيث جلسة الخميس الماضي عند حدود 9,421.24 واتسمت تحركات المؤشر خلال الأسبوع بالحركات العنيفة صعودا وهبوطا حيث شهدت جلسات الأسبوع تراجعا لجلسات أربع كانت أعلاها خسارة جلسة الاثنين الماضي حيث تراجع المؤشر بأكثر من 7 % تلاها جلسة الأحد والتي كان المشر قد تجاوزت خسائره الـ 6 % ثم جلسة اليوم بخسارة 3.6 % بينما كان نصيب جلسة الثلاثاء الاقل خسارة بـ 0.5 % تقريبا، بينما خفف من الخسائر الفادحة جلسة الأربعاء التي ربح فيها المشر ما يزيد عن 8.6 % ليغلق الأسبوع بخسارة إجمالية 9.1 % تقريبا.
وقد تأثرت الأسواق العالمية على وجه العموم والخليجية بالاخص بالأحداث العالمية التي هددت الاقتصاد الامريكي خلال الأسبوع الماضي حين لجأت ليمان برازرز للاتحاد الفيدرالي طالبة الحماية من الدائنين، بما يعني إعلانها الإفلاس متأثرة بأزمة الرهن العقاري التي بدات في السوق الأمريكي خلال العام الماضي ولا زالت توابعها تتوالي بين الحين والآخر.
والرسم البياني التالي يوضح أداء جلسات السوق الخمسة خلال هذا الأسبوع.

أما على المستوى القطاعي فقد تراجعت جميع القطاعات الأربعة على اختلاف فيما بينها فبينما تراجع قطاع الصناعة 13.7 % وكان الأعلى خسارة أسبوعيا تلاه قطاع التأمين بخسارة بلغت 12.6 % تقريبا ثم قطاع الخدمات 8.3 % وأخيرا قطاع البنوك 8.1 %. ومن الرسم البياني التالي يتضح أداء القطاعة الأربعة خلال هذا الأسبوع.

وعلى صعيد الأسهم المتداولة خلال هذا الأسبوع استحوذ قطاع الخدمات على النصيب الأكبر كالعادة بنسبة قاربت 50 % تلاه قطاع البنوك بنسبة 34.7 % ثم الصناعة بنسبة 15 % وجاء في ذيل القائمة بتداولات ضعيفة قطاع التأمين بنسبة لم تصل إلى 1 % من إجمالي تداولات الأسبوع.


8.15% انخفاضاً في مؤشر ابوظبي هذا الاسبوع ..وتراجع جميع القطاعات

انخفض مؤشر ابوظبي للأوراق المالية هذا الأسبوع بنسبة 8.15% محققاً 3730.31 نقطة ليفقد هذا الأسبوع 303.92 نقطة من خلال تداول 662.8 مليون سهم بقيمة تتجاوز 3.7 مليار درهم وبعدد صفقات 18045 صفقة ، ارتفع هذا الأسبوع 10 شركات فقط ، وتراجع 36 سهم ولم يتغير اغلاق 3 أسهم .

وقد انخفضت حميع القطاعات هذا الاسبوع بلا استثناء تصدرها قطاع الخدمات الاستهلاكية منخفضاً بنسبة 16.11% .



واستحوذ سهم أغذية على أكبر قيمة تداول في قطاع الخدمات الاستهلاكية حيث بلغت قيمة التداول عليه 15.3 مليون درهم ، تلاه سهم أبوظبي الوطنية للفنادق مستحوذا على 14.6 مليون درهم .

وبالنسبة لقطاع البنوك والخدمات المالية استحوذ بنك الخليج الأول على أعلى قيمة تداول في القطاع 272.9 مليون درهم ، تلاه بنك ابوظبي التجاري بقيمة تداول 84.1 مليون درهم.


مؤشرات السوق الكويتي تهوى في مطلع الأسبوع وتتحسن في آخره


أسبوع عصيب مرت به جميع البورصات العالمية، ولم تسلم منه بالتأكيد البورصات الخليجية والعربية وأسواق المنطقة بالكامل. انهيار في أسواق المال الأمريكية .. بنوك تُشهر إفلاسها .. وشركات على حافة الهاوية.

والنتيجة .. بداية ولا أسوأ في بورصة الكويت، تراجع حاد في أولى جلسات الأسبوع، يتبعه انهيار في ثاني جلساته، والتي أُطلق عليها عالمياً "الاثنين الأسود"، حيث تراجع المؤشر السعري بنسبة 3.8% والخسائر فاقت الـ 488 نقطة.

على كلٍ، وبالرغم من التحسن الذي شهدته مؤشرات السوق في النصف الثاني من هذا الأسبوع، إلا أن المؤشر السعري تراجع بشكل ملحوظ بنهاية هذا الأسبوع، حيث أنهى آخر جلسات الأسبوع عند مستوى 12657.8 نقطة فيما كان قد أغلق عند مستوى 13123.9 نقطة في نهاية الأسبوع الماضي ليتراجع بنسبة 3.55% تقريباً بنهاية هذا الأسبوع بخسائر بلغت 466.1 نقطة.

وكذلك تراجع المؤشر الوزني هذا الأسبوع عما كان عليه في نهاية الأسبوع الماضي، حيث أنهى آخر جلسات هذا الأسبوع عند مستوى 653.13 نقطة، فيما كان إغلاقه في نهاية الأسبوع الماضي عند مستوى 667.78 نقطة، ليتراجع بنهاية الأسبوع بنسبة 2.19% تقريباً بخسائر بلغت 14.65 نقطة.

* نمو ملموس في حركة التداولات

نشطت حركة التداولات هذا الأسبوع بشكل ملحوظ عما كانت عليه في الأسبوع الماضي، فكميات التداول هذا الأسبوع بلغت 1.53 مليار سهم تقريباً مقارنة مع 939.14 مليون سهم كانت في الأسبوع الماضي بنمو كبير بلغت نسبته 62.5% تقريباً.

وكذلك شهدت قيم التداول هذا الأسبوع نمواً ملحوظاً عما كانت عليه في الأسبوع الماضي، حيث بلغت هذه القيم بنهاية هذا الأسبوع 703.56 مليون دينار تقريباً مقارنة مع 489.11 مليون دينار تحققت في الأسبوع الماضي، بنمو كبير بلغت نسبته 43.9% تقريباً.

وارتفع عدد الصفقات التي تم تنفيذها هذا الأسبوع إلى 34782 صفقة مقارنة مع 26988 صفقة كانت في الأسبوع الماضي، بنمو كبير أيضاً بلغت نسبته 28.9% تقريباً.

* ارتفاع في قطاعي "الاستثمار" و"التأمين" فقط .. و"الصناعة" الخاسر الأكبر

سجلت ست قطاعات من أصل الثمانية المُدرجة في السوق الكويتي تراجعاً بنهاية هذا الأسبوع، وكانت أكبر الخسائر من نصيب قطاع "الصناعة" بنسبة تراجع كبيرة بلغت حوالي 4.41%، تلاه قطاع "العقارات" بتراجع نسبته 4.21% ثم قطاع "البنوك" بانخفاض نسبته 2.73%.

أما الرابحان، فهما قطاعي "الاستثمار" و"التأمين"، فالأول حقق نمواً نسبته 1.66% عن مستو إغلاقه في نهاية الأسبوع الماضي، والثاني ارتفع كذلك ولكن بنسبة 0.41% فقط.


7.89% إنخفاضا بسوق دبي هذا الإسبوع .. وقطاع النقل المرتفع الوحيد


واصل المؤشر العام لسوق دبي هذا الإسبوع الإنخفاض حيث تراجع بشدة خلال هذا الإسبوع مستكملا تراجع الاسبوع الماضي ووصل خلال هذا الإسبوع لإدني نقطة له خلال هذا العام وهي 3735.29 نقطة وذلك يوم الثلاثاء الماضي إلا إنه عاد وارتفع يوم الأربعاء الماضي بشكل مفاجئ بعث الطمأنينة إلي قلوب المستثمرين لكن ما لبث ان تراجع مرة اخري في نهاية الإسبوع ليغلق في نهاية تداولات الخميس علي مستوي 3922.64 نقطة بإنخفاض عن الإسبوع الماضي قدره 7.89%.

ومع هذه التراجعات فقد إرتفع حجم التداول هذا الإسبوع بنسبة تجاوزت 21.4% ليصل إلي 1.57 مليار سهم بقيمة تجاوزت 6.2 مليار درهم لترتفع ايضا قيمة التداول بنسبة اكبر من 21.12% ، وقد نصح العديد من الخبراء الصناديق والشركات الإستثمارية الكبري بدخول السوق وضخ السيولة به حيث قال فاروج نيركيزيان المدير العام لبنك الشارقة لجريدة البيان انه يجب علي الشركات العالمية ان تتجه للداخل وليس للخارج لإنقاذ السوق المحلي وليس العالمي نظرا لإرتفاع إيرادات الشركات المحلية بشكل كبير جدا وإنخفاض اسعار اسهمها بالسوق مما يعتبر حافزا مغريا جدا للمستثمرين والصناديق الإستثمارية الكبري .

وانخفضت جميع القطاعات بالسوق هذا الاسبوع عدا قطاع النقل فقد تصدر قطاع المرافق القطاعات المنخفضة هذا الإسبوع ليغلق علي مستوي 12.21% متأثرا بالإنخفاض الذي أصاب سهم القطاع "سهم تبريد" والذي انخفض بنفس النسبة ليغلق علي مستوي 1.51 درهم وقد اعنت تبريد في نهاية الإسبوع انها بصدد بيع مابين 500 مليون درهم ، ومليار درهم قيمة أصول قطاع التبريد لمستثمرين طويلي الأجل على مدى السنوات الثلاثة القادمة ، وتوقع الرئيس التنفيذي للشركة ان تتجاوز ارباحها هذا العام الحد المتوقع عند تطبيق استراتيجية الأعمال الجديدة وإعادة هيكلة الشركة” .

وعلي الرغم من ذلك الإنخفاض الذي اصاب جميع القطاعات بالسوق لما يرتفع منها سوي قطاع واحد فقط هو قطاع النقل والذي إرتفع بنسبة طفيفة جدا 0.17% ، وجاء هذا بالتزامن مع إستمرار إنخفاض اسعار الطاقة فقد انخفضت اسعار الديزل خلال اليوم 50 فلسا وتراجعات خلال اقل من شهرين بنسبة 18% .

وهذا الإرتفاع بقطاع النقل جاء نتيجة الإرتفاع الذي اصاب سهم "العربية للطيران" والذي إرتفع بنسبة 0.7% ليغلق في نهاية الإسبوع علي مستوي 1.39 درهم وقد توقع عادل علي الرئيس التنفيذي للعربية في حوار مع البيان الإقتصادية هذا الإسبوع ان تحقق الشركة نمواً في إرباحها بواقع 20 إلى 25 بالمئة خلال العام الجاري 2008 وهي نفس نسب الأرباح التي حققتها الشركة خلال الأعوام الماضية.

2.64% انخفاضا في مؤشر "سوق البحرين" خلال أسبوع


تراجع سوق البحرين بنسبة 2.64% خلال الأسبوع وبلغت كمية الأسهم المتداولة خلال هذا الأسبوع 12 مليون و 529 ألفا و و سهم واحد بقيمة إجمالية قدرها 4 مليون و 408 ألاف و 594 دينار بحريني، نفذها الوسطاء لصالح المستثمرين من خلال 858 صفقة.


تداول المستثمرون خلال هذا الأسبوع أسهم 25 شركة، حيث ارتفعت أسعار أسهم 3 شركات في حين انخفضت أسعار أسهم 16 شركة، واحتفظت باقي الشركات بأسعار أقفالها السابق.


قد أستحوذ على المركز الأول في تعاملات هذا الأسبوع قطاع الإستثمار حيث بلغت قيمة أسهم شركاته المتداولة مليونين و 987 ألفا و 225 دينار أو ما نسبته 67.76% من إجمالي قيمة الأسهم المتداولة وبكمية قدرها 7 مليون و 892 ألفا و 16 سهم، تم تنفيذها من خلال 505 صفقات.



أما المرتبة الثانية فقد كانت من نصيب قطاع البنوك التجارية، حيث بلغت قيمــــة أسهمه المتداولـــة 928 ألفاً و 676 دينار بنسبة 21.07% من إجمالي قيمة الأسهم المتداولة في السوق وبكمية قدرها 3 مليون و 80 سهم، تم تنفيذها من خلال 242 صفقة.

مؤشر مسقط يتراجع 0.27% .. وبنك مسقط الأكثر نشاطً لأسبوعين متتاليين

واصل مؤشر سوق مسقط للأوراق المالية تراجعه للأسبوع الرابع على التوالي وبنسبة 0.27% ليغلق عند مستوى 8188 نقطة بخسائر 22.21 نقطة.

وكان تراجع المؤشر خلال هذا الأسبوع على الرغم من ضيق الفارق بيت عدد الأسهم المتراجعه والمرتفعة نظرًا لتراجع الأسهم ذات الوزن المؤثر داخل المؤشر , حيث أسفرت التداولات التي تمت خلال الأسبوع عن تراجع أسعار إغلاق 29 سهم من أصل 66 ورقة مالية تم التداول خلال جلسات الاسبوع وارتفعت أسعار إغلاق 28 أسهم أخري وحافظت الـ 9 الباقية على نفس إغلاقاتها السابقة.

وتزامن تراجع المؤشر هذا الأسبوع مع إرتفاع حجم وقيمة التداول حيث ارتفع حجم التداول خلال هذا الاسبوع الى 82.21 مليون سهم مقارنةً بـ 42.81 مليون سهم خلال الاسبوع الماضي بنسبة 92% , كما ارتفعت قيمة التداول بنسبة 74% لتصل إلى 63.52 مليون ريال مقارنة ً بما يفوق 36.55 مليون ريال خلال الاسبوع الماضي.


وعاد سهم بنك مسقط لصدارة قائمتي الأسهم خلال هذا الأسبوع من حيث حجم وقيمة التداول محققًا تداولات بلغ حجمها 13.91 مليون سهم بما يوازي 16.92% من إجمالي حجم التداولات خلال الجلسة وبقيمة تقترب من الـ 16.28 مليون ريال مستحوذًا على 25.64% من إجمالي قيمة التداول خلال الأسبوع.

وتلاه الأنوار القابضة من حيث حجم التداول بتداول ما يقرب من 7.54 مليون سهم بنسبة 9.17% من حجم التداول بينما تلاه من حيث قيمة التداول سهم جلفار للهندسة والمقاولات بقيمة تداول تقترب الـ 9.17 مليون ريال بما يوازي 14.43% من إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع.