الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الأقسام الــعــامة > الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي

 
الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي جميع ما يخص الجانب التعليمي لجميع المواد... والإرشاد والأسئلة والاختبارات لجميع المراحل الدراسية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 02-16-2009
الصورة الرمزية صقر قريش
 
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

  صقر قريش غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة
افتراضي المقالات التربوية والتحقيقات الصحفية

المقالات التربوية والتحقيقات الصحفية المقالات التربوية والتحقيقات الصحفية المقالات التربوية والتحقيقات الصحفية المقالات التربوية والتحقيقات الصحفية المقالات التربوية والتحقيقات الصحفية

الرياض:الأثنين 21 صفر 1430هـ -العدد 14847
.. ودور قياديّ للمرأة!!
يوسف الكويليت
نحن بيئة مُنجبة وولاّدة، وليست عاقراً أو محبوسة في أسْر تقاليدها، ووقوف تاريخها عن التواصل والإبداع، ومثلما قام المؤسس العظيم بإنشاء الدولة السعودية الحديثة، وأكمل أبناؤه المشوار الطويل، فإن ما قام به الملك عبدالله في صدور قراراته التاريخية أمس الأول التي تعتبر خط العبور للعصر القادم، إنما يؤكد التكامل التام بين السلطة العليا وكلّ من السلطتين التشريعية، والتنفيذية، ولعل وجود أول سيدة الأستاذة نورة الفايز في منصب كبير وفي وزارة حساسة يعني أننا ندخل مرحلة جديدة في استقطاب وتوظيف الكفاءات النسوية في وضعهن على لائحة القيادات وفي اختصاصات تمس نصف المجتمع..التغييرات خاطبت الاحتياجات الحقيقية لمجتمع متحول من عصر الكتاتيب والتعليم التقليدي، إلى عوالم المعرفة المتقدمة، والتي غيرت مسارات الأمية من عدم القراءة والكتابة للأمي السابق إلى من يجهل التعامل مع الحواسيب وعالمها المفتوح على الموسوعات جميعاً، وهذا الانتقال الذي لم يعد ترفياً فرض أن تصبح أجيال المعرفة الجديدة هي من يدير معركة المستقبل مع المعارف والعلوم المتقدمة، وكل منجزات هذا العصر..فالتربية الحديثة التي انتهجت أسلوب التعليم التقني، أحدثت ثورة في وصول المعلومة واختزال الزمن، وزوال مناهج الكتب التي أثقلت الميزانيات وقيدت الطالب والمعلم بالتعليم التلقيني، حتى إن التعلم في القاعات من دون أساتذة أو معلمين، أو حتى داخل المنزل بواسطة الحواسيب والذي يعتبر الموجة القادمة في ترسيخ علاقات ومفاهيم العلوم المتقدمة، يأتي متزامناً مع عبور القارات والمحيطات بتداول المعلومات والمعارف، وطالما الإمكانات تهيئ لنا فرص التقدم، فإن المرأة التي ظلت مركز الأمية وثقلها، خرجت من تلك الحبوس لتكون عالمة رياضيات وفيزياء ومهندسة حاسبات وبناء، وعالمة تتناغم مع محيطها الاجتماعي والكوني، بمعنى أنه لا تكامل في التنمية ما لم يكن أعضاء المجتمع الواحد هم من يغذي بقدراته الانتقال من حالة لأخرى وفق اشتراطات المعرفة ومكوّناتها..ثم نأتي للتربية بعموميتها وهي التي نالها التغيير على كل المستويات، فبدون أسس تعليمية ترتكز على الاحتياجات الأساسية وبناء المراحل الأولى وفق فلسفة التعليم المتطور، فإن الإعاقة سترتفع إلى التعليم الجامعي وما فوقه مما ينعكس سلباً على جملة التنمية البشرية المستدامة، وقد لا نحتاج للتذكير بأن حرب سرقة العقول واستقطابها، والمفاخرة بكمّ المتخرجين من الجنسين من مهندسين وأطباء، وعلماء وإداريين وغيرهم، وانخراطهم في سوق العمل، هي العنوان الخاص في ارتفاع مستويات التقدم الاقتصادي والاجتماعي، وارتفاع مستوى الوعي العام وصيانة مكتسباته العامة، ونحن بالمملكة لسنا مقيدين بأن تكون رحلة الانتقال بطيئة إذا كنا نقبض على مواقع التحرك السريع، والتمازج مع عصرنا بكفاءة أبنائنا، وقياداتنا المختلفة..التفاؤل كبير، ومن يستطع اتخاذ القرارات العظيمة، فهو من يخطط للمرحلة الأعظم، والملك عبدالله هو من يحمل ثقل هذه المسؤولية وإدارتها بكفاءة عالية..
الرياض:الأثنين 21 صفر 1430هـ -العدد 14847
نثار مدرسو المدارس الأهلية
عابد خزندار
نشرت صحيفة «الرياض» هذا الخبر يوم الخميس 28 جمادى الآخرة عام 1423 أي قبل سبع سنوات وهو : «أكد وكيل وزارة المعارف للتعليم الموازي بأن وزارة المعارف وبالتنسيق مع صندوق تنمية الموارد البشريةحددت سقفا معينا لراتب معلمي المدارس الأهلية وهو 4000 ريال يدفع الصندوق 50% منها، ومالك المدرسة الأهلية 50% وذلك ابتداء من هذا العام » واليوم قرأت هذا الخبر في صحيفة الوطن الصادرة بتاريخ 13 قبراير 2009«تحركت وزارة العمل بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم لإلزام المدارس الأهلية بتعيين المعلمين والمعلمات عن طريق صندوق الموارد البشرية، ووجه وزير العمل ورئيس مجلس الصندوق الدكتورغازي القصيبي خطابا لوزارة التربية يطلب فيه إلزام ملاك المدارس الأهلية بمراجعة الصندوق لتلبية احتياجات المعلمين والمعلمات المسجلين في المدارس الأهلية» أمام ذلك شدد وزير التربية والتعليم على ملاك المدارس الأهلية بمراجعة الصندوق من أجل إنهاء اجراءات التوظيف فهل ينفذ هذا الأمر الذي لم ينفذ قبل سبع سنوات،؟ وما السبب في عدم تنفيذه في ذلك الوقت رغم أن رواتب معظم معلمي ومعلمات المدارس الأهلية تتراوح من 1200 ريال إلى 2000 ريال في الغالب الأعم وهي رواتب لا تزيد على راتب سواق أجنبي، ومع الأسف فإن الخبر الجديد لم ينص على مقدار الراتب الذي سيتقاضاه المعلم أو المعلمة وأرجو ألا يقل عن 4000 ريال .


الرياض:الأثنين 21 صفر 1430هـ -العدد 14847
يارا المملكة على أعتاب عهد جديد
عبدالله بن بخيت
في غضون السنتين القادمتين سوف يتغير وجه المملكة الذي عرفناه واعتدنا عليه. بعد أن وضع الملك عبدالله الأسس التحديثية والإصلاحية التي أطلقها منذ توليه مقاليد الحكم أتت يوم أمس التعيينات والتعديلات الوزارية بالطاقم الذي سوف يضع تلك الإصلاحات موضع التنفيذ. لم يكن التغيير شاملا ولكنه جذريا. طال هذا التغيير أهم المؤسسات التي يحتاجها المواطن لتجديد مسيرته التنموية. ستنتقل المملكة من التقليدية إلى الحداثة. من الركود إلى الحركة. ومن الحيرة إلى التقدم. لم ينتظر المواطن طويلا لبدء مشروع تطوير القضاء أو تعديل مسار التعليم أو إجراء الإصلاح الضروري الذي طالما احتاجت إليه وزارة الثقافة والإعلام أو النظر الجدي في وضع هيئة الأمر بالمعروف أو توسيع دائرة الرؤيا الإسلامية للمملكة ولا يقل عن هذا كله التغير النوعي لوضع المرأة والاعتراف بكينونتها والثقة فيها. إن انفتاح (مؤسسة) هيئة كبار العلماء على كافة المذاهب السنية في البلاد سوف ينهي الاختناق المذهبي ويفتح أفقا تنويريا يسمح للبلاد بالتحرك دون المساس بالثوابت الإسلامية العليا. المملكة بوصفها في قلب العالم الإسلامي وفي طليعته تحتاج إلى مثل هذا الانفتاح حتى تكون نظرتها للأمة الإسلامية متعادلة ومتساوية وسوف يسهم هذا الانفتاح في تغيير النظرة الداخلية للذات والآخر. الأسس التحديثية التي يقوم بها الملك عبدالله ما كانت لتتم لو أن الرؤيا الدينية لمؤسسات الفتوى السعودية بقيت على حالها. فالتغير الاستراتيجي في منظور القضاء يحتاج إلى مثل هذا التغيير وتعيين امرأة في منصب رفيع يحتاج إلى هذا التغيير وتطوير الأداء الإعلامي والثقافي يحتاج إلى هذا التغيير ودفع عجلة الاقتصاد يحتاج إليه أيضا.طالما رددنا أن الإسلام دين صالح لكل زمان ومكان دون أن نسعى إلى العمل على هذا الأساس.القرارات الملكية الكبيرة هذه ستنقلنا إلى ذلك.لا شك سيواجه الأمير فيصل بن عبدالله وزير التربية والتعليم في وزارته تقاليد وعادات ورؤى تنظر وتنتمي بقوة للماضي لكنه لن يخفق في إزالة هذه العقبات وإعادة التعليم إلى طبيعته التنويرية إذا التزم بصرامة بنظرة مليكه للإصلاح. نفس الشيء في وزارة العدل وفي المؤسسات القضائية. هناك مشاكل جذرية تحتاج إلى عمل حقيقي. لكن من حسن حظ القيادات الجديدة في هذا المجال الخطير أن الملك عبدالله سبق أن وضع الإستراتيجية الضرورية وأمن لها كل التسهيلات المالية والإدارية لتتحرك. لن يقبل الملك عبدالله في هذا القطاع غير النجاح الكامل.لم ينتظر المواطن طويلا لوضع حد لإشكالية الإعلام والثقافة في المملكة. تحتاج المملكة دائما إلى قيادات إعلامية وطنية مخلصة تضع مصلحة البلاد وموقعها القيادي أولوية لها لا تتنازل عنها. لا شك أن التغييرات التي لمست هذه الوزارة ستعمل على هذا الأساس. لا أحتاج أن أذكر معالي الدكتور عبدالعزيز خوجه أن المملكة تخوض معركة إقليمية شرسة حيث أسهم هو شخصيا بدور بارز فيها قبل أن ينتقل إلى هذه الوزارة ولكن المهم أيضا أن يسعى معاليه إلى إعادة التلاحم والثقة بين وزارة الثقافة والإعلام من جهة وبين المثقفين والفنانين من جهة أخرى.
بارك الله في المملكة وفي قيادتها العظيمة.
الرياض:الأثنين 21 صفر 1430هـ -العدد 14847
القافلة تسير المرحلة الثانوية بداية ونهاية المُشكلة!
عبد الله إبراهيم الكعيد
- في أيّ عُمر يبدأ الإنسان قيادة السيارة في بلادنا؟
- ثُم كيف يتعلّم الإنسان قيادة السيارة هُنا؟
سؤالان مرتبطان أحدهما بالآخر كيف؟ أقول لكم كيف وبكل اختصار لأن الموضوع فيه كلام كثير سيّما لو قلّبناه على أوجهه المختلفة ، فللأسف الشديد أن الإنسان (تعمّدت إلاّ أقول الرجل) يبدأ قيادة السيارات وهو في سن الطفولة ويتعلّم كيف يُدير السيارة ويلعبُ بها مبكراً وبتشجيع من الوالدين أو بدفعٍ من أحدهما أحياناً إما للتباهي بأن ابنهما قد بلغ مبلغ الرجال أو هو الاستهتار والكسل ، فما المانع من قيام طفلهما بإيصال أخواته للمدارس أو أُمّه للتسّوق؟؟ أليس أفضل من جلب سائق غريب عن أهل البيت ليُخالط الصغار والنساء وما يجلب ذلك من الأخطار التي لا تخطر على قلب بشر؟؟ (هذا من وجهة نظرهم) ..! إذاً يجد الصغير البيئة مناسبة تماماً للدخول في مغامرة القيادة بسيارة العائلة أولاً، ولكن أين يتعلم القيادة؟؟ يتعلم إما من أصدقائه الذين يكبرونه سنّاً، وهذه أكبر مشكلة مستقبلية حيث يتكون السلوك الخاطئ في هذه المرحلة، أو يتعلم من والده أو أحد إخوانه وفي بعض الأحيان من سائق العائلة الوافد الذي لا تعنيه سلامة الصغير وهنا يتم توارث أو تناسل الأخطاء القاتلة المُسببة لحوادث السيارات ، لهذا يجب أن نبدأ من هُنا إذا فكّرنا جدّياً في وقف هذا النزف المرعب للأرواح في حربٍ غير معلنة لكن ضحاياها يتساقطون بالآلاف على مرأى ومسمع من المجتمع والجهات المعنيّة.
حسناً ما العمل؟؟
لمعرفة حجم المشكلة يتوجب الوقوف أمام أقرب مدرسة ثانوية للبنين حتى نعرف ونعترف بأننا قد وجهنا بوصلة الخطط والبرامج المتعلقة بحوادث السيارات إلى المكان الخطأ حيث القضيّة برمّتها تبدأ من هذا المكان وتنتهي فيه. في بعض دول العالم المتقدّمة يتم فرض برامج لسلامة المرور في المرحلة الثانوية تتدرج حسب سن الطالب يتم فيها تعليمه مفهوم السلامة ومدلول الإشارات والعلامات المرورية وغرس حب إطاعة القانون ومن ثم تدريبه عملياً على القيادة السليمة ويكون بعدها جاهزاً لاختبارات الحصول على رخصة القيادة في حالة وصوله إلى السن النظامية التي ينص عليها الدستور أو القانون. أسألكم بالله هل هذا أمر يستحيل حدوثه لدينا؟؟ إذاً ما المانع؟
الوطن:الاثنين 21 صفر 1430هـ العدد (3062)
تأنيث إدارات التعليم
وصُف قرار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بتعيين نورة الفائز في أول منصب قيادي في أعلى رأس هرم وزارة التربية والتعليم بأنه لبنة هامة وضعها الملك في مسيرة التربية والتعليم وخطوة مباركة من خطوات الإصلاح.أول الغيث قطرة - هكذا قيل أمس- فالميدان التربوي النسائي بحاجة إلى تأنيث شامل لجميع القيادات التربوية التي لها علاقة مباشرة بالمرأة بدءا من الأقسام الصغيرة وانتهاء بإدارات التربية والتعليم. وليس غريبا أن نطالب بتعيين مديرة للتربية والتعليم في كل إدارة تعليمية، فالكوادر النسائية المؤهلة القادرة على القيادة بكل اقتدار موجودة، لكنها مهمشة.إن تأنيث الإدارات النسائية على مستوى الإدارات التعليمية أو على مستوى وزارة التربية والتعليم مطلب هام، ولكن حقيقة الأمر أن هناك من يقف حجر عثرة في طريق ذلك. فلماذا يستعان بمعلم للعمل مديرا لإدارة شؤون المعلمات في إدارة تعليمية تضم أكثر من 10 آلاف معلمة، ومن بينهن حاصلات على الماجستير والدكتوراة؟.وهل يعقل ألا يكون من بين هذا العدد الهائل من التربويات من هي مؤهلة للقيام بمهام إدارة نسائية تخص زميلاتها؟.لاشك أن هناك من هن أكفأ منه، ولكن الأوضاع في بعض الإدارات التعليمية بحاجة إلى إعادة نظر وذلك من أجل إزالة أحجار العثرة التي تقف في طريق تأنيث الإدارات النسائية.
ساعد الثبيتي
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
الرحلة الصيفية إلى الديار اليمنية أبو عبدالرحمن منتدى الرحلات والسفريات 33 10-07-2008 01:33 AM
من أساليب النبي صلى الله عليه وسلم التربوية مناهل الأسرة و الـتربـيـة 2 04-02-2008 09:36 PM
إطلاق أول عيادة للاستشارات التربوية في المملكة أبو رامز الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي 1 07-18-2007 08:08 PM
العاصمة الصيفية لملوك المملكه العربية السعودية أبو رامز الطائف 4 07-10-2007 04:55 PM


الساعة الآن 10:31 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by