الضّب (( تتمه ))

[منقاش]

حليفي الكبير عميد الدكاتره الدكتور مشعان : أنت كبير والكبير يبقى دايم كبير ولا يناظر تحت , والمخاوي صغير والصغير دايم يبقى صغير ولا يناظر فوق , ورجايه لا تنزل مستواك لمستوى المخاوي وترد عليه وتاخذ وتعطي معه , أهمله أو كما يقولون طنشه ولا ترد عقلك بعقله حتى لا تنتقدك الرجال اللي شروايه وشرواك وشروى ولد حياة حسين الله يرحمه (أوباما).
وأحب ألفت أنتباهك لحقيقتين وأنا فيها صادق والله (اللي بين قوسين) , ألأوله ترى المخاوي (ماهو أقرع) , وأظن أنك شفتني أهاجم القرعان أللي أتوقع أن منهم أبو عبدالرحمن والشيخ سلام وتحسب أني أقصد المخاوي , بعباره موجزه المخاوي ما هو أقرع , وراسه مليان شعر , لكنه في شخصه ناقص وفيه ما قال مالك في الخمر وعيوبه على عدد شعر راسه .
والحقيقه الثانيه ترى المخاوي (دكتور بحق وحقيق , وحايز على شهادة الدكتوراه في علم النفس) , لكن البدوي أبو نقشه بمنتهى السهوله يحاربه نفسيا ويحطمه , ولا يقدر المخاوي يرد موارد بدر الدجى ولا يشرب معه شربة ماء , ولولا نقطة ضعفي الوحيده -وما أقل نقاط ضعفي- اللي أستغلها للأسف قليل الخاتمه وهي حبي المفرط لنوعيات من التمور الجيده والنادره اللي تعود يهديها عليه -وأنفه راغم- كان خليت اللي ما يشتري يتفرج عليه , وكان ربطته بواحده من كرعانه في تبع حماري وخليته يسحبه على مقفاه سحبة الشر مع وادي وج حتى يوصله العشيره .
ورجائي لا تعتب على أبو عبدالرحمن ولا على غيره , وحتى تعرف ويش سدك يا جبل ؟, وتعرف أن اللي سدح براس مشرفنا العام ماهو سهل ؟, أن شاء الله أتشرف وتزورني يوم من ألأيام في بيتي وأذوقك تمر المخاوي حتى تعذر أبو عبدالرحمن وتعذر الناس الثانيه اللي تحاول أحيان تسترضي المخاوي , وسلامتك ...