|
|
|
|
رقم المشاركة : ( 1 )
11-01-2006
|
|||||||||
|
|||||||||
قصة الإســــراء والمعـــــراج ( مفصله )
قصة الإســــراء والمعـــــراج ( مفصله ) قصة الإســــراء والمعـــــراج ( مفصله ) قصة الإســــراء والمعـــــراج ( مفصله ) قصة الإســــراء والمعـــــراج ( مفصله ) قصة الإســــراء والمعـــــراج ( مفصله )اخواني ارغب ان اعرض لكم قصة الإسراء والمعراج مطوله كما قرءاتها ... ولكن المستند الذي اخدته لم يذكر هو صحيح او ضعيف .... كما ذكر بلقصه اسم ملك الموت ( عزرائيل ) ولم يذكر باي حديت هدا الإسم لي ملك الموت .... هدي القصه بين ايديكم .... فارجوا أن اعرف تعليق ذوي العلم منكم .... وجزاكم الله كل خير
.................................................. . لا إله إلا الله محمد رسول الله بسم الله الرحمن الرحيم ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الحمد لله والصلاة على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم قال تعالى : ( سبحان من أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير ) صدق الله العظيم … عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : كنت في بيت أم هاني بنت أبي طالب رضي الله عنها واسمها ( فاخته ) ليلة الاثنين ليلة السابع والعشرين من رجب سنة ثمان من البعثة وكان عندها فاطمة الزهراء رضي الله عنها وعمرها تسع سنين ولم تكن تزوجت بعلي رضي الله عنه لأنه تزوجها بالمدينة المنورة …. وإذا الباب قد طرقه طارق فخرجت فاطمة لترى من بالباب فرأت شخصاً عليه من الحلي والحلل وله جناحان أخضران قد سد بهما المشرق والمغرب وعلى رأسه تاج مرصع بالذر والجواهر مكتوب على جبهته ( لا إله إلا الله محمد رسول الله ) .. فقالت فاطمة : ما تريد …. قال : أريد محمداً صلى الله عليه وسلم ….. فرجعت ودخلت على رسول الله ….وقالت : يا أبت با الباب شخص قد هالني وأفزعني ما رأيت مثله أصلاً , قال لي أريد محمداً … قال فخرج الني صلى الله عليه وسلم , فلما رآه فإذا به جبريل عليه السلام … فقال : الصلاة والسلام عليك يا حبيب الحق وسيد الخلق …. فقلت يا أخي يا جبريل أوحي نزل أم وعد حضر أم أمر حدث …. قال يا حبيبي : قم والبس ثيابك وسكن قلبك فإنك في هذه الليلة تناجي ربك الذي لا تأخذه سنة ولا نوم …. قال النبي صلى الله عليه وسلم : فلما سمعت كلام أخي جبريل عليه السلام نهضت قائماً فرحاً مسروراً وشددت على ثيابي وخرجت إلى الصحراء فإذا البراق قائماً وجبريل يقوده ( وإذا هو ادابة لا تشبه الدواب .. فوق الحمار .. ودون البغل.. له وجه كوجه ابن آدم ..وجسده كجسد الفرس .. وهو دابة خير من الدنيا وما فيها .. عرفها من اللؤلؤ الرطب .. منسوج بقضبان الياقوت يلمع بالنور .. وأذناها من الزمرد الأخضر .. وعيناها مثل كوكب دري يوقد لها شعاع كشعاع شهباء بلقاء .. محجلة الثلاث مطلقة اليمين .. عليها جل مرصع بالدر والجواهر لا يقدر على وصفها إلا الله تعالى .. نفسها كنفس ابن آدم) .. قال النبي صلى الله عليه وسلم : فلما رأيت البراق تعجبت منه فقال جبريل : تقدم يا حبيب الله واركب … فتقدمت لأركبه فاضطرب كما تضطرب السمكة في الشبكة فقال له جبريل يا براق : اسكن أما تستحي أن تنفر من يدي سيد الخلق وحبيب الحق فو الذي خلقني وخلقك ما ركبك أحد أكرم منه على الله تعالى فقال البراق : قد ركبني آدم صفوة الله وإبراهيم خليل الله قال جبريل : يا براق هذا حبيب الله ورسول رب العالمين , أفضل من أهل السموات والأرضيين قبلته الكعبة , ودينه الإسلام وكل الخلق يرجون شفاعته يوم القيامة , والجنة على يمينه والنار عن يساره , من صدقه دخل الجنة ومن كذبه دخل النار قال البراق : قل لصاحب الوجه الأنوار , والجبين الأزهر , والخد الأحمر , والحوض الكوثر والشفاعة الكبرى في الحشر أن يدخلني في شفاعته حتى أمكنه من ظهري ويطأ على نحري فيزداد بذلك فخري ويكون في القيامة ذخري قال النبي صلى الله عليه وسلم : أنت في شفا عتي وأنت مطيتي يوم القيامة فدنا مني فركبته .. فسار جارياً بي بين السماء والأرض … فناداني جبريل انزل يا حبيب الله هنا فصل ركعتين .. قال فنزلت فصليت ركعتين … وقلت لأخي جبريل : لما أمرتني با الصلاة ركعتين هاهنا … قال يا حبيب الله هذا وادي العتيق … ثم ركبت وسرنا ما شاءا لله أن نسير وإذا بصائح عن يميني وهو يقول : قف يا محمد فإني انصح لك ولأمتك فسرت ولم ألتفت إليه وكان هذا فضل من عند الله تعالى …. ثم سرنا ما شاء الله وإذا بصائح عن شمالي وهو يقول : قف يا محمد فاني أنصح لك لأمتك فسرت ولم ألتفت عليه وكان ذلك فضلاً من الله تعالى … ثم سرنا ما شاء الله وإذا با مر أه ناشرة شعرها عليها من كل زينة خلقها الله تعالى من الحلل والجواهر والدر والياقوت قد أشرق حسنها وجمالها وهي تنادي وتقول : قف يا محمد حتى أكلمك فأني أنصح لك لأمتك فسرت ولم أقف وكان فضلاً من الله عز وجل … ثم سرنا فإذا نحن ببيت المقدس وإذا عن يميني شاب حسن الثياب طيب الرائحة فلما رآني أقبل وسلم علي وعانقني وعانقته , ثم غاب فقلت يا أخي يا جبريل أخبرني عن الصائح الذي ناداني في الطريق ؟ فقال : أما الصائح الأول فهو داعي النصارى … ولو أجبته لتنصرت أمتك من بعدك … وأما الصائح الثاني فهو داعي اليهود … ولو أجبته لتهودت أمتك من بعدك … وأما المرأة الناشرة شعرها المتزينة … ولو أجبتها لاختارت أمتك الدنيا على الآخرة … وأما التي سمعتها تصيح فتلك صخرة لها خمسمائة عام تهوي وفي هده الساعة استقرت في جهنم … فقلت يا أخي يا جبريل : ومن هدا الشاب الذي سلم علي … فقال : يا حبيب الله هدا دين الله عز وجل فإن أمتك يعيشون مؤمنين … ومعه ثلاث أقداح في الأول لبن .. وفي الثاني خمر .. وفي الثالث ماء … فقال لي اشرب أيها شئت فأخذت اللبن فشربته إلا قليل .. فقال لي جبريل : أخذت الفطرة كلها ولو شربت الخمر لغوت أمتك ولو شربت الماء لغرقت أمتك ولو شربت اللبن كله ما ذخل أحد من أمتك النار .. فقلت يا أخي رد القدح فقال : هيهات يا محمد قضي الأمر وجف القلم بما هو كائن فقلت : كان ذلك في الكتاب مسطوراً ثم إن جبريل عليه السلام أتى بي إلى الصخرة وإذا با المعراج قد نصب الى الصخرة من عنان السماء فلم ار شيئا احسن من المعراج وهو مرقاة من الذهب .. ومرقاة من الفضة .. ومرقاة من الزبرجد .. ومرقاة من الياقوت الاحمر . فضمني جبريل الى صدرة ولفني بجناحة وقبل ما بين عيني وقال ارقي يا محمد فصعدت انا وجبريل فحار نظري من مقامات المتعبدين واذا بملائكة لا يحصى كثرتهم الا الله تعالى يسبحون الله تعالى لا يفترون ورايت النجوم متعلقات كتعليق القناديل في المساجد اصغر ما يكون منها اكبر من جبل عظيم . يتبع 
|
| مواقع النشر |
|
|
 |
 |
 |
العرض الشجري