الطريق إلى باكو ـ أذربيجان ـ

[منقاش]

الله أكبر , الله أكبر ألله أكبر , الله أكبر .
لا أله ألا الله الله أكبر , الله أكبر ولله الحمد .
وبعد : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته , وكل عام وانتم بخير , ونبشر جماهيرنا ومحبينا وننغص على شانئينا كالمخاوي وأضرابه بخبر عودتنا المظفره صباح هذا اليوم المبارك.
أما ما بعد : يقول المثل في غيبة البس ألعب يا فار , والمخاوي وحليفه ابو عبدالرحمن ما ترتفع أصواتهم ويعلي نعيقهم ألا في غيباتك يبو نقشه ..
بخصوص تقرير مشرفنا العام فهو لا زال باقي له بواقي ولا نقدر نعلق عليه بالتعليقات اللي على البال ألا أذا خلص منه حتى لا يقول أنا كنت ناوي أقول هالأقاويل , لكننا نحن الشيخ ابو نقشه نستطيع في هالمرحله أن نبدي تحفظ سماحتنا على أول عباره وآخر مداخله في تقرير مشرفنا العام .
فأول عباره في التقرير كانت هي العنوان (الطريق الى باكو) ,ونحن ابو نقشه نرى والراي ألأتم لنا أن التقرير الى هالحين يغطي باكوا وما بعد باكوا , ولا له علاقه بالطريق الى باكو فيما عدا أحدى الليالي اليتيمه من ليالي منهاتن الشرق (في دبي).
أما آخر مداخله يبدي سماحتنا تحفظه عليها فهي تمثل ابو عبدالرحمن بأبيات معن بن أوس الثمالي , وهذا التحفظ له من الحيثيات الكثير نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر أن الرجل أقسم بغير الله يوم قال لعمرك , وهذا نوع من أنواع الشرك اللي يجب أن نستتيب مشرفنا العام عنه والا أقمنا عليه الحد بعد عودته من الحج في حدود منتجعه في وادي ألأعرج .
ونذكر من الحيثيات لتحفظنا أيضا , نذكر نقدنا لمعاني ألأبيات اللي جاء فيها تزكيه للنفس منهي عنها , ونذكر أنفسنا وكاتبنا والجميع بقول الله تعالى, (هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى) ..
ولو كان فيه أحد في هذا الزمان المهول (القرن الواحد والعشرين) أهلا للتزكيه لكان منقاش , ولكن لا أحد , لا منقاش بجلالة قدره ولا غيره ..
أما تقليد مشرفنا العام للكفار في لبسهم من أخمص قدمه حتى قلة راسه مثل قبعة الزعيم لينين أم فروه بيضاء , فهذي مسأله نأجلها مع مسايل ثانيه من حجمها أو أكبر منها حتى ينتهي من تقريره ونشوف هو يقدر يذكر المعلومات اللي ذكرها لنا البكاوكه عن صديقه المخاوي والا لا ؟؟ , وعندها فقط نقدر نقول أن لكل حادثة حديث ولكل مكحله مليانه بالكحل وليده يقدر ينكسها وينكتها على فمها ويخلي اللي ما يقدر يشتري يتفرج , وكما يقول المثل , عليه وعلى أعدائي , وأذا مت عطشانا فلا نزل القطر .
طبعا فيه مواقف تاريخيه أثناء الرحله تجمدت فيها الدماء في عروق ابو نقشه , وكانت في ليله حالكة الظلمه غاب شاهدها في مدينه بتنا فيها ليله واحده في ضيافة ألأكرمين بين شيخي وقبلا نترك روايتها لأبو عبدالرحمن وعلينا البهارات والملح أن نقصها شي بعد طبخها وأعدادها من معزبنا , وشكرا ...