ابن سُهيل في قبضة الشيعة .. !!

[سهيل2012]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منقاش

اخويه سهيل , أنت ما تعرف المخاوي على حقيقته , وحتى نطلعك على وحيده من بواقعه وما أكثرها لا كثرهاالله ,, من فضلك أقرا مشاركة المخاوي رقم ٢٣ على الرابط :
http://www.thomala.com/vb/showthread.php?t=73427&page=3
http://www.thomala.com/vb/showthread.php?t=73427&page=3
المشاركه اللي يعترف فيها وهو بكامل قواه العقليه وبالصفه المعتبره شرعا بعلمانيته ....
والزبده , أسحب تزكيتك للمخاوي لأنها تزكيه لمن لا تعرف , أسحبها لا هنت حتى تفسح لنا الطريق ننتقل بك وبالقراء للنقطه الثانيه من نقاط النقاش ,, وشكرا ...

والآن يا الشيخ منقاش أقول لك كما قلت لي يوم أمس : اذكر الرحمن واخز الشيطان ...

(وبواقع) المخاوي السني والله ما هي بأكبر من بواقعك !!

قرأت الموضوع اللي أدرجت رابطه .. ورد المخاوي 23 ، 36 ، 99 وما أقول ألا الله يهداكم !

السلام على من اتبع الهدى=
بعد رجاء حار او دافئء لكي لا نبالغ بالوصف من منقاش ان ادلى برأيئ في هذا الموضوع فاحب ان اقول لكم بادئي ذي بدء انني من المصنفين بالعلمانين علما انني الى الان افسر هذه الصفه با الشخص الي يعلم(بتشديد الام) بعلومه هذا هو العلماني وانا رجال هذرلوجي ولا قابلت احد اعرفه او ما اعرفه اول ما اساله وش علومك؟ او هات العلم لذا انطبقت علي هذه الصفة علما انني الحمدلله اركان الاسلام اطبقها بقدر استطاعتي 0

فالرجل لم يعترف مباشرة ً بما اتهمته به .. فقد علّل ذلك .. كما في رده .. بأنها من العلوم والسواليف .. وهات علومك ...

ما أدري ليه نشبت في هذه النقطة يا منقاش وانشبتنا معاك ؟

يا أخي ( اشقحها ) !! وريحنا .. مو معقول .. لهذا الدرجة .. وحافظ الموضوع ماشاء الله عليك ورقم المشاركة التي تدين المخاوي بعد !

وأنا أقول ليه المخاوي المسكين .. إذا ( خش) المنتدى ماشي بسرعة 220 وإذا شاف موضوع

( ابن سهيل في قبضة الشيعة) .. تلطم بشماغه .. وتحادى عنه .. بعييييييييييد !!

انا صراحة .. لم أصدق اتهامك للمخاوي ... ولم أكذبه ! !

والوضع يحتاج إلى حضور المخاوي ( بشحمه ولحمه) هنا للرد عليك ... أو حضور أحد معاونيه ..

وين حزبه ؟ ما لهم حس ولا خبر .. أرضوا بالمنامة فناموا .. ؟

وأنت ما شاء الله عليك إذا دخلت المنتدى ... وربعك تباريك ... وتنافح عنك ..

شوف الرويعي .. مشمّر ثيابه ( وجهده) من يمينك ويسارك !!

أبو الدكتاتوريّة .. يا شيخ وأبو أهلها !

ولا زلنا ننتظر حضور المخاوي ... وإن غدا لناظره قريب .