القصور التراثية في الطائف القصور التراثية في الطائف القصور التراثية في الطائف القصور التراثية في الطائف القصور التراثية في الطائف
يشهدان على تطور الإنسان في البناء
القصور التراثية وتاريخ العمارة في الطائف
طراز معماري فريد من نوعه.
تحتضن مدينة الطائف مجموعة من مواقع التراث العمراني الضاربة في عمق التاريخ الإنساني والحضاري، أبرزها القصور التراثية التي ما زالت تقف شامخة بطرازها المعماري الفريد منذ أوائل القرن الرابع عشر الهجري حتى الآن، كقصري (بيت الكاتب والكعكي) اللذين يشهدان على تطور الإنسان في الطائف عبر العصور الماضية في مجالي العمارة والبناء.
وبعد أن صدرت توجيهات الأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، بإنشاء مركز لتاريخ الطائف في أحد المباني أو القصور التراثية والتاريخية، أعلنت دارة الملك عبد العزيز عزمها العمل على إعادة ترميم قصر (بيت الكاتب) التاريخي في الطائف وتهيئته، ليكون مركزاً لتاريخ الطائف وتحويله لمعلم وطني ثقافي وتاريخي.