كل مناجات لله أو ثناء عليه سبحانه يثير ألأشجان ويوهج ألأيمان .. نسأل الله أن تكون يقضةألأمة قد أزفت لتستعيد ألأقصى من أعداء الله وأعداء الدين ...
ووزن ابيات القصيده وظلالها يذكرني بأبيات من قصيدة لاأعرف بقيتها ولا قائلها :
ألهي لست للفردوس أهلا ولا أقوى على نار الجحيم
فهب لي توبة واغفر ذنوبي فأنك غافر الذنب العظيم
وذلك حال المؤمن تجاه مولاه ,, بين الخوف والرجاء ,,يرجو رحمتة ويخشى عذابه , فأن كنت أخي مطر الليل تعلم القصيدة وقائلها أو أحد ألأخوة فاليتحفنا بها,,, وشكرا...