![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
![]() رد: قل ولا تقل مع فوائد لغوية ـ موضوع متجدد ـ رد: قل ولا تقل مع فوائد لغوية ـ موضوع متجدد ـ رد: قل ولا تقل مع فوائد لغوية ـ موضوع متجدد ـ رد: قل ولا تقل مع فوائد لغوية ـ موضوع متجدد ـ رد: قل ولا تقل مع فوائد لغوية ـ موضوع متجدد ـالرَّوْعَة) وتصاريفها
أ.د عبد الله الدايل يظنّ كثيرون أنَّ (الرّوعة) بمعنى الفَزْعَة كلمة عاميَّة، وليست كذلك، بل هي عربيَّة، هي وما تَصَرَّف منها مثل: رَاعَهَ، ارْتاع، رَوَّعَه، تَرْويع - كما في المعاجم اللغويَّة، جاء في المختار: «(الرَّوْع) بالفتح: الفَزَع، و(الرَّوْعَة): الفَزْعَة ... و(رَاعَه)، (فاَرْتَاعَ) أي أَفْزَعَه فَفَزِعَ و(رَوَّعَه تَرْويعاً). وقولهم: لا (تُرَعْ): أي لا تَخَفْ». وفي المصباح: «(راعني الشيء رَوْعاً): أَفْزَعَنِي، و(رَوّعني): مثله». وفي الوسيط: «(أَراعَه): أَفْزَعَه و(رَوَّعَه) ... و(اْرتَاعَ): فَزِعَ. ويقال: ارْتَاعَ منه، وارْتَاعَ له ... و(تَرَوَّعَ): فَزِعَ. يقال: تَرَوَّعَ منه». يتبيَّن أنَّ (الرّوْعَة)، وارْتَاعَ، وتَرَوَّعَ، وغير ذلك من التصاريف كلمات عربيَّة فصيحة، وليست عاميَّة. |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||
ثمالي نشيط
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() يعطيك العافيه أيها الصقر
|
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]()
صحيح اللسان
مَقْعَد لا مِقْعَد أ.د عبد الله الدايل
كثيراً ما نسمع بعضهم يقول: حصل على خمسين مِقْعَداً – بكسر الميم – وهذا خطأ، والصواب: مَقْعَد – بفتحها على القياس – لأنه مضموم العين في المضارع يقال: قَعَدَ يَقْعُدُ – كما في المعاجم اللغوية، وهو الذي يوافق الاستعمال اللغوي الصحيح، لأنه اسم مكان على وزن (مَفْعَل) أو مصدر ميمي، جاء في المعجم الوسيط: «(المَقْعَدُ): القُعُود وما يُجْلَسُ عليه... جمع مَقاعِد». انتهى. وفي المختار: «و(المقاعِد) مواضع القُعود واحدها (مَقْعَد) بوزن مَذْهَب». انتهى. وفي المصباح: «و(المَقْعَد) بفتح الميم والعين: موضع القعود». وليس في المعاجم اللغوية مِقْعَد – بكسر الميم – بل فيها (مَقْعَد) بفتح الميم وهو الذي ذكرته آنفاً، وفيها (مُقْعَد) بضم الميم وفتح العين وهو المصاب بداء القُعَاد أو الذي لا يستطيع المشي لِعِلَّة. يتبيّن أن صواب النطق: مَقْعَد – بفتح الميم – أي مَوْضِع – لا مِقْعَد – بكسر الميم. |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 4 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]()
شهر رَمَضانَ المبارك
أ.د عبد الله الدايل رَمَضان علم على الشهر التاسع من شهور السنة الهجرية، وهو ممنوع من الصرف، أي ممنوع من التنوين ومن الجرّ بالكسرة، لأن جَرَّه يكون بالفتحة لأنه لا ينصرف للعلمية، وزيادة الألف والنون وله أربع صُوَر من الجمع: رَمَضَانات، وأرْمِضَة، وأرْمِضَاء، ورَمَاضِين، كما في المعاجم اللغوية. الصورة الأولى: جمع مؤنث سالم، والثانية: جمع تكسير يفيد القِلَّة، والثالثة: جمع تكسير للكثرة، والأخيرة: صيغة منتهى الجموع (مفاعيل). وجذره (الراء، والميم، والضاد)، وجذعه (رمض) ومعناه شدَّة الحرارة من (رَمِضَ) الشيء: اشتدَّ حَرُّه. ويقال: رَمِضَت الأرض: اشتدَّ عليها وقع الشمس، ورَمِضَ الصائم: حَرَّ جوفُه من شدَّة العطش، ورَمِضَت قدمه: احترقت من الرمضاء، كما في الوسيط. وذكر صاحب المختار أن (رمضان) سُمِّي بهذا الاسم لأنه وافق أيام رَمَضِ الحرّ، أي شدّته. تقبَّل الله منا ومنكم صيامه وقيامه. |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 5 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]()
ما معنى الرمْضاء؟
أ.د عبد الله الدايل
هذه الكلمة جذرها (الراء, والميم, والضاد), وجذعها (رمض), ومعناها شدّة الحرّ, وأصابها شيء من التطور الدلالي, لأنها كما في المعاجم اللغوية تطلق أيضا على الأرض أو الحجارة التي حميت من شدة وقع الشمس. وفي المثل: (كالمستجير من الرّمضاء بالنار), وكثيرا ما نسمع هذا المثل وهو مَثَلٌ عربي فصيح يُضْرَب في اجتماع خصلتين سيِّئتين على الرجل وإحداهما أشد إساءة |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 6 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]()
صحيح اللسان
مِدْفع رمضان لا مَدْفَع أ.د عبد الله الدايل
كثيرا ما نسمعهم يقولون: مَدْفَع ـ بفتح الميم ـ والصواب: مِدْفع ـ بكسرها ـ هكذا نطقت العرب لأنه اسم آلة, فكان حقه أن يأتي على وزن (مِفْعَل) بكسر الميم, وهو أحد أوزان اسم الآلة القياسية. وقد ضُبِطَ في المعجم الوسيط بكسر الميم, جاء في الوسيط: «(المِدْفَعُ): آلة الدفع, ومنه آلة الحرب المعروفة التي تُدفَعُ بها القذائف. والجمع (مَدَافِع) ورجلٌ مِدْفَع: شديد الدفع», ويقال سمعت مِدْفَع رمضان بكسر الميم أيضا. أما (المَدْفَع) بفتح الميم فهو مجرى المياه, ويجمع على (مَدَافِع) أيضا |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 7 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]()
صحيح اللسان
الأَسْوَدان أ.د عبد الله الدايل
الأَسْوَدان: تثنية على سبيل التغليب, وهما التمر والماء ـ وقد كان الرسول ـ صلى الله عليه وسلم - يفطر على الأسودين: التمر والماء, فإذا لم يجد احْتَسَى حَسَوَاتٍ من ماء. وقد كنتُ أظنّ أن الأسودين هما التمر والماء فقط ولكن من خلال الرجوع إلى المعاجم اللغوية اتّضح أن الأسودين أيضا هما: (الحرَّة والليل), و(الحيّة والعقرب) و(الماء واللبن), هكذا ورد في المعجم الوسيط, في حين اقتصرت بعض المعاجم كالمصباح والمختار على التمر والماء فهما الأسودان كما هو مشهور. والتثنية على سبيل التغليب باب واسع فهناك (العُمران) وهما أبو بكر وعُمَر, والقمران: الشمس والقمر, والأصفران: الذهب والزعفران .. إلخ. |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 8 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]()
صحيح اللسان
مُفْطِر لا فاطِر أ.د عبد الله الدايل
كثيرا ما نسمعهم يقولون عند الإفطار: أنا فاطِر، وهذا خطأ والصواب: أنا مُفْطِر (عكس صائم)، لأنَّه يقال: أَفْطَرَ يُفْطِر، وأن الفاعل منه مُفْطِر ـ ولا يقال: فَطَرَ فهو فاطر أي تناول الفطور، جاء في المختار: «(أَفْطَرَ) الصَّائم.. ورجل (مُفْطِر)» هكذا انطقت العرب. وفي المصباح: و»رجل مُفْطِر»، والجمع مفاطير، وإذا غربت الشمس فقد أفطر الصائم: أي دخل في وقت الفطر كما يقال: أصبح وأمسى إذا دخل في وقت الصباح والمساء، فالهمزة للصيرورة». أما (فاطِر) فبمعني خالق أي الذي ابتدأ الخلق قال تعالى: «فَاطِر السَّمَواتِ والأرْضِ» سورة الأنعام، من الآية رقم (14). ويقال للبعير: فاطِر: إذا فَطَرَ نابه أي شق اللحم كما في المعاجم اللغويَّة. يتبيَّن أنَّ صواب القول عن الإفطار: أنا مُقْطِر لا أنا فاطِر. |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 9 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]()
صحيح اللسان
السَّحُور لا طعام السُّحُور كثيرا ما نسمعهم يقولون: أكلت طعام السُّحُور بالإتيان بكلمة (طعام), وضم السين من (السّحور), وهذا غير صحيح, والصواب: أكلت السَّحُور ـ بفتح السين ـ والمراد ما يؤكل في وقت السَّحَر, أي قُبيل الصبح. جاء في المختار: «و(السَّحُور) بالفتح ما (يُتَسَحَّر) به», وفي المصباح: «و(السَّحور) وزان رَسُول: ما يؤكل في ذلك الوقت, وتَسَحّرتُ: أكلت السَّحور» بفتح السين. وجاء في الوسيط: «السَّحُور (بفتح السين): طعام السَّحَر وشرابُه». يتبين أن صواب القول: السَّحُور ـ بفتح السين لا السُّحُور بضمها, ولا طعام السّحور |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 10 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]()
صحيح اللسان
يُعَدُّ لا يُعْتَبَرُ أ.د عبد الله الدايل
كثيرا ما نسمعهم يقولون: يُعْتَبَرُ هذا الأمر مُهِمّا, وتشيع هذه الكلمة عند الباحثين, وهذا فيه نظر, والأولى أن يقال: يُعَدُّ هذا الأمر مُهِمّا, لأنه كما في المعاجم اللغوية كلسان العرب, والقاموس المحيط, والمعجم الوسيط, وغيرها, يقال: ''اعتبر الشيء: اختبره, وامتحنه. واعتَبَر منه: تَعَجّب, واعْتَبَرَ به: اتّعّظ'', ومما يؤكد ذلك قوله تعالى: ''فَاعْتَبِرُوا يا أُوْلِي الأبْصَار'' سورة الحشر, من الآية (2), أي: تَدَبّروا, وانظروا فيما نزل بالقوم, واتّعِظُوا. يتبين أن الصواب أن يقال: يُعَدُّ لا يُعْتَبَرُ ـ فالأولى هي المناسبة في هذا المقام. |
||
![]() |
![]() |
مواقع النشر |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
فوائد لغوية | مناهل | اللغة العربية وعلومها | 7 | 05-25-2011 03:25 AM |
أين الخطأ ( موضوع متجدد) | أبو عبدالرحمن | الــمـنـتـدى الـعـام | 63 | 11-18-2008 09:38 AM |
فوائد لغوية ...!!!!!!! | أبو عبيدة | الــمـنـتـدى الـعـام | 6 | 05-12-2006 01:25 PM |
![]() |
![]() |
![]() |