![]() |
![]() |
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي جميع ما يخص الجانب التعليمي لجميع المواد... والإرشاد والأسئلة والاختبارات لجميع المراحل الدراسية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : ( 28 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]()
الرياض :الأثنين 23 شوال 1430هـ - العدد 15085
الغامدي: مناديل وكمامات الطلاب المشتبه في إصابتهم نفايات خطرة يجب التخلص منها بالطرق الآمنة الرياض هيام المفلح حث الأستاذ علي بن أحمد الغامدي رئيس اللجنة المركزية للتخلص من النفايات الطبية في صحة الرياض المسؤولين في وزارة التربية والتعليم على التوجيه السريع للمدارس بضرورة التخلص السليم من النفايات الطبية الناتجة عن المصابين فيها أو المشتبه في إصابتهم بمرض أنفلونزا الخنازير، وتزويدهم بالآلية الصحيحة التي يتم فيها جمع هذه النفايات (مناديل، كمامات .. وغيرها)، في أكياس محكمة الإغلاق، وتسليمها إلى المراكز الصحية المدرسية التابعة لها، ليتم جمعها والتصرف بها من قبل مسؤولي النفايات الطبية وفق ما هو معمول به في البرنامج الوطني للتخلص الآمن من المخلفات الطبية في المملكة. وأكد أن مثل هذه النفايات تعتبر خطرة، ولا يجب التهاون في التعامل معها لا في المدارس ولا البيوت ولا المستشفيات والمراكز الصحية. وأشار إلى التوصيات المهمة التي خرج بها اجتماع رؤساء أقسام النفايات الطبية بمستشفيات الرياض، والذي تم في الأسبوع الماضي في مستشفى اليمامة، لمناقشة التدابير الاحترازية للتخلص من نفايات المصابين بأنفلونزا الخنازير، وكان من أبرز توصياته توزيع ملصقات تحذيرية بأقسام وغرف عزل مرضى أنفلونزا الخنازير وتكليف بالمرور على غرف العزل من قبل مسؤولي النفايات الطبية والعمل على توعية الزوار والتمريض بخطورة هذه النفايات، كما أوصى الاجتماع بسرعة إيجاد حل لغرف تخزين النفايات الطبية بمجمع الملك سعود، وضرورة أن تزيد الشركة المتعهدة مستلزمات التخلص من النفايات الطبية لغرف العزل المنشأة حديثاً للمرضى المصابين أو المشتبه في إصابتهم بالمرض. صحيفةاليوم : الإثنين 23-10-1430هـ العدد : 13268 هاتف اليوم ينقل استياء أولياء الأمور والطلاب : لم نشاهد المعقمات في المدارس والتوعية الصحية ضعيفة كثافة طلابية وكمامات «الأنفلونزا» غائبة والنظافة مفقودة أحمد العدواني ـ الدمام أجمع عدد من اولياء الامور «آباء وامهات»، وكذلك الطلاب والطالبات على ان ما زعمته وزارة التربية والتعليم غير صحيح فيما يتعلق بتوفير المعقمات والاهتمام بالجانب التوعوي في اول يوم دراسة بعد العودة للدراسة. وعلق بعضهم على ذلك بانها اقاويل لم تصل الى حد الافعال. واشار بعضهم الى ان اليوم الاول يوم عادي جدا لم يتميز باحترازات الصحة والتعليم بمرض «h1n1» أنفلونزا الخنازير. خفي حنين في البداية اوضح علي القرين ولي امر طالبة ان ابنته ذهبت الى المدرسة وعادت بخفي حنين كما يقال فلا هي تسلمت الكتب ولا قدمت لها ادارة المدرسة دورة في كيفية الوقاية من المرض، واضاف ان ادارة المدرسة اكتفت بتعليق بعض البنرات على جدران المدرسة فقط ولم تصرف معقمات، واضاف ان الوزارة حريصة على تنفيذ القرارات ويجب البحث عن السبب الحقيقي في عدم وصول الاشتراطات الصحية لكل مدرسة ومحاسبة المسؤول. كما نوه القرين الى ان حكومة خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ صرفت اموالا طائلة على التعليم ومن باب اولى ايصال الامانة الى اهلها وان الرعاية الصحية تعد المحك الاول هذه الايام اذا اخذنا في الاعتبار الخوف والهلع اللذين قد يطالا ابناءنا الطلاب جراء المرض. بلا كمامات اما صالح الديري «طالب بالصف الثالث الثانوي» فقال : ان عدد الطلاب يفوق الـ «400» طالب ولم أشاهد سوى 5 طلاب يلبسون الكمامات الواقية، مضيفا ان المدرسة لم تقدم شيئا يذكر حول الوقاية بالمرض من خلال دورة او محاضرة توعوية. يوم عادي وقالت غفران هلال «ولية امر» : ان استقبال المعلمات الطالبات كان عاديا ولا توجد الادوات الصحية التي ادعت الوزارة توفيرها لكل مدرسة، واضافت ان بعض الفصول يصل عددها الى 52 طالبة ولم نر نشرات وزعت او مطويات على اخواتنا. كما اشارت الهلال الى أن بعض الطالبات عزمن على عدم الذهاب للمدرسة لضعف الاستعدادات وخوفا على صحتهن. خالية من التعقيم وذكر عبد الله العتيبي «طالب ثانوي» ان الاستعدادات لا تذكر واقتصرت على بعض المنشورات التي علقت على الجدران. كما افاد العتيبي بانه لم يشاهد معقمات عند المداخل او دورات المياه ، وقال ابراهيم البدر «ولي امر» : ان بناتي نقلن لي صورة عما حدث في المدرسة وقلن : انه لا استعدادات ولا كمامات وزعت بين الطالبات أما ام محمد ولية امر فاوضحت ان بناتها توجهن الى المدرسة ويحدوها الامل في الحصول على رعاية صحية تعليمية، وقالت : ان المدرسة خالية تماما من التعقيم ويبلغ عدد طالبات المدرسة 1000 طالبة وفي كل فصل 43 طالبة وتتساءل : كيف لوزارة التربية ان تطبق اشتراطات الوقاية في عدم وجود معقمات ومناديل صحية وارشادات توجيهية من قبل المعلمات. كثافة طلابية وقالت دانة خالد «طالبة ثانوي» : ان العودة ذات روتين عادي ولم تكن هناك معقمات، واكتفت ادارة المدرسة بتوزيع نشرة في الحصة قبل الاخيرة ولم تقدم محاضرة عن المرض. ويبلغ عدد الطالبات في الفصل الواحد 38 طالبة، وعلقت دانة على ان اشتراطات الصحة في المسافة بين كل طالبة واخرى متر ويستحيل تطبيقها في الفصل للكثافة العددية. اما محمد الشعيل «طالب» فقال : ان الاستعدادات كانت سيئة ولا توجد بالمدرسة معقمات ولم نشاهد طلابا يرتدون الكمامات، ولم يأت احد لشرح شيء عن المرض قد يفيد الطالب. كما اضاف ان غالبية الطلاب يعتمد على ثقافته من خلال ما شاهده في وسائل الاعلام من برامج تثقيفية. نظافة مفقودة وقالت الهنوف العتيبي «طالبة ثانوي» : ان نظافة المدرسة سيئة جدا، واضافت بانها تدرس في مجمع متوسط وثانوي ولاحظت الفرق في الاهتمام من خلال النظافة والمعقمات في المرحلة المتوسطة، بينما الثانوية لم تقدم شيئا لنا . واشارات الى أن غالبية المعلمات والطلاب لا يتقيدون بالارشادات ولم تقدم أي محاضرة تذكر حول المرض. كما نوهت الى ان المقصف المدرسي كان في اسوأ حالاته، حيث علت الاتربة المكان ومياه الشرب المباعة كانت ساخنة. استعدادات ضعيفة وعلقت بشرى عبد الله «طالبة متوسط» على الاستعدادات بانها ضعيفة، واضافت ان غالبية المعلمات يتحدثن في غرفة المعلمات، ولم يقدم برنامج تدريبي حيال ذلك، بالاضافة الى عدم وجود معقمات سوى باجتهاد ذاتي. دانة القحطاني «طالبة ثانوي» قالت : ان غالبية الطالبات لا يعرفون شيئا عن المرض ولم تكن هناك محاضرات حول المرض، بالاضافة الى عدم وجود مطهرات او معقمات او وسائل تعين على الوقاية. وقالت ام خالد «ولي امر» : ان بناتها ذهبن الى المدرسة ولم يتم توزيع مطهرات للوقاية من المرض، بالاضافة الى نقص في التوجيه وعدم وجود دورات. واشارت الى انه في حال استمرار الوضع بهذه الطريقة ستضطر الى منع بناتها من الذهاب للمدرسة في حال عدم وجود من سيرشدهن الى استخدام الوسائل الصحية وعدم درايتهن بالمرض وتخوفهن منه، واضافت ان الطالبات لا يعلمن اهمية الوقاية وهذا يدل على ان المدرسة لم تقدم شيئا، مشيرة الى انها قدمت لبناتها الاحترازات الصحية.وقال سعد السليمان «ولي امر» لم تكن هناك وسائل تعقيم في مدرسة ابني، مشيرا الى ان الماء مقطوع داخل المدرسة، فما بالك باجراءات احترازية من المرض لم يتم شرح شيء عنها، بينما وسائل الاعلام تطلعنا بها. عكاظ : الإثنين 23-10-1430هـ العدد : 3039 رفقا بأبنائكم يامعلمون انطلق بناتنا وأبناؤنا إلى مدارسهم، حاملين حقائبهم وأحلامهم وأحلام ذويهم، تاركين خلفهم قلوبا تنبض بالحب لهم، وأفئدة معلقة لحين عودتهم. أمهات وآباء استودعوا فلذات أكبادهم عند من يظنون الخير فيهم، فيا معلمات ويا معلمون حملناكم أمانة تعليم أولادنا والحرص عليهم داخل المدرسة وأنتم أهل لذلك، فاحرصوا عليهم كحرصكم على أولادكم، وعاملوهم كما لو كانوا أبناء لكم، وارضوا لهم ما ترضونه لهم، حببوا لهم العلم ورغبوهم في التعلم، لا تنفروهم منكم ومن مبتغاهم ومبتغى ذويهم بالغلظة والقسوة واستخدام العنف كيلا ينظروا إلى المدرسة على أنها عقوبة لهم تحت ذريعة البحث عن مصلحتهم فلربما كان ضرب طالب أو طالبة في يوم من الأيام سببا رئيسا في خروجه مبكرا من المدرسة، وأصبح عالة على أهله ومجتمعه. تحدثت بما يجول في خواطر جميع أولياء الأمور، وثقوا أن ثقتنا بكم كبيرة. محمد عبد العزيز البدوي ـ بيشة |
||
![]() |
مواقع النشر |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
الملف الصحفي للتربية الاثنين 26/8 | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 0 | 08-17-2009 11:32 AM |
الملف الصحفي للتربية الاثنين 23/5 | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 32 | 05-18-2009 01:54 PM |
الملف الصحفي للتربية الاثنين 16/5 | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 51 | 05-11-2009 01:33 PM |
الملف الصحفي للتربية الاثنين 9/5 | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـعـام | 22 | 05-05-2009 12:30 AM |
الملف الصحفي للتربية يوم الاثنين 24/4 | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 27 | 04-20-2009 11:09 PM |
![]() |
![]() |
![]() |