![]() |
![]() |
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
منتدى الحوار والنقاش المواضيع التي يكتبها أصحابها ـ يمنع المنقول ـ |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||
|
|||||||
![]() رد: الخريجة بين المطرقة والسندان. رد: الخريجة بين المطرقة والسندان. رد: الخريجة بين المطرقة والسندان. رد: الخريجة بين المطرقة والسندان. رد: الخريجة بين المطرقة والسندان.اقتباس:
أخي طويلب علم تشرفت بمرورك ورأيك الكريم ولكنك قد أخذت منحى آخر في مناقشة القضية وماحددته هو إمكانات توظيف الفتيات والحيلولة دونها والتهرب من واقع مطالبة الفتاة بحقها الوظيفي . أما ماذكرته من فتوى حلال أم حرام فلاأعتقد أن هذا مقام توضيح وإلا لسألنا مفتين ولم نبحث عنها في طيات المنتديات ومع ذلك سأفند جوابك : أولا: ذكرت مسألة التبرج فأين التبرج إن كانت بين فتيات تتعلم أو تعلم . أما رضينا لأخواتنا الذهاب للمدرسة لتتعلم فكيف نرفض إذا كانت تعلم بالمدرسة فأنت هنا على نقيض إلا إذا كنت تقصد عدم تعليم المرأة من الأساس فلا تطالب بالوظيفة لأن لها معيل فهذا شأن آخر !!! ثانيا:يأخي أي علمانية وليبرالية ألم تدرس أم الؤمنين عائشة رضي الله عنها علوم الطب للصحابة الكرام ؟؟؟؟ ألم تروي السيدة عائشة الأحاديث للصحابة ألم تخرج الصحابيات لطبابة الجرحى في المعارك والغزوات ألم تنصب الخيم وتقام أسواق الشعر وحكم بها نساء من المؤمنات الأفاضل أمثال الخنساء نحن لانطلب الكثير قلنا قطاع تعليم بمدرسة فتيات غير مختلطة وأنت ذهبت بنا شوطا بعيدا حول الليبرالية والعلمانية فلو ذهبنا وراءها ماطلبنا قطاع التعليم . أما من ناحية كون المدرسة بعيدة فتكون من باب الضرورات تبيح المحظورات وإن كانت هنا لاتوجد خلوة فهي مع مجموعة فتيات أخريات في حافلة تجمعهم. وهنا أنت أغلقت طلب التعليم للمرأة فمابالك بالتوظيف؟؟؟؟؟ أشكرك على رأيك وأرجو أن تتقبل رأيي والإختلاف بالرأي لايفسد للود قضية |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||
عضو
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
جزا الله الجميع خيرا على إثراء الموضوع بأرائهم وأستبيحك عذرا في إيراد بعض الفتاوى للشيخ عبدالعزيز ابن باز لأدعم بها ما ذهبت إليه وسأضع ما أريد التركيز عليه بالون الاحمر ما حكم الإسلام في عمل المرأة وخروجها بزيها الذي نراه في الشارع والمدرسة والبيت هكذا. وعمل المرأة الريفية مع زوجها في الحقل؟ لا ريب أن الإسلام جاء بإكرام المرأة والحفاظ عليها وصيانتها عن ذئاب بني الإنسان، وحفظ حقوقها ورفع شأنها، فجعلها شريكة الذكر في الميراث وحرم وأدها وأوجب استئذانها في النكاح وجعل لها مطلق التصرف في مالها إذا كانت رشيدة وأوجب لها على زوجها حقوقا كثيرة وأوجب على أبيها وقراباتها الإنفاق عليها عند حاجتها وأوجب عليها الحجاب عن نظر الأجانب إليها لئلا تكون سلعة رخيصة يتمتع بها كل أحد، قال تعالى في سورة الأحزاب: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ[1] الآية، وقال سبحانه في السورة المذكورة: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا[2]، وقال تعالى في سورة النور: قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ * وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ[3] الآية .. فقوله سبحانه: إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا فسره الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه بأن المراد بذلك الملابس الظاهرة؛ لأن ذلك لا يمكن ستره إلا بحرج كبير، وفسره ابن عباس رضي الله عنهما في المشهور عنه بالوجه والكفين، والأرجح في ذلك قول ابن مسعود؛ لأن آية الحجاب المتقدمة تدل على وجوب سترهما ولكونهما من أعظم الزينة فسترهما مهم جدا، وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: (كان كشفهما في أول الإسلام ثم نزلت آية الحجاب بوجوب سترهما)، ولأن كشفهما لدى غير المحارم من أعظم أسباب الفتنة ومن أعظم الأسباب لكشف غيرهما، وإذا كان الوجه والكفان مزينين بالكحل والأصباغ ونحو ذلك من أنواع التجميل كان كشفهما محرما بالإجماع، والغالب على النساء اليوم تحسينهما وتجميلهما، فتحريم كشفهما متعين على القولين جميعا، وأما ما يفعله النساء اليوم من كشف الرأس والعنق والصدر والذراعين والساقين وبعض الفخذين فهذا منكر بإجماع المسلمين لا يرتاب فيه من له أدنى بصيرة والفتنة في ذلك عظيمة والفساد المترتب عليه كبير جدا. فنسأل الله أن يوفق قادة المسلمين لمنع ذلك والقضاء عليه والرجوع بالمرأة إلى ما أوجب الله عليها من الحجاب والبعد عن أسباب الفتنة. ومما ورد في هذا الباب قوله سبحانه: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى[4]، وقوله سبحانه: وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاءِ اللاتِي لا يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ[5] فأمر الله سبحانه النساء في الآية الأولى بلزوم البيوت. لأن خروجهن غالبا من أسباب الفتنة، وقد دلت الأدلة الشرعية على جواز الخروج للحاجة مع الحجاب والبعد عن أسباب الريبة، ولكن لزومهن للبيوت هو الأصل وهو خير لهن وأصلح وأبعد عن الفتنة، ثم نهاهن عن تبرج الجاهلية وذلك بإظهار المحاسن والمفاتن وأباح في الآية الثانية للقواعد وهن العجائز اللاتي لا يرجون نكاحا وضع الثياب بمعنى عدم الحجاب بشرط عدم تبرجهن بزينة، وإذا كان العجائز يلزمن بالحجاب عند وجود الزينة ولا يسمح لهن بتركه إلا عند عدمها وهن لا يفتن ولا مطمع فيهن فكيف بالشابات الفاتنات، ثم أخبر سبحانه أن استعفاف القواعد بالحجاب خير لهن ولو لم يتبرجن بالزينة وهذا كله واضح في حث النساء على الحجاب والبعد عن السفور وأسباب الفتنة والله المستعان. أما عمل المرأة مع زوجها في الحقل والمصنع والبيت فلا حرج في ذلك وهكذا مع محارمها إذا لم يكن معهم أجنبي منها، وهكذا مع النساء، وإنما المحرم عملها مع الرجال غير محارمها. لأن ذلك يفضي إلى فساد كبير وفتنة عظيمة كما أنه يفضي إلى الخلوة بها وإلى رؤية بعض محاسنها، والشريعة الإسلامية الكاملة جاءت بتحصيل المصالح وتكميلها ودرء المفاسد وتقليلها وسد الذرائع الموصلة إلى ما حرم الله في مواضع كثيرة، ولا سبيل إلى السعادة والعزة والكراهة والنجاة في الدنيا والآخرة إلا بالتمسك بالشريعة والتقيد بأحكامها والحذر مما خالفهما والدعوة إلى ذلك والصبر عليه. وفقنا الله وإياكم وسائر إخواننا إلى ما فيه رضاه، وأعاذنا جميعا من مضلات الفتن إنه جواد كريم. وهذه الفتوى للشيخ في السفر بدون محرم ما حكم ركوب امرأتين أو أكثر مع سائق النقل بدون محرم؛ وذلك للضرورة, مع كونهن متحجبات ومتسترات بالحجاب الشرعي, وذلك مثل نقل مدرسات أو طالبات؟ إذا كان الركوب مع السائق في غير سفر في البلد فلا بأس، إذا كنَّ ثنتين أو أكثر لا حرج، المحرم الخلوة إذا كانت واحدة، أما إذا كانت ثنتين أو ثلاث أو أكثر وليس هناك تهمة فلا حرج في ذلك، أما السفر، لا، لا تسافر إلا مع محرم، والواحدة لا تركب مع السائق الأجنبي ولو في البلد؛ لأن هذه خلوة، والرسول -صلى الله عليه وسلم- يقول: (لا يخلون رجلٌ بامرأة فإن الشيطان ثالثهما). وهذا الشيخ ابن باز منع من السفر بدون محرم وان كنّ أكثر من واحدة وقد ذكر السائل أن ذالك للضرورة نسأل الله أن ييسر لأخواتنا وإخواننا ما فيه خير لهم في الدنيا والاخرة وجزاكم الله خيرا جميعا |
||
![]() |
![]() |
مواقع النشر |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
أصبحت مشهوراً .. ظهرت صورتي في الجريدة | فؤاد طرطشلي | منتدى الاستراحـة | 6 | 11-04-2006 07:44 AM |
الله اكبر اختراق موقع الجريدة الخبيثة الدنماركية ووضع علم الشهادتين | ABO TURKI | إلا رســـول الله | 4 | 01-28-2006 08:42 PM |
![]() |
![]() |
![]() |