شكرا أيها المقداد لمشاركتنا ما اختلجت به نفسك ولحوار ذاتك الأجمل..
فلن نذهل بطريقة حفرهم الآبار بقدر ذهولنا من العزيمة والإصرار والقوة والحماس لهذا العمل ولربما كونها مسألة حياة أو موت بالنسبة لهم فكان الدافع أكبر وأقوى
بارك الله فيك
أهلاً بالأخت الكريمة السنافية , وممتن لمرورك والتعقيب , وحفر الأبار حرفة عذاب وشقا لا يجيدها الا الرجال اولي القوة و العزم كأمثالنا نحن والشيخ منقاش .