ماقصرت يا أبا عبدالرحمن , وليتك أخذت بالنصيحة التي أسداها اليك الحاج لأن مثل مايقال "الشهوة تحت الضرس " ولقد مر زمان طويل عن تذوق هذه الكليجة !!فقد كان لي صديق في مدينة الرياض يقال له بسام الزعاقي من أهل بريدة يذهب في عطلة نهاية الأسبوع حيث أهله وذويه وفي رجعته يحضر كميات طيبة منها فيبتاع منها ويهدي للمقداد , وعلى حسب علمي أن هناك مصانع مختصه لصنع هذه الكليجة التي تجد رواجاًَ وطلباً في منطقة القصيم خاصة وسائر المناطق , الا أن التي يقومون بصنعها منزلياً هي الأطعم بلا شك .
ولكن لي ملاحظة واحدة فقط هو أن سعرها مبالغ فيه نوعاً ما !!
على كلاً سلم بنانك على هذا التقرير ومشكور على هذا الجهد ..
المقداد
مشكور أستاذنا الكريم ـ المقداد ـ على مرورك العطر
والمهرجان الذي حضرته..كان يتميز بكثرة العروض من الأسر!!وأن كانت هناك مزاحمة من عروض مصانع القصيم في أنتاج الكليجة!!
وأكيد الأشهى والألذ ما صنعته أم محمد وأم عبدالله ووووو
وكان في البال أن نغدق على أحبابنا بالكليجات والحنيني ..لكن كان العائق عدم سعة المكان..فلعلكم مع الحاج سلام وأبو سيفين ...يكون عليكم السيارة وعلينا الكليجة.