جميلة تلك الومضات النرجسية التي تطالعينا بها , وكما ألاحظ أنك اليوم تشرحين لنا شيئاً عن شخصك الكريم , أبتديت بالأصل والفصل ثم أنتقلت للإعتزاز والرفعة وختمتي بإستعارة جميلة كناية عن الطير إذ لا تقبلين التكبيل والتقييد ..
المقداد
أسعد الله أوقاتك بخير أيها المقداد >> أما سر النشاط فليس لدي له تفسير..سوى أنها خلجات تعصف بي من حين إلى حين ..
وأشكر لك ذائقتك الأدبية والتي استطاعت الوصول لعمق الكلم ومعانيه ..