![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 71 ) | |||
ذهبي نشيط
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() اقتباس:
آآآآآآآآآآآآمين يــآرب آآآآمـين يـــآرب .. الله يحفظكـ يــآحروف ويلبسك ثوب الصحه والعـآفيه .. وماننحرم منكـ أن شااء الله .. ومــ أجملها من دعوه من قلب صــآدق مفعم بالحب والإيمـــآن .. شكـراَ لكـ غلآتي وعذراَ لإنقطاعي اللامقصود عن الموضوع .. |
|||
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 72 ) | ||
ذهبي نشيط
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() ![]() |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 73 ) | ||
مشرفة القسم الاجتماعي
![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() روعة الحياة وجمالها في لجوء الفرد إلى علام الغيوب في كل شؤونه فإذا تاقت نفسك إلى أمر فليكن دعاؤك " اللهم إن كان لي في هذا الأمر خيراً لي في ديني ودنياي وعاقبة أمري فيسره لي " وبعدها نم قرير العين. جزاك الله خيرا أختنا حروف على هذا الموضوع الذي يحتوي على مواعظ وتذكير وهذا يدل على خلقك الرفيع وتمسكك بالقيم العالية .. جزاك الله الفردوس الأعلى من الجنة وأن يجعلك ممن تلبسين والديك تاج الكرامة يوم القيامة . وآصلي رعاك الله وحماك من كل مكروه ..
|
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 74 ) | ||
ذهبي مشارك
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() السؤال: المرسلة ل. م. ن. تقول في رسالتها: نحن كلُّ سنة يُقام عيد خاص يُسمى: "عيد الأم"، وهو في واحد وعشرين آذار، يحتفل فيه جميع الناس، فهل هذا حرام أو حلال؟ وعلينا الاحتفال به أم لا، وتقديم الهدايا؟ أفيدونا في ذلك مشكورين. الجواب (الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله): الجواب على ذلك: أنَّ كلَّ الأعياد التي تخالف الأعياد الشَّرعية كلُّها أعيادُ بدع حَادثة، ما كانت معروفة في عهد السَّلف الصَّالح، وربما يكون مَنشَؤها من غير المسلمين أيضًا؛ فيكون فيها مع البدعة، مشابهة أعداء الله -سبحانه وتعالى-. والأعياد الشَّرعية معروفة عند أهل الإسلام؛ وهي: عيد الفطر، وعيد الأضحى، وعيد الأسبوع، وليس في الإسلام أعيادٌ سوى هذه الأعياد الثلاثة، وكلُّ أعياد أُحدِثت سوى ذلك فإنها مردودة على محدثيها، وباطلة في شريعة الله -سبحانه وتعالى-؛ لقول النبي صلَّى الله عليه وسلَّم: ((مَنْ أحْدَثَ في أمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ مِنْهُ فَهُوَ رَدٌّ))؛ أي: مردود عليه غير مقبول عند الله. وفي لفظٍ: ((مَنْ عَمِلَ عَمَلًا لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرنَا فَهُوَ رَدٌّ)). وإذا تبيَّن ذلك؛ فإنَّه لا يجوز العيد الذي ذكرته السائلة -والذي سَمَّتهُ "عيد الأم"- لا يجوز فيه إحداث شيء من شعائر العيد؛ كإظهار الفرح والسُّرور، وتقديم الهدايا، وما أشبه ذلك. والواجب على المسلم أنْ يعتزَّ بدينه ويفتخِر به، وأن يقتصر على ما حدَّه الله ورسوله في هذا الدِّين القيِّم الذي ارتضاه الله -تعالى- لعباده، فلا يزيد فيه ولا ينقص منه. والذي ينبغي للمسلم أيضًا أنْ لا يكون إمَّعة يتْبَع كلَّ ناعِق؛ بل ينبغي أنْ تكون شخصيته بمقتضى شريعة الله -سبحانه وتعالى-، حتى يكون متبوعًا لا تابعًا، وحتى يكون أُسوة لا متأسيًا؛ لأن شريعة الله -والحمد لله- كاملة من جميع الوجوه؛ كما قال الله -تعالى-: ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا﴾. والأمُّ أحقُّ مِن أنْ يُحتفل بها يومًا واحدًا في السَّنة؛ بل الأم لها الحقُّ على أولادها أن يرعوها وأن يعتنوا بها، وأن يقوموا بطاعتها -في غير معصية الله -عزَّ وجلَّ- في كلِّ زمان، وفي كلِّ مكان. برنامج: (نورٌ على الدَّرب). أ.ه. المصدر |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 75 ) | |
مشارك
![]() ![]() |
![]() ![]() |
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 76 ) | |
مشارك
![]() ![]() |
![]() شكرا ع الموضوع الرائع وبارك الله في جهود الجميع |
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 77 ) | ||
ذهبي مشارك
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 78 ) | |
مشارك
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() |
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 79 ) | |
مشارك
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() |
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 80 ) | |
مشارك
![]() ![]() ![]() |
![]() الصلاة.....دروس للاطفال
الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام ، وهي فرض على كل مسلم ومسلمة, فهي صلة بين العبد و ربه ، وهى تعودنا النظام والمحافظة على المواعيد، كما أنها ترضى الله- تعالى- لأنه أمرنا بها، قال تعالى: ![]() · الصلاة تقربنا من الله : كل الفروض والأوامر في الإسلام تلقاها الرسول -صلى الله عليه و سلم- من الله- سبحانه وتعالى- عن طريق أمين الوحي "جبريل"- عليه السلام- ما عدا الصلاة ، فهي العبادة الوحيدة التي فرضها الله- سبحانه وتعالى- وأبلغها لرسوله الكريم مباشرة بغير واسطة في ليلة الإسراء والمعراج؛ وذلك لأن الصلاة عمل جليل رفيع الشأن في حياة المسلم . فبالصلاة يعبر المؤمن حدود الدنيا إلى رحمة الله، إلى حيث يكون أقرب ما يكون إلى ربه . قال تعالى: "وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ (19)" (العلق:19) والرسول -صلى الله عليه و سلم- يقول : " أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد، فأكثروا فيه من الدعاء " . (أخرجه مسلم) وقال -صلى الله عليه و سلم- : " سبعة يظلهم الله- تعالى- في ظله يوم لا ظل إلا ظله ... ورجل قلبه معلق بالمساجد .. " (أخرجه البخارى) ![]() |
|
![]() |
![]() |
مواقع النشر |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |