نظام ساهر نظام جائر .. مع ما له من حسنات .. أو لعلها حسنة وحيدة وهي التقليل من نسبة الحوادث.
أنا شخصياً وجدت لي مخالفة وبالصدفة عندما قمت بنقل ملكية سيارة .. ولم يردني أي رسالة مع إني محدث بياناتي وسبق وأن جائني رسالة من ساهر بمخالفة قبل هذه التي لا أعلم كيف أتت ولا متى وقعت ...
هذا بالإضافة لما قاله أبو تركي في مشاركتة فهو يحتاج لإعادة هيكلة شامله من ناحية اللوحات وتحديد السرعات.
ومراعات الفروقات الكبيرة بين الشوارع الداخلية والطرق السريعة
ولكـــــن ...
كل ذلك لا يبرر أبداً ما قام به هذا الجاهل القاتل .. الذي إرتكب جريمة قتل متعمد .. ولا حول ولا قوة الا بالله ..
بل إنها جريمة من أشنع الجرائم التي لا يقرها لا دين ولا عقل ولا ضمير إنساني واعي
أسأل الله أن يأتي به قريباً .. وأسأل الله للمقتول الرحمة والمغفرة..
مراسل ثقيف .. لا أخفيك بأن مقالك هذا خفف قليلا من ارتفاع ضغطي من هذ النظام ولو كانوا الكتاب تناولوا هذا الامر بمثل ما تطرقت اليه وبهذا الاسلوب لكان الكثير منا تقبل هذا النظام على ما فيه من خلل
شكري وتقديري لقلم الراقي