![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
![]() رد: حديث ومعنى رد: حديث ومعنى رد: حديث ومعنى رد: حديث ومعنى رد: حديث ومعنى( ممَا جَاءَ فِي : فَضْلِ الصَّلَاةِ ... بَاب مِنْهُ )
حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْكِنْدِيُّ الْكُوفِيُّ حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ أَخْبَرَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ حَدَّثَنِي سُلَيمُ بْنُ عَامِرٍ قَال سَمِعْتُ أَبَا أُمَامَةَ يَقُولُ سَمِعْتَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ ( يَخْطُبُ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ فَقَالَ اتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ وَ صَلُّوا خَمْسَكُمْ وَ صُومُوا شَهْرَكُمْ وَ أَدُّوا زَكَاةَ أَمْوَالِكُمْ وَ أَطِيعُوا ذَا أَمْرِكُمْ تَدْخُلُوا جَنَّةَ رَبِّكُم قَالَ فَقُلْتُ لِأَبِي أُمَامَةَ مُنْذُ كَمْ سَمِعْتَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ هَذَا الْحَدِيثِ قَالَ سَمِعْتُهُ وَ أَنَا ابْنُ ثَلَاثِينَ سَنَةً ) قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ الشــــــــــــــــــــــروح : ) بَابٌ مِنْهُ ) أَيْ مِنَ الْبَابِ الْمُتَقَدِّمِ ، وَ الْمَعْنَى هَذَا بَابٌ آخَرُ فِي فَضْلِ الصَّلَاةِ . قَوْلُهُ : ( حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْكِنْدِيُّ الْكُوفِيُّ ) هُوَ مُوسَى بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ مَسْرُوقٍ الْكِنْدِيُّ الْمَسْرُوقِيُّ أَبُو عِيسَى الْكُوفِيُّ مِنْ شُيُوخِ التِّرْمِذِيِّ ، قَالَ فِي التَّقْرِيبِ : ثِقَةٌ مِنْ كِبَارِ الْحَادِيَةِ عَشْرَةِ ( حَدَّثَنِي سُلَيْمُ بْنُ عَامِرٍ ( الْكَلَاعِيُّ وَ يُقَالُ الْخَبَايِرِيُّ الْحِمْصِيُّ ، ثِقَةٌ مِنَ الثَّالِثَةِ ، غَلِطَ مَنْ قَالَ إِنَّهُ أَدْرَكَ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ - ، مَاتَ سَنَةَ ثَلَاثِينَ وَ مِائَةٍ . قَوْلُهُ : ( وَ صَلُّوا خَمْسَكُمْ ) أَضَافَ إِلَيْهِمْ لِيُقَابِلَ الْعَمَلَ بِالثَّوَابِ فِي قَوْلِهِ " جَنَّةَ رَبِّكُمْ " ، وَ لِيَنْعَقِدَ الْبَيْعُ وَ الشِّرَاءُ بَيْنَ الْعَبْدِ وَ الرَّبِّ كَمَا فِي قَوْلِهِ تَعَالَى : { إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ ... الْآيَةَ } . وَ قَالَ الطِّيبِيُّ : حِكْمَةُ إِضَافَةِ هَذَا وَ مَا بَعْدَهُ إِلَيْهِمْ إِعْلَامُهُمْ بِأَنَّ ذَوَاتِ هَذِهِ الْأَعْمَالِ بِكَيْفِيَّتِهَا الْمَخْصُوصَةِ مِنْ خُصُوصِيَّاتِهُمُ الَّتِي امْتَازُوا بِهَا عَنْ سَائِرِ الْأُمَمِ . وَ حَثُّهُمْ عَلَى الْمُبَادَرَةِ لِلِامْتِثَالِ بِتَذْكِيرِهِمْ بِمَا خُوطِبُوا بِهِ ، وَ تَذْكِيرُهُمْ بِأَنَّ هَذِهِ الْإِضَافَةَ الْعَمَلِيَّةَ يُقَابِلُهَا إِضَافَةٌ فَضْلِيَّةٌ هِيَ أَعْلَى مِنْهَا وَ أَتَمُّ وَ هِيَ الْجَنَّةُ الْمُضَافَةُ إِلَى وَصْفِ الرُّبُوبِيَّةِ الْمُشْعِرِ بِمَزِيدِ تَرْبِيَتِهِمْ وَ تَرْبِيَةِ نَعِيمِهِمْ بِمَا فَارَقُوا بِهِ سَائِرَ الْأُمَمِ ( وَ صُومُوا شَهْرَكُمْ ) الْمُخْتَصَّ بِكُمْ وَ هُوَ رَمَضَانُ وَ أَبْهَمَهُ لِلدَّلَالَةِ عَلَى أَنَّهُ صَارَ مِنَ الظُّهُورِ عِنْدَهُمْ إلَى حَدٍّ لَا يَقْبَلُ الشَّكَّ وَ التَّرَدُّدَ ( وَ أَدُّوا زَكَاةَ أَمْوَالِكُمْ ) فِي الْخُلَعِيَّاتِ : وَ أَدُّوا زَكَاتَكُمْ طَيِّبَةً بِهَا أَنْفُسُكُمْ ، وَ حُجُّوا بَيْتَ رَبِّكُمْ ، كَذَا فِي قُوتِ الْمُغْتَذِي ، وَ الْمُرَادُ بِأَمْوَالِكُمْ أَيِ الَّتِي هِيَ مِلْكٌ لَكُمْ ( وَ أَطِيعُوا ذَا أَمْرِكُمْ ) قَالَ الْقَارِي : أَيِ الْخَلِيفَةَ وَ السُّلْطَانَ وَ غَيْرَهُمَا مِنَ الْأُمَرَاءِ ، أَوِ الْمُرَادُ الْعُلَمَاءُ ، أَوْ أَعَمُّ ، أَيْ كُلُّ مَنْ تَوَلَّى أَمْرًا مِنْ أُمُورِكُمْ ، سَوَاءٌ كَانَ السُّلْطَانَ وَ لَوْ جَائِرًا وَ مُتَغَلِّبًا وَ غَيْرَهُ وَ مِنْ أُمَرَائِهِ وَ سَائِرِ نُوَّابِهِ ، إِلَّا أَنَّهُ لَا طَاعَةَ لِمَخْلُوقٍ فِي مَعْصِيَةِ الْخَالِقِ ، وَ لَمْ يَقُلْ " أَمِيرَكُمْ " إِذْ هُوَ خَاصٌّ عُرْفًا بِبَعْضِ مَنْ ذُكِرَ ؛ وَ لِأَنَّهُ أَوْفَقُ لِقَوْلِهِ تَعَالَى : { وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ } انْتَهَى كَلَامُ الْقَارِي . قُلْتُ : الْمُرَادُ بِقَوْلِهِ " ذَا أَمْرِكُمْ " هُوَ الَّذِي أُرِيدَ بِقَوْلِهِ : أُولِي الْأَمْرِ فِي هَذِهِ الْآيَةِ : قَالَ الْبُخَارِيُّ فِي صَحِيحِهِ : بَابٌ قَوْلُهُ : أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ذَوِي الْأَمْرِ ، قَالَ الْحَافِظُ : وَ هُوَ تَفْسِيرُ أَبِي عُبَيْدٍ ، قَالَ ذَلِكَ فِي هَذِهِ الْآيَةِ وَ زَادَ : وَ الدَّلِيلُ عَلَى ذَلِكَ أَنَّ وَاحِدَهَا ذُو أَيْ وَاحِدُ أُولِي ؛ لِأَنَّهَا لَا وَاحِدَ لَهَا مِنْ لَفْظِهَا ، قَالَ : وَ اخْتُلِفَ فِي الْمُرَادِ بِأُولِي الْأَمْرِ فِي هَذِهِ الْآيَةِ ، فَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ هُمُ الْأُمَرَاءُ ، أَخْرَجَهُ الطَّبَرَانِيُّ بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ ، وَ أَخْرَجَ عَنْ مَيْمُونِ بْنِ مِهْرَانَ وَ غَيْرِهِ نَحْوَهُ ، وَ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رضى الله عنه قَالَ : هُمْ أَهْلُ الْعِلْمِ وَ الْخَيْرِ ، وَ عَنْ مُجَاهِدٍ وَعَطَاءٍ وَ أَبِي الْحَسَنِ وَ أَبِي الْعَالِيَةِ : هُمُ الْعُلَمَاءُ ، وَ مِنْ وَجْهٍ آخَرَ أَصَحَّ مِنْهُ عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ : هُمُ الصَّحَابَةُ وَ هَذَا أَخَصُّ ، وَ عَنْ عِكْرِمَةَ : أَبُو بَكْرٍ وَ عُمَرُ ، وَ هَذَا أَخَصُّ مِنَ الَّذِي قَبْلَهُ ، وَ رَجَّحَ الشَّافِعِيُّ الْأَوَّلَ وَ احْتَجَّ لَهُ بِأَنَّ قُرَيْشًا كَانُوا لَا يَعْرِفُونَ الْإِمَارَةَ وَ لَا يَنْقَادُونَ إِلَى أَمِيرٍ ، فَأُمِرُوا بِالطَّاعَةِ لِمَنْ وَلِيَ الْأَمْرَ ، وَ لِذَلِكَ قَالَ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ- : مَنْ أَطَاعَ أَمِيرِي فَقَدْ أَطَاعَنِي - مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ ، وَ اخْتَارَ الطَّبَرِيُّ حَمْلَهَا عَلَى الْعُمُومِ ، وَ إِنْ نَزَلَتْ فِي سَبَبٍ خَاصٍّ ، قَالَهُ الْحَافِظُ فِي الْفَتْحِ . قُلْتُ : وَ الرَّاجِحُ أَنَّ الْمُرَادَ بِقَوْلِهِ " ذَا أَمْرِكُمْ " فِي الْحَدِيثِ وَ بِقَوْلِهِ : أُولِي الْأَمْرِ فِي الْآيَةِ هُمُ الْأُمَرَاءُ ، وَ يُؤَيِّدُهُ شَأْنُ نُزُولِهَا ، فَرَوَى الْبُخَارِيُّ فِي صَحِيحِهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ قَالَ : نَزَلَتْ فِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حُذَافَةَ بْنِ قَيْسِ بْنِ عَدِيٍّ إِذْ بَعَثَهُ النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ - فِي سَرِيَّةٍ ، انْتَهَى . وَ عَقَدَ الْبُخَارِيُّ - رَحِمَهُ اللَّهُ - فِي ابْتِدَاءِ كِتَابِ الْأَحْكَامِ مِنْ صَحِيحِهِ بَابًا بِلَفْظِ : بَابٌ قَوْلُ اللَّهِ: أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ، وَ أَوْرَدَ فِيهِ حَدِيثَيْنِ : الْأَوَّلُ : حَدِيثُ أَبِي هُرَيْرَةَ الَّذِي فِيهِ : وَ مَنْ أَطَاعَ أَمِيرِي فَقَدْ أَطَاعَنِي وَ مَنْ عَصَى أَمِيرِي فَقَدْ عَصَانِي ، وَ الثَّانِي : حَدِيثُ ابْنِ عُمَرَ : أَلَا كُلُّكُمْ رَاعٍ وَ كُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ . قَالَ الْحَافِظُ فِي الْفَتْحِ : فِي هَذَا إِشَارَةٌ مِنَ الْمُصَنِّفِ إِلَى تَرْجِيحِ الْقَوْلِ الصَّائِرِ إِلَى أَنَّ الْآيَةَ نَزَلَتْ فِي طَاعَةِ الْأُمَرَاءِ خِلَافًا لِمَنْ قَالَ : نَزَلَتْ فِي الْعُلَمَاءِ ، وَ قَدْ رَجَّحَ ذَلِكَ أَيْضًا الطَّبَرِيُّ ، وَ قَالَ ابْنُ عُيَيْنَةَ : سَأَلْتْ زَيْدَ بْنَ أَسْلَمَ عَنْهَا ـ وَ لَمْ يَكُنْ بِالْمَدِينَةِ أَحَدٌ يُفَسِّرُ الْقُرْآنَ بَعْدَ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ مِثْلُهُ ـ فَقَالَ : اقْرَأْ مَا قَبْلَهَا تَعْرِفْ . فَقَرَأْتُ { إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَ إِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ ... الْآيَةَ }، فَقَالَ : هَذِهِ فِي الْوُلَاةِ . انْتَهَى . وَ قَالَ الْعَيْنِيُّ فِي عُمْدَةِ الْقَارِي ص 554 ج 8 قَوْلُهُ: وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فِي تَفْسِيرِهِ أَحَدَ عَشَرَ قَوْلًا : الْأَوَّلُ : الْأُمَرَاءُ ، قَالَهُ ابْنُ عَبَّاسٍ وَ أَبُو هُرَيْرَةَ وَ ابْنُ زَيْدٍ وَ السُّدِّيُّ .رضى الله عنهم الثَّانِي : أَبُو بَكْرٍ وَ عُمَرُ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا . الثَّالِثُ : جَمِيعُ الصَّحَابَةِ ، قَالَهُ مُجَاهِدٌ . الرَّابِعُ : الْخُلَفَاءُ الْأَرْبَعَةُ ، قَالَهُ أَبُو بَكْرٍ الْوَرَّاقُ فِيمَا قَالَهُ الثَّعْلَبِيُّ . الْخَامِسُ : الْمُهَاجِرُونَ وَ الْأَنْصَارُ ، قَالَهُ عَطَاءٌ . السَّادِسُ : الصَّحَابَةُ وَ التَّابِعُونَ . السَّابِعُ : أَرْبَابُ الْعَقْلِ الَّذِينَ يَسُوسُونَ أَمْرَ النَّاسِ ، قَالَهُ ابْنُ كَيْسَانَ . الثَّامِنُ : الْعُلَمَاءُ وَ الْفُقَهَاءُ ، قَالَهُ جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ وَ الْحَسَنُ وَ أَبُو الْعَالِيَةِ . التَّاسِعُ : أُمَرَاءُ السَّرَايَا ، قَالَهُ مَيْمُونُ بْنُ مِهْرَانَ وَ مُقَاتِلٌ وَ الْكَلْبِيُّ . الْعَاشِرُ : أَهْلُ الْعِلْمِ وَ الْقُرْآنِ ، قَالَهُ مُجَاهِدٌ وَ اخْتَارَهُ مَالِكٌ . الْحَادِيَ عَشَرَ : عَامٌّ فِي كُلِّ مَنْ وَلِيَ أَمْرَ شَيْءٍ وَ هُوَ الصَّحِيحُ ، وَ إِلَيْهِ مَالَ الْبُخَارِيُّ بِقَوْلِهِ ذَوِي الْأَمْرِ ، انْتَهَى كَلَامُ الْعَيْنِيِّ . قَوْلُهُ : ( هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ ) وَ أَخْرَجَهُ ابْنُ حِبَّانَ فِي صَحِيحِهِ وَ الْحَاكِمُ فِي الْمُسْتَدْرَكِ وَ قَالَ : صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ مُسْلِمٍ وَ لَا يُعْرَفُ لَهُ عِلَّةٌ وَ لَمْ يُخْرِجَاهُ ، وَ قَدِ احْتَجَّ مُسْلِمٌ بِأَحَادِيثَ لِسُلَيْمِ بْنِ عَامِرٍ ، وَ سَائِرُ رُوَاتِهِ مُتَّفَقٌ عَلَيْهِمْ ، كَذَا فِي نَصْبِ الرَّايَةِ . وَ فِي الْبَابِ عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ أَخْرَجَهُ الطَّبَرَانِيُّ فِي كِتَابِ مُسْنَدِ الشَّامِيِّينَ مَرْفُوعًا بِلَفْظِ : أَخْلِصُوا عِبَادَةَ رَبِّكُمْ وَ صَلُّوا خَمْسَكُمْ وَ أَدُّوا زَكَاةَ أَمْوَالِكُمْ وَ صُومُوا شَهْرَكُمْ وَ حُجُّوا بَيْتَ رَبِّكُمْ تَدْخُلُوا جَنَّةَ رَبِّكُمْ ، ذَكَرَهُ الزَّيْلَعِيُّ فِي نَصْبِ الرَّايَةِ . |
![]() |
مواقع النشر |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
من يجيب العلم ...... | مطفي النور | الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي | 1 | 08-28-2010 12:48 AM |
الجمع بين حديث حديث (لا عدوى ولا طيرة) وحديث (لا يورد ممرض على مصح ) | مناهل | الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي | 3 | 12-23-2008 08:46 AM |
صورة ومعنى | فاعل خير | منتدى الاقتصاد والمال | 0 | 10-14-2008 07:12 AM |
حديث أم زرع | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـعـام | 2 | 10-01-2008 03:14 PM |
الصخور الكبيرة أولاً ( قصة ومعنى ) | @ بن سلمان @ | الديوان الأدبي | 6 | 05-18-2006 08:01 PM |
![]() |
![]() |
![]() |