الملف الصحفي للتربية الثلاثاء 29/3/1434هـ ]

[صقر قريش]

الاقتصادية : الثلاثاء 2-4-1434هـ
التربية : بدء الفصل الصيفي لطلاب وطالبات "المقررات" نهاية رجب المقبل
الرياض : واس
وجه نائب وزير التربية والتعليم الدكتور خالد السبتي بتطبيق الفصل الصيفي لمدارس نظام المقررات "بنين - بنات" للعام الدراسي 1433/1434 في عدد من المناطق والمحافظات بدءاً من 29/7/1434 وحتى انتهاء الاختبارات النهائية في 23/9/1434.وطالب السبتي إدارات التربية والتعليم بتوجيه المدارس الثانوية في قطاعي البنين والبنات "نظام المقررات" الراغبة في تطبيق الفصل الصيفي لهذا العام بتعبئة الاستمارة الخاصة بذلك بمتابعة المشرف التربوي "منسق التعليم الثانوي" في موعدٍ أقصاه 3/4/1434. الجدير بالذكر أن هذا الإجراء ينتهي بإعلان وزارة التربية والتعليم عن المدارس المعتمدة لتطبيق الفصل الصيفي وذلك بعد اكتمال جميع الإجراءات التي تكفل إتاحة الفرصة لجميع الطلاب والطالبات على حد سواء.
________________________________________
الاقتصادية : الثلاثاء 2-4-1434هـ
السفير الصيني لدى المملكة : الشركات الصينية مهتمة بإنهاء مشروع الـ 200 مبنى مدرسي
الرياض : واس
أوضح السفير الصيني لدى المملكة "لي تشينج وين" أن الشركات الصينية مهتمة بإنهاء مشروع الـ 200 مبنى مدرسي بالمملكة الذي تعاقدت عليه مع وزارة التربية والتعليم منذ عام 2009م . وأبان " لي تشينج وين" في تصريح صحفي وزعته السفارة الصينية بالرياض أن هناك جهوداً كبيرة تبذل لحل تأخير مشروع المباني المدرسية , مبينا أن الجانب الصيني مهتم بتسليم المشروع في موعده وفق معايير الجودة العالمية في بناء المدارس .من جهته كشف "لي تشينج وين" أن معايير المواصفات والجودة السعودية تشكل اهتماماً خاصاً لدى الجانب الصيني ، مشيراً إلى أن الحكومة الصينية تعمل حالياً على تشديد الرقابة والفحص على السلع والبضائع المختلفة التي يتم تصديرها للمملكة ، مطالباً في الوقت نفسه رجال الأعمال السعوديين بالالتزام بمعايير ومواصفات الجودة السعودية عند استيرادهم للبضائع والسلع من الصين ، وألا يستوردوا البضائع والسلع التي تخالف مواصفات الجودة السعودية ، مفيدا أن الشركات الصينية تصدر سلعاً مختلفة بجودة عالية لأوروبا وأمريكا ، وفقاً لمعايير الجودة والمواصفات المطلوبة من رجال الأعمال هناك .وأضاف السفير الصيني أن هناك ما يزيد عن 140 شركة صينية تعمل في المملكة في مجالات الإنشاء والاتصالات والبنية التحتية والبتروكيماويات وغيرها، فضلاً عن تزايد الاستثمارات المتبادلة بين البلدين، وهو ما أسهم بشكل واضح في وجود طفرة اقتصادية في الآونة الأخيرة في البلدين الصديقين .
________________________________________