موضوع جديد ومفيد فيه إحياء لهذه الخمية .
ولا اعتقد ان هذه الشجيرة تنبت في جبالنا . وقرأت ان نوعا منها ينبت في جبال اليمن . لكن منابتها الطبيعية في شمال المملكة وتكثر في دول الشام . ورايت صورا ﻷناس في فلسطين يجمعون الزعتر من الجبال في اكياس كبار ليبيعوها . وأذكر أني كنت يوما في جبل بلودان بسوريا الجريحة ووجدت من يبيع عسلا غاليا يقول انه عسل الزعتر .
مرحبا بكاتبنا الكبير الحارث بن همام فعلا هذه النبتة شمالية والذي يمكن قوله ان هذه النبتة الزعترية تختلف عن ما رأيته في الشام او فلسطين من زعاتر وربما حتى اليمن .
بارك الله فيك يا شيخ سلام وكثر الله من امثالك ونشكرك وبالخير نذكرك على هذا العطاء المتواصل ,,, على انني لا اخفيك سرا اذا قلت لك أنني كنت اسيء بك الظنون الى وقت قريب اعتقادا مني بأن ذخيرتك ستنفذ حالما تحصل على النجمة السابعه , ولكنك اثبت العكس عندما ثبت انت وشاعرنا سهيل وثلة قليلة من الأعضاء وبقيتم تنافحون وتكافحون في الميدان بعد ان تفرق عنكم الناس من امثال شيخنا ابن همام الذي ظل يتحفنا بكتاباته الجميلة والدسمه الى ان اصبح سباعيا وحاز على السابعة ثم تنكر لقرائه واحتجبت عنا مشاركاته وحلقاته الممتعه (مثل تقول ثماله) ولا نقول ازاء صنيعه ذلك الا حسبنا الله ونعم الوكيل ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رويعي الغنم
لا تعليق لدى الرويعي على ما سطرته يمينك عن هذه الشجيره فقد افضت في الحديث عنها واصلت بعد أذ فصلت ولن نطالبك الآن بصور لزهورها ولا ثمارها التي لا بد أنه قد فات اوانها الا أن توارد الخواطر قد رجع بي الى بيئة الصغر وذكريات الزعترة التي كانت تضطرم عندما تنشب بيننا ادنى الخلافات فيقول القائلون عنا لقد زعتر اليوم سين من الناس لشين من الناش , فهل ذلك توافق لفظي اتت به الصدف ام أن وراء الأكمة ما وراءها بسبب شجيرتكم هذه التي تذكرني بشجرة ابينا أدم عليه السلام التي كانت سببا في خروجه من الجنة وشقائنا من بعده...
مرحبا بك اخي وحليفي رويعي الغنم لقد سررت كثيرا عندما رأيت تعليقكم فتواجدكم وبقية الاخوان الاكرام يشجعني على الاستمرار .
اما النجوم فلم الحظ عددها الا قريبا وقد كانت نجمتين على ما اذكر ولكنها تعددت بفعل فاعل لم يخبرني بإضافتها ولم اطلبها منه .
أشكر أخي الحبيب الحاج سلام على موضوعه الزعتري الجديد وأشد على يده
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهيل2012
وأخيكم سهيل من الزعتريين منذ قرابة عقد ونيف من الزمان .. عند أول رحلة لي
لسوريا الجريحه ( بحثا عن الثريا ) زرت خلالها ثلاث دول من الشام .. الأردن مرورا بسوريا
فلبنان .. وعندما يئست من وجود الثريا .. ( حطيت حرتي ) في الزعتر بنوعيه المطحون
والورق الخاص بالشاي !!
ومنذ ذلك اليوم والزعتر لا ينقطع من بيت سهيل .. وقد سوّقت له بالمدرسة وشربه زملائي
الاعزاء ونصفهم من قبيلة ثماله العظمى !!
دائما ما تصطاد في الماء العكر أيها الرويعي .. !!
وتؤلب القوم على بعضهم .. وتضخم الأحداث هداك الله ..
وعلى طاري زعتر سين من الناس لشين من الناس .. فأعتقد بأن شيخنا منقاش هو
سيّد وكبير المزعترين .. وبأنه لا يشق له غبار في الزعتره
فقد ذكر لي غير واحد من زملائي قدماء ثماله ومن عايش الشيخ وجلس معه على
مقعد الدراسة الخشبي القديم الذي يتسع لثلاثة من الطلاب - ذكروا لي بأن منقاش
يعد من المزعترين والعنتريين ويمثل دائما حزب المعارضه منذ طفولته والله أعلم !
يا هلا الف يا ابا احمد ودائما صوتك يعلو زادك الله قوة . وانصحك بالمداومة على الزعتر ما دام انك عرفت مزاياه .
ولو انك قريبا مني لناولتك قليلا من زعتري هذا لتقارن وتخبرني .
اما رويعي فلا عليك منه فهو يزعتر في الظلماء وقد كسرت مجاديفه منذ جروج شيخه منقاشا وعدم عودته حتى الساعة ...