![]() |
![]() |
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
منتدى الرحلات والسفريات الرحلات التي يغطيها أعضاء المنتدى يمنع المنقول |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
![]() رد: أصحاب الأخدود أطلالهم ومواقف رهيبة رد: أصحاب الأخدود أطلالهم ومواقف رهيبة رد: أصحاب الأخدود أطلالهم ومواقف رهيبة رد: أصحاب الأخدود أطلالهم ومواقف رهيبة رد: أصحاب الأخدود أطلالهم ومواقف رهيبةجزاك الله خير يا ابا عبدالرحمن وغفر الله لنا ولك , وأنا من محبي التذكرة بهذه القصص للتبصرة والإتعاض بالأقوام السابقون , وقد شد إنتباهي وضوح تلك النقوش وإتقانها رغم أن عمرها يزيد عن 1750 سنة ! وكأنها منذ عهد قريب ..من ضمن الصور وجدتك تشير بسبابتك على الحصان المنقوش في الحجر وتتسائل بعقلانية النقش , وتناسيت أنني أحد ملاّك حجر شبيه مثله قد نقش عليه قردة وصغيرها !! . شكراً لك على هذا التقرير . المقداد |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | |||
المشرف العام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() اقتباس:
وسعدت بأن نال الموضوع على استحسانك.. وأما حجرة القردة ونقشها..فأصبحت هي صيدنا القادم!!!فإما أن تخرجها لنا أو بحثنا عنها |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||
كاتب مبدع
![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() أخي أبا عبدالرحمن مشكور على هذه التقارير التي تتحفنا بها بين حين وآخر
وقد إستفدت منها أنا وأمثالي اللذين نعاني من فوبيا السفر فمحلنا راوح كما يقال والحقيقة ساورني نفس الشك الذي ساور أخينا الحاج سلام من أن النقوش تبدو حديثة تماما وما أحببت التعليق في حينة، فقد تكون النقوش في العصر الحديث من أشخاص مهتمين بالتراث في أقسام الآثار بالجامعات، عموما جهد تشكر عليه،، |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 4 ) | |||
المشرف العام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() اقتباس:
وبخصوص شكك في النقوش وأنها حديثة من العصر الحديث ـ اسمح لي أن أقول أنك جانبت الصواب تماما !!! وكأنك تقول هذا عبث من المهتمين في أقسام الأثار بجامعات المملكة!!!! ولعل يكون لك رحلة لهذا المكان وغيره.. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 5 ) | |||
كاتب مبدع
![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() اقتباس:
سامحك الله أخي أبا عبدالرحمن فقد أولت كلامي وحمّلته على غير ما أقصد، عموما أخي أنا قصدت عمليات الترميم التي تجرى عادة لمثل هذه الآثار وقد قرأنا في وقتنا الحاضر أن فرقا من هيئة السياحة أو من الجامعات تذهب لموقع الآثار ويجرون لها بعض الترميمات، وأريدك أخي أن تقرأ معي هذا الخبر الذي نشر في إحدى الصحف عن الموقع، دمت بود ،، الأخدود التاريخي في نجران يفجر جدلا بين خبراء الآثار في السعودية بعد تشكيك عالم الآثار عبد الرحمن الأنصاري في الموقع ![]() موقع الأخدود الأثري في نجران، جنوبا («الشرق الأوسط») نجران: عبد الله آل شيبان أثار رأي أثري، شكك في موقع الأخدود التاريخي، والمعروف أنه في نجران والمذكور في القرآن الكريم، جدلا في أوساط المهتمين بعلوم الآثار والتاريخ في السعودية، بعد أن تناول ذلك الدكتور عبد الرحمن الأنصاري في ندوة، احتضنها النادي الأدبي في جدة الشهر الماضي. وقال الأنصاري، مشككا في الموقع الحقيقي، إن عالم الآثار لا بد أن يشكك في أي معلومة لم يأت عليها دليل. وحمل عدد من المختصين والمهتمين ضد الدكتور عبد الرحمن الأنصاري، الملقب بـ«أبو الأثريين في السعودية»، بعد تشكيكه في الموقع الحقيقي للأخدود. في حين رأى عوض بن عبد الله العسيري، أستاذ التاريخ في جامعة نجران، أن «رؤية الدكتور الأنصاري حول الاختلاف في موقع الأخدود ليست بالأمر الجديد». إلى ذلك، عاد الدكتور الأنصاري ليؤكد مرة أخرى، في حديث هاتفي لـ«الشرق الأوسط»، أنه «ليس بالضرورة أن يكون الأخدود في نجران، فربما يكون في مدينة أخرى في العالم، ومن قرأ كتاب الطبري (تاريخ الرسل والملوك) لوجد أن كلامي صحيح لا غبار عليه، وذكرت ذلك في كتابي الذي ألفته عن نجران قبل 5 سنوات تقريبا». وبيّن الدكتور الأنصاري أن «عالم الآثار لا بد أن يشكك في أي معلومة لم يأت عليها دليل» وقال: «أنا كمؤرخ سأشكك في الأشياء حتى تثبت صحتها، وعلى من يقول بأن الأخدود في نجران أن يأتي بالإثبات». وعن النقوش الصخرية الموجودة، قال: «لم تشر إلى الأخدود، وليس لها أي علاقة من قريب ولا بعيد بالأخدود، وهي مجرد سرد لأحداث عامة عن المنطقة في عهد الدولة الحميرية، وتحكي عن الحملات الحميرية العسكرية إلى الشمال، والحروب التي خاضوها، وليست عن الأخدود». وعن الرماد واللون الداكن على الجدران، قال: «إن ذلك لا يعني وجود حريق، وإنما عوامل التعرية، واختلاط التربة بالأشجار وبقايا الحيوانات والخشب تكوّن اللون الداكن في التربة». وتساءل: «هل من المنطق أن يحرق ملك مدينته ويضرم فيها نارا تقضي على المدينة بكاملها؟». وأضاف: «في القرن الأول الميلادي، كان الناس على الديانة المسيحية ،الموحدة وفي القرن السادس الميلادي انتهت المسيحية الموحدة وانتهى التوحيد، فالنصارى يؤمنون بالله العزيز الحميد»، مشيرا إلى أن من أضرم الحريق أو المحرقة هو «شخص يهودي». وبرر ذلك بأنه لم تذكر نجران في القرآن الكريم، ولم يذكر ذو نواس، وقال: «زيارتي إلى نجران لم تكن من أجل التنقيب عن آثار الأخدود، وإنما كانت لزيارة مدينة نجران، والاطلاع على المدينة وأسوارها». وعن زيارة فريق علمي متخصص سنويا يضم خبراء وعلماء إلى نجران، من أجل التنقيب عن آثار الأخدود، قال: «لا أعلم عن ماذا ينقبون، فهم لم يكتشفوا أي شيء عن الأخدود، وما تم اكتشافه هو المسجد، وتم ترميم بعض البيوت القديمة فقط». ومنذ أطلق الأنصاري هذا الرأي، واجه انتقادا واسعا من الكتاب والمثقفين والمؤرخين، وهو ما يعبر عنه عوض العسيري، أستاذ التاريخ في جامعة نجران، في حديثه إلى «الشرق الأوسط»، بقوله: «ورد هذا الرأي في أكثر من رواية في تفاسير الطبري، وابن كثير، والقرطبي وغيرهم.. فمنهم من قال إن مكانه العراق، وآخرون بالشام، والبعض يراه في بلاد فارس - إيران حاليا - لكنها تبقى روايات إخبارية، لا تستند إلى دليل مادي صريح، فالمصادر البابلية والفارسية والسريانية وكذلك حوليات الكنائس النصرانية طيلة القرون الستة الأولى من الميلاد، لم يرد فيها ما يشير إلى وقوع حدث كهذا في تلك الأصقاع، أو بقية العالم المسيحي الخاضع لبيزنطة في ذلك العصر». ويعتقد العسيري أن الأنصاري اعتمد في رؤيته على تجاهل النقوش الأثرية الجنوبية لهذا الحدث، الذي لم تتحدث عنه صراحة، حالها حال أحداث غيرها أخرى وقعت في جنوب بلاد العرب، لكن هناك مصادر أخرى معاصرة للحدث. وأشار في حديثه إلى «الشرق الأوسط» إلى أنه فضلا على اتفاق جمهرة المصادر الإسلامية على أحداث القصة، وما ورد حولها من روايات متشابهة أجمعت على أن الملك القاتل هو ذو نواس، آخر ملوك حمير قبل الاحتلال الحبشي، وأن الغلام الذي آمن بسببه جمع كبير من أهل نجران هو عبد الله بن الثامر، فإننا نجد في كثير من المصادر اليونانية والنصرانية المعاصرة للحدث إجماعا على أن نجران شهدت في النصف الأول من القرن السادس الميلادي مذبحة بشرية رهيبة لأتباع النصرانية الموحدين، وهم الذين عرفهم القرآن الكريم بـ«أصحاب الأخدود». ومن أهم هذه المصادر رسالة «مار شمعون»، أسقف «بيت رشام» في العراق، إلى رئيس أساقفة «دير جبلة» في الشام، يصف فيها ما سمعه من شهود عيان أتوه من اليمن عما لاقاه نصارى نجران من اضطهاد الملك الحميري ذو نواس. وأضاف: «بل إنه تأكد بنفسه من هذه الحادثة بعد أن أرسل أحد أعوانه حتى يقف على حقيقة الأمر. كما أن المصادر السريانية تتحدث بصراحة عن هذه الحادثة، ففي «ترنيمة يوحنا» تحديد صريح لضحايا هذه المذبحة في نجران بما يقارب المائتين، وفي كتاب الأسقف «يعقوب السرجي»، و«قصيدة رثاء الشهداء» لأسقف الرها، وكذلك لأسقف دير قنسرين «يوحنا بسالطس» نشيد كنسي في رثاء شهداء نجران. وحول الحديث عن أن المسيحية في نجران في تلك الحقبة تثلث، أي تقول «الأب والابن والروح القدس»، قال العسيري: «أختلف معه، فما ورد في صحيح مسلم وبمقارنته مع روايات المصادر الإسلامية حول هذه الحادثة، يعطينا دلالة واضحة على أن النصرانية وصلت إلى نجران نقية غير محرفة. ولكن نجران، في ذلك العصر، كغيرها اجتاحتها الاختلافات المذهبية التي طغت عليها بدعة التثليث، على الرغم من أن البعض من أهلها بقي محتفظا بعقيدة التوحيد، ولعل أشهرهم أسقف كنيسة نجران أواخر القرن السادس وبداية السابع الميلاديين، قس بن ساعدة الإيادي». |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 6 ) | |
كاتب مبدع
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() مشكور ايها المشرف العام على هذه النقلة البعيدة وجزاك الله خيرا على هذه الفوائد وقد وصلت هذا الموقع قديما مرتين لكن لم يسمح لي بالمشاهدة كما سمحوا لك . وفي نظري أن هذه المنشآت والنقوش لا علاقة لها بقصة الاخدود الذي هو مجرد أرض محفورة . فلا يعقل أن يبني هذا الملك هذه المباني ويضع هذه النقوش بهدف إحراق المؤمنين فيها . ولكن قد يكون الحريق حصل بالقرب منها ، فأصبحت المنطقة منطقة الاخدود فشمل الاسم هذه المباني . هذه مجرد ملاحظة عابرة احببت ذكرها كما أحب المقداد ذكر ملاحظة حجر القردة عساها بالذيب . |
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 7 ) | |||
المشرف العام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() اقتباس:
سلمك الله أخي الحبيب ـ الحارث بن همام ـ ومشكور على تعليقك ومشاركتك.. بخصوص السماح..يبدو أنه بعد إنشاء هئية السياحة أصبحت الأمور مرتبة ..فكأني وجدت جدول بالسماح بالدخول وأقات محددة حتى للعوائل! ووجهة نظرك استفدت منها..ولعل يكون لك زيارة للمنطقة ويتضح لك الأمر أكثر وأكثر على الطبيعة.. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 8 ) | |
كاتب مبدع
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
مشكور اخي ابو عبدالرحمن على هذا التقرير الجميل وقدكنت وصلت الى المكان منذ زمن ولم استطع مشاهدة ما صورت من اثار ربما لانها لم تكن قد حفرت او ان المكان لم يكن مفتوحا للزوار بأكمله في ذلك الزمان
وقصة اصحاب الخدود معلومة ولكن السؤال هل هذا هو مكان الاخدود ام انها مدينة الملك الحميري عموما لقد أفدتنا بهذا التقرير والصور الجميلة وملاحظتي ان النقوش تبدو وكأنها حديثة مع ان لها قرابة الألف وثمانمائة عام ولو اخرج لنا المقداد حجر القردة الموؤودة لتمكنا من المقارنة ولعمت الفائدة كما لاحظت ان النقوش مكتوبة بحروف قريبة من كتابات الشيخ منقاش في الغربة وحبذا لو رجع احد المختصين في هذه الكتابات الى قاموس اللغات الحميرية وترجم لنا ذالك وربما استطاع الاخ المقداد عمل هذه الترجمة بحكم اهتمامه بالآثار * |
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 9 ) | |||
المشرف العام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() اقتباس:
مشكور على مرورك العطر..وبخصوص الترجمة سأضع لكم ـ بإذن الله ـ في حلقة تقرير المتحف ،لوحة توضح معاني هذه الحروف ـ المسند ـ وأيضا تستطيع الترجمة لو وجدت لكتابة ثمودية أيضاً وأما وكأن الحروف حديثة ..فأظن أن السبب يعود إلى كون المنطقة كانت مغلقة أمام الزوار والسكان..فلم تصلها أيدي العابثين.. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 10 ) | ||
مشرفة
![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() موضوع شيق جداً
بارك الله فيكم |
||
![]() |
![]() |
مواقع النشر |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
أصحاب الأخدود | حامل القران | الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي | 4 | 04-14-2010 09:25 PM |
قصة أصحاب الأخدود | صقر قريش | الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي | 5 | 01-13-2009 03:48 PM |
![]() |
![]() |
![]() |