![]() |
![]() |
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
الديوان الأدبي للمواضيع الأدبية المتنوعة المختارة والمنقولة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
![]() ليلة القصيدة................... ليلة القصيدة................... ليلة القصيدة................... ليلة القصيدة................... ليلة القصيدة...................مرتابة ٌأحرفي لمْ تكتملْ جُمَلا ولمْ يعُدْ غيمُ شعري يمطرُ العَسلا ولم تعُدْ شفتي الخرساءُ قادرة ً أنْ تزرعَ البوحَ أوْ أنْ تحصدَ القـُبَلا مستنفرٌ كلّ ُ أعضائي مهيأة ٌ لرجفةِ البردِ حين استوقدتْ شُعَــلا يا كلّ َ معذرةِ الأوراقِ أطلقها إذ ْ لمْ يعُـــدْ قلمي يمشي بها الخُيَلا أنّبــْتُ قاموسيَ الفضفاض مدعيّاً إحجامَهُ كيفَ ما لبّى وما وصَلا في ليلةٍ كانت الدنيا معربدةً وكلّ ُ ما بيْ وجومٌ قامَ مُنذهلا هناك أبصرتُ ليلَ الله منهطلاً على صباحاتهِ البيضاءَ مُنسدلا هناك أدركتُ أني نصفُ مشكلةٍ محلولةٍ لو مشتْ منّها إليّ َ بلى لكنّها الشفة ُ الخرساءُ ثانية ً والفعلُ أصبحَ للأقوالِِ مختزلا وقدُ الشتاءات لمْ يحفلْ بهِ جسدٌ تعوّدَ البردَ في الأصيافِ فاحتفلا لمْ تستشرْ ملأ ً بلقيسُ ساعتها وأغدقت ضوءَها للصرحِ فاشتعلا هناكَ أبصرتُني قارورةً كُسِرَتْ يا للأفاعيلِِ لمّــا دكدكتْ جَبَلا يا للثواني التي انحازت لسكتتها والأرضُ واقفة ٌ والنجمُ قدْ شُتِلا يا للقوافي التي احتارتْ فما ركضتْ والشاعر المستبيح البحرَ إذ ْ جفلا بعضُ ابتهاجاته جاءتهُ مربكة ً كلّ َ ابتئاساتهِ فاستبعدَ الوَجلا وقام يسألٌ أرواحا تحفّ ُ بهِ من المجانينِ أهلِ العشقِ والعُقـَلا منْ أبصرَ الوَلَهَ المجنونَ في لغةٍ بها انتهى الفاعلُ المسحورُ منفعلا منْ تابعَ الضوءَ واستجدى لهُ مُقَلاً لمّا توهّجَ أضحى كلّهُ مُقـــَلا ومنْ أنا والسؤالُ البكرُ أطلقهُ إلى (أنايَ) التي ذابتْ بمنْ سألا وعدتُ جلّ ُ إجاباتي لاسئلتي أنـّي اجترحتُ لها من يأسها أملا باشرتُ من ضفةِ الخمسين معركتي فروضـّتْ صولتي التأنيبَ والخَجَلا مرتابة ٌأحرفي لمْ تكتملْ جُمَلا ولمْ يعُدْ غيمُ شعري يمطرُ العَسلا ولم تعُدْ شفتي الخرساءُ قادرة ً أنْ تزرعَ البوحَ أوْ أنْ تحصدَ القـُبَلا مستنفرٌ كلّ ُ أعضائي مهيأة ٌ لرجفةِ البردِ حين استوقدتْ شُعَــلا يا كلّ َ معذرةِ الأوراقِ أطلقها إذ ْ لمْ يعُـــدْ قلمي يمشي بها الخُيَلا أنّبــْتُ قاموسيَ الفضفاض مدعيّاً إحجامَهُ كيفَ ما لبّى وما وصَلا في ليلةٍ كانت الدنيا معربدةً وكلّ ُ ما بيْ وجومٌ قامَ مُنذهلا هناك أبصرتُ ليلَ الله منهطلاً على صباحاتهِ البيضاءَ مُنسدلا هناك أدركتُ أني نصفُ مشكلةٍ محلولةٍ لو مشتْ منّها إليّ َ بلى لكنّها الشفة ُ الخرساءُ ثانية ً والفعلُ أصبحَ للأقوالِِ مختزلا وقدُ الشتاءات لمْ يحفلْ بهِ جسدٌ تعوّدَ البردَ في الأصيافِ فاحتفلا لمْ تستشرْ ملأ ً بلقيسُ ساعتها وأغدقت ضوءَها للصرحِ فاشتعلا هناكَ أبصرتُني قارورةً كُسِرَتْ يا للأفاعيلِِ لمّــا دكدكتْ جَبَلا يا للثواني التي انحازت لسكتتها والأرضُ واقفة ٌ والنجمُ قدْ شُتِلا يا للقوافي التي احتارتْ فما ركضتْ والشاعر المستبيح البحرَ إذ ْ جفلا بعضُ ابتهاجاته جاءتهُ مربكة ً كلّ َ ابتئاساتهِ فاستبعدَ الوَجلا وقام يسألٌ أرواحا تحفّ ُ بهِ من المجانينِ أهلِ العشقِ والعُقـَلا منْ أبصرَ الوَلَهَ المجنونَ في لغةٍ بها انتهى الفاعلُ المسحورُ منفعلا منْ تابعَ الضوءَ واستجدى لهُ مُقَلاً لمّا توهّجَ أضحى كلّهُ مُقـــَلا ومنْ أنا والسؤالُ البكرُ أطلقهُ إلى (أنايَ) التي ذابتْ بمنْ سألا وعدتُ جلّ ُ إجاباتي لاسئلتي أنـّي اجترحتُ لها من يأسها أملا باشرتُ من ضفةِ الخمسين معركتي فروضـّتْ صولتي التأنيبَ والخَجَلا مرتابة ٌأحرفي لمْ تكتملْ جُمَلا ولمْ يعُدْ غيمُ شعري يمطرُ العَسلا ولم تعُدْ شفتي الخرساءُ قادرة ً أنْ تزرعَ البوحَ أوْ أنْ تحصدَ القـُبَلا مستنفرٌ كلّ ُ أعضائي مهيأة ٌ لرجفةِ البردِ حين استوقدتْ شُعَــلا يا كلّ َ معذرةِ الأوراقِ أطلقها إذ ْ لمْ يعُـــدْ قلمي يمشي بها الخُيَلا أنّبــْتُ قاموسيَ الفضفاض مدعيّاً إحجامَهُ كيفَ ما لبّى وما وصَلا في ليلةٍ كانت الدنيا معربدةً وكلّ ُ ما بيْ وجومٌ قامَ مُنذهلا هناك أبصرتُ ليلَ الله منهطلاً على صباحاتهِ البيضاءَ مُنسدلا هناك أدركتُ أني نصفُ مشكلةٍ محلولةٍ لو مشتْ منّها إليّ َ بلى لكنّها الشفة ُ الخرساءُ ثانية ً والفعلُ أصبحَ للأقوالِِ مختزلا وقدُ الشتاءات لمْ يحفلْ بهِ جسدٌ تعوّدَ البردَ في الأصيافِ فاحتفلا لمْ تستشرْ ملأ ً بلقيسُ ساعتها وأغدقت ضوءَها للصرحِ فاشتعلا هناكَ أبصرتُني قارورةً كُسِرَتْ يا للأفاعيلِِ لمّــا دكدكتْ جَبَلا يا للثواني التي انحازت لسكتتها والأرضُ واقفة ٌ والنجمُ قدْ شُتِلا يا للقوافي التي احتارتْ فما ركضتْ والشاعر المستبيح البحرَ إذ ْ جفلا بعضُ ابتهاجاته جاءتهُ مربكة ً كلّ َ ابتئاساتهِ فاستبعدَ الوَجلا وقام يسألٌ أرواحا تحفّ ُ بهِ من المجانينِ أهلِ العشقِ والعُقـَلا منْ أبصرَ الوَلَهَ المجنونَ في لغةٍ بها انتهى الفاعلُ المسحورُ منفعلا منْ تابعَ الضوءَ واستجدى لهُ مُقَلاً لمّا توهّجَ أضحى كلّهُ مُقـــَلا ومنْ أنا والسؤالُ البكرُ أطلقهُ إلى (أنايَ) التي ذابتْ بمنْ سألا وعدتُ جلّ ُ إجاباتي لاسئلتي أنـّي اجترحتُ لها من يأسها أملا باشرتُ من ضفةِ الخمسين معركتي فروضـّتْ صولتي التأنيبَ والخَجَلا |
مواقع النشر |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
**القصيدة المحمدية** | بَنتْ الأصَآيلْ | إلا رســـول الله | 8 | 12-19-2008 10:45 AM |
ما أجمل هذه القصيدة | سنا الهجرة | الديوان الأدبي | 6 | 12-16-2008 11:14 PM |
القصيدة رائعة | المبرِّد | الديوان الأدبي | 3 | 12-27-2007 05:42 PM |
القصيدة التي وظفتني | خلف بن عبدالعزيز الثمالي | واحة شعراء المنتدى | 10 | 08-31-2006 09:00 AM |
ليلة القدر كانت ليلة 27 | بنك المعلومات | الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي | 4 | 11-02-2005 07:41 AM |
![]() |
![]() |
![]() |