التجارة تمنع استخدام عبارة "البضاعة المباعة لا ترد ولا تستبدل" ابتداءً من الأول من محرم القادم التجارة تمنع استخدام عبارة "البضاعة المباعة لا ترد ولا تستبدل" ابتداءً من الأول من محرم القادم التجارة تمنع استخدام عبارة "البضاعة المباعة لا ترد ولا تستبدل" ابتداءً من الأول من محرم القادم التجارة تمنع استخدام عبارة "البضاعة المباعة لا ترد ولا تستبدل" ابتداءً من الأول من محرم القادم التجارة تمنع استخدام عبارة "البضاعة المباعة لا ترد ولا تستبدل" ابتداءً من الأول من محرم القادم
التجارة تمنع استخدام عبارة "البضاعة المباعة لا ترد ولا تستبدل" ابتداءً من الأول من محرم القادم
[
أعلنت وزارة التجارة والصناعة منع استخدام عبارة ''البضاعة المباعة لا ترد ولا تستبدل'' أو أي صيغة مشابهة في منافذ البيع أو على المطبوعات التجارية أو الإعلانات. وتؤكد أن التاجر ملزم برد أي بضاعة معيبة أو بها خلل أو لا تتوافق مع المواصفات ولا يمكن إصلاح الخلل دون المساس بجودة المنتج. لـذا تطلب الوزارة وبشكل عاجل تغيير جميع المطبوعات التي تحتوي على العبارة المذكورة، وسوف تبدأ جولات رقابية لمخالفة كل من لا يلتزم بحذف العبارة المذكورة ابتداءً من الأول من محرم 1434 هـ.
وقد أكدت وزارة التجارة والصناعة على كافة الشركات والمؤسسات والمحلات التجارية على حق المستهلك وفقا لنظام مكافحة الغش التجاري في إعادة السلعة المغشوشة أو المقلدة أو المعيبة أو غير المطابقة للمواصفات المعتمدة، واسترجاع ثمنها من البائع، مع حق المستهلك في المطالبة بالتعويض عن أية اضرار أصابته نتيجة ارتكاب أية مخالفة للنظام وطالبت الوزارة جميع الشركات والمؤسسات والمحلات التجارية الإلتزام برد السلعة المعيبة أو المغشوشة أو غير المطابقة للمواصفات وإعادة ثمنها للمستهلك .
وأوضحت وزارة التجارة والصناعة أن قيام بعض المحلات التجارية بكتابة عبارة ''البضاعة المباعة لا ترد ولا تستبدل'' أو أية عبارات مشابهة أخرى في فواتير المبيعات أو داخل المحلات أو أية مطبوعات موجهة للمستهلك لا تتفق مع الحق النظامي للمستهلك في إعادة السلعة المعيبة أو المغشوشة وفيه سلب لحق المستهلك ،وطالبت الوزارة سرعة إزالة تلك العبارات من جميع المحلات التجارية ومنافذ البيع بشكل عاجل.
واوضحت الوزارة أنها ستبدأ اعتباراً من 1/1/1434هـ ، بمخالفة المحلات التي يتبين عدم التزامها بإزالة عبارة ''البضاعة المباعة لا ترد ولا تستبدل'' أو أي عبارات مماثلة أخرى، مع تأكيدها أن المسئولية أيضاً تلحق المطابع التي لا تتقيد بمنع طباعة واستخدام العبارات الغير نظامية لأي جهة تجارية أخرى