الأخبار الإقتصادية ليوم الاربعاء5/8/ 1429 ه الموافق6/8/ 2008 م

[عثمان الثمالي]

محلل فني: كسر المؤشر العام لخط دعمه قاده لهبوط حاد
الجزيرة السعودية الاربعاء 6 أغسطس 2008 3:52 ص




اعتبر محلل فني أن سوق الأسهم حاليّاً قريبة من مناطق قيعان جديد وقال: بالنظر للرسم البياني نجد أن المؤشر العام قد كسر خط دعم المثلث المتماثل الذي بقي المؤشر بداخله لأكثر من أربعة أشهر، وأعاد اختبار خط الكسر (وحسب العرف الفني فإن اختبار منطقة الكسر يعني هبوطاً حاداً بعد ذلك ).. وأرجع مقبل السلمي سبب الهبوط لعدم وجود قواعد للطلبات على الأسهم تحميها من الهبوط، وليس بسبب عمليات بيوع كبيرة.


وبرأ السلمي في حديث ل(الجزيرة) قرارات هيئة سوق المال من الهبوط الذي اعترى السوق مؤخراً.. وقال إن الهيئة حديثة الإنشاء مقارنةً بعمر السوق، إضافة إلى أنها لم تمارس أدواراً تُذكر في بداية إنشائها.. وقد بدأت في ممارسة دورها بشكل فعلي بعد الموجة الهابطة التي بدأت من القمة التاريخية للسوق، لذا فإن معظم قراراتها أتت أثناء الموجة الهابطة، ما جعل المتداولين يعزون أسباب أي موجة هابطة للقرارات الصادرة عن هيئة سوق المال حتى وإن لم يكن لها أي دور في ذلك حتى وإن كانت إيجابية، وزاد: (إن نظرة المتداولين لقرارات الهيئة نظرة سوداوية وتأويل للجانب السلبي قبل صدورها في حالة أشبه ما تكون بفقدان الثقة بين المتداولين وهيئة سوق المال).. وأضاف: من حيث القرارات فلا يمكن حقيقةً النظر لها على أنها جميعها سلبية، وإن كانت في معظمها قرارات لا تخدم السوق واستقراره كون السوق يعيش حالة فقدان للثقة من قبل المتداولين.


واعتبر السلمي أن الكثير من المتداولين بدأ الدخول للسوق أثناء الموجة الصاعدة التي حدثت خلال عام 2005 وبالتالي كانت بداية التداول في السوق بموجة صاعدة حادة عقبها نزول حاد فأصبح هناك ازدواجية في النظر للسوق، واعتبار أي موجة سواءً صاعدة أو هابطة ستكون حادة جداً، وبالتالي فإن ثقافة المسارات الجانبية غير موجودة في أوساط المتداولين.. وهذا أحدث بدوره خللاً في القرارات التي يتخذونها.

[عثمان الثمالي]

«إعمار المدينة» تطرح فرصاً عقارية لشركات التطوير الخليجية في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية

الشرق الأوسط 06/08/2008

أعلنت شركة «إعمار المدينة الاقتصادية» عن عقدها اجتماعاً مع شركات التطوير العقاري الخليجية، وذلك للتعريف بالفرص الاستثمارية في مشروع «مدينة الملك عبد الله الاقتصادية» المتعدد الأغراض والممتد على مساحة 168 مليون متر مربع. وأشارت الشركة في بيان لها أمس الى أن أكثر من 350 مسوقا عقاريا من مختلف دول مجلس التعاون الخليجي حضروا الاجتماع الذي عقدته الشركة أخيرا، حيث تم عرض الفرص الاستثمارية العقارية في المدينة الاقتصادية، بالإضافة إلى المعايير التي تحرص «اعمار المدينة الاقتصادية» على اتباعها في تطوير مختلف مرافق ومناطق «مدينة الملك عبد الله الاقتصادية». وبيّن أسامة السنان، المدير التنفيذي في مبيعات شركة «إعمار المدينة الاقتصادية»، أن «مدينة الملك عبد الله الاقتصادية» تحظى بالعديد من الفرص الاستثمارية الواعدة التي تشمل العقارات السكنية والمكتبية والتجارية ومرافق الضيافة والترفيه، الأمر الذي حرصت الشركة على تعريفه لشركة التطوير العقاري في المنطقة من خلال ورشة العمل نظمتها الشركة، مبيناً أن «اعمار المدينة الاقتصادية» تسعى من خلال هذه الخطوة إلى تشجيع شركات التطوير العقاري إلى استكشاف هذه الفرص والاستثمار في مختلف مناطق المدينة الاقتصادية وسط بيئة استثمارية سليمة. يذكر أن «مدينة الملك عبد الله الاقتصادية» تنقسم إلى 6 مناطق رئيسية هي: الميناء البحري، ومدينة الصناعات المتكاملة، وحي الأعمال المركزي (ويشمل الحي المالي)، والمنتجعات، والمدينة التعليمية، والأحياء السكنية. وتستمر العمليات الإنشائية في المرحلة الأولى من المشروع، والتي تشمل مدينة الصناعات المتكاملة والمنتجعات ومنطقة الأحياء السكنية، وفق الجدول الزمني المحدد. وكانت «إعمار المدينة الاقتصادية» قد أطلقت مبيعات الوحدات السكنية والتجارية في المدينة وسط إقبال كبير من قبل المستثمرين.

[عثمان الثمالي]

المنتدى الخليجي ـ الفرنسي يبحث العملة الموحدة


يوسف الرشيدي – الدمام
تنظم الأمانة العامة لاتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي أول منتدى خليجي ـ فرنسي يومي 28-29 أكتوبر المقبل في العاصمة الفرنسية باريس ، وذلك في إطار الجهود التي تبذل حاليا من أجل تطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية بين الجانبين ، والعمل على تفعيل مذكرة التفاهم التي وقعت أخيرا بين اتحاد الغرف الخليجية والغرفة التجارية العربية الفرنسية. ويأتي تنظيم المنتدى الاقتصادي الخليجي – الفرنسي المشترك الذي تستضيفه غرفة تجارة وصناعة باريس بعنوان " نحو شراكة استراتيجية دائمة " للاستفادة من العلاقات المتميزة بين الجانبين في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية مما يسهم في تعزيز النمو والاستقرار الاقتصادي الدولي، لما تمثله دول المجلس وفرنسا من قوة اقتصادية مؤثرة وفاعلة على خارطة الاقتصاد العالمي. وأوضح عبدالعزيز عبدالله الزياد الأمين العام بالإنابة لاتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي أن برنامج المنتدى سوف يتضمن أربع جلسات منها جلسة بعنوان "التحديات التي تواجه دول مجلس التعاون " حيث تتضمن عدة محاور هي: السوق الخليجية المشتركة وانعكاساتها على العلاقات الاقتصادية مع فرنسا ، جهود الإصلاح الاقتصادي الخليجي لضمان اندماج دول المجلس في الاقتصاد العالمي ، العملة الخليجية الموحدة ودورها في تنمية التبادل التجاري الاستثماري مع فرنسا ، ومحور الأمن الغذائي في دول المجلس وآفاق التعاون مع فرنسا.
وأخرى بعنوان "محيط الأعمال والبيئة الاستثمارية في فرنسا وفي دول المجلس: الحوافز والعوائق" والتي تناقش الأطر التشريعية

[خالف تعرف]

اخبار تسر الخاطر يارب ترتفع بعد شويه ونبيع ونفتك

لفت نضري صورة الدويش ( زغوده منتفخه ) نعنقد وش السبب