الأخبار الإقتصادية ليوم الإثنين 15 رمضان 1429 هـ

[فاعل خير]

الجمعية العمومية لشركة الخليج للتدريب توافق على زيادة رأس المال الى 100 مليون ريال بنسبة 25 % عبر توزيع اسهم منحة بواقع سهم لكل اربعة اسهم

أرقام

وافقت الجمعية العمومية غير العادية اليوم الاحد (14 سبتمبر) على توصية مجلس إدارة الشركة بزيادة رأسماله بنسبة 25 % عن طريق توزيع اسهم منحة بواقع سهم لكل اربعة اسهم ، و ذلك للمساهمين المسجلين بدفاتر الشركة بتاريخ انعقاد الجمعية العمومية.

ويشار الى ان السهم قد أقفل اليوم عند 81.0 ريال، وعلية سيتم افتتاح السهم يوم غدا بعد احتساب التجزئه عند 64.8 ريال

[فاعل خير]

المؤشر يُقلص خسارته إلى 43 نقطة بدعم قطاع «البتروكيماويات»...
توابع «التعديلات» تهبط بالأسعار... و«الطلبات الأخيرة» تخفف الخسائر

الرياض - عبده المهدي الحياة - 15/09/08//

واصل المضاربون في السوق المالية الســــعودية فــي تعامــلات أمــس، سياستهم بالضغط على أسعار الأسهم المدرجة، مستغلين قلق المتعاملين من «التعديلات الأخيرة» التي بدأ العمل بها أول من أمس، وأثر تلك التعديلات في حركة الأسعار، خصوصاً للأسهم التي تقل أسعارها عن 25 ريالاً، فيما تأثرت قرارات المتعاملين، خصوصاً أصحاب المحافظ الصغيرة بالهبوط المتتالي في الأسعار الناتج من ضغوط المضاربين التي دفعتهم إلى البيع الذي يضيف إليهم خسائر جديدة، أو الانتظار ومراقبة الأسعار وتفويت فرص الشراء بأسعار متدنية والاستفادة منها في حال ارتداد السوق وصعود الأسعار مجدداً، وهو ما حدث قبل نهاية جلسة التعاملات عندما عدلت بعض الأسهم من أسعارها الهابطة، بفعل زيادة الطلب على أسهم عدة في بعض القطاعات مثل أسهم «الصناعات البتروكيماوية» وأسهم قطاع «المصارف» لاقتراب الربع الثالث من السنة المالية من نهايته، والاستفادة من الأرباح التي ستوزعها الشركات والمصارف على حملة الأسهم، فيما جاء ارتداد الأسعار في بقية القطاعات محدوداً.
وكانت السوق استهلت جلسة تعاملات أمس على تراجع ملحوظ في أسعار الأسهم، دفع المؤشر للهبوط إلى أدنى مستوى له خلال الجلسة عند 7539.78 نقطة، قبل ان يُقلص خسارته عند الإغلاق ويصعد إلى مستوى 7759.07 نقطة، في مقابل 7802.25 نقطة أول من أمس، بخسارة مقدارها 43.18 نقطة، نسبتها 0.55 في المئة، وبهذه الزيادة الأخيرة ارتفعت خسارة المؤشر منذ مطلع السنة إلى 3280 نقطة، نسبتها 30 في المئة.
وتأثرت أسعار الأسهم بحال المتعاملين، وضغوط المضاربين، لتنتهي جلسة التعاملات بخسارة أسهم 89 شركة، من أصل 125 شركة جرى تداول أسهمها أمس، بينما ارتفعت أسهم 31 شركة، وحافظت أسهم 5 شركات على أسعارها السابقة.
وعلى رغم استمرار موجة هبوط الأسعار ارتفعت معدلات الأداء عند المقارنة بمعدلاتها اول من أمس، إذ ارتفعت قيمة الأسهم المتداولة أمس إلى 4.08 بليون ريال، بزيادة مقدارها 1.03 بليون ريال، نسبتها 34 في المئة، فيما صعدت الكمية المتداولة 136 مليون سهم، بزيادة مقدارها 44 مليون سهم، نسبتها 47 في المئة، وارتفع عدد الصفقات المنفذة إلى 123.5 ألف صفقة، بنسبة ارتفاع 36 في المئة.
وخالف قطاع البتروكيماويات اتجاه السوق الهابط وصعد بنسبة 1.01 في المئة، فيما استطاع قطاع «التطوير العقاري» أن ينهي التعاملات على ارتفاع طفيف بلغت نسبته 0.10 في المئة، بينما كان الهبوط من نصيب الـ 13 قطاعاً المتبقية، كان مؤشر «التأمين» أكبرها خسارة بنسبة بلغت 4.50 في المئة، تلاه مؤشر «التجزئة» بنسبة هبوط 4.10 في المئة، فيما تقلصت خسارة مؤشر «المصارف» إلى 0.81 في المئة.
أما أبرز الأسهم في تعاملات أمس، فكان سهم «سابك» الذي قاد حركة ارتداد الأسعار، وتصدر الأسهم بقيمة متداولة بلغت 603 ملايين ريال، من تداول 5.5 مليون سهم، ارتفع سعره السهم خلالها إلى 111.50 ريال، بنسبة صعود 2.53 في المئة، أضافت 27 نقطة إلى مؤشر السوق، فيما سجل سهم «سدافكو» أكبر زيادة في السعر بلغت نسبتها 7.25 في المئة، وصولاً إلى 34 ريالاً، في المقابل سجل سهم «أنعام القابضة» أكبر خسارة نسبتها 10 في المئة، ليهبط سعره إلى 44.10 ريال، وتراجع سهم «ساب» بنسبة 4.83 في المئة إلى 78.75 ريال.

[فاعل خير]

العويشق لـ «الحياة»: فكرة البورصة الموحدة نوقشت في المجلس ولم تلقََ القبول... مطالبات بإطلاق «بورصة خليجية» لاستيعاب السيولة المالية ... والحد من تقلبات السوق

جدة - فيصل الخماش الحياة - 15/09/08//


كشف مدير إدارة التكامل الاقتصادي في دول مجلس التعاون الخليجي الدكتور عبدالعزيز العويشق عن رفض المسؤولين الاقتصاديين في الدول الأعضاء لفكرة إطلاق بورصة خليجية موحدة، في حين تعالت أصوات عدد من الاقتصاديين في المنطقة بضرورة إطلاق بورصة موحدة لتوسيع نطاق السوق، وتحويلها من سوق تعتمد على مضاربات الأفراد إلى سوق تركز على استثمارات المؤسسات القادرة على التعامل مع البورصات.
وقال لـ "الحياة" إن فكرة تأسيس البورصة الموحدة، نوقشت في إطار المجلس، خلال الفترة الماضية، ولكنها لم تلق ترحيباً كبيراً من الدول الأعضاء، الذين اتفقوا على عدم جدواها الاقتصادية في الوقت الحالي، نظراً للحاجة إلى وجود أكثر من بورصة لاستيعاب السيولة المالية الضخمة في المنطقة.
وأضاف: «المناقشات خلصت إلى ضرورة منح المواطنين الخليجيين الحق في تملك وتداول الأسهم في أية دولة من الدول الأعضاء من دون قيود، مع مساواتهم بمواطني البلد الأصلي في تأسيس الشركات». ويتابع: «هذه الخطوة تطلبت حث الأعضاء في المجلس على إقرار تشريعات متقاربة، تضمن للمواطنين وشركات الوساطة المالية التعامل مع هذه الأسواق بقدر واحد من حيث التشريعات والكلفة المادية».
ويعود العويشق بالحديث ليؤكد أن السوق الخليجية المشتركة لا تتطلب أن تكون هناك بورصة مالية موحدة، ولكنها تشدد على أن تكون التشريعات متقاربة، بحيث يحصل المساهمون الخليجيون على فرصة التداول والتملك في أي سوق خليجية من دون قيود. ويمضي قائلاً: "الاتحاد الأوروبي دليل على أنه لا حاجة لبورصة موحدة، فعلى رغم أنه حقق التكامل الاقتصادي للدول الأوروبية، إلا أنه لم يلجأ لإطلاق بورصة موحدة، إذ تنتشر البورصات في معظم الدول الأوروبية».
وشدد العويشق على «أن السيولة المالية الكبيرة في المنطقة تتطلب وجود أكثر من بورصة رئيسية وثانوية»، مشيراً إلى «أن ارتفاع عدد البورصات سيسهم في زيادة حدة المنافسة بين البورصات التي ستنعكس بشكل إيجابي على المساهمين». من جانبه، قال الكاتب الاقتصادي الدكتور عبدالحفيظ محبوب لـ "الحياة": «دول الخليج في حاجة ماسة لإطلاق بورصة موحدة رئيسية، بجانب بورصة ثانوية تخصص للشركات الصغيرة وحديثة الإدراج، لتزيد من عمق أسواق الأسهم الخليجية، بدلاً من أسواق متعددة صغيرة، خصوصاً أننا نعايش تطبيق السوق المشتركة». وأضاف: «المنطقة في حاجة لبورصة موحدة كي تعزز وتيرة نمو الأسواق المالية في المنطقة، وتحقيق النمو الاقتصادي، وجذب الاستثمارات الخليجية قبل الأجنبية، وللمعلومية فإن 73 في المئة من الاستثمارات الخليجية في الأسواق العالمية تستثمر في الأسواق الأميركية والأوروبية، فيما توزع النسبة المتبقية على الأسواق الآسيوية ومنها الصين، إضافة إلى السوق المحلية في المنطقة». وأشار إلى «أن البورصة ستسهم في تحويل السوق من سوق تعتمد على مضاربات الأفراد إلى سوق تركز على استثمارات المؤسسات القادرة على التعامل مع البورصات، وبالتالي تنشيط تعاملات شركات الوساطة المالية».
وعاد محبوب، ليبين أسباب الحاجة الماسة لإطلاق بورصة موحدة، قائلاً: «إن ما يجري خلال التداولات اليومية لبورصات المنطقة تجاوز كل المعايير الفنية والأساسية، لقواعد واتجاهات الأسواق، إذ لم تفلح جميع التقارير الإيجابية والتنظيمات التشريعية الصادرة عن هيئات أسواق الأسهم في المنطقة في عكس اتجاه الأدوات المتداولة لتستقيم مع نتائج الشركات المصدرة لها». ويتابع: «من الأسباب الرئيسية للتذبذبات التي تعاني منها الأسواق الخليجية، صغر حجم الأسواق وعدم مناسبتها للسيولة الكبيرة التي تمتلكها المنطقة، إذ إن الإحصاءات تؤكد أن الأسواق الخليجية مجتمعة أقل من قيمة السوق الأميركية الثانوية (ناسداك) البالغة نحو 3.5 تريليون دولار، أما السوق الرئيسية نيويورك فتبلغ أكثر من 14 تريليون دولار، وعدد الشركات المنضوية تحت السوقين يبلغ نحو 60 ألف شركة، بينما عدد الشركات في السوق الخليجية لا يزيد كثيراً على 637 شركة».
وهنا يضم أستاذ الاقتصاد في جامعة الملك عبدالعزيز، الدكتور أسامة فيلالي صوته إلى صوت محبوب، ليطالب بإطلاق بورصة خليجية موحدة، قائلاً: «حان الوقت لتأسيس بورصة خليجية موحدة، ينتج منها عدة فروع تنتشر في دول المجلس بحيث يكون ارتباطها مع البورصة الرئيسية». مضيفاً: «هذه الخطوة ستساعد في توسيع نطاق السوق، وزيادة عدد المتعاملين، وبالتالي الحد من التذبذبات التي تعاني منها الأسواق في الوقت الحالي».
وأوضح فيلالي «أن البورصة الموحدة ستكون داعماً قوياً للسوق الخليجية المشتركة، خصوصاً أنها لا تحتاج إلى فترة طويلة أو لتشريعات جديدة لتأسيسها، فالتشريعات التي تعتمد عليها الأسواق المالية الخليجية في الوقت الحالي متقاربة إلى حد كبير».

[فاعل خير]

وزير المالية السوداني:عدد المستثمرين زاد ولم يتأثر بقرار «الجنائية الدولية»...
السعودية ترفض طلباً سودانياً لرفع الحظر عن تصدير الأسمنت

الرياض - الحياة - 15/09/08//

قال سفير السودان لدى السعودية عبدالحافظ إبراهيم لـ «الحياة»: إن المملكة رفضت إعادة تصدير مواد البناء إليها، بعد طلب تقدم به وزير الدولة في وزارة التجارة الخارجية السودانية السميح الصديق الذي قال لـ «الحياة»: «إن السودان سيبحث مع وزارة التجارة السعودية إعادة السماح بتصدير مواد البناء، خصوصاً الأسمنت، وذلك بسبب الحاجة الكبيرة إليه مع زيادة الطلب في السودان، إذ يحتاج إلى 500 ألف طن حتى العام المقبل 2009، الذي سيشهد اكتفاءً ذاتياً».
وكانت السعودية أوقفت تصدير الأسمنت والحديد بسبب ارتفاع أسعارهما في السوق المحلية.
من جهته، كشف وزير المالية السوداني الدكتور عوض أحمد الجاز في رده على سؤال لـ «الحياة» أن عدد المستثمرين في بلاده زاد ولم يقل، على إثر قرار المحكمة الجنائية باتهام الرئيس السوداني بارتكاب جرائم حرب.
وأضاف الجاز خلال لقائه مع رجال الأعمال السعوديين في مقر الغرفة التجارية الصناعية في الرياض أول من أمس على هامش زيارة يقوم بها إلى السعودية: «هناك مستثمرون عرب وأجانب يقومون الآن باستثمارات كبيرة في السودان، ولا نية لديهم لسحب استثماراتهم».
وكشف الوزير الذي يترأس وفداً حكومياً رفيع المستوى يقوم بزيارة إلى السعودية عن قيام بلاده بمنح عدد من التسهيلات، وإنشاء لجنة من البلدين تعكف على صياغة اتفاق لتحديد العقبات ومن ثم حلها، داعياً في الوقت نفسه إلى زيادة حجم الاستثمارات بين البلدين، خصوصاً في قطاع الثروة الحيوانية الذي يمثل جزءاً مهماً من النشاط التجاري بين البلدين، مع اقتراب عيد الأضحى.
وأشار إلى أن وزارة العدل السودانية تقوم حالياً بمراجعة نظام الشركات السوداني، لكي يتوافق مع الوضع الحالي.
واقترح أن يقوم المستثمرون السعوديون بإدخال مادة «الديزل» باعتباره أحد مدخلات المشروع الزراعي، وذلك لحل مشكلة ارتفاع أسعار المحروقات، إذ يبلغ سعر لتر الديزل 2.25 ريال، مشيراً إلى أن أسعار المحروقات في السودان تعتبر منخفضة جداً مقارنة بالسعر العالمي.
واشتكى عدد من المستثمرين من المشكلات الناجمة عن تدخل الموظفين الصغار في تعطيل قرارات استثمارية وتأخيرها، ورد الوزير السوداني: «لن نترك الموظفين الصغار يتحكمون في مصير المستثمرين».
وأشار إلى أن الرئيس (أعلى سلطة في البلاد)، يترأس لجنة لدعم المستثمرين، وستحل الكثير من المشكلات، خصوصاً تأخر تسليم الأراضي الزراعية، (يعطي السودان الأرض بسعر رمزي هو 10 دولارات للفدان)، والتي قال عنها الوزير: «لن نسكت على الأراضي البيضاء، وسننزع كل أرض لم تستثمر».
وشدد الوزير على أهمية إنشاء مكتب تنسيق لمساعدة

[فاعل خير]

التركي: «منتدى جدة الاقتصادي» سيتصدى لقضية توظيف الشباب
جدة الحياة - 15/09/08//


أعلن رئيس مجلس الغرف التجارية السعودية صالح بن علي التركي أن منتدى جدة الاقتصادي 2009 الذي يقام خلال شهر شباط (فبراير) من العام المقبل سيتصدى بقوة لقضية توظيف وتوطين الشباب السعودي.
وأكّد أن الدورة العاشرة التي سيرعاها أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز، ستحظى باهتمام محلي وإقليمي وعالمي كبير، ويتمّ الإعداد لها باكراً لتحقيق نجاح غير مسبوق، لوضع حلول جذرية لأكبر التحديات التي تواجه المملكة خلال السنوات الماضية. وكشف في مؤتمر صحافي عقد مساء أول أمس وحضره رئيس المنتدى سامي بحراوي، عن أن يوم 13 شوال المقبل سيكون موعداً للإعلان عن الفائزين بالجوائز الإعلامية، التي تبلغ قيمتها المالية 250 ألف ريال موزعة على 4 فئات، وأكّد أن ما أشيع عن إلغاء الجوائز غير صحيح، وأن التأخير الذي حدث كان بسبب البحث على ظهور أفضل للحفلة والطريقة المثلى للإعلان عن الفائزين، مشدداً على أن الحفلة ستظهر بصورة رائعة تليق بمسمى الجائزة ومنتدى جدة الاقتصادي.
وشدد على أن الإعلام هو الشريك الدائم في نجاح منتدى جدة الاقتصادي وقام بدور كبير لا يمكن إنكاره قبل وأثناء وبعد المنتدى، وهو الحلقة الأهم في إيصال أهداف المنتدى للمجتمع، وأن جائزة التميز الإعلامي منفصلة عن مجلس جدة للتسويق وعن الغرفة ولا تعمل وفق شروط ورغبات الغرفة، وسيتم تطويرها بشكل أفضل في السنوات المقبلة، إذ ستضاف لها في الدورة العاشرة جوائز تشجيعية لغالبية المشاركين، وستتم دراسة زيادة عائدها المادي لتشجيع الإعلاميين على مواصلة تقديم تغطيتهم المميزة لفعاليات المنتدى.
وأشار التركي أنه سيكون هناك أكثر من ورشة عمل بعد الإعلان عن الجوائز لتقويم ما حدث في المرحلة المقبلة، والبحث عن أفضل سبل النجاح في الدورات المقبلة، مشدداً على أن المنتدى يكتسب أهمية كبرى باعتباره ثاني أهم المنتديات العالمية بعد منتدى دافوس، ويملك شهرة دولية واسعة اكتسبها على مدار سنواته التسع التي أقيم خلالها، واستضافته لعدد كبير من الشخصيات العالمية البارزة في جميع المجالات، وأن الدورة التاسعة حققت نجاحاً باهراً، تواكب مع رفع قيمة الجوائز الإعلامية إلى 250 ألف ريال، إذ تمّ رصد 50 ألف ريال للجائزة الأولى لأفضل تقرير في مطبوعة مقروءة عن المنتدى، وتبلغ الجائزة الثانية 25 ألف ريال، ويحصل صاحب الجائزة الأولى لأفضل تغطية في مطبوعة صحافية مقروءة على 50 ألف ريال، والفائز الثاني على 25 ألف ريال، في حين ستكون قيمة الجائزة الأولى لأفضل صورة صحافية 15 ألف ريال، والجائزة الثانية 10 آلاف ريال. وأضاف: على صعيد التغطية الفضائية ستكون الجائزة الأولى لأفضل تغطية في محطة فضائية أو إذاعية 50 ألف ريال، فيما يحصل الفائز بالجائزة الثانية على 25 ألف ريال. وكشف رئيس مجلس الغرف التجارية السعودية ورئيس غرفة جدة على أنه سيكون هناك منتدى لتنمية القوى العاملة برعاية وزير العمل الدكتور غازي القصيبي في الفترة المقبلة، لبحث آلية توظيف الموارد البشرية السعودية وقضايا التوطين والسعودة، مشيراً إلى أن المنتدى سيناقش الاتفاق الذي أبرمته غرفة جدة مع وزارة العمل بشأن التوطين والسعودة

[فاعل خير]

اقتصاديات موجزة
الحياة - 15/09/08//



«موبايلي» تسهم في حملة المحافظة على وثائق السفر

> شاركت شــركة اتحـــاد اتصالات (موبايلي) ضمن فعاليات خطة التوعية الإعلامية بأهمية المحافظة على وثاق السفر التي نفذتها المديرية العامة للجوازات من خلال بث أكثر من 6 ملايين رسالة نصية Sms على مدى ثلاثة أسابيع متتالية، تحتوي على رسائل عدة هادفة لعملائها داخل المملكة، تدعوهم فيها إلى المحافظة على وثائق السفر باعتبارها هويتهم فلا يفقدونها. وأوضح الرئيس التنفيذي للشركة المهندس خالد الكاف أن هذا الإسهام من الشركة «يأتي دعماً للجهود الإعلامية للمديرية العامة للجوازات التي تهدف إلى خدمة المواطن والمقيم النظامي في المملكة، وسعياً من الشركة للتفاعل مع الأحداث المحلية، باعتباره واجباً وطنياً ونحن ندرك أهمية المساهمة في إيصال رسالة التوعية للجوازات عبر بث رسائل لجميع مشتركي موبايلي».

مصرف الإنماء: غالبية الفروع ستكون «مستقلة» ومملوكة للمصرف

أوضح الرئيس التنفيذي لمصرف الإنماء عبدالمحسن الفارس ان استراتيجية المصرف في ما يتعلق بالفروع تتضمن أن تكون فروع المصرف في المستقبل في مبان مستقلة ومملوكة، بحيث يمكن بناؤها وتجهيزها وفقاً للتصميم المعتمد لفروع المصرف.
وأكد أن استئجار المواقع في المرحلة الحالية يأتي مرحلة أولى تتزامن مع شراء مجموعة من الأراضي ستتم بالتدريج إضافتها تبعاً لخطط الإنشاء والتشغيل الى شبكة فروع المصرف لتكون غالبية الفروع مستقلة، مشيراً في هذا الصدد إلى أن المصرف أنهى جميع الإجراءات المتعلقة باستئجار وتسلّم 15 موقعاً في مناطق رئيسية مختلفة من المملكة ستكون باكورة شبكة فروعه التي يزمع المصرف البدء بها، كما تم شراء مجموعة من الأراضي في مناطق المملكة المختلفة لبناء فروع المصرف المستقلة عليها. وتوزعت مواقع الفروع على المناطق والمدن الآتية: الرياض، جدة، الدمام، الخبر، المدينة المنورة، الطائف، خميس مشيط، الأحساء، الجبيل، القصيم، حائل، وتبوك. ويخطط مصرف الإنماء لافتتاح 15 فرعاً منتشرة في مناطق المملكة المختلفة لبداية نشاطه، ويتزايد عدد الفروع تدريجياً وفق خطط مدروسة خلال السنوات التالية لتكون من قنوات تواصله مع العملاء الذين ستتاح لهم جميع القنوات الإلكترونية الأخرى للحصول على الخدمات والمنتجات المصرفية التي تلبي تطلعاتهم والتي تخضع جميعها لأحكام وضوابط الشريعة الإسلامية.

[فاعل خير]

«جرير» تدشّن فرعها الثاني والعشرين

دشّنت شركة جرير للتسويق فرعها الجديد لمكتبة جرير في مدينة الدمام، وفرعها الـ22 لإجمالي معارضها داخل السعودية وخارجها، الذي يأتي في إطار خطط التوسع الطموحة لمكتبة جرير.
وأوضح الرئيس التنفيذي للمكتبة عبدالكريم العقيل أن الفـرع الـجديد يعتبر من أكبر فروع مكتبة جرير في المنطقة الشرقية حيث تصل مساحته إلى 4710 أمتار مربعة، وانضم إلى المستأجرين الآخرين في مركز جرير بلازا الدمام.
وأشار العقـيل إلى أن المعرض الجـديد يقـع في مدينة الدمام (حي النزهة) على مدخل مدينة الدمام من الجهة الجنوبية عند تقاطع طريق علي بن أبي طالب مع طريق الأمير محمد بن فهد.
ويضم معرض مكتبة جرير أكثر من 100 ألف صنف من منظومة المنتجات المختلفة تحت سقف واحد، تفي بمستلزمات ومتطلبات العملاء، وهي منتجات تكنولوجيا المعلومات والحاسبات الآلية ومستلزمات الكومبيوتر، وكذلك الأدوات المكتبية والمدرسية والكتب العربية والأجنبية ومستلزمات الرسامين والمهندسين.
إضافة إلى الهوايات والأشغال اليدوية ومستلزمات الحفلات والهدايا.
وأضاف أن جرير بصدد افتتاح فرعين جديدين بنهاية هذا العام، وذلك في مدينة الرياض على طريق خريص، وفي مدينة الظهران في جرير بلازا، ليبلغ عدد فروع مكتبة جرير نهاية هذا العام(24) فرعاً داخل السعودية وخارجها.
يذكر أنه تم في نيــسان (أبريل) الماضي افتتاح فرع لمكتـــبة جرير في مدينة الجبيل (الحويلات).

[فاعل خير]

«المملكة القابضة» توقّع صفقة تمويل بقيمة 3 بلايين ريال مع ثلاثة بنوك محلية
الرياض الحياة - 15/09/08//


وقّع رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز، امس صفقة مع بنك سامبا، وبنك الرياض، والبنك السعودي الفرنسي للحصول على تمويل قدره 3 بلايين ريال (800 مليون دولار).
وحضر التوقيع في مقر الشركة بالرياض عضو مجلس الإدارة المنتدب الرئيس التنفيذي لمجموعة سامبا المالية عيسى العيسى، والرئيس التنفيذي والمدير العام لبنك الرياض طلال إبراهيم القضيبي، والعضو المنتدب للبنك السعودي الفرنسي جان ماريون، وعدد من ممثلي البنوك. ومن شركة المملكة القابضة حضر أعضاء لجنة الاستثمار: العضو التنفيذي للمشاريع التطويرية والاستثمارات المحلية المهندس طلال الميمان، والعضو التنفيذي للاستثمارات الدولية بي جي شقير، والعضو التنفيذي للاستثمارات المباشرة المهندس أحمد حلواني، والمدير المالي والإداري شادي صنبر.
وأوضحت الشركة في بيان لها ان قوة ومتانة المركز المالي للشركة ساهمت في التوصل إلى هذه الصفقة المالية وفقاً لشروط تنافسية لمصلحة الشركة في ظل الوضع الحالي للسوق المالي. وعلى رغم أنه ليس هناك حاجة ماسة لهذه السيولة في الوقت الحالي، إلا أن الشركة جاهزة لتقويم الفرص والاستثمارات عند توافرها.
وقال رئيس مجلس إدارة الشركة الأمير الوليد بن طلال: «يسرنا التوصّل إلى هذه الصفقة المالية مع بنك سامبا والبنك السعودي الفرنسي، كما أننا سعداء بشكل خاص من توسيع علاقتنا البنكية لتشمل بنك الرياض. وستظل شركة المملكة القابضة مركّزة على تحديد الفرص الاستثمارية التي تسهم بالزيادة من قيمة حقوق المساهمين».

[فاعل خير]

إطلاق شعار الشركة الجديد بهدف التوسع عالمياً...

«الاتصالات »: صندوق «للأبحاث» ...و شركة لـ «المحتوى» بقيمة 250 مليون دولار

الرياض - سعد الأسمري الحياة - 15/09/08//


كشف رئيس شركة الاتصالات السعودية المهندس سعود الدويش ان الشركة ستعلن خلال الأشهر المقبلة عن إنشاء شركة متخصصة في المحتوى تعمل لتطوير البرامج المختلفة التي ستقدم للمستفيدين، وإنشاء «صندوق المخاطرة للأبحاث» برأسمال يقدر بنحو 250 مليون دولار بهدف خدمة المبدعين في مجال أبحاث الاتصالات والتقنية في المملكة والعالم العربي.
وقال في المؤتمر الصحافي الذي عقد مساء أول من امس في الرياض بمناسبة احتفال الشركة بإطلاق شعارها الجديد ان هذه التوجهات تأتي عقب الهيكلة الجديدة للشركة والتي ستطرح من خلالها عدد كبير من الخدمات، مشيراً إلى أن انشاء صندوق المخاطرة للابحاث جاء ليكون عبارة عن حاضنات للأفكار الجديدة وسيقوم على إدارته افضل الشركات العالمية بهدف إيجاد ابتكارات واختراعات وأبحاث جديدة في مجال الاتصالات والتقنية.

[فاعل خير]

القصيبي والعودة يركلان «الأيديولوجيا» ... بـ «البطالة» لمصلحة المواطن البسيط
الرياض - أحمد المسيند الحياة - 15/09/08//


يبدو أن خصوم الأمس، أصبحوا أصدقاء اليوم. هكذا بدت الصورة بعد الاتصال المفاجئ الذي قام به وزير العمل الدكتور غازي القصيبي، عصر أمس على برنامج الدكتور سلمان العودة «حجر الزاوية»، يشيد ببرنامجه بعد أن كان يحذر في زمن سابق من حرب «الكاسيت» التي كان أبرز رموزها سلمان العودة. لا مكان للأيدلوجيات في مشروع العودة والقصيبي، إذ استطاعا أن يتفقا على هموم المواطن البسيط، وأصبحت «مشكلة البطالة» هماً مشتركاً بينهما، إذ ذهبت عواصف القصيبي، وتخلى العودة عن خطاب «الكاسيت الإسلامي ماله وما عليه»، إلى رحاب الفضائيات بطرح متصالح مع العصر.
أسارير الفرحة والبهجة كانت ملحوظة على محيا الدكتور سلمان العودة وهو ينصت لحديث الوزير غازي القصيبي الذي تخلى عن الأبراج العاجية، ليواصل برنامجه المتواضع، بدءاً من لبسه هندام الطباخين، إلى «كوت» التقنيين، ووصولاً إلى مشاركة المواطنين في همومهم.
وأوضح القصيبي أن معالجة البطالة ليست حكراً على وزارته، وأن البرامج الإعلامية لها دور في معالجة ذلك، مبدياً إعجابه بـ «حجر الزاوية»، وما يقدمه من مفاهيم عصرية متنورة.
أعطى القصيبي إحصاءات عن مشكلة البطالة، وذكر أن الشباب الذين يحملون شهادات الثانوية فما دون، هم أبرز من يعاني من مشكلة البطالة، معتبراً أن برنامج «حجر الزاوية» يعالج البطالة النفسية.