05-03-2011 | رقم المشاركة : ( 21 ) | ||
ذهبي مشارك
|
رد: "بيبسي" و "كوكاكولا" يسببان السرطان
أشكر لك تواجدك هنو 12 نصيحة وقائية لعيون صحية زود الله سبحانه وتعالى العين بكل وسائل الحماية والوقاية اللازمة لحياة طبيعية، ولكن نتيجة للتغيرات المختلفة التي يشهدها الإنسان في بيئته مثل اختلاف المناخ وجو العمل والتعرض للشمس والغبار وقلة النوم وغيرها من التغيرات يمكن أن تتعرض العين لبعض المشاكل. لذا نهديكم بعض النصائح الهامة لتجنب مشاكل العين والحفاظ عليها في أفضل حالة: 1- المحافظة على ساعات كافية من النوم، ويمكننا القول بأن مدة 6 إلى 8 ساعات يوميًّا هي المدة شبه المثالية التي يمكن أن ينامها الفرد.
2- الامتناع عن التدخين وبخاصة في الغرف المغلقة، وتجنب التواجد مع المدخنين في أماكن غير جيدة التهوية. 3- عدم إجهاد العين بعمل مرهق لفترات طويلة، وإن كان لا بد من ذلك فيفضل عمل فترات راحة والنظر إلى منظر بعيد لإراحة عضلات العين. 4- استعمال الإضاءة السليمة عند القراءة والعمل، وضوء النهار غير المباشر هو أفضل بيئة للقراءة والعمل. أما في حالة استعمال الإضاءة الصناعية فيفضل أن تأتي من خلف القارئ وألا تكون مبهرة أو ضعيفة. 5- عدم التعرض لأشعة الشمس المباشرة لفترات طويلة وبخاصة فترة الظهيرة؛ حيث إن كمية الأشعة فوق البنفسجية التي يتعرض لها الإنسان خلال عشرين دقيقة في الظهيرة تعادل نفس الكمية التي يتعرض لها خلال 3 ساعات من فترة ما بعد العصر. 6- ارتداء النظارات الشمسية المناسبة عند القيادة والمشي في الشمس. 7- مراجعة طبيب العيون عند الشعور بأن النظر ليس على ما يرام لاكتشاف السبب. 8- المراجعة الدورية لطبيب العيون بعد سن الأربعين؛ حيث إن بعض الأمراض كالجلوكوما (المياه الزرقاء) لا تكتشف إلا بالفحص الدوري. وأهم النصائح للطلبة أثناء الاستذكار: 9- الدراسة في غرفة ذات إضاءة جيدة. 10- أن تكون المسافة بين العينين والكتاب 35 - 40 سم. 11- تقطيع فترة الاستذكار، أي أخذ قسط من الراحة؛ إذ لا يجوز الاستذكار المتواصل لعدة ساعات، وإنما يجب أن يتخلله فترات لإراحة العضلات العينية المسؤولة عن عملية المطابقة. 12- لإراحة العين بعد التركيز أثناء الاستذكار، يمكن اللجوء لغسل الوجه بالماء البارد، وإجراء مساج لكرة العين عبر الأجفان. المصدر: أو إسلام |
||
|
|||
05-23-2011 | رقم المشاركة : ( 22 ) | ||
نشيط
|
رد: "بيبسي" و "كوكاكولا" يسببان السرطان
أكثر فائدة ودون أعراض جانبية.. الماء والملح وخل التفاح بدائل طبيعية لأدوية "حساسيات الربيع" تكثر الأدوية التي تعالج أو تخفف حدة الحساسيات المنتشرة في فصل الربيع، ولكن لتلك الأدوية بدائل طبيعية وبسيطة للغاية إذا طُبقت تتوقف أعراض الحساسية أو تخفّ فورا. تنتشر هذه الأيام الحساسيات ويُلقب هذا الموسم بموسم الزكام والعطس، ومتاعب التنفس والحكة واحتقان العينين واحمرارهما. وتزدحم الصيدليات بمن يتوق إلى أدوية تخفف حدّة حساسيته. ولكن بعيدا عن كلاريتين وزيرتيك وقطرات العيون هناك ثلاث وسائل طبيعية بسيطة تخفف فورا أعراض الحساسية. وعاء الملح والماء الدافئ بواسطته كان القدامى ينظفون جيوبهم الأنفية ولا يزال ينصح به الأطباء للتخفيف من مشاكل الأنف الناجمة عن الحساسيات. إنه وعاء يشبه الفانوس السحري ويكون مصنوعا من الزجاج أو المعدن أو البلاستيك. يوضع داخل الوعاء خليط من الماء الدافىء والملح ويُستخدم فوق مغسلة لري الجيوب الأنفية التي تتخلص بهذه الطريقة من كل المواد والأوساخ التي تسبب الحساسية. يجب تكرار هذه العملية على الأقل ثلاث مرات يوميا. خلّ التفاح يُستخدم خلّ التفاح يوميا لتجنب أعراض الحساسية أو عندما تبدأ تلك الأعراض بالظهور. بما أن لخل التفاح رائحة ونكهة قويتين يمكن أن يُضاف إلى كوب من الماء ويتم رشفه على مدى نصف ساعة. من المتوقع أن يخفف الأعراض فورا وإذا لم يحصل ذلك فمن المستحسن شربه ثانية خلال اليوم الواحد. الماء البارد للتخفيف من احمرار العينين واحتقانهما تُغسلان بالماء البارد كل ساعة تقريبا. فغسل العينين يخلصهما من الغبار والمواد التي تسبب الحساسية، كما تساهم برودة الماء بتهدئة هيجانهما
|
||
06-19-2011 | رقم المشاركة : ( 23 ) | ||
ذهبي مشارك
|
رد: "بيبسي" و "كوكاكولا" يسببان السرطان
عقاقير جديدة.. لعلاج الإمساك والقولون العصبي شهدت الأروقة العلمية خلال النصف الأول لعام 2011 العديد من المستجدات البحثية المتعلقة بعلاج أمراض الجهاز الهضمي، فقد كشفت إحدى الدراسات عن نجاح التجارب الإكلينيكية لتقييم عقار جديد لمعالجة الإمساك الوظيفي المزمن، الذي اعتبره الباحثون مسلكا جديدا لم تطرقه الأبحاث سابقا لعلاج الإمساك. وفي المقابل حذرت دراسة من الإسراف في تناول الملينات المحتوية على أملاح «أكسيد المغنسيوم» لمعالجة الإمساك المزمن، كما أكدت دراسة استمرار نجاح التجارب الإكلينيكية لتقييم عقار «ريفاكسيمين» في معالجة الأعراض المصاحبة للقولون العصبي، وكشفت دراسة أخرى أحد أسرار عشبة «النعناع» الشهيرة في الإقلال من ألم البطن المصاحب للقولون العصبي. * عقار لمعالجة الإمساك * تناولت إحدى الدراسات التي نوقشت بمؤتمر الجهاز الهضمي بجامعة شيكاغو الأميركية، الذي عقد خلال شهر مايو (أيار) الحالي، نتائج المرحلة الثانية الإكلينيكية لتقييم عقار جديد (رقمه الكودي A3309) لمعالجة الإمساك المزمن الوظيفي، وهو يستهدف عملية إعادة تدوير أحماض الصفراء بالجسم Bile acidsrecycling. وأكدت نتائج الدراسة التي أجريت على مجموعة من المصابين بالإمساك الوظيفي المزمن، تحسن حالة الإمساك وسهولة إخراج البراز دون معاناة لدى المرضى الذين تم إعطاؤهم العقار الجديد لمدة أسبوعين، مقارنة بآخرين تم إعطاؤهم دواء وهميا لنفس المدة. وتمثلت الأعراض الجانبية لاستخدام العقار الجديد في حدوث مغص والشعور بعدم الارتياح بمنطقة البطن قبل التبرز، مع اختفاء هذه الأعراض تماما بعد إتمام عملية الإخراج. والجدير بالذكر أن أحماض الصفراء ينتجها الكبد ويقوم بإفرازها من خلال القنوات الكبدية وقنوات الحوصلة المرارية لتصل إلى الاثنى عشر والأمعاء الدقيقة للمساعدة في عمليات تكسير الدهون وامتصاصها إلى مجرى الدم، بالإضافة إلى كونها مليّنا طبيعيا يساعد على تنشيط حركة الصرف المعوي وتليين الكتلة البرازية. وأثناء عملية الهضم يتم إعادة امتصاص الغالبية العظمى من أحماض الصفراء من خلال الجزء الأسفل بالأمعاء الدقيقة كي تصل مرة أخرى إلى الكبد لإعادة تدويرها وإفرازها مرة أخرى، وهو ما يطلق عليه عملية «إعادة تدوير أحماض الصفراء بالجسم». ويقوم العقار الجديد بتثبيط إعادة امتصاص أحماض الصفراء بالأمعاء الدقيقة، الأمر الذي يؤدي إلى زيادة تدفقها إلى الأمعاء الدقيقة والقولون لتنشيط حركة الصرف المعوي وتليين الكتلة البرازية، مما يساهم في سهولة إخراجها والتغلب على الإمساك. ويرى الباحثون أن تطبيق استخدام العقار الجديد ينتهج مسلكا جديدا لم تطرقه الأبحاث سابقا لعلاج الإمساك، وهو زيادة وصول مواد طبيعية ينتجها الجسم لتصل إلى الأمعاء الدقيقة والقولون بكميات كبيرة تسمح بإعادة تنشيط الصرف المعوي وتليين البراز للتخلص من الإمساك. وقد أكد الباحثون أنهم بصدد إجراء المرحلة الثالثة من التجارب الإكلينيكية خلال فترة وجيزة لتطبيق العلاج الجديد على عدد كبير من المرضى ولمدة علاج أطول. * أملاح أكسيد المغنسيوم * وقد وجه العلماء تحذيرات من الملينات المحتوية على أملاح أكسيد المغنسيوم، فقد تناولت دراسة نشرت خلال شهر فبراير (شباط) الماضي في دورية World journal of gastroenterology تساؤلا مهما عن احتمالات حدوث ارتفاع بمستويات المغنسيوم بالدم بين الأطفال المصابين بالإمساك الوظيفي المزمن، نتيجة إعطائهم ملينات تحتوى على أملاح «أوكسيد المغنسيوم Magnesium oxide». وقام الباحثون بقياس مستويات المغنسيوم بالدم لدى 120 طفلا (57 ذكرا، 63 أنثى)، ممن تتراوح أعمارهم بين عام إلى 14 عاما، جميعهم يعانون من الإمساك الوظيفي المزمن، طبقا لتوصيات مؤتمر روما لعام 2006 المتعلقة بالعلامات المميزة لتشخيص الإمساك الوظيفي. وتم إعطاؤهم أملاح أكسيد المغنسيوم بجرعة تراوحت بين 500 إلى 800 ملليغرام يوميا لمدة شهر على الأقل. وأكدت النتائج ارتفاع مستويات المغنسيوم بالدم بدرجة متوسطة بعد تناول أملاح أكسيد المغنسيوم يوميا، وتتناقص هذه المستويات تدريجيا مع تقدم سن الطفل. لذلك أكد الباحثون أن إعطاء أملاح أكسيد المغنسيوم يوميا لمعالجة الإمساك لدى صغار السن قد يمثل عامل خطورة نتيجة ارتفاع مستويات المغنسيوم بالدم، وطالب الباحثون بضرورة إجراء المزيد من الأبحاث لمعرفة التأثير طويل المدى لاستخدام هذه الملينات على الأطفال، خاصة في المراحل العمرية المبكرة. وجدير بالذكر أن مؤتمر روما للجهاز الهضمي لعام 2006 وضع علامات إكلينيكية مهمة لتشخيص الإمساك الوظيفي المزمن، تتمثل في وجود علامتين أو أكثر من العلامات التالية، وهي استمرار الأعراض لمدة تزيد عن 12 أسبوعا أو ستة أشهر على الأقل قبل التشخيص، الحزق المتكرر في أكثر من أربع مرات من التغوط، الشعور بعدم اكتمال إخراج البراز، تكون كتلة برازية بالمستقيم أو بالشرج بعد إتمام عملية التغوط، اللجوء إلى وسائل مساعدة لإتمام إخراج البراز مثل الإخراج اليدوي للكتلة البرازية أو اللجوء المتكرر للحقن أو التحاميل الشرجية. والجدير بالذكر أيضا أن الملينات المحتوية على أكسيد المغنسيوم تستخدم على نطاق واسع لمعالجة الإمساك المزمن، وعلى الرغم من أن حالة ارتفاع مستوي المغنسيوم بالجسم Hypermagnesemia تعد من الحالات النادرة، فإنها قد تحدث نتيجة الإسراف في تناول الملينات المحتوية على أملاح المغنسيوم لمعالجة الإمساك. وقد أشارت تقارير منسوبة إلى الحكومة اليابانية مؤخرا إلى حالات وفيات ناتجة عن ارتفاع مستويات المغنسيوم لدى البالغين الذين يتم علاجهم بأملاح «أكسيد المغنسيوم»، الأمر الذي أثار فضول الباحثين لمعرفة إمكانية حدوث ارتفاع مستويات المغنسيوم بين الأطفال الذين يتم إعطاؤهم يوميا ملينات تحتوي على أملاح أكسيد المغنسيوم لعلاج الإمساك. * عقار للقولون العصبي * وفي إطار الجهود المتواصلة لحل لغز مرض «متلازمة الأمعاء المضطربة» أو القولون العصبي، نشرت في مجلة NJM خلال شهر يناير (كانون الثاني) 2011 دراسة أجراها علماء بعدة مراكز بحثية بجامعات ميتشغان ونورث كارولينا وبريستول، أكدت استمرار نجاح التجارب الإكلينيكية لعقار «ريفاكسيمين Rifaximin» لعلاج القولون العصبي، مع استمرار شعور المرضى بتحسن الأعراض لمدة 10 أسابيع بعد التوقف عن تناول العلاج، وهي نتائج مماثلة لنتائج التجارب الإكلينيكية التي نوقشت خلال شهر مايو (أيار) عام 2010 بمؤتمر أسبوع الجهاز الهضمي بجامعة نيو أورليانز الأميركية. أجريت الدراسة على 600 مصاب بالقولون العصبي المصحوب بإسهال بسيط إلى متوسط الشدة، بالإضافة إلى الشعور بالانتفاخ وكثرة تكون الغازات، حيث تم تقسيمهم إلى مجموعتين بطريقة عشوائية، الأولى أعطيت 550 ملليغراما من عقار «ريفاكسيمين» والثانية أعطيت دواء وهميا لمدة أسبوعين، وتمت متابعة جميع المرضى لمدة 10 أسابيع بعد التوقف عن تناول العلاج. وأكدت النتائج تحسن أعراض الانتفاخ وألم البطن والإسهال في أكثر من 40% من الحالات التي أعطيت دواء «ريفاكسيمين»، مع استمرار هذا التحسن بعد إيقاف العلاج ومدة المتابعة التي بلغت عشرة أسابيع متتالية. وقد أكد الباحثون أن استخدام عقار «ريفاكسيمين» يفتح آفاقا جديدة للتخلص من مشكلات القولون العصبي، بعيدا عن العلاجات التقليدية مثل مضادات الاكتئاب والعقاقير الأخرى التي ترتبط فائدتها بفترة تناول العلاج وسرعان ما تتفاقم أعراض المرض مرة أخرى بمجرد إيقاف الدواء. الجدير بالذكر أن عقار «ريفاكسيمين Rifaximin» عبارة عن مضاد حيوي يمتص بصورة ضعيفة جدا من الأمعاء، وهو معتمد بواسطة وكالة الغذاء والعقار الأميركية FDA لمعالجة إسهال المسافرين Traveler›s diarrhea، ومرضى شبه الغيبوبة الكبدية Hepatic encephalopathy. * القولون العصبي وتكاثر البكتريا * وقد أشارت دراسة إلى ارتباط القولون العصبي بزيادة تكاثر البكتريا المعوية والتسمم الغذائي. وتأكيدا لدور عقار «ريفاكسيمين» في التخلص من أعراض القولون العصبي، نوقشت بمؤتمر الجهاز الهضمي بجامعة شيكاغو الأميركية خلال الشهر الحالي دراسة أكدت ارتباط المرض بزيادة تكاثر البكتريا المعوية small intestinal bacterial overgrowth، وزيادة نواتج التخمر البكتيري مثل «غاز الميثان» المسؤول عن شعور المرضى بالانتفاخ وكثرة إخراج الغازات. وأكدت نتائج الدراسة أن أكثر من 37 في المائة من مرضى القولون العصبي، خاصة الحالات المصحوبة بنوبات إسهال متكررة، تكون لديهم زيادة تكاثر بكتيري بالأمعاء، مقارنة بنحو 10 في المائة فقط ممن لا يعانون من أعراض القولون العصبي، وذلك بعد إجراء مزارع بكتيرية لعينات أخذت من جدران الأمعاء بواسطة مناظير الجهاز الهضمي العلوي. لذلك أكد الباحثون على أهمية سلامة الغذاء والمحتوى البكتيري للأطعمة، مع أهمية تفادي التسمم الغذائي للإقلال من الأعراض المصاحبة للقولون العصبي الذي بات يهدد صحة أكثر من 30 مليون أميركي، خاصة أن التقارير الصادرة عن مركز التحكم في الأمراض CDC بولاية أتلانتا الأميركية أفادت بأن نحو 9% من أفراد القوات الأميركية يعانون من ارتفاع معدلات الإصابة بالقولون العصبي خلال ستة أشهر من التحاقهم بالخدمة. وأرجع الباحثون ذلك إلى التسمم الغذائي والطعام غير الأمن المسؤول عن زيادة التكاثر البكتيري المعوي! وعلى الرغم من أن عشبة «النعناع Peppermint»، معروفة منذ مئات السنين بتأثيرها الملطف والمهدئ للجهاز الهضمي، تناولت دراسة نشرت في مجلة Pain خلال شهر ابريل (نيسان) الماضي، أجراها باحثون بجامعة أديلايد بجنوب استراليا، العلاقة بين تناول النعناع والإقلال من ألم ومغص البطن المصاحب للقولون العصبي. واكتشف الباحثون أن الالتهابات المصاحبة للقولون العصبي تؤدي إلى تثبيط عمل قنوات خاصة بالقولون، يطلق عليها القنوات المضادة للألم Anti - painchannels، مما يؤدي إلى زيادة حدوث ألم البطن المصاحب للمرض. كما أن النعناع يحتوي على مواد كيميائية تعمل من خلال قناة خاصة مضادة للألم، تسمى TRPM - 8، وتقلل من إحساس النهايات العصبية التي يتم تنشيطها نتيجة تناول الخردل والشطة. واعتبر الباحثون هذا الاكتشاف بمثابة خطوة أولية للمزيد من الأبحاث للتطوير عقاقير مستخلصة من النعناع لمعالجة القولون العصبي للإقلال من الأعراض التي تصيب بعض المرضى جراء تناولهم الأطعمة المتبلة والوجبات الدسمة والقهوة والكحول وغيرها. المصدر: الفجر |
||
06-19-2011 | رقم المشاركة : ( 24 ) | ||
ثمالي نشيط
|
رد: "بيبسي" و "كوكاكولا" يسببان السرطان
بارك الله اخي ابا خولة
|
||
07-06-2011 | رقم المشاركة : ( 25 ) | ||
ذهبي مشارك
|
رد: "بيبسي" و "كوكاكولا" يسببان السرطان
دراسة: زيت الزيتون يقي من الإصابة بالجلطات كشفت دراسة علمية نشرت مؤخراً في مجلة طب الأعصاب أن وجبة غنية بزيت الزيتون قد تحمي كبار السن من الإصابة بالجلطات الدماغية، التي تعتبر ثالث أكبر مسبب للوفيات في الولايات المتحدة الأمريكية بعد أمراض القلب والسرطان. هذه النتائج هي خلاصة البحث والدراسة التي قام بها باحثون في جامعة بوردو الفرنسية، حيث أجرت دراسة على السجلات الطبية واستهلاك زيت الزيتون لنحو 7625 مريضاً، تضمنت أشخاصاً تزيد أعمارهم على 65 عاماً من مدن بوردو وديجون ومونتبليه الفرنسية.
ولم يرد في تواريخ المرضى هؤلاء أي شيء عن تعرضهم للجلطات الدماغية منذ بداية الدراسة. وفي الدراسة، كان يصنف استهلاك زيت الزيتون ضمن بند "لم أستخدمه" و"استخدمته بصورة معتدلة"، ما يعني أن استهلاك زيت الزيتون للطبخ أو كمكمل غذائي أو مع الخبز، و"استخدمه بصورة كبيرة"، ما يعني أن زيت الزيتون كان يستخدم في كل شيء تقريباً. واتبع المشاركون في الدراسة اختبارات بعد عامين وأربعة أعوام وستة أعوام، وسجلت 148 حالة إصابة بالجلطات بعد أكثر من خمس سنوات. ومقارنة بين من لم يستخدم زيتون الزيتون ومن استخدمه، كانت نسبة الإصابة بين من يستخدمه أقل بحوالي 41 في المائة عن أولئك الذين لم يستخدموه. وكانت دراسات سابقة عديدة قد أشارت إلى الفوائد الصحية للمطبخ المتوسطي، أي الدول الواقعة على سواحل البحر المتوسط، حيث يعتبر زيت الزيتون مكوناً أساسياً في الوجبات، وأظهرت تلك الدراسات أن له آثار إيجابية على أمراض الأوعية الدموية والجلطات. على أنه رغم أن دراسات عديدة ربطت فوائد زيت الزيتون بتدني الإصابة بأمراض أخرى مثل الالزيهايمر والسكري وباركنسون والسرطان وأمراض القلب وغيرها، إلا أن هذه الدراسة لم تتناول سوى الجلطات الدماغية. عادة ما تحدث الجلطة عندما يتعرض الشريان المؤدي للدماغ للانسداد لسبب أو آخر، وغالباً ما يسد بترسبات دهنية، وعندها يقل تدفق الدم إلى الدماغ فينقص الأكسجين، فيبدأ الدماغ بالاحتضار، وفي النهاية الموت. وتزداد نسبة الإصابة بالجلطة مع التقدم في السن، حيث ترتفع نسبة الإصابة بها إلى لضعف بعد سن الخامسة والخمسين، بحسب جمعية أطباء القلب الأمريكية. المصدر: السي ان ان |
||
07-06-2011 | رقم المشاركة : ( 26 ) | ||
شاعر
|
رد: "بيبسي" و "كوكاكولا" يسببان السرطان
يعطيــــــك ألف عافيه
|
||
08-02-2011 | رقم المشاركة : ( 27 ) | ||
نشيط
|
رد: "بيبسي" و "كوكاكولا" يسببان السرطان
أهمها عصير الطماطم ..أربعة مشروبات تقلل من احتمال الإصابة بالسرطان
أظهرت دراسة حديثة أجرتها "جمعية أبحاث السمنة" بالإسكندرية، أن الإكثار من تناول مشروبات معينة، أهمها عصير الطماطم، قد يقلّل من احتمال الإصابة بالأورام السرطانية. وبحسب معطيات الدراسة التي نشرت تفاصيلها اليوم الأحد، فإن عصير الطماطم هو أبرز المشروبات الأربعة المضادة لأمراض السرطان، حيث أنه غني بمادة "الليكوبين" التي تقلّل من خطر الإصابة بالسرطان، مشيرة إلى أن فرصة الإصابة بسرطان البنكرياس تزداد بمعدل خمسة أضعاف لدى الأشخاص الذين ينخفض معدل مادة "الليكوبين" في دمائهم. وثاني المشروبات التي تلعب دوراً هاماً في الوقاية من الأورام السرطانية، هو الشاي الذي يعمل على مكافحة بعض أنواع السرطان الذي يصيب الجهاز الهضمي والبروستاتا والجلد، بفعل مادة "الكاتشنز" التي يحتوي عليها والتي توجد بنسبة أكبر في الشاي الأخضر. وأضافت الدراسة أن الأفراد المعتادين على شرب الحليب قليل الدسم بشكل متواصل، هم أقل عرضة للإصابة بسرطان المعدة والمثانة والصدر والرحم من الأشخاص الذين لا يشربون الحليب. وأفادت أن رابع هذه المشروبات هو عصير الجزر الغني بـ "البيتاكاروتين" المضاد للأكسدة والذي يساهم في كبح تطور الأورام، وتبين الدراسات والتجارب التي أجراها صندوق الأبحاث السرطانية الملكي أن تناول البيتاكاروتين يخفف من إمكانية الإصابة بسرطان الرئة. |
||
مواقع النشر |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
اول علبه بيبسي عالميا | ؟؟؟؟ الثمالي | منتدى الاستراحـة | 7 | 07-28-2010 12:42 AM |
بيبسي اليابان | حلاتي ندرة وجودي | منتدى الصور | 5 | 04-12-2010 02:52 PM |
مدمن بيبسي | ثمالي مسافر | منتدى الصور | 1 | 02-09-2010 02:45 AM |
علبة بيبسي بعد انتهائها | FANTASY | منتدى الصور | 9 | 11-15-2009 02:11 AM |
أكل السمك وشرب اللبن مضران بالصحة وقد يسببان الموت | صقر قريش | الـصـحـة و التغذية | 1 | 05-02-2009 01:11 PM |