ماهذا يا صاحب هدوا المحاجي

[المقداد]

انا شخصياً أؤمن بما قلته مديرنا الكريم، أما طريقته اللطيفة في إمساك القطا فأظنها تقية يفتعلها أمام كميرة التصوير ..!*

لا أعلم بالضبط ماذا جرى له خلال الفترة الماضية لأنه في غياب طويل ؟؟ وربما أنه أصبح يمارس الصيد واقتنا نارية وجيب شاص .*

لا بد من متابعة الموضوع فالحقيقة ليست عائمة على ما يبدو ولكن ننتظر ونرى دوافعه واسبابه في سلب حرية هذه الاطيار المهاجرة ..*

[ابن ابي محمد]

أخي الكريم الفرزدق وبقية الأخوة الأكارم من متداخلين وقراء : الشيخ دام ظله الوارف علينا وعليكم وعلى امة الأسلام ومعه رويعي الغنم قد نفضا أيديهما من منتدى الحياة الفطريه بسبب نقص تعرض له الرويعي ليس هذا مكان ولا اوان تبيانه , واعتقد ان احتجاب الشيخ الحارث بن همام لربما كان من باب التضامن مع الشيخ ومع الرويعي مراعاة للعهود والأحلاف التي تجمعه بهما..
ولئن كنتم ايها الأخوة الأعزاء قد ذرفتم دموعا حقيقية (او دموعا كدموع التماسيح) على الحياة الفطرية وعلى طيور القطا الجميله , لئن كنتم ذلك او كذلك فأنني قد ذرفتها مدرارا وتكرارا على حيوانات تعيش لصيقة بنا وهي القطط ..
نعم انها القطط تلك لحيوانات المستأنسة الوديعه التي أجتمع فيها جمال الخلق وطيب الطبع ومع ذلك نشاهدها وهي تهيم في شوارعنا جائعة عطشى ومذعوره , وما أقسى الخوف والجوع والعطش أذا اجتمعت كلها على كائن مهما كانت قوة تحمله وشدة بأسه , لبينما الأطعمة ترمي وتحشر داخل اكياس النفايات حشرا مع بقية المخلفات والسميات ليقذف بها لاحقا في جوف صناديق المكبات والقاذورات وكأن الذمة قد برئت من هذه المخلوقات وكأننا غير مسئولين يوما ما عن النعيم والخيرات..
اننا نشاهدها في كل حين وفي كل مكان وهي هائمة على وجوهها تشكوا الى الله احوالها وهي تتضور جوعا وضمأ وباديا عليها الهزال وملامح االبؤس والتوتر وآثار التشرد في بيئة عدائية لا رحمة فيها وقل ان تجد في وسطها حتى ولو شربة ماء نظيفه لبينما جدران البيوت من حولها تجري بداخلها ليلا ونهار المياه الباردة والدافئه .
ما هذه القسوة يا عباد الله تجاه امة من الأمم (امة القطط) تمجد الله وتسبح بحمده حتى وان كنتم لا تفقهون من تسبيحها شيئا , اين الرحمة التي امركم بها الرحمان الرحيم حتى ان بغية من بغايا بني أسرائيل دخلت الجنة في كلب لحس الثرى امامها من شدة العطش فرقت لحاله وسقته فغفر الله لها وادخلها الجنه , ولما الغلظة والقسوة التي لا يرضى عنها سوى الشيطان والتي بسببها دخلت النار امرأة في هرة حبستها لا هي أطعمتها ولا هي تركتها تأكل من خشاش ألأرض ..
ألا وأن المدن اليوم لا خشاش فيها حتى تأكل منه القطط , ولا مصادر ماء نقي لتشرب منه , فما أنتم قائلون لربكم غدا عندما يسألكم عن النعم التي انتم بها تتقلبون ؟, لما لا ترحمون من في الأرض حتى يرحمكم من بالسماء ؟؟ , وعلاما تتكبرون وتتجبرون ,, أعلى خلق من خلق الله استرعاكم الله اياه وسخره لكم ليحرسكم من كثير من الهوام والأفات ؟,الا تخشون من عاقية تكبركم وتجبركم عندما تشاهدون بؤس هذه الحيوانات المسكينة الى جوار بيوتكم فلا تحركون ساكنا لأنقاذها ودفع البؤس عنها ؟..
..اللهم اني اعوذ بك من قلب لا يخشع , وعين لا تدمع , وعلم لا ينفع , ودعاء لا يستجاب له ,, آمين

[أبو عبدالرحمن]

أيها الفرزدق

لا أظن إلا جلسات السمك والمنتدو واليغمش..أثرت عليك كثيرا..

وما هذا الوصف والتبرير الذي تقوله ؛وكأنك بجانبه ورفيقه في الطريق!!!

إلا أنك أشرت لنقطة جديرة بالتوقف..وهو زيارت التهامي لوادي لجب..وما حدث بعدها من مأساة لأهل القصيم من فقد 5 شباب جرفتهم السيول ـ رحمهم الله جميعا ـ
وكأنك تعيد مأساة أودية جنوب مكة..فبعد أن زار قبر تأبط ..وإذا الجفاف يدب أركان الأودية والأشعب!!

[ابوسيفين]

الله الله انا اقول العرب وين واثركم هنا

من اتصال سعادة المدير وقراءة الموضوع أجدني ملزم بتوضيح كثير من الامور لنآتي بها دفعة واحده وسأكتفي بإلماحات تتمثل أن القابض على القطى ليس الحاج وإن كان الدم واحد وصاحب موضوع هدّوا المحاجي معروف إلاّ أنه فيما يبدو أن كاتب الموضوع تعرّض لتهديدات فبدأ بالتشويش يايراد صور منسوبه للحاج

عموما الصور الملطوش على اجزاء منها موجوده اصولها لدي وعن الاقتضاء سأوردها والصور المرفقه بها لتتضح الأمور وأنّه لادخل للقطا بها 0

بقي سؤال موجّه للقابظ على القطا (( بيض القطا كم ؟ )) وللحديث بقايا ممتده الى موقفي في موضوع هدوا المحاجي 0

الغالي سهيل البيت احفظه من ردحة شيباننا الله يرحم ميتهم ويطوّل بعمر الحي على طاعته ولا اعرف قائله 0وقد كانو يرددونه في الفزعات كما هو مشتهر سابفا وسلامتك 0

[الفرزدق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن ابي محمد

أخي الكريم الفرزدق وبقية الأخوة الأكارم من متداخلين وقراء : الشيخ دام ظله الوارف علينا وعليكم وعلى امة الأسلام ومعه رويعي الغنم قد نفضا أيديهما من منتدى الحياة الفطريه بسبب نقص تعرض له الرويعي ليس هذا مكان ولا اوان تبيانه , واعتقد ان احتجاب الشيخ الحارث بن همام لربما كان من باب التضامن مع الشيخ ومع الرويعي مراعاة للعهود والأحلاف التي تجمعه بهما..
ولئن كنتم ايها الأخوة الأعزاء قد ذرفتم دموعا حقيقية (او دموعا كدموع التماسيح) على الحياة الفطرية وعلى طيور القطا الجميله , لئن كنتم ذلك او كذلك فأنني قد ذرفتها مدرارا وتكرارا على حيوانات تعيش لصيقة بنا وهي القطط ..
نعم انها القطط تلك لحيوانات المستأنسة الوديعه التي أجتمع فيها جمال الخلق وطيب الطبع ومع ذلك نشاهدها وهي تهيم في شوارعنا جائعة عطشى ومذعوره , وما أقسى الخوف والجوع والعطش أذا اجتمعت كلها على كائن مهما كانت قوة تحمله وشدة بأسه , لبينما الأطعمة ترمي وتحشر داخل اكياس النفايات حشرا مع بقية المخلفات والسميات ليقذف بها لاحقا في جوف صناديق المكبات والقاذورات وكأن الذمة قد برئت من هذه المخلوقات وكأننا غير مسئولين يوما ما عن النعيم والخيرات..
اننا نشاهدها في كل حين وفي كل مكان وهي هائمة على وجوهها تشكوا الى الله احوالها وهي تتضور جوعا وضمأ وباديا عليها الهزال وملامح االبؤس والتوتر وآثار التشرد في بيئة عدائية لا رحمة فيها وقل ان تجد في وسطها حتى ولو شربة ماء نظيفه لبينما جدران البيوت من حولها تجري بداخلها ليلا ونهار المياه الباردة والدافئه .
ما هذه القسوة يا عباد الله تجاه امة من الأمم (امة القطط) تمجد الله وتسبح بحمده حتى وان كنتم لا تفقهون من تسبيحها شيئا , اين الرحمة التي امركم بها الرحمان الرحيم حتى ان بغية من بغايا بني أسرائيل دخلت الجنة في كلب لحس الثرى امامها من شدة العطش فرقت لحاله وسقته فغفر الله لها وادخلها الجنه , ولما الغلظة والقسوة التي لا يرضى عنها سوى الشيطان والتي بسببها دخلت النار امرأة في هرة حبستها لا هي أطعمتها ولا هي تركتها تأكل من خشاش ألأرض ..
ألا وأن المدن اليوم لا خشاش فيها حتى تأكل منه القطط , ولا مصادر ماء نقي لتشرب منه , فما أنتم قائلون لربكم غدا عندما يسألكم عن النعم التي انتم بها تتقلبون ؟, لما لا ترحمون من في الأرض حتى يرحمكم من بالسماء ؟؟ , وعلاما تتكبرون وتتجبرون ,, أعلى خلق من خلق الله استرعاكم الله اياه وسخره لكم ليحرسكم من كثير من الهوام والأفات ؟,الا تخشون من عاقية تكبركم وتجبركم عندما تشاهدون بؤس هذه الحيوانات المسكينة الى جوار بيوتكم فلا تحركون ساكنا لأنقاذها ودفع البؤس عنها ؟..
..اللهم اني اعوذ بك من قلب لا يخشع , وعين لا تدمع , وعلم لا ينفع , ودعاء لا يستجاب له ,, آمين

مرحباً بعاصمة الأدب والبلاغة شيخنا العلامة الفاضل

ابن ابي محمد

الكلمة أقوى من الرصاص

أحسنت حفظك الله ورعاك كلمات تسطّر بماء الذهب وأتمنى أن تنال جائزة من شيخنا الحر الأبي

منقاش

...

[الفرزدق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبدالرحمن

أيها الفرزدق

لا أظن إلا جلسات السمك والمنتدو واليغمش..أثرت عليك كثيرا..

وما هذا الوصف والتبرير الذي تقوله ؛وكأنك بجانبه ورفيقه في الطريق!!!

إلا أنك أشرت لنقطة جديرة بالتوقف..وهو زيارت التهامي لوادي لجب..وما حدث بعدها من مأساة لأهل القصيم من فقد 5 شباب جرفتهم السيول ـ رحمهم الله جميعا ـ
وكأنك تعيد مأساة أودية جنوب مكة..فبعد أن زار قبر تأبط ..وإذا الجفاف يدب أركان الأودية والأشعب!!

سعادة المشرف العام أبا عبدالرحمن

لا سمك ولا سماك

اليغمش والمنتو أتاني علمها عندما ذهبت أنت وحلفائك لدى العربان في الحسينية

وليتك وجهت الدعوه لحليفي أبو نقشه ولو من باب المجاملة

وصحيح مايرد في البير إلا حصاها

وحليفي تقام له المناسبات في أصقاع الأرض ويغنيه الله عن أي مناسبة


أما ماوجهته من إتهام فنحسبه ظناً وليس يقيناً وبعض الظن اثم يارعاك الله

نعم نحب الجميع ورافقنا نخبه منهم وتابعناهم في رحلاتهم البلدانية وليس لدينا أي نيّه لدهن سير أي شخص ومانما لعلمك ودار في ظنّك لا أساس له من الصحة

يكفي أننا متحالفين مع القوى العظمى بعد فضل الله المتمثله في الشيخ الغائب الحاضر أبو نقشه


شكراً من القلب حفظك الله

[أبو عبدالرحمن]

عميد الحياة القطرية الحاج سلام

لا أدري ما هذه اليد الحانية التي في تقبض ...طائر ضعيف

وكذلك الكروان البديع وهو في يدك وأنت مسرع ...لا أدري أين متجه به

وكأني أرى ذاك الصياد وهو حامل بندقيته وموجه فوة البندق للطائر ودخل عود في عين الصياد فدمتعت عينه من شدة الألم!!!
فقال الطائر المسكين : ماأرق هذا الصياد؟ وهنا الحاج سلام يقول: اليد الحانية؟

[أبو عبدالرحمن]

أخي مراسل ثقيف

أشكرك على مرورك العطر وإشادتك بمنتداك

[أبو عبدالرحمن]

كاتبنا المبدع المقداد

نظرتك الثاقبة في محلها.. ولكني أراك ركزت على التهامي وتركت النجدي!

[أبو عبدالرحمن]

ابن أبي محمد
نرحب بك أجمل ترحيب
وأمر القطط لا تخاف عليه إلا من أصحاب مقاطع اليوتوب !!!

وأما منقاش فياليت تخبره ألا يطل على هذا الموضوع بتاتا

وأخبر حليفي ورفيقي رويعي الغنم أنني منتظر إشارته في بدء الخطة التي رسمها هنا في هذا المجلس